** متابعات ثقافية متميزة ** Blogs al ssadh
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

** متابعات ثقافية متميزة ** Blogs al ssadh

موقع للمتابعة الثقافية العامة
 
الرئيسيةالأحداثالمنشوراتأحدث الصورالتسجيلدخول



مدونات الصدح ترحب بكم وتتمنى لك جولة ممتازة

وتدعوكم الى دعمها بالتسجيل والمشاركة

عدد زوار مدونات الصدح

إرسال موضوع جديد   إرسال مساهمة في موضوع
 

 رؤية في مسألة الدعاء في الإسلام لماذا لا يستجيب الله لأدعية وابتهالات فقهاء وعلماء الدين؟!!

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
هذا الكتاب
فريق العمـــــل *****
هذا الكتاب


عدد الرسائل : 1296

الموقع : لب الكلمة
تاريخ التسجيل : 16/06/2009
وســــــــــام النشــــــــــــــاط : 3

رؤية في مسألة الدعاء في الإسلام  لماذا لا يستجيب الله لأدعية وابتهالات فقهاء وعلماء الدين؟!! Empty
19052012
مُساهمةرؤية في مسألة الدعاء في الإسلام لماذا لا يستجيب الله لأدعية وابتهالات فقهاء وعلماء الدين؟!!



رؤية في مسألة الدعاء في الإسلام  لماذا لا يستجيب الله لأدعية وابتهالات فقهاء وعلماء الدين؟!! Arton11106-746f1


..أتقياء (وفقهاء وعلماء
ومراجع وأئمة!) الأمة العربية والإسلامية صار لهم حين من الدهر وهم يرفعون
أكف الضراعة لله قائلين: "الموت لإسرائيل.. الموت لأمريكا.. الموت
للغرب!".. وفي الوقت نفسه يباركون أئمة السياسة العربية (من حكام سلاطين
وملوك وأمراء ورؤساء دول..الخ)، ويسألون ربهم أن يقف معهم ويبارك سلوكهم
وينزل عليهم من لدنه ملكاً عظيماً وسلطاناً منيراً، ويؤيدهم في مسلكهم،
ويسدد خطاهم في مسعاهم لإقامة أمة الحق والعدل، وفرض مناخ الأمن والاستقرار
ووالخ… ولكن لا استجابة ولا حس ولا خبر.. فهؤلاء الذين يدعون لهم يزدادون
صلفاً وتجبراً وانتهاكاً لأبسط قيم الأخلاق والسلوك الإنساني (مع أنهم
بدؤوا يتساقطون واحداً تلو الآخر بفعل قوة المد البشري التغييري وليس بفعل
أدعية الفقهاء والوعاظ).. وأمريكا والغرب عموماً يزداد قوةً وتطوراً
وتقدماً، وثقافته الفردية تزداد انتشاراً وتغلغلاً حتى بين صفوف الشباب
العربي أكثر من غيرهم.. (مع أن أبده البديهيات تقول بأن المواجهة تقتضي
الاستعداد المادي العلمي، وبناء الذات وتأهيل الأمة وليس الاكتفاء بالتواكل
والدعاء).


..وهكذا فأتقياؤنا وفقهاؤنا الكبار
صار لهم حين من الدهر، وهم يحلفون ويقسمون بعظائم الأيمان الأمور وأقدس
المقدسات بأن الدين هو الذي سيحطم حكم الطغاة والمستبدين والظالمين
والمفسدين في الأرض.. ويقيم سلطة العدل والرشاد والاستقامة والقوة في
الأمة.. ولكن لا صوت وصل من عندهم، ولا خبر.. فالتخلف الفكري والسياسي
والاقتصادي مستمر ومتواصل وفي حالة نمو مذهلة، والتعصب إلى انتشار أوسع
أفقياً وعمودياً، والعدل (المنتظر!!) والتقدم الموعود أصبح للأسف الشديد في
خبر كان.


..أتقياء (وفقهاء ومراجع وأئمة
وعلماء!) الأمة صار لهم حين من الدهر وهم يبتهلون إلى الله، ويدعون من على
منابر الدعوة والوعظ المسجدي العتيق، على الغرب الكافر الملحد الغرائزي
الإباحي.. ولكن..؟! لا إجابة ولا استجابة… بل إن هذا الغرب (الكافر!) يزداد
حضوراً علمياً وتقنياً وثقافياً في العالم كله، واختراعاته أصبحت في كل
بيت من بيوتنا ومجتمعاتنا، وألقه الحضاري مشع في العالم المعاصر من أقصاه
إلى أقصاه.


..بعض رجالات ومراجع الدين –مسلمين
وغير مسلمين- يكرهون الثقافة الغربية كراهيةً تصل في أحايين كثيرة درجة
الحقد الأعمى والإلغاء الكامل، ولكنهم –في الوقت ذاته- يتمتعون بمنافعها
ويستلذون بأطايب ثمار ومنتجات وفواعل تلك الثقافة، لا بل إنهم يستثمرون
ويستغلون تلك المنتجات –التي اكتشفتها واخترعتها وأبدعتها وتعبت في صنعها
تلك العقول الغربية "الكافرة!!" على حد وصفهم- للدعوة إلى سحق وتدمير
مكونات ومفردات الحضارة الغربية التي تهيمن وتلغي وتقصي كل ما عداها من
الثقافات بحسب هؤلاء، وباعتبار أن هذا السحق التدميري هو من شروط ومستلزمات
ولوازم النهضة الإسلامية العظمى المرتقبة والمنتظرة في قادم الأزمان
والأيام، والتي يستعدون لها، بما استطاعوا من رؤى وأفكار ماضوية غاية في
البدائية والسطحية والبؤس، ومن استخدام أدوت عنف ووسائل ضغط هي في غاية
الهمجية والغرائزية.


..وهؤلاء العلماء الأعلام
الذي يرتدي كل واحد منهم "جبة كالخرج وعمامة كالبرج" –كما وصفهم عبد الرحمن
الكواكبي في بداية القرن الماضي على ما أذكر- يعتبرون أن الله قيض لهم
الحضارات الأخرى الأكثر تقدماً –بما فيها من تقنيات ومنتجات ووسائل
وتطورات- لخدمتهم (أو للتخديم عليهم) وتأمين متطلبات عيشهم ومقتضيات وجودهم
المادي على الأرض حتى يقضي الله أمراً كان مفعولاً في وراثتهم الدنيا ومن
عليها وما عليها..


إنهم بالفعل يفكرون ويعملون
وفق ثقافة ذاك الشاعر الذي قال ذات يوم من أيام العرب القديمة: "لنا الصدر
دون العالمين أو القبر.." فإمّا أن نكون في المقدمة أو لا نكون.. تلك هي
المسألة إذاً.. وفي تصوري أنه لا مانع يمنع ولا عائق يحول دون أن يحلم أي
إنسان ويرغب في قرارة نفسه –بقطع النظر عن جنسه ولونه وعرقه وموطنه
وانتمائه- أن يكون في موقع متقدم ومتطور على الصعيد الشخصي والعملي
الحياتي، ولا مانع يمنع أي مجتمع من المجتمعات أو أية أمة من الأمم، من
تخيّل وجود متقدم لها في سلم الحياة والحضارات الكونية المتقدمة، ولكن دون
ذلك جهدٌ كبير ومثابرة دائمة وعمل متواصل وسعي حثيث، ينطلق أساساً
–وبالعنوان الأولي- من داخل الذات الإنسانية والحضارية والمتمثل في وجود
قناعة فكرية بالعمل والإنتاج والإبداع الحضاري لدى الفرد والمجتمع، وينطلق
ثانياً من موقع بناء وتأسيس وامتلاك ثقافة إنسانية عملانية وديناميكية تدفع
للعمل والنهوض، وتؤمن بالآخر، وتحب لغيرها ما تحبه لنفسها. هذا هو شرط
استجابة الدعاء، أي الدعاء مع العمل المنتج والفاعل والمؤثر.. هذا من جهة..


ولكن
من جهةً أخرى، لا بد لنا من أن نسأل: هل يمتلك هؤلاء العلماء الذين يظهرون
صباحاً ومساءً في مختلف وسائل الإعلام، الإمكانية النفسية والاستعداد
الفكري والعقلي اللازم للقيام بهذه المهمة الإنسانية النبيلة، مهمة بناء
ثقافة حرية وتسامح، وبث ثقافة الانفتاح والمساواة والمحبة والتواصل والتآخي
بين الناس جميعاً بقطع النظر عن دينهم ولونهم وجنسهم وعرقهم وانتمائهم،
وترك المجتمع يسير طبيعياً حراً باتجاه تطوراته ومقتضيات وضرورات وجوده من
دون عقد فكرية وتأويلات ظنية إنشائية خانقة وضاغطة ومعقدة ومستبدة، ومغرقة
في ماضويتها وزيفها وبهتانها وعقمها؟!! وهل هم قادرون فعلاً (ونحن نخاطب
هنا المعتدلون منهم) على القيام بحملة ثقافية وفكرية شاملة لمواجهة تفشي
وانتشار ثقافة التعصب والتزمت على نطاق واسع من عالمنا المعاصر.. أم أن لهم
مصالح ومكاسب مادية في بقاء عناصر إمداد تلك الثقافة موجودة وقائمة
بيننا؟!!.


في ظني ينبغي هنا طرح تلك المسألة
بإلحاح شديد على بعض علماء ومشايخ ورجالات الدين الإسلامي المعتدلين
(بالرغم من قناعتنا بأن كثيراً من هؤلاء المعتدلين حالياً هم مشروع تعصب
مستقبلي دائم) الذين يفترض بهم أن يكونوا حملة لواء العلم والورع والتسامح
والهدى للناس في دينهم ودنياهم، لا أن يكونوا –كما هم بمعظمهم حالياً- مجرد
واجهة مزيفة مكشوفة لرموز القتل والإرهاب والتطرف.


ولكن
الشيء الذي يدمي القلب ويشعرك بالأسى أن غالبية من نطلب منهم ذلك (من
العلماء والمشايخ الكبار المعتدلين) لا يمكن الاعتماد عليهم كثيراً في
تثقيف الناس وتنوير الرأي العام، وهداية المجتمع وتوعية أفراده على قيم
المحبة والعدل ومبادئ الأخوة والتسامح.

والسبب في
رأيي، أن عدد هؤلاء العلماء المعتدلين العقلانيين قليلاً، ودورهم ومكانتهم،
تراجع إلى مستوى ودرجة مخيفة على حساب تصاعد أدوار ومكانة أمراء وأمناء
أحزاب ومليشيات الجماعات الأصولية الجهادية ومشايخ الإفتاء الجهادي
المتطرف، والوعظ السلطاني البدائي كما ذكرنا.. ولو عدنا إلى بعض بلداننا
العربية والإسلامية لقراءة بعض الأرقام والإحصائيات المتصلة بمدارس ومعاهد
الدينية، فإننا سنرى العجب العجاب من وجود انتشار مخيف جداً لكثير من معاهد
ومدارس وكليات دينية شرعية (من مختلف المذاهب والانتماءات الدينية) تدرّس
مناهج دراسية قديمة عفا عليها الزمان، وتستحضر ما هو مخبوء في داخلها من
(جواهر ودرر!!) النصوص والفتاوى القديمة غير الصالحة بذاتها ولوقتها فكيف
لغيرها ولوقت آخر، والتي تدعو إلى ترسيخ ثقافة التعصب وإلغاء الآخر، وتمارس
عملياً التطبيقات الميدانية لتلك الثقافة المتحجرة بين ظهراني مجتمعاتنا
المبتلية بها.. وإذا ما أحصينا عدد تلك المعاهد والمدارس الدينية فإنها
ستتفوق كماً وعدداً على عدد جامعات وكليات ومعاهد العلوم الإنسانية
والتقنية والتكنولوجية.

وبحساب بسيط يمكن القول بأن
الأموال المصروفة هدراً وإسرافاً وبلا أي طائل على تعميق ما يسمى بـ"ثقافة
التدين والتبليغ ونشر الدعوة" (=ثقافة التكفير الأعمى، وإلغاء الآخر،
وتعميم مظاهر التدين السلبي) كانت تكفي لبناء وإنشاء جامعات علمية
وإنسانية، ومعاهد تخصصية تُعنى بالبحث العلمي الحقيقي الذي نحن بأمسِّ
الحاجة إليه لبناء وتطوير مجتمعاتنا المتخلفة والمبتلاة بأمثال هؤلاء
القاعدين والعاطلين عقلاً وفكراً، والذين لا همّ أو وظيفة لهم سوى نفث
سمومهم الفكرية بين الناس وتخريب عقولهم، ونزع ما تبقى من ملامح روحانية
وإنسانية فطرية جميلة ورائعة في داخل نفوسهم، وقطع أواصر التلاقي والمحبة
بينهم، ونسف جسور الحوار والتعاون بين كل بني البشر.

والذي
يزيد الطين بلّة كما يقال، هو أن هؤلاء العلماء (الأفاضل!!) يدعون إلى
أفكارهم الزائفة بعد دعمها وتثبيتها بمجموعة من النصوص القرآنية والحديثية
التي تخضع لوجهات نظر وتأويلات عقلية مختلفة ومتعددة، وذلك بهدف إلقاء
الرعب بين الناس البسيطين للتمكن منهم وتأمين انقيادهم الأعمى، ولكسب
ولاءهم المطلق، كما أنهم يمارسون كل تلك القناعات الواهنة وهن بيت العنكبوت
تحت ظل ورعاية كثير من النظم الحاكمة، وهم هانئو العيش الرغيد في كنف
ونعيم سلطانها وأدواتها ومراكز قوتها.

..من هنا
وبالنظر إلى ما تقدم، نود أن نبشر دعاة ووعاظ وعلماء الدين عموماً (من
أقصاه إلى أقصاه، ومن كل الأديان والمذاهب) بأن الله لن يستجيب لهم
ولأدعيتهم على الإطلاق، لأنهم يدعون باستمرار إلى تحطيم هذا الهيكل
والبنيان الإنساني العقلاني العظيم والرائع والقوي والراسخ الذي بنته
العقلانية الوضعية الإنسانية جمعاء على مدار عقود وأجيال وحضارات متعاقبة
كثيرة اشتركت جميعها في بنائه لبنة لبنة، منذ أن خطا الإنسان خطوته القوية
الأولى باتجاه بناء صرح الحضارة والمدنية العقلاني الصلب مبتعداً (هذا
الإنسان) عن همجيته الأولى التي غادر فيها كهفه ومغارته المظلمة إلى رحاب
الشمس والنور والحياة والحرية والإنسانية..

كما نؤكد
لهم بأن شرط الاستجابة للدعاء الإنساني النبيل الداعي لتعميق التلاقي
والتسامح ين الأمم والحضارات، الذي يجب أن يرفعه رموز الإسلام كل يوم من
أعلى المنابر، بدلاً عن أدعية القهر والتغلب والاستقواء والعذاب
والدمار..الخ، مرهون بالعمل والسعي والكسب والتحرك على الأرض، من موقع
الفاعلية الحضارية، ومن موقع القناعة الذاتية أولاً وأخيراً بأهمية تعميق
ثقافة الحياة وإلغاء ثقافة الموت والانتحار، وتأصيل ثقافة العمل وفكر
البناء والتحضر والتقدم بين الناس.. وفي نفوسنا ومجتمعاتنا أولاً قبل
مجتمعات الآخرين.

صحيح أن الدعاء هو مخ العيادة،
ولكن السلوك والفعل المنتج والمؤثر هو جوهر الأشياء وحقيقتها.. المشكلة هنا
أننا جميعاً نكثر من الكلام الجميل المنمق ونفاخر باستثمار أجمل العبارات
الرنانة بعيداً عن روحية التطبيق والعمل والفعل الإنساني بعيداً عن الغلو
والمغالاة.. مع أن الالتزام العملي يقتضي منا جميعاً القيام بالشيء وترك
الآخرين يتحدثون عنه سلبا أم إيجاباً.. والله يقول: (كبر مقتا عند الله أن
تقولوا ما لا تفعلون).. ويقول: ..(لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما
بأنفسهم).. أي ما في أفكارهم وقناعاتهم ومن ثم سلوكياتهم ومكتسباتهم.. هنا
بيضة القبان وجوهر وعلة الموضوع إنه في العمل المجرد الخالي من أي معاني
شخصانية نرجسية.. فلا خير في جمالية لفظية من دون سلوك وترقي عملي.. ثم لو
كان الدعاء بتلك الطرق المتبعة يفيد وينتج ويراكم تجارب منتجة لرأيت حال
هذه الأمة -المصابة بأمراض وعلل وجودية بامتياز ثقافياً ومعرفياً ومن ثم
سياسياً واقتصادياً ومجتمعياً- في وضع أحسن وأفعل على مستوى الفعل الحضاري
والدور المميز والحضور والمكانة العالية بين الأمم المتقدمة الأخرى.. لقد
أضحى الدعاء عندنا مجرد ترداد لفظي مكرور خال من المعاني والحضور العرفاني
المؤثر، نجتر فيه ومن خلاله بعض الأحلام الطوباوية الجميلة والبعيدة
(تجعلنا نعيش حالة من الخدر النفسي الذاتي هرباً من تعقيدات الحياة والوجود
الصاخب)، هي أقرب إلى صورة ومشهدية الكسل والتعب الفكري والعملي منها إلى
أي شيء آخر..


من هنا، الدعاء إلى الله ينبغي أن
يكون مقروناً بأمرين وشرطين، أولهما أن يكون الدعاء إنسانياً يتماشى مع روح
الاعتدال والمحبة والتسامح لأن الله محبة وسلام، وليس كرهاً وانتقاماً،
وبالتالي فالفكر الذي يدعي تمثيله على الأرض –قيماً ومفاهيم وشخوصاً
ورموزاً- لا بد وأن يكون فكراً متسامحاً ومسالماً يُشعر متبعيه –والناس
جميعاً- بالأمن والطمأنينة "ألا بذكر الله تطمئن القلوب".. "ولو كنت فظاً
غليظ القلب لانفضوا من حولك.."..
والثاني هو أن يكون الدعاء
مقروناً بالعمل الخيّر الإيجابي المعطاء والمنتج لصالح الناس والمجتمع
ككل.. "لا يؤمن أحدكم حتى يحب لغيره ما يحب لنفسه".
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مُشاطرة هذه المقالة على: reddit

رؤية في مسألة الدعاء في الإسلام لماذا لا يستجيب الله لأدعية وابتهالات فقهاء وعلماء الدين؟!! :: تعاليق

لا يوجد حالياً أي تعليق
 

رؤية في مسألة الدعاء في الإسلام لماذا لا يستجيب الله لأدعية وابتهالات فقهاء وعلماء الدين؟!!

الرجوع الى أعلى الصفحة 

صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
»  الإسلام والعلمانية... رؤية اجتهادية مغايرة
» الدين في المجتمعات المعاصرة؛ رؤية هابرماسية
» مشكلة صفات الله لماذا أرى أن الله منطقيا لا يمكن أن يتصف بالعدل و الرحمة و الحكمة..
» لماذا إصلاح الإسلام؟
»  لماذا يتخبط الإسلام العربي؟

صلاحيات هذا المنتدى:تستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
** متابعات ثقافية متميزة ** Blogs al ssadh :: دراسات و ابحاث-
إرسال موضوع جديد   إرسال مساهمة في موضوعانتقل الى: