** متابعات ثقافية متميزة ** Blogs al ssadh
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

** متابعات ثقافية متميزة ** Blogs al ssadh

موقع للمتابعة الثقافية العامة
 
الرئيسيةالأحداثالمنشوراتأحدث الصورالتسجيلدخول



مدونات الصدح ترحب بكم وتتمنى لك جولة ممتازة

وتدعوكم الى دعمها بالتسجيل والمشاركة

عدد زوار مدونات الصدح

إرسال موضوع جديد   إرسال مساهمة في موضوع
 

 الخلافات الفكرية بين المثقفين العرب صفاء ذياب

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
نابغة
فريق العمـــــل *****
نابغة


التوقيع : المنسق و رئيس قسم الفكر والفلسفة

عدد الرسائل : 1497

الموقع : المنسق و رئيس قسم الفكر والفلسفة
تعاليق : نبئتَ زرعة َ ، والسفاهة ُ كاسمها = ، يُهْدي إليّ غَرائِبَ الأشْعارِ
فحلفتُ ، يا زرعَ بن عمروٍ ، أنني = مِمَا يَشُقّ، على العدوّ، ضِرارِي

تاريخ التسجيل : 05/11/2009
وســــــــــام النشــــــــــــــاط : 2

الخلافات الفكرية بين المثقفين العرب صفاء ذياب Empty
29062015
مُساهمةالخلافات الفكرية بين المثقفين العرب صفاء ذياب


2015-06-20
الخلافات الفكرية بين المثقفين العرب
الخلافات الفكرية بين المثقفين العرب صفاء ذياب Ll%281%29
أت القصة من حكاية شخصية، كتبت قبل مدة عن نص أحد الذين يدعون أنهم نقاد، ما يمكن أن يقوم كتابته بسبب الأخطاء المنهجية والاصطلاحية التي اشتغل عليها، فما كان منه إلا أن بعث برسالة لي يطالبني فيها بالاعتذار أو (يشق رأسي إلى نصفين)، هذه الجملة أعادت لذهني عدداً من القضايا التي حدثت مع كتاب ومثقفين في مدن عراقية عديدة، منها رفع دعاوى قضائية ضد بعضهم بعضا أو إدخالهم في جلسات عشائرية لأخذ فصل عشائري بسبب كلمة قيلت هنا أو هناك، فضلاً عن التهديدات التي يتلقاها البعض.. فبين سلطتين ضاعت الأولى باستقواء الثانية، يعيش المثقف العراقي في صراع كبير، سلطة القانون وسلطة العشيرة. حكايات كثيرة دونتها الذاكرة العراقية القريبة من ضياع القانون وارتفاع صوت العشيرة… أسفل السلّم الشاعر واثق غازي مرَّ بتجربة مريرة أجبرته على ترك مكانه في الهيئة الإدارية في اتحاد أدباء البصرة، في حادثة عشائرية شهيرة قبل عام تقريباً، يتحدث لصحيفتنا قائلاً إن المثقف العربي نتاج بيئة، على خلاف مثقف الغرب، الذي هو نتاج مؤسسة، والمقصد هو أن البناء المجتمعي للمثقف العربي قائم على العائلة بنظامها الأبوي والنظام الأبوي هو: نظام انتماء ضيق قائم على مصلحتي الإشباع والحماية، هكذا ينشأ المثقف العربي وهو يتعامل مع معطيات الحياة على أنها جزء من تهديد دائم الوقوع، يتطلب مواجهته بالطرق المكتسبة نفسها من قبل الأب أو الجماعة، لذا يكون تعامل المثقف مع الرأي المخالف تعامل دفع الخطر، هكذا يفهم المثقف العربي أن الرأي الآخر خطر على رأيه هو، الذي استمده من مصلحتي الإشباع والحماية. مضيفاً أن هذا السلوك القار يتضح في الوعي الجمعي للإنسان العربي بشكل أوسع في الممارسات الدينية أولاً، إذ يعلو شأن الطائفة، داخل الفصيل الواحد، إلى الحد الذي يوجب الاحتراب، وفي التفكير الاقتصادي ثانياً: حيث يكون التخطيط الاقتصادي في البلدان العربية قائماً على مفهوم الاحتكار من قبل أنظمة الحكم، التي توجه عجلة البلد، حيث تكمن منفعة بطانة النظام بالدرجة الأساس، وفي التمثل الثقافي الذي يشكل أحياناً أسوأ أوجه تخلف المثقف العربي، إذ يعتمد المثقف على كونه ينتمي إلى مجموعة وليس إلى مجتمع، وهذا هو السبب وراء ظهور المثقف المزيف الذي يرتضي لنفسه أن يسترد حقاً له بلغة المكيدة أو إساءة استخدام السلطة (كما حدث، وفعل مثقفو حزب البعث، الذين لما يزل البعض منهم يمارس الدور الإقصائي ذاته لأبناء جلدتهم) أو بلغة نظام العشيرة الذي عاد ليحكم، عنوة في زمن، لا يمكن أن يكون مقبولاً إلا من قبل أناس هم في أسفل السلم من الوعي والمدنية. بين الجوهر والمظهر في حين ينظر الشاعر والناقد غسان حسن محمد للثقافة على أنها سلوك حضاري قبل كل شيء، والمثقف هو العنصر الفاعل الذي يلبس أهاب هذا السلوك ويعتمر في جعبته المفاهيم الأخلاقية الإنسانية. مبيناً أن الساحة العراقية الثقافية شهدت عدداً من المهاترات والمشكلات التي بدأت ثقافية وانتهت إلى تهم بالقذف والتشهير والتهديدات العشائرية لا لشيء سوى أن حرية التعبير ما زالت منقوصة.. ذلك أننا للآن لم ندرك مفاهيم الحداثة التي لا تقف على ساكن في تقاليد أو موروث أو نمط حياة.. كما أن هناك خلطاً واضحاً بين العام والشخصي، الرسمي وغير الرسمي.. وعدم فهم الآخر وسلوكياته يرجع إلى طبيعة الشخصية العراقية التي تتميز بحدة الطباع والانفعالية التي قد تكون غير مبررة في أغلب الأحيان، هذه الاضطرابات النفسية تعود إلى ما مر به البلد من أزمات سياسية واقتصادية واجتماعية امتدت لعقود من عمره الحضاري، فعندما يرتفع منسوب الثقافة والمعلوماتية وينخفض مستوى السلوكيات الايجابية والإنسانية فهذا يدلُّ على انفصام في الشخصية وتناقض كبير بين الجوهر والمظهر. مساحة مفقودة وقبل أن يهم الكاتب أحمد الصحن بملامسة الوجع الثقافي العراقي، فلابد أن نفصل بين المثقف والثقافة. فللاثنين مسارات ومزايا، الأول كائن حي، يتأثر بمحيطه وبيئته الاجتماعية، التي تحدد مساره نحو الألق أو الدنو. أما الثاني؛ الثقافة، فهو نتاج إبداعي متراكم عبر رحلة إنسانية طويلة. ويذكر الصحن أسباب غياب لغة الحوار بين المثقفين، فهي كثيرة، ومتشعبة، منها مشكلة الادعاء بحيازة الحقيقة المطلقة كعتبة كبيره تقف في طريق الحوار وتربك مساره الهادف إلى بسط الأرضية المشتركة لكل حوار. ويضيف الصحن أن بيئتنا الاجتماعية تعرضت لصدمات قاهرة، ضربت عمقها القيمي والثقافي، فأصبح المثقف عاجزاً عن خلق مصدات تقيه من تداعيات الإطاحة الشاملة للدولة، وصولاً إلى تلاشي الخطوط الفاصلة بين القيم المدنية والعشائرية، وأمام كل هذا التراجع أصبح المثقف فاقداً للملاذات الحقيقية التي تؤمن له الحد الأدنى من الحراك الثقافي. وما يسمى بفضاء الحرية السائد الآن ما هو إلا مظلة تحمي حرية الفوضى، وهو فضاء زائف ورخو، ولهذا تجد المثقف ينشطر إلى نصفين، نصف غائص ومتخندق بالعشائرية والطائفية، ونصفه الآخر ينازع بغية إيجاد مساحته المدنية المفقودة. نقطة يائسة يورد الشاعر شاكر الغزي رأي علي الوردي الذي يعده بأنه أوّل من لمّح الطبيعة الازدواجية للإنسان العراقي في بحثه الأشهر (شخصية الفرد العراقي). وقريباً منه أو بعيداً عنه، «يمكنني القول إنّ الإنسان ابن بيئته، والبيئة العراقية بحسب طبيعتها ومناخها جافّة لاهبة، وهذا ينعكس بشكل واضح على سلوكيات الشخص العراقي ومزاجه الذي أصبح هو الآخر حاداً وجافّاً، كما أنّنا تربّينا على ثقافة الرأي الواحد ولم نتعوّد على قبول الآخر وسماع رأيه المخالف، فطبيعة الأنظمة الحاكمة في العراق رغم تعاقبها كانت أنظمة ديكتاتورية، أي أحادية الرأي والنظرة، ولو تأملنا قليلاً في النسق التربويّ الذي درجنا عليه لوجدنا أنّ طفلنا مسلوب الرأي من صغره في البيت وفي المجلس وفي المضيف وفي المدرسة»، مضيفاً أن أطفالنا كانوا وما زالوا لا يعرفون كيف يعبرون عن آرائهم أو ما يريدون، فالمدرس أو المعلّم يفرض رأيه بديكتاتورية قاهرة على الأطفال في المدارس الابتدائية ويمنعهم من التعبير عن آرائهم أو أفكارهم ولا يسمح لهم بالدفاع عنها، وكذلك الحال في البيت وفي المضايف التي كان يقال عنها إنها مدارس، هذا الكبح طَبَّعنا على أحادية الرأي وحدّة تقبّله، كما ولّدَ عندنا نقمةً داخلية وحنقاً تجاه الآخر، ومع الزمن نما هذا الإحساس المفرط وصرنا نستدعيه لا إرادياً حين يتعلّق الأمر بطرح رأي أو عدم تقبّله. ويعتقد الغزي أنّ هذه التراكمات؛ مضافاً إليها توتّر الحياة اليومية وعدم الاستقرار الأمني والمعيشي، تنعكس بصورة أو بأخرى على شكل اضطراب في التفكير أو قلق في المعرفة، مع ملاحظة أمر في غاية الدقة وهو أنّ العقل الجمعي لنا تربّى على ثقافة المؤامرة والاستعداء للآخر، بمعنى أنّ كلّ من لا يوافقني فهو عدوّي ومتآمر ضدي، فنحن لم نتعرّفْ على ثقافة الاحتواء والتعايش و(اختلاف أمتي رحمة)، هذه الأمور ربما هي ما أوصلتنا إلى هذه النقطة اليائسة من التعاطي مع الآخر. على أننا لا نملك مثقفاً متجرداً، وذا قيم ومبادئ ثابتة، لذلك نجد مثقفينا يتلونون تبعاً لبيئاتهم، ففي البيئات المثالية كالصحافة والإعلام يظهرون كأنبياء مثاليين، وحين ينخرطون في البيئات الواقعية للمجتمع يلقون ثقافتهم جانباً ويلجؤون إلى حكم العشيرة لأنهم يؤمنون في اللاوعي بأنّ هذا الوطن لا يحكمه النظام، بل منطق القوة. حاضنات آمنة من جانبه يشير الشاعر قاسم السنجري إلى أن المجتمع العراق، بكل أفراده اتجه نحو الحاضنات الآمنة، وهذا يأتي بعد الوهن الذي تعاني منه الدولة، وهذه الحاضنات الآمنة، إما تكون أحزاباً قوية أو طائفة دينية، أو عشيرة يلجأ إليها ابنها الذي كان إلى وقت قريب يؤمن بقوة قانون الدولة وقدرتها على إعطاء كل ذي حق حقّه… ويرى السنجري أن تشابك المشهد في العراق وتفشي العنف، جعل الصوت المهموس غير مجدٍ، ولا يمكن سماعه، وصاحب هذا الصوت المهموس هو المثقف الذي تراجع عن موقفه الثقافي لصالح موقف حزبي أو طائفي أو عشائري، لأسباب كثيرة منها ما هو نفعي كالبحث عن منصب أو سلطة أو وظيفة، وبعضها محاولة البحث عن الأمان في مواجهة التصفيات الطائفية التي اندلعت في هذه البلاد. لذا نرى أن صوت المثقف بدأ يعلو، لكن ليس للدفاع عن قيمة ثقافية، بل للخوض في الدفاع عن عقائد طائفته أو حزبه، وبما أن العنف قد ترك أثره البالغ في جسد المجتمع، نجد أن الدفاع عن المعتقد يتسم بالعنف اللفظي الذي قد يتطور إلى عنف جسدي وضرب متبادل بين متحاورين اثنين يدافعان عن أفكارهما، لينتهي هذا الحوار الثقافي السياسي إلى حوار بين شيخين عشائريين للفصل في نزاع هذين المتحاورين. ويوضح السنجري أن للمتنفذين في السلطة أساليب مختلفة، فنفوذهم يتيح لهم اختصار الكثير من الإجراءات المتبعة في رفع دعاوى قضائية ضد صحافيين وكُتّاب انتقدوا منهج وتصريحات هذا السياسي أو ذاك، لنجد أن اسم مثقف أو صحافي على لائحة المطلوبين بسرعة قياسية، إلا أن هذه الإجراءات قد تنتهي أيضاً في ديوان شيخ العشيرة بالاقتصاص من الكاتب الناقد لصالح السياسي أو المتنفذ في السلطة. خضوع للتقاليد يسعى المثقف دائماً إلى إيجاد الحياة المدنية وانتشارها كمبدأ حياتي وقانون يخدم المجتمع، حسبما يرى الكاتب علي العبودي، فالمدنية هدف رائع وطريق ينتج النجاح والرقي لكل مجتمع يعرف كيف يترجمه بشكل صحيح، لكن شوائب النزعات أو الخلافات عن طريق القبيلة لم تحسم مما تعطي نتائج غير مرضية، وتكون حتما نتائج دموية وخطيرة، لأن نتائج الحرب أو الكوارث الإرهابية التي مرت على البلد أعطت تلكؤاً كبيراً وشديداً في فرض المدنية كقانون أو أمل لخدمة الجميع، لذلك من المخجل والمعيب أن نجد أنفسنا كمثقفين أن نتجه إلى نزاعات بعيداً عن القانون أو المدنية التي تهدف إليها، مما يعطي طابع الازدواجية في طرح ما نريد… فرجوع المجتمع إلى حل النزاعات عن طريق العشيرة في حد ذاته يعد تراجعاً كبيراً في إمكانية تأسيس المدنية التي سعى إليها المجتمع العراقي منذ بدايات القرن العشرين. العبودي يرى أن المجتمع العراقي بحاجة ماسة للتكاتف وإيجاد شراكة حقيقية مع كل فئات المجتمع التي تكفل انتشار نزعة وثقافة التحرر الاجتماعي من هذه النزاعات أو الأفكار التي تحاول تهديم هرم البناء المدني الذي يهدف إليه العقل وابتعاد المثقف قدر الإمكان، المثقف الذي يحمل صفة الأديب أو الكاتب أي المؤثر على المجتمع من خلال ما يطرحه من نصوص أن يبتعد عن ثقافة الخضوع للتقاليد التي تهدم كل ما هو جيد وإيجابي لحياة نريدها وفق معيار العقل والمنطق. عشائر فكرية لا يرفض الكاتب محمد الكاظم اللجوء إلى الحلول القانونية للدفاع عن الحقوق بين المثقفين والأدباء، غير أن علينا أن نمتلك الجرأة للاعتراف بأن المجتمع العربي؛ وخصوصا العراقي، مجتمع ميال إلى الحدة والعنف على مستوى السلوك اليومي، وعقله عقل سجالي عنيد على مستوى التفكير، ولهذه الخصيصة سلبيات تنتج قطيعة وحساسيات بين المثقفين مما يجعلنا نخسر التواصل المنتج، لكن في الوقت نفسه أنتج لنا هذا العقل المتمرد مدارس فكرية وأدبية وفقها وفلسفة وشعراً وتصوفاً طوال قرون، كما أن علينا الاعتراف أيضاً أن قيم البداوة لم تزل تتحكم في مجتمعنا، وبالتالي في مثقفينا، ولم تزل جينات الشاعر الجاهلي حينما يتحدث عن قبيلته بزهو تنتقل جيلاً بعد جيل لتصل إلى مثقفينا الذين يتعاملون في أغلبهم الأعم مع الهويات والآيديولوجيات والأحزاب وأنظمة الحكم والطائفة والعرق بمنطق القبيلة القديم، فمثقفونا خرجوا من عباءة العشيرة التقليدية ليصنعوا عشائرهم الفكرية الخاصة ويمارسوا التغني بها كما كان الشاعر الجاهلي يتغني بقبيلته ويود أكل أكباد خصومه. ارتداء الأقنعة القاص نبيل جميل يقول إذا ضعفت قوانين الدولة نمت قيم التخلف العشائري، وأصبحت هي المهيمن كحاجة ملحّة وبديل يتخذ من المقدس غلافاً له. وهذه الظاهرة نجدها دائماً في البلدان التي عانت من أنظمة العسكر، تلك الأنظمة التي اهتمت ببقائها في سدة الحكم وتناست الاهتمام بالمجتمعات. وبما أن المثقف يشكل جزءاً من هذا المجتمع، لذا نراه عاجزاً عن فرض آرائه وأفكاره لنقض منطق العشيرة، لأنه لا يمتلك مقومات محاور يقنع المقابل بها ميدانياً، للتحرر من بقايا إرث تاريخي مستهلك، فنراه يلتجئ إلى القضاء أو العشيرة لفض نزاع متطور، كان في الأصل نقاشاً أدبياً أو نقداً كُتبَ عن أحد نصوصه! لذلك يرى جميل أن انخراط المثقف في مثل مجتمع كهذا والانصياع لشيخ العشيرة ما هو إلاّ تأكيد على فشله الفكري، أي أنه لا يحمل أيّ صفة للمثقف النموذج. فالازدواجية لدى أغلب المثقفين هي الصفة البارزة والعائق أمام تطور ذواتهم الفكرية ونتاجاتهم، بمعنى أن التفوق في الإبداع ومواكبة التطور الحضاري، يجب أن يوازيهما مفهومان: الأول إنسانياً يؤمن بالآخر ولا يقصيه، والثاني إبعاد الشرعنة التاريخية للمقدس والأعراف العشائرية، والاهتمام ببناء مجتمع على أساس المواطنة الحقّة، بعيداً عن الأحقاد المدفونة في عقولنا الصحراوية… «للأسف الذي أوصل وسطنا الثقافي لهذه المرحلة المنحرفة، هو عدم التخلي عما ورثناه من تقليد لفكر مستهلك، لذا نلاحظ أن أغلبنا يبحث عن ذاته في الورقة أو اللوحة، ويضطر إلى ارتداء عدة أقنعة لمواصلة الحياة وهذا طبعاً يعتبر زيفاً كبيراً». صفاء ذياب
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مُشاطرة هذه المقالة على: reddit

الخلافات الفكرية بين المثقفين العرب صفاء ذياب :: تعاليق

لا يوجد حالياً أي تعليق
 

الخلافات الفكرية بين المثقفين العرب صفاء ذياب

الرجوع الى أعلى الصفحة 

صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» كيف ينظر اليابانيّون إلى العرب… عرض موجز لكتاب “العرب وجهة نظر يابانيّة” السبت 26 كانون الثاني (يناير) 2013 بقلم: حيان الخياط
» قمة سرت.. غموض حول المفاوضات وترحيل الخلافات إلى قمة استثنائية
» آلهة العرب قبل الاسلام : هل عبد العرب الاصنام على هيئة انسان؟
» آلهة العرب قبل الاسلام : هل عبد العرب الاصنام ع... الكاتب:
» كن راعيا الاثنين 6 آب (أغسطس) 2012 بقلم: صفاء المحاميد

صلاحيات هذا المنتدى:تستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
** متابعات ثقافية متميزة ** Blogs al ssadh :: دراسات و ابحاث-
إرسال موضوع جديد   إرسال مساهمة في موضوعانتقل الى: