** متابعات ثقافية متميزة ** Blogs al ssadh
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

** متابعات ثقافية متميزة ** Blogs al ssadh

موقع للمتابعة الثقافية العامة
 
الرئيسيةالأحداثالمنشوراتأحدث الصورالتسجيلدخول



مدونات الصدح ترحب بكم وتتمنى لك جولة ممتازة

وتدعوكم الى دعمها بالتسجيل والمشاركة

عدد زوار مدونات الصدح

إرسال موضوع جديد   إرسال مساهمة في موضوع
 

 تهافت الأصولية: نقد فكري للأصولية الإسلامية من خلال واقعها المعاش - شاكر النابلسي

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
حياة
فريق العمـــــل *****
حياة


عدد الرسائل : 1546

الموقع : صهوة الشعر
تعاليق : اللغة العربية اكثر الاختراعات عبقرية انها اجمل لغة على الارض
تاريخ التسجيل : 23/02/2009
وســــــــــام النشــــــــــــــاط : 10

تهافت الأصولية: نقد فكري للأصولية الإسلامية من خلال واقعها المعاش - شاكر النابلسي Empty
01072013
مُساهمةتهافت الأصولية: نقد فكري للأصولية الإسلامية من خلال واقعها المعاش - شاكر النابلسي

تهافت الأصولية: نقد فكري للأصولية الإسلامية من خلال واقعها المعاش - شاكر النابلسي


تهافت الأصولية: نقد فكري للأصولية الإسلامية من خلال واقعها المعاش - شاكر النابلسي 996791_649266621754918_1438060970_n

تهافت الأصولية: نقد فكري للأصولية الإسلامية من خلال واقعها المعاش

تأليف: شاكر النابلسي
الناشر: المؤسسة العربية للدراسات والنشر - الأردن
الطبعة: 2009

270 صفحة


عن الكاتب:

شاكر النابلسي كاتب وباحث أردني من مواليد 1940 م مختص بقضايا الإصلاح في الوطن العربي والقضايا الإسلامية بالإضافة لكونه باحثا ليبراليا في الفكر العربي, ويصنف بين من يوصفون "بالليبراليين الجدد" في المنطقة العربية. له مؤلفات كثيرة وعُرف بمقالاته التي تتناول في مجملها الإصلاح إضافة للمنظمات والأفكار "الراديكالية" و"المتطرفة" في الوطن العربي. ويعد من أشد المدافعين عن العلمانية، وأثارت أفكاره المتعلقة بالإسلام جدلاً واسعاً في الأوساط الإسلامية, فقد تميزت كتابات النابلسي بالجرأة على نقد المقدس؛ في سياق حديثه عن القرآن يقول: «فالقرآن الكريم، هو أهم مصدر تاريخي/ وعظي/ عجائبي/ أخلاقي لنا ولغيرنا من المؤرخين ومن الباحثين –حيث كان الكلام التاريخي المكتوب الوحيد الدال في صدر الإسلام المبكر-، من الصعب أن يكون مصدراً تاريخياً علمياً، لسبب بسيط جداً وهو أن الأخبار التي وردت فيه عن الماضي وعن حاضر القرآن غير موثّقة بتواريخ محددة، أو بمصادر تاريخية أخرى موثوقة تسندها، يستطيع المؤرخ أو الباحث معها اعتمادها، وبناء أحكامه واستنتاجاته على أساسها. فالقرآن جاء على دفعات متفرقة، خلال مدة طويلة بلغت حوالي ثلاثة وعشرين عاماً، وتاريخ مجيء معظم آيات القرآن غير موثق تاريخياً باليوم والشهر والسنة والمكان المحدد، وترتيب القرآن توفيقي، لم يراعَ فيه تاريخ النـزول ولا اتخاذ الموضوع، ولا سيما أن في القرآن الكريم آراء متضاربة حول كثير من المواقف نحو الأحداث والأديان الأخرى، وعلى رأسها اليهودية، وبالتالي فإن القرآن لم يكُ "كتاب تاريخ" بقدر ما كان كتاب "موعظة تاريخية"» [الفكر العربي، شاكر النابلسي، ج3، ص 9-10].
لديه مايزيد عن 60 كتابا، وكتب عددا كبيرا من المقالات التي تناولت الثقافة، الحداثة، العلمانية، الإرهاب، الديمقراطية، الحرية، الإسلام والحكومات العربية. ومن كتبه المثيرة للجدل: المال والهلال (الدوافع والموانع الاقتصادية لظهور الإسلام) 2002 - لو لم يظهر الإسلام ما حال العرب الآن؟ .2002

عن الكتاب: منقول عن موقع "إيلاف"

صدر قبل أسبوع الكتاب الجديد لشاكر النابلسي بعنوان "تهافت الأصولية" عن المؤسسة العربية للدراسات والنشر في بيروت وعمان.
فلماذا هذا الكتاب الآن؟
وما هو خطر هذه السلفية/الأصولية على الدين والواقع العربي، حاضراً، ومستقبلاً؟
ويجيب الكتاب بأن خطر السلفية/الأصولية الإسلامية على الحاضر والمستقبل العربي، يتمثل في الإيمان المطلق بالحقائق المطلقة، ومنع النقاش، والجدل، والإبداع الفكري فيها. وفي هذا تكبيل تام، للنشاط الفكري، والاجتهاد، وازدهار الرأي الآخر. فالحقيقة المطلقة، مرتبطة دائماً بالعقائد الدينية، وليست بالأفكار. فالأفكار تغيير، أما العقائد الدينية فهي عابرة للتاريخ، لا تتغير، ولا تتبدل. ويتمثل هذا الخطر في ارتباط ظاهرة الإرهاب بالسلفية/الأصولية الدينية. واعتبار السلفية/الأصولية الدينية هي الثدي الدافئ المُرضع لأفكار عناصر مليشيات السلفية الجهادية. وعندما تُطبَّق العَلْمانية في العالم العربي، فسينتهي الإرهاب كتحصيل حاصل. فنحن نعلم - ومن واقع نهايات القرن العشرين، وبدايات القرن الحادي والعشرين - أن وتيرة الإرهاب قد ارتفعت في هاتين الفترتين مع بروز السلفية/الأصولية الدينية في هاتين الفترتين أيضاً. كما نلاحظ أن من يغذي ميليشيات الإرهاب فكرياً ودينياً في العالم العربي، هي السلفية/الأصولية الدينية، التي تُعتبر الخط الثاني للإرهاب. أما الخطر الكبير للأصولية فيتمثل بعزل ومنع العقل من العمل في النص الديني. وهذا موجود في كافة الأصوليات الدينية السماوية والأرضية عموماً، مما دفع الإرهابيين إلى قتل كل من يحاول إعمال العقل في النصوص الدينية، على مختلف أشكالها وطوائفها، باعتبار أن من يحاول إعمال العقل في النص الديني، يُعتبر كافراً، وزنديقاً.
وقال الكتاب، إن السلفية/الأصولية الدينية الإسلامية تسعى إلى السلطة، كما كان الحال في الأصولية المسيحية واليهودية. وهذه السلطة، تمارس حقها في إدانة المفكرين والعقلانيين، الذين يحاولون تفسير النصوص الدينية المقدسة، على عكس ما فسره فقهاء السلفية/الأصولية الدينية. وتكون أحكامهم في بعض الأحيان نافذة المفعول، بما فيها حدُّ القتل. فقتلت السلفية/الأصولية الدينية المفكر المصري فرج فوده، وحاولت قتل نجيب محفوظ في مصر. وقتلت حسين مروة، ومهدي عامل في لبنان. وشنقت محمود طه (غاندي السودان) في السودان. وكفَّرت، وأهدرت دماء مئات من المفكرين، والشعراء، والكُتّاب.
أما محتويات الكتاب فهي: جذور السلفية وأنواعها، الفروق بين السلفية والأصولية، القطبية المُرضعة للسلفية الجهادية، الشرع بين الأصولية والسلفية الجهادية، ما حال الإسلام لو لم تظهر السلفية الجهادية؟ معنى الأصولية، الأصولية في الأديان كافة، التطرف الأصولي: أسبابه ومرحله، مصر "أُم الدنيا" وأُم الأصولية، دور الإخوان المسلمين في تعاظم الأصولية، مظاهر الأصولية المعاصرة، الأصولية أزمة فكرية ثقافية في معظمها، الأصولية عائق معرفي ولغوي واجتماعي ، وسياسي، الأصولية والإسلام السياسي، جناية الأصولية على الإسلام، الأصولية فاشية دينية، الأصولية والإرادوية، الأصولية والحقيقة المطلقة، الأصولية والشعبوية، الأصولية والدكتاتورية، أنظمة عربية تتحدى الأصولية، الأصولية والحراك الشعبي، أوهام الأصولية، ماركسية الأصولية الدينية، الأصولية وفوبيا المرأة، الأصولية وفوبيا الراوية النسوية، الأصولية والفن الجديد وجهاً لوجه، هل أوشكت شمس الأصولية على المغيب؟
وقد أهدى شاكر النابلسي هذا الكتاب إلى المفكر والفيلسوف الليبرالي المصري مراد وهبة، صاحب نداء اقتحام المحرمات الثقافية.

====================

رابط الكتاب والشكر الجزيل لمن صور الكتاب
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مُشاطرة هذه المقالة على: reddit

تهافت الأصولية: نقد فكري للأصولية الإسلامية من خلال واقعها المعاش - شاكر النابلسي :: تعاليق

لا يوجد حالياً أي تعليق
 

تهافت الأصولية: نقد فكري للأصولية الإسلامية من خلال واقعها المعاش - شاكر النابلسي

الرجوع الى أعلى الصفحة 

صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» د. شاكر النابلسي: بؤس "الفلسفة" العربية الحديثة
» رسالة مفتوحة إلى الُثورجيين الفرنسيين الذين لم يفقهوا من الأصولية الإسلامية شيئا
» رسالة مفتوحة إلى الُثورجيين الفرنسيين الذين لم يفقهوا من الأصولية الإسلامية شيئا
» الفيلسوف وشرط الازدواجية في المدن الإسلامية من خلال "تدبير المتوحد" لأبي بكر ابن باجة
» بث مباشر الفيلسوف وشرط الازدواجية في المدن الإسلامية من خلال "تدبير المتوحد" لأبي بكر ابن باجة

صلاحيات هذا المنتدى:تستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
** متابعات ثقافية متميزة ** Blogs al ssadh :: دراسات و ابحاث-
إرسال موضوع جديد   إرسال مساهمة في موضوعانتقل الى: