** متابعات ثقافية متميزة ** Blogs al ssadh
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

** متابعات ثقافية متميزة ** Blogs al ssadh

موقع للمتابعة الثقافية العامة
 
الدرس الفلسفي  بين التجربة الوجودية و التجربة البيداغوجي I_icon_mini_portalالرئيسيةالأحداثالمنشوراتأحدث الصورالتسجيلدخول



مدونات الصدح ترحب بكم وتتمنى لك جولة ممتازة

وتدعوكم الى دعمها بالتسجيل والمشاركة

عدد زوار مدونات الصدح

إرسال موضوع جديد   إرسال مساهمة في موضوع
 

 الدرس الفلسفي بين التجربة الوجودية و التجربة البيداغوجي

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
نابغة
فريق العمـــــل *****
نابغة


التوقيع : المنسق و رئيس قسم الفكر والفلسفة

عدد الرسائل : 1497

الموقع : المنسق و رئيس قسم الفكر والفلسفة
تعاليق : نبئتَ زرعة َ ، والسفاهة ُ كاسمها = ، يُهْدي إليّ غَرائِبَ الأشْعارِ
فحلفتُ ، يا زرعَ بن عمروٍ ، أنني = مِمَا يَشُقّ، على العدوّ، ضِرارِي

تاريخ التسجيل : 05/11/2009
وســــــــــام النشــــــــــــــاط : 2

الدرس الفلسفي  بين التجربة الوجودية و التجربة البيداغوجي Empty
16102013
مُساهمةالدرس الفلسفي بين التجربة الوجودية و التجربة البيداغوجي

[rtl]الدرس الفلسفي [/rtl]
[rtl]بين التجربة الوجودية و التجربة البيداغوجية [/rtl]
[rtl] [/rtl]
[rtl]محمد مزوز [/rtl]
[rtl]1 ـ الدرس : [/rtl]
[rtl]أورد القفطي في كتابه "إخبار العلماء بأخبار الحكماء " خبر موت سقراط, و وصفا دقيقا للحظات السايقة على موته و هو في السجن. و قد نقل القفطي هذا الخبر و ذاك الوصف من محاورتي " فيدون " و "قريطون ", يقول : " لما أكثر سقراط على أهل بلده الموعظة, و ردهم إلى الالتزام بما تقتضيه الحكمة السياسية, و نهاهم عن الخيالات الشعرية, و حثهم على الامتناع عن اتباع الشعراء, عز دلك على أكابرهم و ذوي الرئاسة منهم, و اجتمع على أذاه عند الملك, و أغرى به أحد عشر قاضيا من قضاتهم في ذلك الزمن فتكلموا فيه بما أفسد عليه قلب الملك, و زينوا له قتله و الراحة منه. و خيلوا له أنه إن بقي في دولته أفسدها, و ربما يخرج الملك ـ بأقواله ـ عن يده. فقال الملك : إن قتلته ظاهرا, ساءت سمعتي, و استجهلني أهل مملكتي و المجاورون لي. فإن قدر الرجل لديهم كبير, و ذكره في الآفاق سائر. فقالوا : نتحيل له في سم نسقيه, فاسجنه أياما. فأمر بسجنه ". [/rtl]
[rtl]ـ ماذا نقرأ في هده الواقعة ؟ [/rtl]
[rtl]نقرأ أولا أن الدولة لم تكن معادية للفلسفة, بل كانت تهابها و تقدرها في شخص سقراط. و نقرأ ثانيا أن السبب الذي دفع خصوم سقراط إلى الوشاية به, ليس هو كون الرجل كان ينشر الإلحاد أو ينتقد السلطة الحاكمة, أو يرفض القانون الذي تسير عليه أمور الدولة.. بل إن السبب يكمن في كون سقراط كان ينهى الناس ـ و خصوصا شباب أثينا ـ عن الخيالات الشعرية و الامتناع عن اتباع الشعراء. [/rtl]
[rtl]ـ ما المقصود بالخيالات الشعرية ؟ و كيف تؤدي الدعوة إلى منع التخييل بصاحبها إلى السجن, إلى شرب السم, إلى الموت ؟ أليست العقوبة قاسية جدا بالقياس إلى " المخالفة " المرتكبة ؟ أين الذنب هنا ؟ ما ذنب سقراط بالضبط ؟ و أخيرا لماذا تدخلت الدولة في مسألة الخيال و التخييل ؟ ما علاقة الدولة بالخيال ؟ [/rtl]
[rtl]لنفتح كتاب "فن الشعر " لأرسطو, و لنقرأ شروحات الفلاسفة المسلمين. يقول ابن سينا مثلا : " والمخيل هو الكلام الذي تذعن له النفس فتنبسط عن أمور و تنقبض عن أمور من غير روية و فكر و اختيار, و بالجملة تنفعل له انفعالا نفسانيا غير فكري " ( ص : 161 ). هل نفهم الآن, لماذا كان سقراط يحارب الخيالات الشعرية التي كانت سائدة عند اليونانيين ؟ [/rtl]
[rtl]التخييل يحفز النفس على الانفعال, و هذا يتناقض مع التأمل الذي يقوم على الروية و التفكير و الاختيار. ابن باجة يشرح معنى الاختيار في كتاب " تدبير المتوحد " فيقول : " أعني بالاختيار, الإرادة الكائنة عن روية. و إنما احتيج إلى اشتراط الاختيار في الأفعال الإنسانية من جهة النفس البهيمية, فإن الحيوان غير الناطق إنما يتقدم فعله ما يحدث في النفس البهيمية من انفعال ". التخييل إذن يستثير الغرائز و يؤججها, و هذا يقود إلى الانفعال وإلى رد الفعل. من هنا يظهر أن المقصود بالخيالات أو التخييلات الشعرية ليس هو الشعر بإطلاق, بل المقصود هو ذلك التأثير الذي يحدثه التخييل على سلوك الفرد و ينتقل من خلاله إلى ردود أفعال غير محسوبة العواقب. و بخاصة إذا كثر أولئك المتخصصون في دغدغة مشاعر العامة, و ذلك باستمالتهم أو تنفيرهم من قضايا معينة. هؤلاء يستغلون مخيلة العوام إما بتضخيم الأمور أو بتحجيمها, حسب الهدف الذي يتوخون تحقيقه. [/rtl]
[rtl]في عصر سقراط كان الخطباء هم سادة الميدان, كان السوفسطائيون هم المتحكمون في آليات التخييل و التمثيل و التشبيه و الاستعارة و الكناية. كان هؤلاء أيضا هم من يمسك بزمام التربية, و يؤدون خدماتهم مقابل أجر. أما المتضلعون منهم فكانت لديهم علاقة وطيدة بمؤسسة القضاء, يعلمون الناس كيف يواجهون خصومهم أمام القضاة. سقراط أراد أن يدخل نمطا جديدا من التفكير, تفكير يقوم على الروية و ليس على التسرع , على التأمل و ليس على الانفعال, على الاختيار و ليس على الانقياد الأعمى.. لكن إرادته هاته اصطدمت بهؤلاء الفرسان : فرسان الخطابة والجدل والسفسطة الذين كانوا يصولون وحدهم في الميدان. و هذا الاصطدام هو الذي يقول عنه القفطي : "عز ذلك على أكابرهم ", أي أن هؤلاء لم يستسيغوا هذا النوع الجديد من الخطاب الذي يتوخى الحق و يسعى وراء الحقيقة. الخطاب الفلسفي لا يهدف إلى استمالة الجم الغفير من الأتباع, و ليس من أهدافه استنفار العوام و تأليب بعضهم على البعض. الخطاب الفلسفي يستلزم الاتزان في النظر, و الاستقصاء للآراء, و تقليب المعنى على جميع الأوجه.. بغية الوصول ـ قدر الاستطاعة ـ إلى الكشف عن الحق. و لكن هذا الاتجاه الجديد قوبل بالرفض من طرف هؤلاء " الأكابر" و "الرؤساء", ولذلك يقول الفارابي في كتاب الحروف " إن رؤساء الجمهور هم من الجمهور ". [/rtl]
[rtl]من هم هؤلاء " الرؤساء " و هؤلاء " الأكابر " ؟ [/rtl]
[rtl]لننظر في مقدمة محاورة " الدفاع " : من هم خصوم سقراط ؟ كبيرهم يدعى ميليتوس Mélètos ثم أنيتوسَAnytos و أخيرا ليكون Lycon. هؤلاء الثلاثة هم الذين اتهموا سقراط بكونه يتنكر للآلهة, و يفسد الشباب, و رفعوا الدعوى أمام القضاء. فما عسى أن تكون هوية " رؤساء الجمهور " الثلاثة ؟ [/rtl]
[rtl]ميليتوس كان شاعرا رديئا, أنيتوس كان ثريا يشتغل بالدباغة, و خطيبا مؤثرا, أما ليكون فلا نعرف عنه الكثير سوى ما وصفه به الشاعر أوبوليس Eupolis من كونه ينحدر من أصول أجنبية, و كان فقيرا معدما. في هذه الدعوى إذن, كان ميليتوس يمثل الشعراء, أما أنيتوس فكان يمثل الصناع, بينما كان ليكون يمثل الخطباء ( راجع مقدمة المحاورة لشامبري : 1965 Flammarion). [/rtl]
[rtl]سقراط كان لديه وعي بأن الدفاع سيكون عسيرا, لأن " رؤساء الجمهور " يتقنون فن الخطابة و يؤثرون بسرعة على المستمعين. أما الخطاب الفلسفي فهو خطاب مجرد لا يهدف إلى إقناع أحد, و إنما يهدف إلى قول الحق و الدفاع عن الحقيقة بغض النظر عن الخصوم أو الأشياع. الكلمات الأولى التي نطق بها سقراط في المحكمة, كانت موجهة للأثينيين على شكل تنبيه. يقول : " أيها الأثينيون لدي طلب ملح, إذا استمعتم إلي و أنا أتحدث أثناء الدفاع بنفس الألفاظ التي أستخدمها في الساحة العمومية (Agora ) أو أثناء المآدب ( Banquets) [/rtl]
[rtl]كما ألف الكثير منكم ذلك مني, فلا تندهشوا للأمر. اعلموا أنني أقف اليوم لأول مرة أمام هيأة المحكمة، و أنا أبلغ من العمر سبعين عاما, و غريب تماما عن هذا النمط من الخطاب المتداول هنا.. لذا أطلب منكم فقط أن تعيروا الاهتمام لأقوالي هل هي صحيحة أم لا.. فمن اللازم على الخطيب أن يقول الحق " (ص: 7 ـ 28). [/rtl]
[rtl]بدأت المواجهة الفعلية أمام القضاة, و أعطيت الكلمة لسقراط لكي يرد على التهم الموجهة إليه. وجه سقراط خطابه لميليتوس قائلا : " اقترب إلى هنا يا ميليتوس, و أجبني : ألا تولي أهمية كبرى للوسائل التي تدفع بالشباب ليصبحوا فاضلين أكثر ما يمكن ؟ الجواب : نعم. إذن قل لهؤلاء القضاة من ذا الذي يحول الشباب إلى فضلاء, فأنت تعلم ذلك حتما مادمت مهتما بالأمر. ثم لأنك اكتشفت الرجل الذي يفسد هؤلاء الشباب.. تكلم إذن و قل لنا من الذي يصير الشباب أفضل ؟ الجواب : القوانين. ليس هذا ما أطلب منك أيها الشاب الذكي, إنما أريد من هو الرجل الذي يجعلهم فضلاء, أي ذاك الذي يعرف تلك القوانين التي تتحدث عنها. هكذا تم الإيقاع بسقراط في أول امتحان: بدل أن يواجه خصمه ميليتوس, وجد نفسه في مواجهة القضاة ! [/rtl]
[rtl]إنها الحيلة السوفسطائية : القفز من موضوع إلى موضوع بدون رابط منطقي. تحوبل الحكم إلى خصم, تلك هي النقلة السوفسطائية الماكرة ! مخيلة السوفسطائي غنية بمثل هذه المقالب, لأنه تمرن على ذلك طول حياته, و شحذ هذه المخيلة بغية تمكينه من الانتصار في المعارك الحاسمة. أما سقراط فقد انشغل طول حياته بالبحث عن الحقيقة المطلقة / الهادئة / الوديعة.. بدون ضجيج و بدون مكائد. [/rtl]
[rtl]2 ـ التدريس : [/rtl]
[rtl]أفلاطون عايش محنة سقراط, و كان شاهدا على الوضعية التراجيدية التي مرت منها الفلسفة آنذاك. و يظهر أنه اقتنع بلاجدوى إعطاء الدروس في الساحة العمومية أو في المأدبة, و قد يكون تبين له أن المهم هو البداية من الصفر أي من تكوين المواطن الأثيني أولا. و هكذا أنشأ الأكاديمية ليس من أجل تخريج الفلاسفة القادرين على مغالبة السوفسطائيين أو مناقضة الشعراء أو تسف يه رأي الخطباء.. بل من أجل تكوين رجال الدولة, و حراس المدينة, و موظفي الإدارة. هكذا انتقلت الفلسفة من الساحة إلى المؤسسة, من الشارع العام إلى جدران المدرسة. بعد ذلك سينشىء تلميذه أرسطو مؤسسة أخرى هي اللوقيون ( أو الليسي ) كبديل عن الأكاديمية. سيتعلم التلامذة في الليسي مجموعة من التخصصات و الفروع العلمية ( المنطق / الأخلاق / العلم الطبيعي / ما بعد الطبيعة.. ). و بعد أرسطو ستصبح الفلسفة مجرد مادة تدرس, مجرد مسألة بيداغوجية. لقد انتهى كل شيء, المغامرة الوجودية لم يعد لها مكان داخل فصول الدراسة. لقد انتبه الفارابي إلى هذه النهاية الدرامية للفلسفة, و قال عنها في " كتاب الحروف " : لقد صارت الفلسفة أيام أرسطوطاليس " صناعة تتعلم و تعلم فقط " ( ص : 152 ). لذلك يرى هيدجر من جهته أن أرسطو لم يكن فيلسوفا, بل كان معلما في مدرسة ! [/rtl]
[rtl]أما اليوم و قد أصبح " سقراط موظفا " ـ بتعبير بيير تويليـي ـ فما هو المنتظر من معلم الفلسفة الموظف لدى الدولة, أن يقول لتلامذته ؟ ماذا تبقى للخطاب الفلسفي من مجال لاستغلاله كفضاء للحوار و النقاش ؟ هل يمكن للفلسفة اليوم أن تستعيد رهانها الأول أعني المغامرة الوجودية, بعد أن حوصرت داخل جدران المؤسسة بترسانة الأهداف, و ميكانيزمات البيداغوجيا, و صلابة الخطوات الديداكتيكية ؟ كيف يمكن تحرير الفلسفة اليوم من سجن المقرر, و إخراجها من بين دفتي الكتاب المدرسي ؟ [/rtl]
[rtl]المؤسسة لا تسمح تشريعاتها بتحويل الفصل إلى أغورا Agora, و قانونها الداخلي يمنع تحويل الحصة إلى مأدبة Banquet . معلم الفلسفة اليوم مثله مثل سائر المعلمين، يتكلم من موقعه المميز داخل الفصل كممثل للسلطة أولا و قبل كل شيء : قد يهدد عندما ينفعل, قد يستعين بإدارة المؤسسة لزجر أحد تلامذته, قد يعاقب عندما تخدش أنفته. و بذلك يتحول من مربي إلى رجل أمن, من إعطاء القدوة إلى إعطاء الأوامر. و يبقى لمرور الزمن و توالي الأيام القيام بما تبقى من المهام, أي ترسيخ هذه السلطة أكثر فأكثر. فتتخشب العلاقة بين المدرس و المتمدرس, و تتصلب شرايين العملية التعليمية. و شيئا فشيئا يحس معلم الفلسفة أن عمله داخل المؤسسة يشبه العمل داخل مفوضية الشرطة, أو ثكنة الجيش, أو مكتب الحالة المدنية. [/rtl]
[rtl]ما هو المنتظر من معلم الفلسفة إذن ؟ [/rtl]
[rtl]يلزم أن يتكون لدى هذا المعلم وعي بذاته أولا, ثم بدوره الجسيم داخل شبكة من العلاقات التي تربطه بكل الفاعلين التربويين داخل مؤسسته. و تتمثل نقطة البداية في تأسيس نوع من المقاومة الباطنية, مقاومة بادىء الرأي المتعلق بالانطباعات السيارة و القناعات السائدة حول العملية التعليمية. سيواجه معلم الفلسفة عددا هائلا من الآراء الأولية التي تلتقي في هدف واحد, ألا و هو الإعلان عن الفشل : فشل الدولة في رسم سياسة تربوية واضحة المعالم, فشل المدرس في العمل داخل أجواء الفصل, فشل المتمدرس في استيعاب ما يتلقن.. الخ. هناك لوحة قاتمة تتجدد ألوانها المعتمة باستمرار و بدون كلل و لا ملل, و تأتي من مصادر شتى ( مدرسون / تلاميذ / إداريون / آباء.. ). [/rtl]
[rtl]ما هو رد الفعل الممكن على سيكولوجية الفشل هاته ؟ [/rtl]
سقراط لم يكن ينتظر حتى تتحسن ظروف أثينا, لكي يلقن الشباب دروسه. لم يكن سقراط يتهم تلامذته و أتباعه بعدم الفهم أو انخفاض مستواهم أو عدم قدرتهم على إدراك المجردات. و حتى في اللحظات العصيبة التي ظهر له أن الفشل ينتظره عندما واجه خصومه في المحكمة, لم يستسلم سقراط بل دافع عن رأيه حتى الموت. ربما كان يعلم أنه يزرع الآن, و لن يكتب له أن يرى الثمار و الغلال, و لا أن يشهد موسم الحصاد ! ربما راهن على الفعل التربوي البطيء, و التعلم الذي يستلزم مراكمة الخبرات عبر مرور الزمن. و لقد أثبت التاريخ فيما بعد صحة الموقف الذي تبناه سقراط, و دافع عنه باستماتة قل نظيرها. فمصير الحضارة الغربية قررها شخصان لم يخلفا أي أثر مكتوب هما : سقراط و المسيح
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مُشاطرة هذه المقالة على: reddit

الدرس الفلسفي بين التجربة الوجودية و التجربة البيداغوجي :: تعاليق

لا يوجد حالياً أي تعليق
 

الدرس الفلسفي بين التجربة الوجودية و التجربة البيداغوجي

الرجوع الى أعلى الصفحة 

صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» التجربة الصوفية
» الفلسفة الوجودية وروادها
» وقائع التاريخ وأزمة إسرائيل الوجودية
» جان بول سارتر والفلسفة الوجودية محمد زكريا توفيق
» الوجودية في الفلسفة المعاصرة : سارتر نموذجا - مراد العبدي

صلاحيات هذا المنتدى:تستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
** متابعات ثقافية متميزة ** Blogs al ssadh :: دراسات و ابحاث-
إرسال موضوع جديد   إرسال مساهمة في موضوعانتقل الى: