سميح القاسم المد يــر العـام *****
التوقيع :
عدد الرسائل : 3206
تعاليق : شخصيا أختلف مع من يدعي أن البشر على عقل واحد وقدرة واحدة ..
أعتقد أن هناك تمايز أوجدته الطبيعة ، وكرسه الفعل البشري اليومي , والا ما معنى أن يكون الواحد منا متفوقا لدرجة الخيال في حين أن الآخر يكافح لينجو ..
هناك تمايز لابد من اقراره أحببنا ذلك أم كرهنا ، وبفضل هذا التمايز وصلنا الى ما وصلنا اليه والا لكنا كباقي الحيونات لازلنا نعتمد الصيد والالتقاط ونحفر كهوف ومغارات للاختباء تاريخ التسجيل : 05/10/2009 وســــــــــام النشــــــــــــــاط : 10
| | ثورة تونس لم يكن فيها إخوان ولا قاعدة وإنما شعب يبحث عن كرامته فأسقط دولة العرب البوليسية ، | |
| مأمون فندي في الشرق الأوسط يقول أن ثورة تونس لم يكن فيها إخوان ولا قاعدة وإنما شعب يبحث عن كرامته فأسقط دولة العرب البوليسية ، وعبد الباري عطوان في القدس العربي يقول أن انحياز الجيش التونسي لثورة الشعب يمثل كابوسا للنظم السياسية في المنطقة ، وعرفان نظام الدين في الحياة يقول أن انفصال جنوب السودان مجرد بروفة لخطط أخرى في دول المنطقة شمالا وشرقا وغربا ، وفهد الخنة في الوطن الكويتية يقول أن رياح التغيير آتية لا محالة في المنطقة ما لم تبادر النظم إلى إدراك نفسها بالإصلاح
| اعداد : سلمى نصر الله (المصريون) | 18-01-2011 00:59 الشرق الاوسط:
تحت عنوان (الصفعة وموت السياسة ) كتب مأمون فندى فى الشرق الوسط ان دولة العرب البوليسية بامتياز في تونس ماتت، وديمقراطية العرب التي نباهي بها الأمم في لبنان في طريقها إلى الفشل، ، كل ذلك في يوم واحد، فما والعرب لم يعد لديهم سوى دولتين كبيرتين، هما السعودية ومصر، ولكنهما دولتان يحيطهما حزام الفشل من كل جانب، فمصر محاطة بسودان يتمزق، وغزة الملتهبة، أما المملكة فإلى جوارها يمن يتآكل، وصومال من الناحية الأخرى من البحر، وعراق أقرب إلى الفشل منه إلى البناء.ولذلك لابد ان نتبنى فكر جيد فمنذ سنوات تعودت منطقتنا، ساسة وحكاما ومحكومين، أن يروا الإسلام السياسي خلف كل مشكلة؛ في تونس؛ لم يكن هناك إسلام سياسي يحرك الجماهير، ولا «إخوان» لكن القصة بدأت بصفعة في سيدي بوزيد من قبل شرطي، بل كانت رمز القمع في أبشع صوره، وان الخطأ الذي وقع فيه بن علي ودولته البوليسية هو موت السياسة، إذ حمل النظام كل وزنه على جناحه البوليسي الأمني، وأغلق نافذة الأفق السياسي، ولم يوزع النظام ثقله على السياسي والاقتصادي والأمني، مال النظام على جانب الأمن، فانقلبت العربة بمن فيها. واختتم فندى قائلا انه يجب علينا أن نفكر مليا فيما توارثناه من فهم خاطئ لعلوم السياسة في مجتمعاتنا، فالدول تغيرت، والناس تغيرت، وتغيرت اللغة.
القدس:
تحت عنوان (لا أصدقاء للرئيس المخلوع!) كتب عبد البارى عطوان فى القدس انه راقب الأنظمة العربية عن كثب تطورات الأوضاع في تونس بعد هروب الرئيس زين العابدين بن علي وأسرته من البلاد الى 'معتقل آمن' في المملكة العربية السعودية وانه من المؤكد ان هذه الانظمة لا تريد النجاح للثورة التونسية الشعبية ونقطة التحول الرئيسية التي تخشاها الانظمة، بل تُرعبها، هي موقف الجيش التونسي، من حيث الانحياز الى الشعب، ورفض اطلاق النار على المنتفضين، الامر الذي يعني تخليه بالكامل عن النظام الحاكم ورئيسه الذي حكم البلاد بقبضة الامن الحديدية على مدى 23 عاماً.واختتم عطوان مطالبا ان يصبح يوم الجمعة 15 ينايرهو عيد انتصار الشعوب العربية، يتم الاحتفال به في مختلف انحاء العالم العربي، و ان توضع عربة خضار الشهيد البوعزيزي في متحف ينتصب امامه تمثال له،
الحياة:
تحت عنوان (بروفة السودان لتفتيت العرب!) كتب عرفان نظام الدين فى الحياة انه اخطئ من يظن أن نتائج الاستفتاء في جنوب السودان لفصله عن الشمال هي مجرد قضية تقرير مصير أو عملية ديموقراطية سليمة تستهدف تلبية رغبات ومطالب أهل الجنوب وتأمين حقوقهم المشروعة. فما جرى ما هو إلا «بروفة» تبدأ بالسودان وتنطلق شرقاً وغرباً وشمالاً وجنوباً لتعمم على الدول العربية والإسلامية بالتدريج على طريقة تجريع السمّ على مراحل. ومؤامرة تحريض الجنوب على الشمال قديمة تعود إلى عشرات السنين ساهمت فيها المطامع الأجنبية بالثروات والمعادن والنفط و لا تعفى الدول العربية من المسؤولية بسبب عدم اهتمامها بما يسمى «الأطراف» وتركيزها على «المراكز» أو الدول الفاعلة. فالسودان كان بحاجة لدعم على كافة المستويات ليقف على قدميه ويقاوم الضغوط ويحمي وحدته.واختتم نظام الدين قائلا لابد من انقذ السودان لانه بلد عربي فاعل ومؤثر أولاً وحتى لا تتكرر مأساة العراق ويتحول هذا البلد العربي إلى ساحة صراع دولي ومرتع للمتطرفين ويدفع شعبه الأبي ثمناً غالياً
الوطن الكويتية:
تحت عنوان (سقوط طاغية) كتب د.فهد صالح الخنه فى الوطن الكويتية انه شهراً كاملاً ونظام الرئيس التونسي المخلوع بن علي يقتل المواطنين العزل بالرصاص الحي، شهراً كاملاً والاعلام ينقل مأساة الشعب التونسي الأبي الذي ثار على جلاديه وفي خضم هذه الأحداث وجسامة التضحيات التي قدمها الشعب التونسي وقتل الأبرياء لم تنطق دولة عربية واحدة ولا زعيم بأي كلمة تستنكر ظلم الطاغية بن علي للشعب التونسي ورفضهم قتل المدنيين العزل بالرصاص الحي وبعد سقوطه وهروبه بدأت التصريحات على استحياء والحزن يخيم عليهم لأنهم يخافون من الشعوب ويرون انتصار ارادة الأمة على آلة قمع الطغاة خطراً يتهدد عروشهم الخاوية، واختتم الخنه قائلا انه ما لم تبادر الحكومات العربية الى اعطاء الشعوب حقها في العيش الكريم والحرية والعدالة والمساواة فان رياح التغيير آتية لا محالة والتي نأمل ان تكون سلمية وعلنية حتى نضمن نتائجها لمصلحة الأمة ان شاء الله وحتى لا تسرق جهود الأمة من أصحاب المصالح والأجندات السرية والتنظيمات السرية فتبدل دكتاتورا بآخر. |
|
| |
|