تَسْكُنُ كَوْنيِ ...

تَسْكُنُ كَوْنيِ ...
.؛.

.♠.♦.♠.
.؛.
يَقُولُونَ مِنَ اَلجُنُونِ، أَصَبتَ يَقِين
أَمِنْ سَرَابِ اَلهَوَىَ طَيْفَاً،.!
سَـتَخْـلُـقُـهَا حَنِين
وَتحْْضُنُ خَلْوَةَ اَلْدُنْيَا،
وَتُنَادِمِ اْلسُهْدَ اَلأَنِين.
.:
فَـأَيُّ آَآَآَهٍ سَتُسْمِعُهَاَ..
.. ..وَأَيُّ آَآَآَهٍ سَتَسُكِـنُهَاَ..
.. .. ..وَأَيُّ آَآَآَهٍ سَتُسْكِـتُهَاَ،..
:.
"وَكلُّ أَرْكَاَنِ اْلشَّتَاتِ ثَكْلىَ
مِنْ ضَمِير،"
.!. ...؟.... !..
كَـ.نَجْمٍَ فِيْ اْلخَفَاَءِ يَلُوُحُ جَهْرَاً،
قَبْلَ آَذَاَنِ اْلمَغيِب .....
لِـ يَعُودَ بِاْلإشْرَاَقِ جُرْحاً،
..... مَلَّ مِنْ ذِكْرِ المَزِيد,
!؛!
وَمَاَ مِنْهُ، إِلاَّ اَلفَجْرُ زَاَهِد
وَاْلشَمْسُ أَوَلُ شَاَهِد،
وَقَلْبُكَ وَحْدَهُ، مَنْ رَأَىَ..
كِـذْبَـةً،، مَضَت
مَعَ اَلخَيَالِ هَـكَـذَا..؛؟
♣
))()()()()()()((
وَمَا أَظُنُّ اَلرُوُحَ مِنِّيِ مُزِّقَتْ..., عُذْرَاً
وَقَبْلَ اَلحَقِيِقَةِ أَبْصَرَتْ, وَجْدَاً
مَاَ كَاَنَ إِلاَّ أَنْ يَبِين،
فَـ تَلاَشَىَ بُزُوغَاً.. قَبْلَ أَنْ يَحِين.
لِيَعُودَ اَلْقَلَبِ بِإِذْعَاَنٍ، فَاَتِرَ اَلحََظِ
وَمَاَ أَدْرَاَكَ مَاَ فِي اَلْقَلَبِ،
[.. وَمَاَ هُوُ...]
وَهُوَ فيِ غَيَاَهِبِ اَلْغَيْبِ،،
.. غَيْب !
فَـ إِمَّا لَهُ اَلْوَقْتُ يَهْوَىَ،
وَإِمَّا.. مِنَ اَلْنَفْسِ يُقْصَىَ
وَلاَزَاَلَ مِنْ كَاَبِدِ اَلْعُذْرِ، يَذْرِفُ صَبْرَاً
وَلاَ يَكَادُ بِقُرْبِهَا يَحْظَىَ...
،.،
كَيْفَ سَأَقْوَىَ اَلْصَمْتَ قَسْرَاً ..
وَمِنْ فَرْطِ مَاَ بِيِ..
كَأِنِّيِ أَرَاَهَاَ،
فِيِ أَيِّ بَيْتٍ مِنْ اَلْشِعْرِ،،
أَوْ طَيْفٍ تَجَلَّىَ بِرَسْمِهَاَ،
وَكُلِّ حَرْفٍ قَرَأْتُه مِنْ اِسْمِهَا.
...
حَتىَ صَوْتُهَا،
أَكَادُ أَجْمَعُه، لأَسْمَعَ بَعْضَه،
مِنْ زَقْزَقَتِ اَلعَصَاَفِير،
أَوْ صَوْتِ نَاَيٍ مِنْ بَعيِدْ،
أِوْ هَمْسٍ تَنَاهىَ لَهُ سَمْعِي.
.. ..
أَوْثَقَ أَشْلاَءَ اْلحُرُوفِ صَبَاَبَةً،
مِنْ خَلْفِ أَسْوَاَرِ اليَبابِ.. دَقَاَئِقٌ
لَمْ تَكِْفنِي، حِينًا أَبَد.
وَكَأَنَّهَا سُرِقَت !.. فَـَ طَغَى اَلْزَمَن.
.. ..
وَأُزْهَقَ الغُفْرَاَنُ حَتْىَ، تَكَفَّنَ بٍِاْلشَجَن،
وَتَخَثَّرَ اَلْفََقْدُ اَلْبَرِيُء عَلَىَ مَهَل.
،؛،
،؛،،؛،
،؛،،؛،،؛،
،؛،،؛،،؛،،؛،
أَمَا آَآَآَنَ لِعَثْرَةِ حَظٍ،
قَبْلَ انْطِفَاَءِ الْشَمْعِ، قِطَاَفُ حَل!
أَمَا مِنْ حِيلَةٍ.. تَسْتَبِيحُ الْصَمْتَ، تَدُلُّنِي...؟
أَوْ بَاَرِقَةٍ مِنْ اَلْبَوْحِ، لهَاَ تَقُودُنيِ؛
؛......؟
وَمَا أَظُنُّ اْلسُهْدَ يَأْبَهُ بيِ أَنَاَ.
سِوَاَكِ.. أَنَاَ.
وَيَهْذِيِ
؛،؛،؛،؛،؛،؛
آَآَآَهٍ، لَوْ تَعْلَمِينَ كَـمْ، ....).
وْآَآَآَهٍ، لَوْ تَقْرَئيِنَ عَنْ، ....).
وَآَآَآَهٍ ... لَوْ تَشْعُرِينَ بمِا،َ ....).
":"
قَدْ ضَجَّ بيِ ضَجُرُ اَلْسِنيِنِ،
وَضَجِرَتِ اَلْوِحْدَةُ صُحْبَتِي،
فَـ.اَلجْوَىَ نَاَرٌ،
تَلَظَّىَ اَلْقَلْبُ مِنْهَاَ.. أَسَاً
وَالْشَيْبُ أَعَيَا اَلْرَأْسَ يَبَاسَاً،
وَهُوَ يَنْشُدُ رَسْمَ شَيءٍ مِنْ كَيَاَنِكْ،
.؛"؛.
أَمَّـاَ عَـيْـنِـي،،
فَأْغَوَاَهَاَ اَلْزِحَاَمُ،،، لِلْـ.بَحْثِ عَنْكِ!.
.،.
وَحْدُه اَلأَمَـل !/!
هُوَ مَنْ أَمَرَهَاَ..
أَنْ تُصَدِّقَ تِلْكَ اَلحيِلَةَ اَلقَدِيمَةْ !.
؛......؟
وَلاَ أَزَاَلُ... وَلاَ أَكَادُ... وَلاَ أَظُن...
بَلْ لاَ ،
.. ثُمَّ لاَ ،
.. .. وَلاَ ! .
حَتىَّ هَذِه اَللاَّءاَتْ، هِيَ أَقْسَىَ مِنْ كَثْيَرة.
وَلاَ أَدْرِيِ ...! إِلىَ مَتىَ سَتَظَلُّ خَلْفِيِ ؟
"!"......"!"
أَمَّـاَ or=Red]مَـا"]،،، مُحيِّرَةُ اَلْشُّعُور،
لاَ تَنْفَكُّ تَنْطِقُ جَهْلاً.
وَهِيَ لاَ تَعْلَم،
إِنْ كُنْتُ وَإِيَّاَهَاَ، فِيِ كَاَمِلِ وَعْيِنَاَ !!.
أَمْ أنَّنَـاَ.. كَغَـْيرِنَاَ..،
أَرْوَاَحاً أُزْهِقَت..
؛،؛,؛؛،
,؛ ؛،؛ ؛،
إِلىَ طَاَهِرَةِ نَفْسٍ، تَسْكُنُ كَوْنيِ..
إَلىَ عَذْبِ رُوحٍ، بِتُّ أَرْقُـبُهَاَ.
أَخْـشَىَ مِنْ قَـْولِ أَخِيـَراً،
وَمِـنْ ثَـمَّ لاَ أَعـُود.. "!.!"
لأِكْتُبَ حَرْفاً، [ وَاَحِدَاً ].. لَـكِ،
وَلـَكِـن .، .، .، .،
وَحَتىَّ ذَلِكَ اَلحِين
أَسْتَمِيحُ اَلْنُبْلَ مِنْ أَعْطَاَفِ صَفْحِكِ
فَـ.أَنَـاَ،
لاَ أَمْلُكُ مِنّْيِ،..
سِوَاَيَ أَنَـاَ،
وَأَنَـاَ، هُوَ أَنْـتِِ.
.,،،
وَسَأَظَلُّ أُرَدِدُهَاَ.
.. مِنْ هُـَنَااااااااكَ
إِنْ كُنْتِِ ليِ قَدَرَاً.
.. حَتىَّ أَرَاَكِي.
:؛.

نَبْض .♥. عَاَبِر الْشَوْق
[1]

تَسْكُنُ كَوْنيِ ...

تَسْكُنُ كَوْنيِ ... :: تعاليق

تَسْكُنُ كَوْنيِ ...