** متابعات ثقافية متميزة ** Blogs al ssadh
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

** متابعات ثقافية متميزة ** Blogs al ssadh

موقع للمتابعة الثقافية العامة
 
الرئيسيةالأحداثالمنشوراتأحدث الصورالتسجيلدخول



مدونات الصدح ترحب بكم وتتمنى لك جولة ممتازة

وتدعوكم الى دعمها بالتسجيل والمشاركة

عدد زوار مدونات الصدح

إرسال موضوع جديد   إرسال مساهمة في موضوع
 

 جندي معتقل يروي تفاصيل اللقاء الأخير بين القذافي وخميس وعائشة في ثكنة صلاح الدين

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
الكرخ
فريق العمـــــل *****
الكرخ


عدد الرسائل : 964

الموقع : الكرخ
تاريخ التسجيل : 16/06/2009
وســــــــــام النشــــــــــــــاط : 4

جندي معتقل يروي تفاصيل اللقاء الأخير بين القذافي وخميس وعائشة في ثكنة صلاح الدين Empty
01092011
مُساهمةجندي معتقل يروي تفاصيل اللقاء الأخير بين القذافي وخميس وعائشة في ثكنة صلاح الدين





جندي معتقل يروي تفاصيل اللقاء الأخير بين القذافي وخميس وعائشة في ثكنة صلاح الدين














أضيف في 01 شتنبر 2011







جندي معتقل يروي تفاصيل اللقاء الأخير بين القذافي وخميس وعائشة في ثكنة صلاح الدين 1314875830







كشفت
صحيفة «ديلي تلغراف» البريطانية أمس عن تفاصيل جديدة حول هرب زوجة وأفراد
عائلة القذافي إلى الجزائر, وآخر لقاء جرى بين العقيد معمر القذافي وابنه
خميس بعد 3 أيام من دخول الثوار إلى طرابلس. وحسب رواية الصحيفة، فإن رحلة
زوجة القذافي صفية وأبنائه الثلاثة الذين دخلوا الجزائر اتسمت بالتخبط
الشديد؛ فقد كانوا على وشك الدخول إلى الحدود التونسية لولا رجال القبائل
المحليون الذين ساعدوهم في الوصول إلى الحدود الجزائرية. فقد كان وصولهم
إلى تونس، التي تعيش ثورة هي الأخرى، يعني إمكانية اعتقالهم بدلا من توفير
ملاذ آمن لهم.

وفقا لـ«تلغراف»، فإنه قبل ساعات من هذه الرحلة كان
خميس حاضرا الاجتماع النهائي مع والده وأخته في ثكنة صلاح الدين
العسكرية، في الضاحية الجنوبية لطرابلس.

ويقول عبد السلام طاهر علي،
أحد الجنود المرافقين لخميس، الذي كان حاضرا هذا الاجتماع: «كنا نحاول
السيطرة على الضواحي الجنوبية، عندما تلقينا أمرا بالعودة إلى الثكنات من
أجل مهمة جديدة. رأينا خميس يرتدي زيا عسكريا أخضر. ثم حضر القذافي وعائشة
التي كانت تقود سيارة (هيونداي) مدرعة خاصة». وقال علي: «كان كلاهما
يرتدي ثيابا مدنية يصاحبهما اثنان من الحرس الشخصي».

ووصف علي الذي
يحتجزه الثوار كيف أجرى القذافي وخميس حوارا عائليا لمدة 10 إلى 15
دقيقة، وأضاف: «لم أسمع ما قالوا، لكن الارتباك كان واضحا عليهم. تفرق
الجميع في أعقاب هذا اللقاء، واستقل القذافي وعائشة سيارة أخرى، وغادروا
متجهين إلى الجنوب في قافلة من 25 سيارة».

وقال علي: «سمعت أحد السائقين وهم يستقلون السيارات يقول إنهم متجهون إلى سبها».

وخارج
المجمع، أشار أطقم الكاميرات إلى إطلاق نار مفاجئ على الثوار الذين كانوا
يطوقون المجمع في الواحدة والنصف ظهرا فيما بدا نوعا من التحدي من قبل
الموالين للقذافي في الداخل، لكن ما اتضح الآن هو أنه كان بهدف تغطية هروب
القذافي من طرابلس.

ووفقا لما نقلته «تلغراف»، جمع خميس فيما بعد 90 جنديا أو نحو ذلك، بما في ذلك علي حوله، فيما تبين بعد ذلك أنه الرحلة الأخيرة.

وقال
علي: «بدا عصبيا إلى حد ما. وطلب منا الاستعداد لأن نتوجه إلى مدينة بني
وليد. في البداية، قرر خميس ركوب سيارة (مرسيدس)، ثم عدل عن ذلك ليركب
عربة مصفحة. وأغلق الباب خلفه، وانطلق».

نفس الشاحنة تقف الآن محترقة وقد تحطمت وتحطم زجاجها المضاد للرصاص وذاب.

ويقع الحطام خارج مدينة ترهونة على بعد 80 ميلا جنوب شرقي طرابلس حيث تعرضت إلى كمين من قبل الثوار، قبل وصولها إلى بني وليد.

قال
علي: «عندما وقع الهجوم أوقف خميس السيارة وتحدث إلينا جميعا. قال يجب أن
نصد الهجوم، ثم قاد سيارته أمام الركب. لكنهم أطلقوا الرصاص على إطارات
السيارة وعلق على الطريق ثم انهمر الرصاص على السيارة من كل جانب، وتحولت
السيارة إلى كتلة من اللهب. ولم يتمكن أحد ممن كانوا يستقلونها من
النجاة».

وقال عبد الرازق الترهوني، نائب قائد الثوار في ترهونة:
«كان لدينا تحذير مسبق بأن قافلة خميس مقبلة من جنود الاستطلاع عبر الطريق
قبل 20 ميلا، لذا قمنا بالاختباء في جانب الطريق. كانت هناك سيارات حماية
في المقدمة لكنهم لم يرونا، ثم بدأنا في الهجوم على القافلة بقاذفات
القنابل اليدوية والبنادق المضادة للطائرات. فتمكنا من قتل 15 فردا من
القافلة واعتقلنا 13 آخرين. وما من شك في أن خميس كان من بين القتلى، لأن
السجناء هم من قالوا لنا ذلك».

وقالوا إن هناك ثلاثة أفراد في
السيارة، وقد أخرجنا منها ثلاث جثث، ولم يكن لدى خميس فرصة في النجاة لأن
القتال كان ضاريا. وقام الثوار بأخذ عينات من الحمض النووي من الجثث قبل
حرقها.

لم يتضح بعد المكان الذي توجه إليه القذافي بعد أن ترك
ابنه. لكن إغلاق مخارج المدينة المتجهة إلى الجنوب من قبل الثوار يعزز من
الاعتقاد بأن القافلة اتجهت ناحية الشرق، ثم إلى الجنوب باتجاه بني وليد.

وتشير
التقارير المقبلة من مصادر دبلوماسية في ليبيا إلى أن العقيد القذافي
التقى هناك بابنه المقرب إليه سيف الإسلام والساعدي يوم الاثنين. وقد صرح
علي الترهوني، وزير الاقتصاد في الحكومة الانتقالية، الليلة الماضية، بأن
الثوار «لديهم فكرة عن المكان الذي يوجد فيه القذافي».

وانضمت
عائشة فيما بعد إلى والدتها وأشقائها في قافلة منفصلة من 31 شخصا شقت
طريقها عبر الصحراء الليبية باتجاه الجزائر. ويقول شمس الدين بن علي،
المتحدث باسم المجلس الانتقالي: «ساعدهم أفراد من قبيلة الطوارق في العثور
على الحدود الجزائرية».


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مُشاطرة هذه المقالة على: reddit

جندي معتقل يروي تفاصيل اللقاء الأخير بين القذافي وخميس وعائشة في ثكنة صلاح الدين :: تعاليق

لا يوجد حالياً أي تعليق
 

جندي معتقل يروي تفاصيل اللقاء الأخير بين القذافي وخميس وعائشة في ثكنة صلاح الدين

الرجوع الى أعلى الصفحة 

صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» محي الدين عميمور : القذافي هو من ورط الجزائر في قضية البوليساريو .
» ملفات تكشف تفاصيل عمل جيش مخبري القذافي
» ملفات تكشف تفاصيل عمل جيش مخبري القذافي
» صلاح الدين في بعلبك: الصـراع المسـتمر
» صلاح الدين و حضوره في العقل العربي المعاصر

صلاحيات هذا المنتدى:تستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
** متابعات ثقافية متميزة ** Blogs al ssadh :: تـــــــــاء التأنيث الـــــمتحركة زائر 745-
إرسال موضوع جديد   إرسال مساهمة في موضوعانتقل الى: