سأكون متهكما لنفسي وللقاريء المحترم، اذا أدليت بان المهمة هذه قد تكتمل بشمولية شخصية مجردة. بل هي مبعث تراكمي بفرض من المعرفة، والمهارة، والتجربة أكتسبتها وتعلمتها من الاضطلاعات للفنانة التشكيلية المبدعة (فاليا أبو الفضل) لأعمالها، وأيضا من تجربة مشاركاتها الفنية بمعارض، وتميز اسلوبها الخاص، بعدد من اعداد الموضوعات واعداد مشتقات لمبعوثات لونية لهوية اسلوبها الفني المبدع، وكذلك ما دعي للبحث فنا وابداعا، الا بمشارطة نخبة من اللوحات المتلازمة بالفكر الفني الابداعي الفلسفي في الفن التشكيلي، الارجح، دهشة بثوق تأملية "الفكرة المميزة". الأعمال الفنية المدهشة، هي مد ابداعي، اشتدت الفنانة عون بها بلا نظير بعرضها، فمن خلال عطائي معها وبحوار متواضع لأعمالها التشكيلية الفنانة السورية المبدعة، من رصد لمجال موضوعات النقد والثقافة، والدراسات الفكرية الفلسفية المتعددة لمنجزها، امنحتني كما ألهمتني ألوانها ودقة كفاءتها الذاتية في المنجز الابداعي، لأكثر من كوني متابعا متواضعا فحسب. بل ان الفنانة، ثورت مسار ابداعي جعلتني اتوجه به إلى النقد الادبي تشكيليا، امرا يثار لفتة بدلالة دهشة تاويلها اللوني للمعنى ودلالته التاولية. وبما اني متابعا وليس كمتخصص بدء ذا بدأ في الفن التشكيلي، لكني منظويا اليه وجدانيا وتيمما نقديا معرفيا لمخاضه مع اعمال الفناة، بل يمكنني القول ان من ساعدني في سحر تلك القريحة الفنية لنقد اعمال الفنانة، هو السعي لمحاولة المساهمة في مد المشاركة الساعية بتطوير ادوات الفكر النقدي، تبينا لسعة خطابها تشكيلي، القابل لعقلنة او تدبير للاعقلانية في المرحلة الراهنة، ولمس تجاذب ما تحت سقف ما ابدعت به الفنانة من اعمال مثيرة الدهشة. وبعد تطلعي بالمشاركة النقد او الكتابة لاعمالها، هو موقوفها في تناول الاختلاف، في تنوع زوايا ومحتويات الدراسات بجنسها الادبي-التشكيلي للاعمال وافاق تاثيره الانساني، كما ايضا في تتبع يكاد اكون ملتزم بدقة مشرطه، هو ممسكهاا الاستدراكي في العمل الفني التشكيلي كبعد انسني حضاري. ان وحدة منهجية العمل ستكون نقدية فكرية، قابلة الاقتران ضمن تجربة مخاضات فنانتنا الابداعية، ملزم خلاله خطا واضحا تجاه النقد، محيطا بادوات حداثية للملمة الابعاد، وعن تلك المهارات الفنية للمبدعة، مضيفا للموضوع تنوعا للدراسات النقدية و الادبي بعد جديدا للقاريء والمقف العربي، فيما سيطرحة الكتاب من سمات معرفيه عن افاق الفنانة، وسمات ابداع ملونها التشكيلي. الكتاب، هو "ورشة عمل"، اي بمثابة صيغة من صيغ التطبيقات التشريحية للاعمال الاحترافية. الذي ارغب بتسميته "ورشة عمل نقدية"، كي اخرج من نمطية التأليف التقليدية بكتابة كتاب، لكي تترجم الورشة مساحة شرحة اوسع لنخبة مختارات النصوص النظرية عن اعمال الفنانة، بأبعاد ومضامين أحترافية حية ومعرفية أرحب، عما طرأ ويطرأ على دلالة محتوى العمل الفني التشكيلي للفنانة (فاليا ابو الفضل)، وبنية مجرى رصد المعنى المرجعي، والتفسير التاريخي الفلسفي للفكرة الراجحة بالنص كلون والتداول كاسلوب. كي ننزع عنه بداهة تقديس الرمز بالعبارة، لنحولها لبراهين وحوار وبداهة اخرى. وهي بداهة الامساك بالنص كلون مع الاشياء والنظريات والتدارس بها، امام أحقية الابعاد للخطاب الفني التشكيلي والوعي النقدي الابداعي لتجربتها، كما ايضا هو معالجة المعادلات المعرفية المشفرة، في حقائق الخاملة المتأصلة في الرموز، وما تؤول عنها دلالتها المنزوية، لأجل أحلتها الى قراءة بداهة ظهور، جلية المعنى.
فالكتاب او الورشة المعرفية-النقدية هي أطار لتدارس ذاتوية مركز الخطاب وأدواته التشكيلي لاعمال الفنانة تحديدا، وما نبضت به الفنانة من كفاءة ذاتية في الاحتراف بالتراكم الجمالي المرهف، قد يشكل إشكالية في فلسفة الشك لفن التشكيل، في صحة ما جاء بقراءة نصه الابداعي ومسارده البنيوية ووجوده في عالمها الابداعي، من ناحية توظيف كيانات الاشكال الفلسفية للون مع ادوات محيطها الفني الذي أجازت مخاضة، بالضرورة والتدبير. الورشة يحتكمها، اذن فاعل تاريخي بالنظرية لموضوع الكتاب، وبأدواته التحليلية لميدانية الخطاب والتحليل للوحة ووجودها التكويني العقلاني وبالتالي التمرد عليه ورفضه وعيويا. ففي حكم النقائض والاثبات، لايمكن تفسير هذا التفكير او ذاك بآليته التراتبيه، بأنه مجرد تأملات تدافع به اللون لأيجاد مذهبيه واتجاه فلسفي منفصل، بل له علمية كامنة في مضمونه، وفي التحليل والمعالجة المؤجلة بالتجدد، وأن كان تطوره على المستوى الفكري للفنانة في مسك وحدة الموضوع، ونمو أدوات نضجه، فالتحليل الورشي هي حاجة ضرورية ملحة للخروج من تيه التفسير للوحة او سردياتها العامة، لرفد المعنى في أحترافية حرية العقل النقدي ونظم مساره الخطابي البديه في سياقه الصحيح في عالمه الابداعي والجمالي عند ملون فنانتنا المبدعة (فاليا).
فالكتاب، ورشة تحليلية تحيل عادة وتنذّر بزوغ ولادة ملكة فكرية فنية واسلوبية ابداعية تحيط في ملون الفنانة، يمد الكتاب سعيه بتقبل وجهات نظر مختلفة الرؤى النقدية وفقا لما احتوته الفنانة من أعمال متنوعة الموضوعات. كما ايضا الكتاب ينقل وجهات نظر نقديته وقيمة حرية أختياره طبقا لما هو ملزم في اللوحة من ابداع، لتفحص خفاياها وظاهرها، وايضا للتركيز على حماية شرعيتها الفنية وصون تتبعها الجمالي، ومقدرات أنتاج طبيعته المشاركة للفنانة بتواصلها بلمسات انسانية او مقدرات فكرية وبرهانية للغير/الاخر، والكشف في محاولاتها الجادة للانجاز المتوقعه في مرسمها الاحترافي. هذا ما يتبناه الكتاب، عبر بناء طرق ومنهج صحيح في الاختبار قبل الحكم على سعة وسير تنظيم الاهداف ونتائجها. والتي سيثريها بلوحات فنية في عمق متنه النقدي لأثراء المتلقي بتأملاته ونقدية ما قد لايراه، وما قد يدلى بثناءه رأيا فنيا يوثق صلة الرؤى المتجددة لدى الفنانة التشكيلية المبدعة عليا (فاليا ابو الفضل).
اما لهذه الفكرة فلها عدة متكاملة من توجه معين لهذه الورشة.؟ الورشة جاءت لدراسة وأستخدام أعادة قراءة اللوحة وادواتها باسلوبية نقدية لخلفية الفنانة وتطلعاتها الفكرية والجمالية، والتتي سيشار الى بعض من معينات الاعمال في مقدمة الكتاب لمنح القاريء مزيدا من التيسر البسيط نحو توزيع الكتاب ومحتوى المسميات للوحات. لمعرفة المعايير الابستمولوجية في تقييم نقد الخطاب العقلي للفنانة، ومعرفة قواعد ومعاييرالتوظيف الفلسفي والتطبيقي التحليلي في اسلوب فنها التشكيلي، التي قد تتعارض او لا تتعارض مع بنيات فلسفية متناقضة الخلفية، وتعدد تنوع المد النقدي المعرفي من خلال مقالات سبق وان نشرت لبيان استطلاع رأي الاخر ووجهات النظر التحليلية والتفسير للون والدلالة في المعنى والشكل للاعمال. مما يجعل للورشة، سبب في أهمية مشغلها الفني النقدين تلتزم في قواعد لقراءات متوازنة بالمراجع ومصادرية تويق اي رأي سيقال في المتن، توثيق في مضمون تلك المعايير وفي تقييم المعنى وقواعد التفسير في تقديمه للمتلقي.
في هذا الكتاب المتواضع/ الورشة سنوضح الجوانب النظرية التي تتعامل مع معطيات الشروط والمتغيرات المعرفية والنقدية في قراءة وتحليل الخطاب الفني التشكيلي لاعمال الفنانة (فاليا ابو الفضل). بالاضافة إلى طرح الجوانب التطبيقية والتوقف عندها، وتفسير الظواهر والمعرفات الأساسية في إسناد ودلالة الخطوات والاسلوب المتبعة للفنانة، كما ذاتية انسنتها الفني، وعقلنة الصفات، بصدد أنتظامها النسقي التشكيلي للمعنى، والتي سنتطرق عنها في مدى جدية مراسها أثناء التعامل مع اللون، والمتابعة لظاهرة النقدية في تجارب اعمالها الفنية الأخرى، على صعيد الرؤية والاسلوب الفني التشكيلي المقارن عامة.
فالكتاب هو عبارة عن ورشة ستحمل خصائص منهجية محددة في أعمالها، تستخدم فيها عناصر مراجعة تحليلية معرفية للعمل من خلال آليات الادوات النقدية، في تبثيق التفكير الذاتي للمتلقي او القاؤيء، وايضا استكشاف ذاتي له بالبحث عن أضداد برهانية وإشكاليات فكرية مستنبطة من خلال اعمال الفنانة المبدعة وملونها المثير للجدل، وتعيين حالات التقارب والابتعاد بين المركز والمحيط، للرؤية والتصورات، ومناقشة الفضاءات الجامعة للوحة الواحدة بين امكانية الدراسة الواقعية والتخيلية في الواقع والافتراض للتشكيل مع عوالم الفنون الادبية الاخرى كالموسيقى واللحن والحركة اللونية مع الوعي واللاوعي ضمن نشاط رسم الشكل الواحد للموضوع.
اما الجهة المستفيدة من هذالكتاب او الورشة النقدية.؟ هذه الورشة، أعدت لتفعيل المعرفة الاحترافية النقدية، بواقع اعمال الفنانة التشكيلية والاسلوب المعرفي لأدواتها، يستهدف الفئات وتوجيه المسهمة في تنظيم وتقييم العمل الفني التشكيلي، لتطور نماء الفكر الفني، اللوني الابداعي، من خلال تجربة الفنانة ( فاليا ابو افضل)، وايضا فتح الجوانب المعرفية ومؤثراتها في الفاعلية الفلسفية للطبيعة اللونية- وتطبيقاته على مستويات المعنى والتفسير والتأويل داخل الموضوع التشكيلي ونصوصه التأويلية. بل معرفة وبيان الحقيقة والمحتوى في الرموز والاشارات للدلالة. ففي الكتاب تجد لكل فصل ورشة للفنانة نظمت مع الفصول المقترنة بأعمالها، وبرامج تنفيذ مشروعها في مجال النقد الفني، بشكل مناسب للعمل خلال 26 فصلا منهجيا نقديا وفلسفيا وفكريا مع التمارين والتدريب النقدية في القراءة على التنصيص النقدي التشكيلي، والتى جاءت بأعمال كل لوحة، وكذلك هناك مسار للتدريب الفكري بالارشاد لمعرفية اسس التطوير لموهبة التأمل الفني، مع التفسير لتقديرات النقد نظريا ودلالة خفايا نقائضها التي سيتناولها الكتاب في متنه. اي ان المتلقي او القاريء الاحترافي للنقد، يمكن ان يعملها كـ(ورش) مصغرة تطبيقية له لاجل تطوير كفاءته الفردية الفكرية، في تغطية وصياغة الاسلوب بمحمل القدرات الابداعية في الإشكالية الفنية الفكرية وأنموذجها النقدي في الخط والشكل والموضوع ووالخ في تحسين الاطار النقدي العقلي بنقد منهج أعمال الفنانة وكفاءة ذهنيتها الابداعية، والذي ننشد اليه لتلبية الحاجة الى الدراسات النقدية المطلوب توفرها.
لكن السؤال، لمن هذه الكتاب/الورشة القدية قد نظمت.؟ الورشة النقدية نظمت لمجريات أعادة قراءة نقدية لأعمال الفنانة التشكيلية. وان النموذج او المحتويات للكتاب يحتوي على مجموعة من المستلزمات العملية في أدوات وأساليب منهجية النقد، لتنشيط فاعلية دورة أعمالها التشكيلية النقدية، وتنوع الموضوعات بحسب تسلسلها المعرفي للشكل او الموضوع/أو ما بين مزدوجين الابداع اللوني المدهش، الذي حملته لنا الفنانة باعمالها الفنية، وبعناوين لوحاتها، ستكون وقفة نموذجية لدراستها وتحليلها بمنظور فلسفي-تكويني، وبأليات نقدية، ابداعية، التأملية، أستنتاجية.
فالكتاب/ او الورشة يمنح اعمال الفنانة نصا فنيا لاعمال الفنانة (فاليا ابو الفضل) متناولا نقديا: بالاختبار، الاختيار، الكفاءة الذاتية في التأمل للاشارات/وجمعها في إظهار المعنى، وبتشخيص محفز اللون التحليلي، نظراتها للموضوع في كيفية صنع التفسير، المحاولة لأستيعاب المتغيرات البيئة بين الدال والمدلول بين الاشياء والالوان، للوقوف عند التأويل ومعاييره المتغيرة في العقلنية الواعية واللاواعية، في مستوى الاسلوب، والتحليل، بدون أي أثارة ضارة. سيتطرق الكتاب العملية المد اللوني والمساحات الساكنة والمتحركة، ومكامن محتويات المادة اللونية والموضوع للفنانة ذاتها، بتتالي تسلسل التنصيص لعناوين اللوحات كما بينا اعلاه، وارساء المادة النقدية و قرأتها بإمعان ومنهج، وتوضيح معالمها على اسس الحاجة للبداهة و طبيعة مصادرها البرهانية في المخيال الفني التشكيلي، ومدى بُعدية عناصر التاثير في داخل اللوحة، وكما أيضا كيفية التنبه إلى حاجة تفعيلها الذهني في التفكير، ونحن سنقوم باتباع أليات منهجية للكتاب، تعتمد على:
• معرفة معطيات الكتاب/الورشة ومصادر مرجعيتها، في تفسير وتوضح محتويات جدلها الفلسفي،
• الاسلوبية الخاصة بمساعدة حقيقة الاختيار اللوني للفنانة (ابو الفضل)
• الاستعدادُ الذهني للفنانة في التحليل النظري والتطبيقي النقدي للشكل والمضمون للون.
• الصراع التاويلي الزمكاني الكلي لمحتويات العمل
• جدلية فلسفة التمكن الفني التشكيلي.
• معرفة الشيء الساكن والمتحرك وملاحظات اللون في اظهار واخفاء النص
• الاستجابة المشتركة من جمالية الطبيعة إلى جمالية الروح المتعالية في اللون
• االدليل التدريي للارشاد عند الفنانة فاليا ابو افضل
• مقالات ودراسات وملاحظات منشورة عن الفنانة.
• المعرض
ما وصف خطوات محتويات الكتاب باقصيته ومسعى نتائج ببحثها.؟ التدريب والتشكيل المعرفي الفني والعمل الورشي كمهنية بالغة الرقي. وجادة في معرفة توازن تعلم تحليل التفكر الفلسفي والتطبيقي للافكار والحيثيات للنتائج الفلسفية التشكيلية، مخارجات تنظيمية لقراءة الفن الابداعي للفنانة، من خلال نتائج عملها التمهيدي للخطاب المعرفي التشكيلي ونقده. كما ترتكز ورشة الكتاب بعملها على اللون ومرونة محمولاته، ونشاط الذهن الفني ومعلومات مرصده التشكيلي النقدي، والتفاعل بين الثابت والمتغير كمحيط معرفي للوحة ومركزها عند الفنانة والمتلقي، وايضا على التأمل والتوقع لمسرد المركبات اللونية في توزيعها، ودوافعها نحو تفعيل الخطاب وتفكيك الصفات بايسر الطرق المعرفية، والكفاءة الاتية، والخبرات الفاعلة للفنانة.
الهدف من التحديث للـنقد النظري وكيفية تطبيقها في الكتاب/ ابواب الورش يعتمد على:
• تحديد اربع عناصر اساسية في عملية أعادة القراءة النقدية للفنانة التشكيلية (فاليا ابو الفضل).
• التميز بين الوصف الوظيفي والخصائص الوظيفية للنقد التشكيلي.
• وصف مصادر التوظيف اللوني والاسلوب لوظائف ادوات التشكيل البحثية وعملية الاختيار للموضوع
• وصف الاشكاليات كفرضيات مسبقة والاسئلة الضرورية.
• توضيح أتجاهات مسار اللون التشكيلي في الخطاب وتركيبته في تنمية المهارات التحليلية للفنانة فاليا.
• تحديد الخطوات المعرفية في الدراسات السابقة وادوات الورش التدريبية التحليلية للوحة.
• توضيح التنوع في تقييم الاسلوب للون الظاهر بالمعنى والمستتر بالتأويل.
• توضيح مفهوم أخذ اللون كحقيقة الى الامام والتفكير بمستقبل المعنى لدلالة اللوحة.
• توضيح الاختلاف بين تحليل العمل المقرؤ بالظاهر وتقييم العقلي العملي للنقد التشكيلي.
• سيتم أيضا تعريف بعض المصطلحات والمعالجات الحديثة الضرورية لفائدتها العامة.
وقبل الدخول للكتاب او لورش ابوابه وفصوله، ستكون هناك تقسيمات تحليليلة لكل أقتباس تشكيلي من الاعمال، موزعة على كل لوحة، لاجل ان تمهد مدارا لأطار الاقتباس الواحدة في التحليل، وجاءت على الشكل التالي في أطار تفعيلها لتحديث النقد النظري في العمل الورشي، بأيضاح أطار الاقتباسات الفنية التشكيلة لاعمال الفنانة، وحدات الابواب وفق موضوعات:
0.1 المدخل البنيوي التشكيلي والصياغة الفنية للعمل الفني
0.2 إشكالات الخِطاب التشكيلي العقليّ النقدي
0.3 البناء النقديّ السيمائيّ والبُعديّة الأبستمولوجيّة عند الفنانة
0.4 تقييم الأدوات التحليليّة للقيم النقديّة في الفن التشكيلي
عبد الرحمن شاكر الجبوري
جنيف - 2.02.2016