** متابعات ثقافية متميزة ** Blogs al ssadh
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

** متابعات ثقافية متميزة ** Blogs al ssadh

موقع للمتابعة الثقافية العامة
 
يجتاز اليسار غير الإصلاحي وضعا من التشرذم، ومراوحة المكان، وحتى تقهقر أقسام منه. مكونات هذا اليسار قسمان رئيسيان، ذاك المتحدر من الحركة الاتحادية، و المتمثل ما تبقى منه في حزب الطليعة . وهذا القسم هو الذي يعيش حالة ركود وحتى نكوص، ابرز علاماتها تراجع أداء I_icon_mini_portalالرئيسيةالأحداثالمنشوراتأحدث الصورالتسجيلدخول



مدونات الصدح ترحب بكم وتتمنى لك جولة ممتازة

وتدعوكم الى دعمها بالتسجيل والمشاركة

عدد زوار مدونات الصدح

إرسال موضوع جديد   إرسال مساهمة في موضوع
 

 يجتاز اليسار غير الإصلاحي وضعا من التشرذم، ومراوحة المكان، وحتى تقهقر أقسام منه. مكونات هذا اليسار قسمان رئيسيان، ذاك المتحدر من الحركة الاتحادية، و المتمثل ما تبقى منه في حزب الطليعة . وهذا القسم هو الذي يعيش حالة ركود وحتى نكوص، ابرز علاماتها تراجع أداء

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
بن عبد الله
مراقب
مراقب
avatar


التوقيع : يجتاز اليسار غير الإصلاحي وضعا من التشرذم، ومراوحة المكان، وحتى تقهقر أقسام منه. مكونات هذا اليسار قسمان رئيسيان، ذاك المتحدر من الحركة الاتحادية، و المتمثل ما تبقى منه في حزب الطليعة . وهذا القسم هو الذي يعيش حالة ركود وحتى نكوص، ابرز علاماتها تراجع أداء Image001

عدد الرسائل : 1537

الموقع : في قلب الامة
تعاليق : الحكمة ضالة الشيخ ، بعد عمر طويل ماذا يتبقى سوى الاعداد للخروج حيث الباب مشرعا
تاريخ التسجيل : 05/10/2009
وســــــــــام النشــــــــــــــاط : 8

يجتاز اليسار غير الإصلاحي وضعا من التشرذم، ومراوحة المكان، وحتى تقهقر أقسام منه. مكونات هذا اليسار قسمان رئيسيان، ذاك المتحدر من الحركة الاتحادية، و المتمثل ما تبقى منه في حزب الطليعة . وهذا القسم هو الذي يعيش حالة ركود وحتى نكوص، ابرز علاماتها تراجع أداء Empty
11122010
مُساهمةيجتاز اليسار غير الإصلاحي وضعا من التشرذم، ومراوحة المكان، وحتى تقهقر أقسام منه. مكونات هذا اليسار قسمان رئيسيان، ذاك المتحدر من الحركة الاتحادية، و المتمثل ما تبقى منه في حزب الطليعة . وهذا القسم هو الذي يعيش حالة ركود وحتى نكوص، ابرز علاماتها تراجع أداء

[b]يجتاز اليسار غير الإصلاحي وضعا من التشرذم، ومراوحة المكان، وحتى تقهقر أقسام منه. مكونات هذا اليسار قسمان رئيسيان، ذاك المتحدر من الحركة الاتحادية، و المتمثل ما تبقى منه في حزب الطليعة . وهذا القسم هو الذي يعيش حالة ركود وحتى نكوص، ابرز علاماتها تراجع أداء مناضليه نقابيا وفي الساحة الجماهيرية بوجه عام وانعدام إعلامه.

أما القسم الثاني، فمتحدر من الحركة الماركسية اللينينية، وهو أنشط وأقدر على الفعل الميداني، لكنه مشتت للغاية ومعظمه تائه. فإلى جانب حزب النهج الديمقراطي الذي يمثل شكلا لاستمرار منظمة إلى الأمام، ومناضلين آخرين حتى في الحزب الاشتراكي الموحد، ثمة مجموعات، وحساسيات، و تيارات غير متشكلة سياسيا بما يكفي لكن لها وجودا في مواقع نضالية شتى، لعل أهمها الساحة الجامعية. و لا شك أن ابرز مكامن النقص لدى هذا القسم تعذر نقاش هادئ وعميق بين مكوناته على ضوء انتهاء مرحلة تاريخية كاملة، إن على صعيد بلدنا او عالميا. وقد بلغ هذا التعذر ما بات وصمة عار من اقتتال بالسلاح الأبيض في الجامعة تحت رايات تحمل نفس الشعار.

إن عدم تقدم هذه القوى نحو تبلور سياسي ونضالي على أساس برنامجي واضح، يهدد قوى النضال الفتية، لا سيما الطلابية، بالضياع. فالأسس البرنامجية والسياسية التي قام عليها يسار سنوات 60-70 ليست جوابا على مهام الساعة إلا كإطار بالغ العمومية، وحتى هذا قابل للنقاش، وإلا لماذا لم تتحقق علة وجود ذلك اليسار المتمثلة في بناء حزب الثورة، و لا حتى جنينه.

و الماضي غير البعيد غني بحالات الضياع. فجزء كبير من خريجي التيار القاعدي بالجامعة، والذي واصل العمل السياسي، ابلتعته أحزاب إصلاحية، تيار الديمقراطيين المستقلين مثلا، و ثمة من جرته حتى آلة المخزن السياسية.

إن العقبة الرئيسية بوجه تقدم التبلور الفكري والسياسي هي تقاليد التنابذ العصبوي، و ادعاء امتلاك وحي ثوري مزعوم غير قابل للنقاش، وطبعا الفقر الفكري ومعاملة الماركسية كأنها عقيدة دينية جامدة.

وإن تيار المناضل-ة ، كجماعة ناشئة جوابا على متطلبات النضال الثوري ومنه حالة اليسار الجذري، إنما يسعى إلى أن يكون عامل إغناء وتخصيب لليسار الجذري، استنادا إلى تجربة مناضليه الميدانية و مرجعيتهم الفكرية التي اجتازت بنجاح امتحان التاريخ. ولهذه الغاية يتفاعل نضاليا وفكريا مع كل مكونات الساحة اليسارية التي تبدي حدا أدنى من الاستعداد.

لا نستصغر العقبات و المصاعب، ونحن ابعد ما نكون عن نظرة حالمة لوحدة اليسار المناضل، لكننا في الآن ذاته نعي ان مستقبل اليسار يقوم على الشباب العامل و على الطلاب و التلاميذ ، من الجنسين، وانه ستبقى ثمة شلل متياسرة لا أمل في شفائها، وقد ينزلق شطر آخر من اليسار الى الاصلاحية.

لكن القناعة الراسخة، بحكم التاريخ نفسه، هو ان حزب التحرر من الاستبداد و الرأسمالية سيكون متعدد الروافد، ومسعانا أن نكون إحداها.
[/b]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مُشاطرة هذه المقالة على: reddit

يجتاز اليسار غير الإصلاحي وضعا من التشرذم، ومراوحة المكان، وحتى تقهقر أقسام منه. مكونات هذا اليسار قسمان رئيسيان، ذاك المتحدر من الحركة الاتحادية، و المتمثل ما تبقى منه في حزب الطليعة . وهذا القسم هو الذي يعيش حالة ركود وحتى نكوص، ابرز علاماتها تراجع أداء :: تعاليق


أما القسم الثاني، فمتحدر من الحركة الماركسية اللينينية، وهو أنشط وأقدر على الفعل الميداني، لكنه مشتت للغاية ومعظمه تائه. فإلى جانب حزب النهج الديمقراطي الذي يمثل شكلا لاستمرار منظمة إلى الأمام، ومناضلين آخرين حتى في الحزب الاشتراكي الموحد، ثمة مجموعات، وحساسيات، و تيارات غير متشكلة سياسيا بما يكفي لكن لها وجودا في مواقع نضالية شتى، لعل أهمها الساحة الجامعية. و لا شك أن ابرز مكامن النقص لدى هذا القسم تعذر نقاش هادئ وعميق بين مكوناته على ضوء انتهاء مرحلة تاريخية كاملة، إن على صعيد بلدنا او عالميا. وقد بلغ هذا التعذر ما بات وصمة عار من اقتتال بالسلاح الأبيض في الجامعة تحت رايات تحمل نفس الشعار.
 

يجتاز اليسار غير الإصلاحي وضعا من التشرذم، ومراوحة المكان، وحتى تقهقر أقسام منه. مكونات هذا اليسار قسمان رئيسيان، ذاك المتحدر من الحركة الاتحادية، و المتمثل ما تبقى منه في حزب الطليعة . وهذا القسم هو الذي يعيش حالة ركود وحتى نكوص، ابرز علاماتها تراجع أداء

الرجوع الى أعلى الصفحة 

صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
»  لا شك أن أغلبنا يقف حائراً مما يحدث في سوريا ، خاصة أن النظام إطمأن الى وجود دعم دولي للإجرام الذي يمارسهُ بحق شعبهِ من قِبل كل من روسيا والصين والهند ، وهذا الدعم كان سيكون مقبولاً لو أن هناك إعتداء على سوريا أو على شعبها ، أما أن يكون للنظام هذهِ السمع
» المغرب يعيش حالة استثناء غير معلنة "
» مسؤوليّة اليسار في تاريخ تونس المعاصر قبل الثورة وبعدها تنادٍ إلى قراءات نقديّة لواقع اليسار العربيّ
» في أداء النّخبة العربية المثقفة: استفاقة ما بعد التقاعد
» بالأرقام: سببان رئيسيان للصراع الديني العلماني في مصر

صلاحيات هذا المنتدى:تستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
** متابعات ثقافية متميزة ** Blogs al ssadh :: دراسات و ابحاث-
إرسال موضوع جديد   إرسال مساهمة في موضوعانتقل الى: