** متابعات ثقافية متميزة ** Blogs al ssadh
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

** متابعات ثقافية متميزة ** Blogs al ssadh

موقع للمتابعة الثقافية العامة
 
البعد الفلسفي في الفكرة الدينية: ثنائية الحضور والغياب  I_icon_mini_portalالرئيسيةالأحداثالمنشوراتأحدث الصورالتسجيلدخول



مدونات الصدح ترحب بكم وتتمنى لك جولة ممتازة

وتدعوكم الى دعمها بالتسجيل والمشاركة

عدد زوار مدونات الصدح

إرسال موضوع جديد   إرسال مساهمة في موضوع
 

 البعد الفلسفي في الفكرة الدينية: ثنائية الحضور والغياب

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
هشام مزيان
المشرف العام
المشرف العام
هشام مزيان


التوقيع : البعد الفلسفي في الفكرة الدينية: ثنائية الحضور والغياب  Democracy

عدد الرسائل : 1762

الموقع : في قلب كل الاحبة
تعاليق : للعقل منهج واحد هو التعايش
تاريخ التسجيل : 09/02/2009
وســــــــــام النشــــــــــــــاط : 25

البعد الفلسفي في الفكرة الدينية: ثنائية الحضور والغياب  Empty
20072015
مُساهمةالبعد الفلسفي في الفكرة الدينية: ثنائية الحضور والغياب

البعد الفلسفي في الفكرة الدينية: ثنائية الحضور والغياب  5474a238ef1611223109890
07 فبراير 2014 بقلم يوسف هريمة قسم: الفلسفة والعلوم الإنسانية
تحميل الملف حجم الخط -18+ للنشر:


محاور الدراسة:
1- في البدء كانت الكلمة، وكانت الكلمة فكرة دينية
2- الدين بين المعرفة والتحيز
3- نحو التأسيس لفلسفة قرآنيّة
ملخص الدراسة:
قبل أن نخوض غمار البحث، لا بُدّ من الوقوف عند مُسمّى "الفكرة الدينية "، فهذا التوصيف لا يقصد منه الحطّ من شأن الدين، أو إنزاله مراتب تنزع عنه صفة الحركية أو الفاعلية التاريخية. وإنما استعرناها من مالك بن نبي الذي أكد على أنّ الفكرة الدينية لها أهميتها في توجيه الحضارة، وذلك ببناء الإنسان، حتى يقوم بدوره في بناء الحضارة. وبالتالي كيف يتاح لهذه الفكرة ذاتها أن تمدّنا بتفسير عقلي لدور إحدى الديانات في توجيه التاريخ[1]؟.
كما استعرنا فكرة الحضور والغياب من الفيلسوف جاك ديريدا، ولو أنها سيقت في مقام آخر. لكنّ وجودها هنا للتعبير عن أنّ حضور الفكرة الدينية، في بعض الأنساق[2] الفلسفية والمشاريع الإصلاحية، له أهميته من ناحية تحريك دورة التاريخ أو الحضارة، خاصّة إذا كانت هذه الفكرة تحمل قيماً إيجابية.
بعد أن أوضحنا المقصود من العنوان، باعتباره عتبة للنص ومدخلاً أساساً في تشكيل رؤية أوليّة على مكونات الموضوع، نؤكد أنّ الدين استمرّ، وما يزال يكشف في كلّ لحظة من لحظات وجودنا دوره في تشكيل معالم الحياة، وتأطير الإنسان في نظرته إلى نفسه وإلى الآخر، أو المحيط الذي يتفاعل معه سلباً أو إيجاباً. فبالرغم من كلّ الفلسفات العدمية والعبثية التي طبعت مسار الإنسانية، وأسهمت في بلورة فكر فلسفي امتدّ بجذوره إلى حدود عالمنا المعاصر، ظلّ الدين حاضراً في عمق التفكير الإنساني، ينهل منه كلّ من يعُدُّ الدين أساساً ومحركاً لدورة الحضارة...
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مُشاطرة هذه المقالة على: reddit

البعد الفلسفي في الفكرة الدينية: ثنائية الحضور والغياب :: تعاليق

ﻭ ﺎﻨﻫ ﺮﻴﺒﻌﺘﻠﻟ ﻦﻋ ّﻥﺃ ﺭﻮﻀﺣ ﺓﺮﻜﻔﻟﺍ ،ﺔﻴﻨﻳﺪﻟﺍ ﻲﻓ ﺾﻌﺑ ﻕﺎﺴﻧﻷﺍ ‏[ 2 ‏] ﺔﻴﻔﺴﻠﻔﻟﺍ ﻊﻳﺭﺎﺸﻤﻟﺍﻭ ،ﺔﻴﺣﻼﺻﻹﺍ ﻪﻟ ﻪﺘﻴﻤﻫﺃ ﻦﻣ ﺔﻴﺣﺎﻧ ﻚﻳﺮﺤﺗ ﺓﺭﻭﺩ ﺦﻳﺭﺎﺘﻟﺍ ﻭﺃ ،ﺓﺭﺎﻀﺤﻟﺍ ﺔّﺻﺎﺧ ﺍﺫﺇ ﺖﻧﺎﻛ ﻩﺬﻫ ﺓﺮﻜﻔﻟﺍ ﻞﻤﺤﺗ ًﺎﻤﻴﻗ .ﺔﻴﺑﺎﺠﻳﺇ
ﺪﻌﺑ ﻥﺃ ﺎﻨﺤﺿﻭﺃ ﺩﻮﺼﻘﻤﻟﺍ ﻦﻣ ،ﻥﺍﻮﻨﻌﻟﺍ ﻩﺭﺎﺒﺘﻋﺎﺑ ﺔﺒﺘﻋ ﺺﻨﻠﻟ ًﻼﺧﺪﻣﻭ ًﺎﺳﺎﺳﺃ ﻲﻓ ﻞﻴﻜﺸﺗ ﺔﻳﺅﺭ ﺔّﻴﻟﻭﺃ ﻰﻠﻋ ﺕﺎﻧﻮﻜﻣ ،ﻉﻮﺿﻮﻤﻟﺍ ﺪﻛﺆﻧ ّﻥﺃ ﻦﻳﺪﻟﺍ ،ّﺮﻤﺘﺳﺍ ﺎﻣﻭ ﻝﺍﺰﻳ ﻒﺸﻜﻳ ﻲﻓ ّﻞﻛ ﺔﻈﺤﻟ ﻦﻣ ﺕﺎﻈﺤﻟ ﺎﻧﺩﻮﺟﻭ ﻩﺭﻭﺩ ﻲﻓ ﻞﻴﻜﺸﺗ ﻢﻟﺎﻌﻣ ،ﺓﺎﻴﺤﻟﺍ ﺮﻴﻃﺄﺗﻭ ﻥﺎﺴﻧﻹﺍ
 

البعد الفلسفي في الفكرة الدينية: ثنائية الحضور والغياب

الرجوع الى أعلى الصفحة 

صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:تستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
** متابعات ثقافية متميزة ** Blogs al ssadh :: اخبار ادب وثقافة-
إرسال موضوع جديد   إرسال مساهمة في موضوعانتقل الى: