- وكالات var addthis_pub = "mohamedtanna";
اطبع الصفحة var addthis_localize = { share_caption: "شارك", email_caption: "أرسل إلى صديق", email: "أرسل إلى صديق", favorites: "المفضلة", more: "المزيد..." }; var addthis_options = 'email, favorites, digg, delicious, google, facebook, myspace, live';
ما زال موقع ويكيليكس ينشر المزيد من الوثائق الأمريكية السرية على الإنترنت، اليوم الأحد، وطالبت الولايات المتحدة وقف نشر هذه الوثائق، إلا أنه لا جدوى، رغم محاولات القرصنة التي تعرض لها الموقع وعملية الحجب له من على الإنترنت، إلا أنه عاد لنشر الوثائق مرة أخرى، وهو ما تسبب في ردود أفعال قوية من قبل الدول التي تعرضت لها هذه الوثائق.نتابع لكم اليوم الأحد نشر مقتطفات من هذه التسريبات.. وردود أفعال على ما تم نشره.. ساركوزي يرفض دخول أكثر من 70 مليون مسلم تركي الاتحاد الأوروبيكشفت إحدى الوثائق المسربة إلى موقع ويكيليكس الإلكتروني عن أن معارضة الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي انضمام تركيا إلى عضوية الاتحاد الأوروبية هي مسألة مبدأ.
وذكرت صحيفة "ميلليت" أن وثيقة مؤرخة في 18 مايو عام 2007 أوضحت أن ساركوزي أعلن صراحة أنه مهما كانت أسباب إبقاء تركيا خارج إطار الاتحاد الأوروبي، فإنه يعارض إدخال أكثر من 70 مليون مسلم إلى الاتحاد.
وأضافت الوثيقة التي تم تسريبها من داخل الخارجية الأمريكية، منسوبة إلى السفير الأمريكي فى باريس، أن معارضة ساركوزي ضم تركيا إلى الاتحاد الأوروبي هي أمر معروف للجميع ومعلن، لكنه أيضا موقف مبدئي لا يتزعزع ويعد أحد المبادئ القليلة الثابتة التي تحدد أسس سياسته الخارجية.
برقيات مسربة تحمل الصين مسؤولية القرصنة على جوجلذكر تقرير بصحيفة "الجارديان" البريطانية اليوم الأحد، أن وثائق مسربة أظهرت أن دبلوماسيين أمريكيين يشتبهون في تورط مسؤولين رفيعي المستوى بالحكومة الصينية في هجمات القرصنة الإلكترونية على شركة الإنترنت العملاقة "جوجل" ومقرها الولايات المتحدة.
وجاء هذا الكشف في إطار البرقيات الدبلوماسية الأمريكية التي سربها موقع ويكيليكس الإلكتروني، وظهرت هذه الادعاءات في مراسلات من السفارة الأمريكية في بكين إلى وزارة الخارجية في واشنطن.
وأعرب دبلوماسيون أمريكيون عن اعتقادهم بأن الهجمات الإلكترونية التي تعرضت لها جوجل العام الماضي، قد تمت بتوجيه من عضو رفيع المستوى بالمكتب السياسي في الصين الذي تردد أنه شعر بالغضب بعد أن أجرى بحثا عن اسمه على محرك بحث جوجل وعثر على تعليقات انتقاديه مع اسمه، حسبما أفاد مصدر دبلوماسي أمريكي مطلع.
دبلوماسيون أمريكيون: قريبا سنكون خارج الخدمة بسبب تسريبات ويكليكسأكد دبلوماسيون حاليون وسابقون أمريكيون أن سيل برقيات السفارات الأمريكية التي حصل عليها الموقع والكشف التدريجي المحرج عن محتواها في وسائل الإعلام له تأثير سلبي على الدبلوماسية الأمريكية.
وقال دبلوماسي أمريكي كبير طلب عدم نشر اسمه "على الأمد القصير سنكون تقريبا خارج الخدمة.. الأمر سيئ حقا. لا أبالغ في ذلك".
وأضاف "بكل صدق لا أحد يريد أن يتحدث إلينا". وتابع أن عملية إعادة بناء الثقة قد تستغرق ما بين عامين إلى خمسة أعوام. ومضى يقول "بعض الناس ما زالوا مضطرين للتحدث إلينا خاصة في الحكومة، لكنهم يسألوننا أسئلة من قبيل "هل ستكتبون عن هذا؟".
وقال الدبلوماسي الأمريكي "الأشخاص خارج الحكومة لا يريدون التحدث إلينا مطلقا".