** متابعات ثقافية متميزة ** Blogs al ssadh
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

** متابعات ثقافية متميزة ** Blogs al ssadh

موقع للمتابعة الثقافية العامة
 
الصفقة الكبرى:  مخاطر الاتفاق النووي المحتمل بين واشنطن وطهران I_icon_mini_portalالرئيسيةالأحداثالمنشوراتأحدث الصورالتسجيلدخول



مدونات الصدح ترحب بكم وتتمنى لك جولة ممتازة

وتدعوكم الى دعمها بالتسجيل والمشاركة

عدد زوار مدونات الصدح

إرسال موضوع جديد   إرسال مساهمة في موضوع
 

 الصفقة الكبرى: مخاطر الاتفاق النووي المحتمل بين واشنطن وطهران

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
نابغة
فريق العمـــــل *****
نابغة


التوقيع : المنسق و رئيس قسم الفكر والفلسفة

عدد الرسائل : 1497

الموقع : المنسق و رئيس قسم الفكر والفلسفة
تعاليق : نبئتَ زرعة َ ، والسفاهة ُ كاسمها = ، يُهْدي إليّ غَرائِبَ الأشْعارِ
فحلفتُ ، يا زرعَ بن عمروٍ ، أنني = مِمَا يَشُقّ، على العدوّ، ضِرارِي

تاريخ التسجيل : 05/11/2009
وســــــــــام النشــــــــــــــاط : 2

الصفقة الكبرى:  مخاطر الاتفاق النووي المحتمل بين واشنطن وطهران Empty
17112013
مُساهمةالصفقة الكبرى: مخاطر الاتفاق النووي المحتمل بين واشنطن وطهران

الصفقة الكبرى:
مخاطر الاتفاق النووي المحتمل بين واشنطن وطهران
  والتر راسيل ميد









قييم هذا الموضوع
[color][font]
(2 أصوات)

[/font][/color]
الصفقة الكبرى:  مخاطر الاتفاق النووي المحتمل بين واشنطن وطهران B639fbae8945f8d0376a8e5b71d22158_L

تنشغل الأوساط العربية والإسرائيلية بمستقبل المفاوضات بين إيران والولايات المتحدة بعد فوز "حسن روحاني" بمنصب الرئاسة في إيران خلفًا لـ"أحمدي نجاد" ذي التوجهات المعادية والمتشددة مع الولايات المتحدة والقوى الغربية، وتأثير المفاوضات الأمريكية-الإيرانية على البلدين، وعلى العلاقات الاستراتيجية طويلة الأمد بين الولايات المتحدة وحلفائها الإقليميين في منطقة الشرق الأوسط (إسرائيل والسعودية ومصر).
موضوعات ذات صلة
[color][font]

 
وفي هذا السياق، يأتي تحليل والتر راسيل ميد، بروفيسور منحة "جيمس كلارك تشيس"في الشئون الدولية والإنسانيات في كلية بارد الأمريكية،الذي نشرته مجلة "ذا أمريكان إنترست" في موقعها على الإنترنت.
 
في مقاله يرى "ميد" أن السياسة الخارجية الأمريكية خلال فترة ولاية الرئيس أوباما الأولى فشلت في محاولة التوفيق بين الرأي العام العربي المعتدل والولايات المتحدة من خلال انسحابها من العراق، والضغط على إسرائيل لتقديم تنازلات للفلسطينيين، والتفاهم والمواءمة مع القوى الإسلامية المعتدلة مثل حكومة حزب العدالة والتنمية في تركيا، والإخوان المسلمين في مصر، الذين فاز أحد أعضائهم بمنصب الرئاسة في مصر بعد الثورة وهو "محمد مرسي"، معتبرًا الكاتب تلك المحاولات جيدة من حيث النية، لكنها غير واقعية.
 
ويضيف، بينما كان البيت الأبيض يتأمل فشل السياسة الأمريكية في الفترة الأولى لأوباما، ظهر أمل جديد ساطع يتمثل في فوز الرئيس الإيراني "حسن روحاني" الذي تبنى خطابًا سياسيًّا مغلفًا بالسلام. والذي ترى فيه واشنطن فرصة جديدة لتحقيق نصر عظيم في الشرق الأوسط حتى مع تلاشي كل الآمال القديمة؛ فانتهاء المواجهة الطويلة مع إيران يمثل تعويضًا عن الفشل في وقت سابق، ويمهد الطريق لحقبة جديدة أكثر استقرارًا في الشئون الدولية.
 
تداعيات الاتفاق المحتمل
 
كتب ميد أن الرئيس الأمريكي يستشرف احتمال عقد "صفقة كبرى" مع إيران، وهذه الخطوة من شأنها أن توقف البرنامج النووي الإيراني غير السلمي، وتدمج إيران في النظام الإقليمي، وتضع حدًّا لعدم الاستقرار المزمن والأزمة التي أعاقت السياسات الأمريكية في المنطقة منذ انهيار تحالفها القديم مع إيران في عام 1979. ومن ناحية أخرى، هناك احتمال قائم بالفشل الذريع، فقد يفشل التواصل مع إيران، وسعيًا وراء هذا الحليف الجديد، قد يدفع الرئيس ثمنًا بقطع العلاقات مع ثلاث قوى إقليمية، هي: مصر وإسرائيل والسعودية، والتي أسست للسياسة الأمريكية في المنطقة لفترات طويلة.
 
ورأى الكاتب أنه في حال نجح الرئيس أوباما في عقد صفقة كبرى مع إيران، فسيكون إرثه في السياسة الخارجية بمأمن من الخطر. ولكن إذا انتهت مبادرته بالفشل الذريع، فمن المحتمل أن ينظر المؤرخون إلى السياسة الخارجية في سنوات أوباما على أنها فوضى عارمة.
 
وبحسب ميد، فإن ثمة احتمالا لإبرام صفقة إيرانية جذابة بشكل لا يقاوم من الناحية النظرية، ولكن يصعب الوصول إليها من الناحية العملية، موضحًا أنه من الصعب جدًّا قراءة النوايا الإيرانية، حيث تتحرك الدبلوماسية الإيرانية بشكل مميز وراء ستار من المكر والخداع.
 
ويضيف، هناك بعض الأسباب للاعتقاد بأن الإيرانيين قد يكونون مستعدين للتعاون، فقد صارت العقوبات الاقتصادية تؤثر سلبًا على الحياة داخل إيران بشكل خطير. ومن ناحية أخرى، فإن الصورة الإقليمية تبدو مشرقة من وجهة نظر طهران؛ إذ بات الرحيل الأمريكي عن أفغانستان وشيكًا، ولم يعد لها أمل في التأثير على العراق، ولا يزال الأسد باقيًا في سوريا. وبات الهلال الخصيب بمثابة هلال شيعي من البصرة مرورًا ببغداد إلى بيروت، على حد وصف الكاتب.
 
ويلفت ميد إلى أنه يمكن القول إن من مصلحة إيران إبرام اتفاق نووي، وهي في موقف إقليمي قوي جدًّا. وبالمثل، يمكن القول بأنه إذا كانت إيران تقوم بعمل جيد جدًّا في دفع أجندتها الإقليمية برغم معارضة واشنطن والعقوبات، فلا حاجة لملالي إيران بعقد صفقة. فإذا حافظوا على قوتهم واستمروا في موقفهم الثابت ضد أمريكا المترددة، فإنهم يمتلكون الكثير من المكاسب، والقليل من الخوف.
 
السيناريوهات الإيرانية للاتفاق
 
في أفضل السيناريوهات، والكلام للكاتب، يتعطش نظام الملالي للسلام مع إنهاء العقوبات. وفي أسوأ السيناريوهات، فإنهم يلعبون على تعطش الإدارة الأمريكية اليائسة للتوصل إلى اتفاق. ويقول الكاتب من المرجح أن معظم الدبلوماسيين والمسئولين الإيرانيين لا يعرفون حقًّا ما يمكن أن يقرره المرشد الأعلى في نهاية المطاف. فهو نفسه قد لا يعرف ما الذي سيحدث، لذا يحتفظ بخيارات مفتوحة في انتظار ما ستسفر عنه تطورات الأحداث لاحقًا.
 
وعلى الرغم من ذلك، يرى أكثر المتفائلين أنه أيًّا كانت النتائج التي يسعى إليها المرشد الأعلى، فإنه لا يبحث عن صفقة مع الولايات المتحدة "يفوز فيها بكل شيء". وبينما قد تجبره الحقائق العنيدة على التنازل عن بعض الأشياء، فإنه لا يعتقد أن مصالح أمريكا الأساسية متفقة مع مصالحه. فهو يريد توسيع نفوذه، وتقليل النفوذ الأمريكي، وهذا هو "المجهر" الذي يدرس من خلاله المرشد الأعلى خياراته.
 
وساق الكاتب مثالا على طريقة استغلال الدبلوماسية الإيرانية حالة تردد الغرب، قائلا: خلال أزمة الرهائن عمل الإيرانيون بشكل مستمر على إبقاء الولايات المتحدة والغرب منخرطين في المفاوضات حتى حققت السلطات السياسية الإيرانية أقصى استفادة لها من المواجهة، واستغلت العجز والاستهتار الأمريكي في رفع مكانتها، وتوطيد سلطتها في الداخل وفي المنطقة. وأضاف: إن الإيرانيين يستخدمون السياسة ذاتها مرة أخرى الآن، ومن المرجح أن البيت الأبيض ووزارة الخارجية لا يعرفان الطريقة التي سيسلكها الإيرانيون.
 

ويؤكد راسيل ميد أن واشنطن ما تزال تتأرجح بين الخوف والرجاء، ولا تعرف حتى الآن كيف تدير الأزمة مع إيران، وأي توجه نحو إيران قد يعرض تحالفاتها المتينة للخطر وعدم الاستقرار. فقد كشف التوسع الدبلوماسي الإيراني هوة كبيرة بين المصالح الأمريكية ومصالح كل من الإسرائيليين والسعوديين. ولذا، يرى الكاتب أن أي ترتيب بين إيران والولايات المتحدة سيكون ذا بعدين رئيسيين: أولا، نوعية الاتفاق حول حدود البرنامج النووي الإيراني وبروتوكول التفتيش عليه، وثانيًا، نوعية التفاهم السياسي الإقليمي، المكتوب أو غير المكتوب، الذي من شأنه أن يحدد طبيعة دور إيران الإقليمي، وبصفة خاصة مستقبل الصراع بين السنة والشيعة، وتحديد موقف أمريكا تجاه الهلال الشيعي.
 

معضلات أوباما 

ويلفت الكاتب إلى أن "الصفقة الكبرى" التي يميل الإيرانيون لتحقيقها ستتخذ شكلا من أشكال "الهلال مقابل الأسلحة النووية"، بحيث تقبل الولايات المتحدة بالنفوذ الإيراني في العراق وسوريا ولبنان مقابل التوصل إلى اتفاق مقبول بشأن البرنامج النووي الإيراني.

 
ويرى الكاتب أن هذه الصفقة هي نسخة أكبر من تلك التي يريدها الأسد، وتوسطت فيها روسيا، بحيث يتخلى الأسد عن أسلحة الدمار الشامل في مقابل موافقة الولايات المتحدة على استمرار نظامه. وبالتعامل مع طهران حول البرنامج النووي، سيجد البيت الأبيض على الأرجح أنه كلما كان أكثر تسامحًا مع الطموحات الإيرانية الإقليمية، اتخذت المحادثات النووية مجالا أرحب.
 
وبحسب الكاتب، فإن احتمال اقتراب دخول الأمريكيين والإيرانيين في مفاوضات جادة، يجعل إسرائيل والسعودية تتصرفان بعصبية؛ لأن مصالحهما ليست متوافقة مع مصالح الولايات المتحدة، واحتمال وجود صفقة كبرى بين الولايات المتحدة وإيران يوتر علاقة الولايات المتحدة بهذين البلدين.
 
المعضلة الأولى لإسرائيل، برأي الكاتب، هي القضية النووية والثانية هي البنود غير النووية لاتفاق أمريكي إيراني محتمل. فيكمن القلق الإسرائيلي الأكبر في قبول الولايات المتحدة لاتفاق نووي يجعل إيران أقرب لامتلاك قنبلة بما يضر بالمصالح الأمنية الإسرائيلية. ويشير إلى أن الدبلوماسية الأمريكية ركزت على طمأنة الإسرائيليين في هذا الشأن، فالإسرائيليون قلقون أيضًا من صعود القوة الإيرانية في محيطهم، خاصة أنها تنطوي على دعم حزب الله بالسلاح.
 
ويرى الكاتب أن المعضلة بالنسبة للسعوديين تختلف نوعًا ما عن تلك الخاصة بالإسرائيليين، فالسعوديون أكثر اهتمامًا بالجغرافيا، وهم أقل اهتمامًا من الإسرائيليين بأجهزة الطرد المركزي والبرنامج النووي الإيراني، ولكن احتمال أن تقبل الولايات المتحدة بنفوذ إيران في الهلال الخصيب مقابل صفقة نووية يعد بالنسبة للسعودية أمرًا خطيرًا، ويمثل تهديدًا كبيرًا للمملكة.
 
ويقول الكاتب إن الشرعية السعودية في الداخل والخارج ترتكز على أنها تعبر عن الروح الحقيقية للإسلام السني، وتدافع عنه، ويُعد الصراع الطائفي أحد أسباب الوجود بالنسبة للسعوديين، نظرًا لوجود أقلية شيعية مضطربة في الداخل، وارتباط دعمها المحلي ومكانتها الدولية بازدهار القضية السُنية في النضال ضد ما يعتبره كثيرون من السنة تمردًا شيعيًّا.
 
ويضيف الكاتب: إن ثمة مخاوف من أن تمكين الدولة الإيرانية في المنطقة من شأنه أن يجعلها تدعم الشيعة في دول الخليج، الأمر الذي يقض مضجع السعودية، مشيرًا إلى أن السعودية تُبدي اهتمامًا أكبر بالعراق وسوريا ولبنان عن اهتمامها ببرنامج إيران النووي، الأمر الذي يجعلها أكثر عصبية وغضبًا من إسرائيل حيال المفاوضات الأمريكية الإيرانية.
 
ويتابع الكاتب أن المعضلة التي تواجه أوباما تكمن في أن عدم تفاوضه مع إيران يدفعه نحو اتخاذ قرار مصيري حاول كثيرًا تجنبه منذ اليوم الأول لتوليه الرئاسة؛ فهو لا يريد أن يكون في موقف اختيار بين قبول الترسانة النووية الإيرانية، أو شن حرب ضد إيران بسبب برنامجها النووي. لكن التفاوض مع إيران يلقي الشرق الأوسط في خضم الاضطراب، وربما يكون سببًا في توتر علاقاته مع أقرب حلفائه، ويدفعها نحو نقطة الانهيار بدون ضمان بأن هذا التفاوض سيؤتي ثماره بالتوصل إلى إبرام اتفاق. ولذا، يرى الكاتب أنه بينما تتمتع إيران بموقف مميز في المفاوضات فإن أوباما يبدو محاصرًا؛ فالتفاوض وعدم التفاوض يقوض موقفه الإقليمي على حد سواء.
 
الافتقار الأمريكي إلى استراتيجية واضحة بشأن إيران
 
مرة أخرى يؤكد الكاتب أن البيت الأبيض لا يمتلك على ما يبدو استراتيجية واضحة بشأن التفاوض مع إيران، ولكن تشير المؤشرات الداخلية إلى أن العديد من المسئولين (ربما بما في ذلك الرئيس نفسه) جاهزون للموافقة على النفوذ الإيراني في المنطقة مقابل صفقة تجنب الحرب التي تحفظ ماء الوجه.
 
وربما هذه هي الطريقة التي تقرأ بها إسرائيل، وروسيا، والصين، وإيران، والسعودية، سبب إحجام الرئيس الأمريكي الشديد عن اتخاذ إجراءات حاسمة ضد الأسد. ففي إسرائيل يدفع هذا التصور الرغبة في الانخراط بشكل وثيق مع الأمريكيين، في محاولة للتأكد من أن الاتفاق سيتناول الخطوط الحمراء لإسرائيل بشأن الأسلحة النووية وحزب الله. وفي طهران يقوي هذا التصور من موقف أولئك الذين يفضلون الدخول في المفاوضات، لكن يبدو أن أوباما على استعداد لدفع ثمن كبير للصفقة النووية والمفاوضات نفسها تضعف من القوة الأمريكية، وتعزز من قضية الشيعة.
 
ويخلص والتر راسيل ميد في تحليله إلى القول بأن محاولة بناء علاقة جديدة مع إيران دون تدمير العلاقات القديمة مع حلفاء قدامى كان وسيظل دائمًا الجزء الصعب في أي مفاوضات بشأن القضية النووية. فبالنسبة للإيرانيين، يعد تدمير العلاقات الأخرى هدفًا استراتيجيًّا في مفاوضاتهم مع الولايات المتحدة، وقد رفضت الإدارات الأمريكية السابقة النظر في دفع هذا الثمن، لكن تتساءل طهران وتل أبيب والرياض الآن عما إذا كان هذا هو الاتفاق الذي سوف يبرمه الرئيس أوباما في نهاية المطاف.
 
ويقول الكاتب إذا كان الأمر كذلك، فقد تبدأ إسرائيل والسعودية في التعاون بطرق غير مسبوقة لإفشال حملة البيت الأبيض في التوصل إلى اتفاق مع الإيرانيين. وفي حالة إيمان إسرائيل بأن الولايات المتحدة ستقبل إبرام اتفاق نوويّ ضعيف وغير مُرْضٍ مع إيران، فإنه يمكن وقتها لأقدم وأقوى حليفيْن إقليمييْن العمل والتدخل سريعًا لأخذ زمام المبادرة من يد واشنطن.
[/font][/color]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مُشاطرة هذه المقالة على: reddit

الصفقة الكبرى: مخاطر الاتفاق النووي المحتمل بين واشنطن وطهران :: تعاليق

لا يوجد حالياً أي تعليق
 

الصفقة الكبرى: مخاطر الاتفاق النووي المحتمل بين واشنطن وطهران

الرجوع الى أعلى الصفحة 

صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» دول الخليج و «الصفقة الكبرى» بين اميركا وإيران خالد الحروب حجم الخط تصغير حجم الخط زيادة حجم الخط طباعة البريد الإلكتروني كٌن أول من يعلق! قييم هذا الموضوع12345(0 أصوات) دول الخليج و «الصفقة الكبرى» بين اميركا وإيران القلق الذي تستشعر به العواصم ا
» واشنطن وهافانا وطهران.. تعددت الأسباب والاتفاق واقع
» تفاصيل الاتفاق النووي بين إيران والقوى العالمية
» الاتفاق النووي… زلزال استراتيجي في الشرق الأوسط رأي القدس
» عرب وحسابات الاتفاق النووي: في انتظار تغييرات المجتمع الإيراني

صلاحيات هذا المنتدى:تستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
** متابعات ثقافية متميزة ** Blogs al ssadh :: استـــراجيــات متحـــــــــــــــولة يشاهده 478زائر-
إرسال موضوع جديد   إرسال مساهمة في موضوعانتقل الى: