يعيش الإنسان في بحث دائم عن السعادة الكاملة وحتى يحققذلك لابد له من النجاح على أكثر من مستوى في حياتهفلا يكفي الناجح العملي أو المادي أو الناجح على الصعيد الاجتماعي و تكوين أسرة حتى يكون الإنسان سعيد لابد أن يكون نجاحه متوازنا بعيداعن الشعور بالنقص الذي يرافق الإنسان حتى بعد تحقيق أهدافه ولابد أن تكون حياته متزنة على جميع الأصعدة ولو بشكل متفاوت ما الذي يعيق الإنسان عن أن يكون ناجحا [/center]
*الإحساس بالعجز فلا يمكن أن يحقق الإنسان النجاح و هو يحس أنه غير قادر
على ذلك ولا يملك أي قوة أو فكرة للتخلص من إحساسه الداخلي
* انعدام الطموح وعدم وجود أهداف لتحقيقها فهناك من يكتفي بما تقدمه له
الحياة ولا يعرف سوى التذمر سوء معيشته
* الاعتماد على الغير لتحقيق الأهداف ليس عيبا أن ينتظر الإنسان المساعدة
و الدعم من الآخرين العيب أن تنظر من يأخذ بيدك في كل خطوة تخطوها
ما يحرمك من المبادرة و الإحساس الكامل بإنجازاتك
* عدم الثقة في القدرات الشخصية لا يكفي أن تطمح و تسعى إلى النجاح
وأنت لا تملك الثقة في إمكانياتك الذاتية و قدراته لتحقيق ما تصبو إليه
وكلما بدأت أمرا تخليت عن إكمال بسبب اعتقادك أنك لا تملك القدرة على إكماله
*التأثر بآراء الآخرين إحدى العوائق التي تحد من تقدم الإنسان حيث يخشى
نظرة الآخرين له وأي تعليق سلبي عن طريقته في التقدم تجعله يتوقف
وهناك من يخاف أن ينعت بالفاشل ما يجعله يتخلى عن أهدافه بمجرد
[center]
كيف السبيل لتحقيق النجاح الطريق للنجاح يبدأ بالرغبة الذاتية لتحقيقه و الاعتماد على الأفكارالإيجابية التي تجعل الإنسان يحفز نفسه و ويرفع من أدائها من أسباب نجاحك*التوكل على الله فقد حث الله على التوكل في أكثر من موضع في كتابه الحكيم