** متابعات ثقافية متميزة ** Blogs al ssadh
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

** متابعات ثقافية متميزة ** Blogs al ssadh

موقع للمتابعة الثقافية العامة
 
الرئيسيةالأحداثالمنشوراتأحدث الصورالتسجيلدخول



مدونات الصدح ترحب بكم وتتمنى لك جولة ممتازة

وتدعوكم الى دعمها بالتسجيل والمشاركة

عدد زوار مدونات الصدح

إرسال موضوع جديد   إرسال مساهمة في موضوع
 

 في الذكرى الأولى لرحيله: المَهْدِي المَنْجْرَة… عندما يغدو المفردُ جمعاً محمد محمد الخطابي

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
نابغة
فريق العمـــــل *****
نابغة


التوقيع : المنسق و رئيس قسم الفكر والفلسفة

عدد الرسائل : 1497

الموقع : المنسق و رئيس قسم الفكر والفلسفة
تعاليق : نبئتَ زرعة َ ، والسفاهة ُ كاسمها = ، يُهْدي إليّ غَرائِبَ الأشْعارِ
فحلفتُ ، يا زرعَ بن عمروٍ ، أنني = مِمَا يَشُقّ، على العدوّ، ضِرارِي

تاريخ التسجيل : 05/11/2009
وســــــــــام النشــــــــــــــاط : 2

في الذكرى الأولى لرحيله: المَهْدِي المَنْجْرَة… عندما يغدو المفردُ جمعاً محمد محمد الخطابي Empty
29062015
مُساهمةفي الذكرى الأولى لرحيله: المَهْدِي المَنْجْرَة… عندما يغدو المفردُ جمعاً محمد محمد الخطابي

في الذكرى الأولى لرحيله: المَهْدِي المَنْجْرَة… عندما يغدو المفردُ جمعاً
في الذكرى الأولى لرحيله: المَهْدِي المَنْجْرَة… عندما يغدو المفردُ جمعاً محمد محمد الخطابي 21qpt869
في الثالث عشر من شهر حزيران/يونيو الجاري 2015، حلّت الذكرى الأولى لرحيل المفكّر المغربي الباحث المعروف المهدي المنجرة رحمه الله، تعرّفتُ عليه خلال عملي في مدريد في الثمانينيات من القرن المنصرم، حيث كان شغوفاً بزيارة هذه الحاضرة الأوروبية التي كان يشطّ بنا الحديث خلال وجوده فيها عنها وحولها، عن تاريخها وإشعاعها، إذ تتميّز هذه المدينة الجميلة بخاصّية فريدة باعتبارها العاصمة الأوروبية الوحيدة التي تحمل اسماً عربيّاً، كما أنها من بناء المسلمين، وكان الحضور العربي والأمازيغي والإسلامي فيها حضوراً قويّاً، والتي أمست اليوم من أكبر الحواضر الأوربيّة، أسّسها تحت اسم «مجريط» في القرن التاسع الميلادي الأمير محمد بن عبد الرحمن خامس الأمراء الأموييّن في الأندلس. كما كان المنجرة مولعاً بزيارة بعض المدن الإسبانية الأخرى بين الفينة والأخرى، خاصّة في منطقة الأندلس لإلقاء بعض المحاضرات في العلاقات الدّولية، والعلوم المستقبلية، أو المشاركة في العديد من الملتقيات والمناظرات والندوات الثقافية الدولية وسواها من مجالات المعرفة، ولقد كتبتُ عنه وعن أنشطته ومشاركاته في بعض هذه الملتقيات في بعض الجرائد العربية الدولية الكبرى الصّادرة في لندن التي كنتُ أكتبُ فيها بانتظام إبّانئذ، كتبتُ عنه إيماناً منّي بفكره النيّر، وإعجاباً به، وبمداخلاته القيّمة والرّصينة في هذه الملتقيات. كان رحمه الله ذا عقل راجح، وطبع لطيف، خفيف الظلّ، يحب النكتة، ويتميّز بتواضعٍ جمّ يجعله يعلو في أعين كلّ من قيّض الله له أن يتعرّف عليه عن قرب، كان يستعمل باستمرار حاسوباً صغيراً لا يفارقة أبدا، ويستخرجه خلال محاضراته، ويسجّل فيه مداخلاته، ويدوّن ملاحظاته، سواء كان محاضراً، أم مشاركاً، أم مستمعاً، كان قد وضع له إسماً أمازيغيّاً طريفاً فكان يسمّيه وينعته بـ»يَطّو» وهو اسم امرأة رّيفية كانت قد لعبت دوراً كبيراً في مساعدة الجيش المغربي على استرداد مدينة طنجة من قبضة الإنكليزعام 1095 هجرية. في مدريد مع أنبل النّاس! وأتذكّر ذات مرّة أننا كنا نتعشى أربعتنا الأصدقاء الأعزّاء الأديب الوزير محمّد العربي المسّاري، والكاتب المتضلّع في اللغة الإسبانية المبدع محمّد شقور، والمرحوم المهدي المنجرة، وكاتب هذه السطور، في أحد مطاعم مدينة مدريد بأحيائها العتيقة، وعندما ناولنا النادلُ قائمةَ الطعام، وألقينا نظرة ًعَجْلىَ على الوجبات والأطباق التي كان يعدّها هذا المطعم، طلب منه المهدي رحمه الله شريحةَ لحم يسمّيها الإسبان Solo millo ويُنطق في الأسبانية «سُولُو مِييّو» فقال للنادل بلغة سيرفانتيس« نَعَمْ «سُولُومِييُّو « لأننّي أريده أن يكون لي لوحدي» أيّ ما معناه وكما يُنطق في اللغة الإسبانية Solo m?o …..) مستغلاً تقارب وتشابه النطق في العبارتين، فانخرط الجميع في ضحك مسترسل… وطالت السّهرة.. ويا لها من سهرة، كنّا ضيوفاً على طعام مزّ، وفكر خلاّق، وأدب رّفيع، وبعض السياسة والكياسة…وجَعَلْنَا ليلنا قصيراً – كما يُقال بالعامية المغربية – (يعني أنّنا قصّرنا في ليلنا، ولكنّنا لم نقصّر قطّ في صداقتنا،وعِشرتنا وأنسنا…) وأنستنا هذه الأمسية اللطيفة الحافلة باللحظات السعيدة والهنيهات الممتعة، والأحاديث الشجيّة والأقاويل الطليّة، أنستنا ليالي مدريد الشتويّة القارصة، وملأها أو عوّضها دِفْءُ الصّداقة مع مَنْ يُسمّيهم أو يُطلق عليهم الفيلسوف الفرنسي رينيه ديكارت (أنبل النّاس..). مَن أنت.. مَنْ تكون؟! والحديث ذو شجون يجرّ بعضه بعضاً، وممّا كنّا سمعناه عن المرحوم المنجرة أنه كان نشيطا، ومشاركا بحماس منقطع النظير، منذ أن كان في شرخ شبابه وريعانه في الحياة الطلاّبية والثقافية والاجتماعية والسياسية والشبابية، وكان يحضر التجمّعات الشعبية التي ينظمها الوطنيون، وكان يؤمّ طلباً للعلم والتكوين المدرسةَ والكتّاب (يُسمّى في المغرب المسيد) في آن واحد. وعندما ذهب إلى الولايات المتحدة الأمريكية لاستكمال دراسته في جامعة «كورنيل»، كان لمّا يَزَلْ في مقتبل العمر، كان شغوفاً في الخوض في مختلف حقول المعرفة، والتطلّع نحو استبطان المجهول، واستكناه المستقبل، وسَبْر آفاق كلّ العلوم، وكان فضوله العلمي والمعرفي يدفعانه دائما إلى التساؤل والاستفسار بدون هوادة، وبدون انقطاع، عن كلّ ما يخطر له في دروب العلم وحقول المعرفة، أو يعنّ له في الحياة، وذات مرّة ضاق بكثرة أسئلته وتساؤلاته، وبفضوله ذرعا أستاذه في الجامعة فصاح به بإعجاب: مَنْ أَنْتَ؟ مَنْ تكون؟ وأردفَ الأستاذ الأمريكي قائلاً: تساؤلاتك الدقيقة المتوالية ستجلُبُ لك الكثيرَ من المعرفة، ولكنها قد تجلب لك معها كذلك الكثيرَ من المتاعب. قيمةُ القيم وفي أطلالة عاجلة ولكنها لا تخلو من فائدة على فكر وبعض تامّلات المهدي المنجرة في المجتمع والتنميّة والثقافة ومستقبل الثقافة والاقتصاد، والعلم والتعلّم، التي تعتبر من المقوّمات الاساسية في حياة الفرد والجماعة في محيطه الاجتماعي، في عرض قيّم، ودراسة متّزنة ورصينة لتقية محمّد في هذا الصدد لكتاب «قِيمَةُ القِيَم» للمهدي المنجرة نقرأ بكلّ إعجاب وانبهار: «أنّ المؤلف يُولي الاهتمامَ بمختلف القيم الموجّهة للمجتمع توجيهاً صواباً، سواء من داخله أو حتى في ما يمكن أن يربطه بالخارج من علاقات». وكذا: «… ورغم كثرة البرامج الدولية للتنمية، لاسيما في أفقر الدول، حيث يزداد الاهتمام الدّولي، فإنّ المساهمة الوطنية نادراً ما تمثل أقلّ من سبعين في المئة من المجموع، وتبقى المساعدة الدولية التي تنتج عن هذا التعاون ضعيفة من ناحية الكمّ، إذ يصبح من الضروري القيام بمقاربة منظومية في التحليل لتقييم جودة التفاعل الثابت بين المستوى الوطني والمستوى الدولي، والمهمّ في هذه المساعدة الخارجية هي الأفكار، والتصوّرات الناتجة عنه والتجارب الصادرة منه». وبربط هذا المحتوى بالأحداث الراهنة، خصوصا بما يتعلق بدول صنفت اقتصادياً بـ (دول نامية) أو (في طور النموّ)، فإنّ إشكالية تبعية الدّول النامية للدول (المتطورة) مستفحلة كلما ارتبطت بما يسمّى «مساعدات» من هذه الدّول، وجعلت معتمدها الرئيسي عليها، على الرّغم من ثبوت ضآلة مساهمتها في النهوض، خصوصاً بقطاع الاقتصاد الذي أصبح ركيزةً أساسيةً للاعتراف بوجود الدّول في معالم القوة، إذ أنّ أهمّ ما يمكن أن يساهم في «النهوض» انطلاقاً من التعاون بين الدول مرتبط بعالم الأفكار والتصوّرات الناتجة عنها». مفهوم الثقافة والهويّة الثقافيّة ويقول المهدي المنجرة في هذا المجال: «إنّ إحدى القضايا الأساسية بالنسبة لدُول حَوْض البحر الأبيض المتوسط، تتعلق بمستقبل ثقافاتها،لأنّ هذا المستقبل مرتبط بجميع الجوانب الأخرى للتنمية الإستراتيجية والسياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية إلخ..أضف إلى ذلك أنّ هذا المستقبل غير قابل للانقسام، لأنّ هناك ثقافة متوسطيّة بكل ما تحملُ هذه الكلمةُ من معاني سامية».. وعليه فإنّ مفهوم «الثقافة» بما تضمره من أبعاد ـ حسب المنجرة – لها وقعٌ عميق على مستقبل الشعوب ووجودها وارتباطاتها في ما بينها، لما لها من جذور ضاربة في عمق التاريخ، وما تكتنزه لواقع المستقبل، ويؤكّد المنجرة في هذا القبيل كذلك: «إن الفرَضية السّابقة قد يظهر فيها شيء من المبالغة بالنسبة لأولئك الذي لا يهتمّون بالماضي، ولا بالاطّلاع على كتب التاريخ، وحسب تجربتي، فإننّي أدرك أنّه كلما ازددتُ اهتماماً بالدراسات المستقبلية، زادني ذلك الشعور بالحاجة لترسيخ رؤيتي على أسس تاريخية صلبة «. وفي مَعْرِض حديث المنجرة رحمه الله عن «الهويّة الثقافية» التي يعتبرها سبباً في وجود «منظومة القيم» وبغيابها تفشل المجتمعات في إثبات ذاتها أو هُويّتها يقول: «بأنّ هناك فترات يؤدّي فيها الانفتاح التلقائي وليس الانتقائي إلى غزو كبير، وإضعاف أعزّ ما للإنسان وهي هُويته الثقافية». ويركّز المفكّر المنجرة حسب تقية محمّد – على ضرورة صَيْرُورَة حَرَكية « التعلّم « من المهد إلى اللّحد، منبّها إلى ما يُمكن أن يجابه أو يعوق المسيرةَ العلمية بين هاتين المحطتين مستقبلاً، مشدِّداً على أنّ أهمّ عنصر من عناصر التعلّم هي (القيم)، مشيراً في هذا المضمار إلى أن «أهمّ عناصر التعلّم هي القيم، وعندما نشير إليها كعناصر، فإنّنا نؤكّد على دورها الفعّال في عملية التعلم، فقيمة البقاء مع الكرامة يمكن أن تكون ذات آثار مباشرة في التوجيه، وأنّ ظهور القيم هو ظهور للحدّ الفاصل بين الذاتية، والموضوعية، وبين الحقائق والأحكام، وبين ما هو كائن، وما يجب أن يكون، وبين العلم والأخلاق والأحكام وبين العلوم الحقة والعلوم الإنسانية، وبين الغايات والوسائل، وبين المعقول واللاّمعقول». عندما يغدو المفردُ جمعاً.. قيل فيه، أو بالأحْرَى قيل عنه: «من حسن حظ المغاربة أنّ المهدي المنجرة هو واحد منهم، وإذا كانت لدى جنوب افريقيا مناجم الذهب، ولدى مصرالأهرام، ولدى البرازيل القهوة، فلدى المغرب الفوسفات والسمك والمهدي المنجرة. يرى بعيداً مثل صقر، ويحلّق عاليا كطائر، ويتكلّم مثل حكماء الجبال في الصين القديمة. وهو حين يتكلم، فلكي يقول شيئا. هذا «المنذر بآلام العالم «، كما قال عنه ميشال جوبير مرّة، يشرف اليوم على الثمانين حولاً، ولكن الجلوس إليه ساعات يترك لديك انطباعاً بأنّك أمام رجل يشتغل في شباب كامل، مثل تلميذ يعالج واجباته المدرسية كما يليق. جاب هذا الطائر الحكيم أزيدَ من مئة وأربعين دولة عبر العالم في تجربته الغنية مع الحياة والمعرفة، حاور ثقافات وجاور معالم حضارية ولامس أفكاراً وناظر عقولاً، وعاد ليجلسَ على كرسيّ صغير في غرفة ضيّقة تحوطها كتب بكل اللغات ليقول لك الخلاصة: «بهذا يعرف الله»! المهدي المنجرة رجل واحد بصيغة المجموع. إنّه المفرد حين يكون جمعاً». شهادات بمناسبة مرور سنة على رحيل المهدي المنجرة نظمت جمعيَّة «أماكن»، المغربية مؤخّراً في المدرسة العليا للتعليم التقني في مدينة الرّباط لقاءّ فكريّاً، قدّم خلاله ثلّة من الاساتذة والباحثين والمفكّرين المغاربة الذين عرفوا المنجرة شهادات ومداخلات حول فكره وأعماله ومسار إبداعاته، كما تمّ خلال هذا اللقاء الإعلان عن خلق مؤسّسة تُعنى بفكر المرحوم. وأثناء هذا الملتقى أشار الباحث الأستاذ مصطفى محسن في هذا السياق: «لقد كان المهدي المنجرة مثقفًا مستقلًا، يستعصِي حصرهُ في أيِّ زاوية، وحريصاً كبيرَ الحِرص على مجابهة الغوغائيَّة والانتهازيَّة وتحنيط الأفكار، وذلك تحديدًا ما جرَّ عليه نقدًا عنيفًا». ورصد الأديب الباحث يحيى اليحياوِي – من جهته – في المناسبة نفسها على وجه الخصوص علامتين اثنتين طبعتا فكر الراحل المنجرة، وعملَه ومباحثَه، أولى هاتين الخاصّيتين الإيمان بالمنظومة، كما يتبدَى ذلك في أعماله، بدءاً من ستينيات القرن الماضي، إلى أنْ أنهكه المرض سنة 2010، كما أنه حسب تعبير الأستاذ اليحياوي: «كان موقنًا بأنَّ التطرق إلى أمرٍ من الأمور لا يمكنُ أنْ يتحقق بدُون ربطه بباقي العناصر الأخرى». وفي معرض الشهادات والمداخلات التي قدّمها المثقفون المغاربة، أشاد المتدخّلون خلال هذا اللقاء بهذا المثقف الفذّ، واستحضروا فيها الفكر الخلاّق لهذا الرجل الذي – عكس ما يعتقده البعض – كان زاهداً في المناصب العليا وذلك ما ذهب إليه، وأكّده الباحث الأستاذ عبد الرحمن لحلُو، حيث أشار في هذا الصدد: «إنَّ المهدِي المنجرة هو الذِي كان زاهدًا فيها بالأحرى، مختاراً لنفسه ملازمة الكلمة الحرّة، التي تضيقُ بقالبٍ مؤسّساتي ينزعُ إلى توجيهها، كان إنساناً مبدئيّاً، وحتَّى لغات العصر المتداولة التي أتقنها، فنهل بها من الفكر الغربِي، لمْ تجعله ينصرفُ عن لغته، ولا هي جعلته يحجمُ عن الانتصار لها». إنّه المثقّف والمفكّر، الإنسان، المهدي المنجرة، الرّجل الذي هَضَم زمانَه، وشَرِبَ عُصارةَ عَصْرِه، أنزلَ الله عليه شآبيب الرّحمة والرضوان. http://www.alquds.co.uk/?p=360712




الآراء الواردة في المقال لا تمثل رأي ملتقى ابن خلدون للعلوم الفلسفة والأدب بالضرورة، ويتحمل الكاتب جميع التبعات القانونية المترتبة عليها.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مُشاطرة هذه المقالة على: reddit

في الذكرى الأولى لرحيله: المَهْدِي المَنْجْرَة… عندما يغدو المفردُ جمعاً محمد محمد الخطابي :: تعاليق

لا يوجد حالياً أي تعليق
 

في الذكرى الأولى لرحيله: المَهْدِي المَنْجْرَة… عندما يغدو المفردُ جمعاً محمد محمد الخطابي

الرجوع الى أعلى الصفحة 

صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» ماذا نحدد في الوجوه عندما نراها للمرة الأولى؟
» أنتروبولوجيا الخوف في المجتمعات المعاصرة الجمعة 8 آب (أغسطس) 2014 بقلم: أحمد الخطابي شارك اصدقاءك هذا المقال
» عندما فتح المهرج أطلس البلاد احتار من اي نمرة يبدأ ، فقال بالله عليكم ، كيف اهتدي الى خيمة المرح ؟ عندما مرت القاطرة الملثمة في شتاء الجزيرة قالوا بالله عليكم ، في اي ساعة نصل ام .. لن نصل عندما.. وعندما تحولت المحطة الى سجن قالوا بالله عليكم ،هل رايتم م
»  قراءة في كتاب الـفـتـنـة للدكتور هشام حفيظ بقلم: مولاي محمد اسماعيلي من خلال نظرة أولية على محتويات كتاب "الفتنة" للدكتور هشام، يتبين أن هذا الأخير يريد الاشتغال على صيرورة تاريخية تمتد من العصر التأسيسي للإسلام مرورا باللحظات الأولى لبناء الدولة و
» أنتروبولوجيا الخوف في المجتمعات المعاصرة ـ أحمد الخطابي

صلاحيات هذا المنتدى:تستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
** متابعات ثقافية متميزة ** Blogs al ssadh :: دراسات و ابحاث-
إرسال موضوع جديد   إرسال مساهمة في موضوعانتقل الى: