** متابعات ثقافية متميزة ** Blogs al ssadh
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

** متابعات ثقافية متميزة ** Blogs al ssadh

موقع للمتابعة الثقافية العامة
 
كوريا وامريكا... صراع لا يعرف التهدئة I_icon_mini_portalالرئيسيةالأحداثالمنشوراتأحدث الصورالتسجيلدخول



مدونات الصدح ترحب بكم وتتمنى لك جولة ممتازة

وتدعوكم الى دعمها بالتسجيل والمشاركة

عدد زوار مدونات الصدح

إرسال موضوع جديد   إرسال مساهمة في موضوع
 

 كوريا وامريكا... صراع لا يعرف التهدئة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
سوسية
" ثـــــــــــــــــــــــــائــــــــــر "
كوريا وامريكا... صراع لا يعرف التهدئة Biere2
avatar


عدد الرسائل : 315

الموقع : ساحة الحرية
تعاليق : احب الحياة لانها حرة ومستعدة ان استشهد من اجلها لانها الحرية
تاريخ التسجيل : 05/12/2010
وســــــــــام النشــــــــــــــاط : 6

كوريا وامريكا... صراع لا يعرف التهدئة Empty
17102012
مُساهمةكوريا وامريكا... صراع لا يعرف التهدئة

كوريا وامريكا... صراع لا يعرف التهدئة 109

شبكة النبأ: يتخوف الكثير من
المراقبين والمتخصصين بل والعديد من دول العالم من اندلاع حرب كارثية
بين كوريا الشمالية والولايات المتحدة الامريكية وحلفائها في المنطقة
خصوصا بعد ان اطلقت كوريا الشمالية تحذير خاص يفيد بانها تمتلك صواريخ
خاصة يمكنها ضرب الاراضي الامريكية وباقي دول التحالف التي تشاركها
العداء وخصوصا كوريا الجنوبية الحليف الاول لامريكا، في حالة تعرضها
الى اي خطر عسكري وهو ما سينعكس سلبا على باقي دول المنطقة التي تخشى
من استخدام الاسلحة غير التقليدية، لكن ومع كل ما تقدم فأن بعض
المراقبين يرون ان احتمال اندلاع مثل هكذا حرب هو امر مستبعد خصوصا وان
الزعيم الكوري الشمالي الشاب كيم جونج جديد عهد بالحكم والقيادة يواجة
العديد من التحديات والازمات التي ورثها مع الحكم سواء على الصعيد
السياسي او الاقتصادي في بلد يعد من افقر البلدان في العالم، وفيما يخص
اخر التطورات بعد التحذير الكوري الشمالي فقد دعت الولايات المتحدة
كوريا الشمالية الى الاهتمام ب"اطعام" شعبها بدلا من "التبجح"
بصواريخها البالستية، وذلك ردا على اعلان بيونغ يانغ امتلاكها لصواريخ
قادرة على الوصول الى الولايات المتحدة. وفي رد فعل على مزاعم بيونغ
يانغ بانها تمتلك صواريخا قادرة على ضرب الاراضي الاميركية، قالت
فيكتوريا نولاند المتحدثة باسم وزارة الخارجية ان على كوريا الشمالية
ان تدرك ان التهديدات والاستفزاز لن يحققا شيئا. واضافت ان ذلك "لن
يؤدي سوى الى تقويض جهودهم للعودة الى الحوار مع المجتمع الدولي".
وقالت "بدلا من التبجح بقدراتهم الصاروخية، يجدر بهم ان يطعموا شعبهم".



ورفضت نولاند مناقشة ما اذا كانت الولايات المتحدة تاخذ مزاعم بيونغ
يانغ على محمل الجد، فيما قال المحللون انها تهديدات. وصرح المتحدث
باسم لجنة الدفاع الوطني في بيان نشرته وكالة الانباء الكورية الشمالية
ان "الجيش الثوري (لكوريا الشمالية) بما فيه قواته الصاروخية
الاستراتيجية لم يضع في مرمى نيرانه شبه الجزيرة الكورية فحسب بل كذلك
اليابان وغوام (ارض اميركية في المحيط الهادئ) وحتى اراضي الولايات
المتحدة". واكد ان بيونغ يانغ تبقى على استعداد لمواجهة اي عدو "قوة
نووية مقابل قوة نووية وصاروخ مقابل صاروخ".



وقالت نولاند ان التغيرات في الوضع الصاروخي بين واشنطن وسيول هو
"من طبيعة دفاعية" مضيفة انه بموجب قرارات مجلس الامن "فان على كوريا
الشمالية تعليق جميع نشاطاتها المتعلقة ببرامج الصواريخ البالستية".
واضافت ان الكوريين الشماليين "يعرفون ما عليهم ان يفعلوه اذا ارادوا
ان يعودوا الى المحادثات معنا. ومرة اخرى، فان هذا تبجح حول امر ما
بدلا من مراعاة احتياجات شعبهم". وذكر برنامج الاغذية العالمي في
اواخر 2011 ان ثلث الاطفال الكوريين الشماليين دون سن الخامسة يعانون
من سوء تغذية مزمن. وقدرت وكالات الامم المتحدة بعد زيارة الى الشمال
في تشرين الثاني/نوفمبر الماضي ان ثلاثة ملايين شخص يحتاجون الى
مساعدات غذائية في 2012.



واعتبره العديد من الخبراء "خداعا" للرد على اتفاق تم توقيعه بين
واشنطن وسيول لزيادة مدى الصواريخ الكورية الجنوبية. وقال المتحدث باسم
لجنة الدفاع الوطني في بيان نشرته وكالة الانباء الكورية الشمالية ان
"الجيش الثوري (لكوريا الشمالية) بما فيه قواته الصاروخية الاستراتيجية
لم يضع في مرمى نيرانه شبه الجزيرة الكورية فحسب بل كذلك اليابان وعوام
(ارض اميركية في المحيط الهادئ) وحتى اراضي الولايات المتحدة". واكد ان
بيونغ يانغ تبقى على استعداد لمواجهة اي عدو "قوة نووية مقابل قوة
نووية وصاروخ مقابل صاروخ".



وراى عدة خبراء كوريين جنوبيين ان الاعلان "خدعة" جديدة من كوريا
الشمالية التي تفشل مرة بعد مرة في جهودها لتطوير صواريخ عابرة
للقارات. واوضح يون دوك-مين الاستاذ في الاكاديمية الوطنية للدبلوماسية
في سيول انه "ليس هناك اي اثبات على ان كوريا الشمالية نجحت في اختبار
صاروخ له مدى كاف لضرب الاراضي الاميركية". واعتبر ان بيونغ يانغ قد
تكون تسعى الى "رفع معنويات جيشها وحشد (الكوريين الشماليين) خلف
(زعيمهم الجديد) كيم جونغ ايل". وتابع يون "ان الجيش الكوري الشمالي
يعاني من تراجع في الانضباط والاستياء الشعبي يزداد بسبب تفاقم الازمة
الغذائية بعد الكوارث الطبيعية التي حلت خلال الصيف" في اشارة الى
الجفاف الذي تلته فيضانات ما ادى الى ضرب الموسم الزراعي.



وصدرت تهديدات بيونغ يانغ ردا على اعلان سيول عن توقيع اتفاق مع
واشنطن يسمح لها بزيادة مدى صواريخها البالستية ثلاث مرات تقريبا لتغطي
كامل مساحة كوريا الشمالية. وتنشر الولايات المتحدة 28500 جندي على
اراضي كوريا الجنوبية وتؤمن لها "مظلة نووية" في حال تعرضها لهجوم وفي
المقابل وافقت سيول على الحد من مدى صواريخها في 2001، من اجل خفض
التوتر في شبه الجزيرة.



لكن على ضوء طموحات بيونغ يانغ النووية والبالستية طالبت سيول
بزيادة مدى الصواريخ وتسارعت المفاوضات بهذا الشأن بعد قيام كوريا
الشمالية في نيسان/ابريل الماضي بمحاولة فاشلة لاطلاق صاروخ. وكانت
بيونغ يانغ اعلنت ان الصاروخ وهو بحسب الخبراء من نوع تايبودونغ 2
ومداه 6700 كلم، يهدف الى وضع قمر اصطناعي مدني في المدار، غير ان سيول
وواشنطن اعتبرتا مع حلفائهما انه يندرج في سياق تطوير صواريخ بالستية
قادرة على حمل رؤوس نووية.



وتسعى كوريا الشمالية منذ عقود لتطوير تقنيتها في هذا المجال غير ان
تجاربها لم تحقق نتيجة حتى الان. وقامت بيونغ يانغ في 2006 و2009
بتجربتين نوويتين ما حمل مجلس الامن الدولي على فرض عقوبات قاسية
عليها. كما يملك النظام الشيوعي 800 صاروخ متحرك بينها 600 صاروخ سكود
تشكل خطرا مباشرا على كوريا الجنوبية غير ان العديد من الاختصاصيين
يرون انها لا تملك بعد التقنية الكافية لتزويد الصواريخ برؤوس نووية.



وقال بيك سونغ-جو من المعهد الكوري الجنوبي للتحليلات الدفاعية على
ضوء هذا الافتراض "لا شك ان الشمال تفاجا بالاعلان " الذي سيسمح لسيول
بشن "ضربات وقائية محددة الاهداف اذا دعت الحاجة ضد القواعد الكورية
الشمالية التسع لاطلاق الصواريخ".



في السياق ذاته قال مسؤول اميركي ان الاتفاق بين الولايات المتحدة
وكوريا الجنوبية لزيادة مدى صواريخ كوريا الجنوبية ثلاثة اضعاف ليغطي
جميع اراضي كوريا الشمالية، سيساعد سيول على الدفاع عن نفسها من اي
هجوم. ووصف المسؤول في وزارة الخارجية هذا الاتفاق بانه "حكيم ومناسب
وبمثابة رد محدد على تهديد الصواريخ البالستية الكورية الشمالية". وقال
في رسالة بريد الكتروني ان الارشادات الجديدة "مصممة لتحسين قدرات
كوريا الجنوبية للدفاع عن نفسها في مواجهة صواريخ كوريا الشمالية
البالستية"، مضيفا ان قادة العالم اعربوا عن قلقهم بشأن برنامج بيونغ
يانغ الصاروخي. بحسب فرنس برس.



وقال المسؤول الاميركي ان واشنطن "تجري محادثات مع كوريا الجنوبية
بناء على طلبها لبحث طرق مواجهة تهديد صواريخ كوريا الشمالية البالستية".
واوضح ان الاتفاق الجديد "اضافة الى التحسينات الاضافية لقدرات الحلف"
جاء نتيجة لهذه المحادثات. واضاف "تحالفنا يعد ركيزة للاستقرار في شمال
شرق اسيا، ولذلك فاننا ناخذ مهمتنا بالحفاظ على الاستقرار في شبه
الجزيرة الكورية والمنطقة على محمل الجد. والولايات المتحدة لا تزال
ملتزمة بحلفنا والدفاع عن كوريا الجنوبية".



دورة استثنائية


على صعيد متصل عقد برلمان كوريا الشمالية دورة استثنائية على خلفية
شائعات مستمرة عن رغبة الزعيم الشاب لهذا البلد الشيوعي والفقير جدا في
اجراء اصلاحات اقتصادية. ويعد اقتصاد كوريا الشمالية واحدا من
الاقتصادات الاكثر تعرضا للرقابة في العالم، وغالبا ما يعاني شعبها
خارج العاصمة من نقص في المواد الغذائية بسبب سوء الادارة الذي استمر
عقودا، بالاضافة الى العقوبات الدولية بسبب برنامجها النووي. وقد اجتمع
البرلمان في نيسان/ابريل ومن النادر ان يجتمع مرة ثانية في السنة نفسها.



ويعتبر المراقبون والصحافة في كوريا الجنوبية ان البرلمان الذي لا
يقوم سوى بالتصديق على قرارات النخبة الحاكمة، قد يوافق على البدء
باصلاحات يرغب في اجرائها كيم جونغ-اون، كما يقول المحللون. لكن البيان
المقتضب لوكالة الانباء الكورية الشمالية الرسمية اكتفى بالاشارة الى
تمديد التعليم الالزامي سنة اضافية والى تغييرات سطحية في اطار لجنة
البرلمان.



ويرى الخبراء والصحافة في كوريا الجنوبية ان من الممكن الاعلان عن
تدابير لتحفيز العمال والمزارعين على زيادة انتاجيتهم، ومنها على سبيل
المثال ان يحتفظ مزارع بكمية من محاصيله لبيعها كما يحلو له، بدلا من
تسليم الدولة المحصول كاملا. ويشير عدم وجود تصريحات عن اصلاحات
اقتصادية الى ان بيونغ يانغ ما زالت تتردد في المضي الى ابعد من
المرحلة التجريبية للانتقال الى اصلاحات تم الاعلان عنها على اعلى
المستويات، كما يقول المحللون.



وقال لي جونغ-شول الاستاذ في جامعة سونغسيل ان "اعلانات اليوم تعني
ان الاصلاحات الاقتصادية في كوريا الشمالية ما زالت تجريبية ولم تبلغ
بعد المرحلة التي تمكن من طرحها في البرلمان على انها قوانين". وقد
تولى كيم جونغ-اون الذي يقل عمره عن ثلاثين سنة لم يكشف تاريخ مولده
السلطة خلفا لوالده الذي توفي في كانون الاول/ديسمبر 2011. وشدد مرات
عدة على ضرورة تحسين الظروف المعيشية لمواطنيه.



واعتبر يانغ مو-جين من جامعة الدراسات الكورية الشمالية في سيول قبل
الدورة البرلمانية ان "الاصلاحات ما زالت تحديا محفوفا بالمخاطر في بلد
مغلق وشمولي. لكن الثقة الكبيرة لجونغ-اون باستقرار زعامته يحمله على
ما يبدو على وضع نظام جديد". واضاف "لا تتوافر لدي فكرة واضحة عما يجري
لكننا تلقينا عددا من الاشارات التي تفيد باجراء تغييرات على النظام
الاقتصادي الكوري الشمالي لمنح المصانع والمؤسسات مزيدا من الاستقلالية".
بحسب فرنس برس.



وقد اعتمدت اصلاحات محدودة في 2002 لمواجهة وضع مأساوي على اثر توقف
المساعدات المالية بعد تفتت الاتحاد السوفياتي في التسعينات. لكن
السلطة الكورية الشمالية اعتراها الخوف وألغت معظم الاصلاحات بعد ثلاث
سنوات. وقال اندريه لانكوف الاستاذ في جامعة كوكمين في سيول ان بيونغ
يانغ قد تعتمد النموذج المطبق في الصين، جارتها وحليفتها الشيوعية التي
تجمع ما بين بنية سياسية سلطوية واقتصاد السوق.



الحرب المقدسة


ويذكر رئيس كوريا الشمالي كيم جونغ أون قد دعا قواته إلى الاستعداد
لخوض "حرب مقدسة" مع استعداد الشطر الجنوبي لإجراء مناورات عسكرية
مشتركة مع الولايات المتحدة. ونقلت وكالة الأنباء المركزية الكورية
الشمالية عن جونغ أون تصريحه خلال زيارته لقوة كورية شمالية متمركزة في
جزيرة "مو" كانت قد شاركت في قصف جزيرة "يوبيونغ" الكورية الجنوبية عام
2010:"دعاهم إلى الحذر إلى كل تحركات العدو وعدم تفويت فرصة ذهبية
لتوجيه ضربة فتاكة له، حتى في حال سقوط قذيفة واحدة في المياه أو
المناطق الخاضعة تحت سيادة (كوريا الشمالية)."



وجاء التحذير الرسمي بعيد إعلان الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية
عن مناورات عسكرية مشتركة. ويشار إلى أن القوات الكورية الشمالية كانت
قد قصفت جزيرة "يوبيونغ" الكورية الجنوبية في نوفمبر/تشرين الثاني عام
2010، في هجوم قالت سيؤول إنه رد الدولة الشيوعية المنعزلة على تدريبات
عسكرية مشتركة كانت قد أجرتها مع الجيش الامريكي قبالة السواحل
المشتركة بين الشطرين. بحسب CNN.



ويذكر أن القصف المدفعي كان أول هجوم مباشر تشنه الدولة الشيوعية
على الجارة الجنوبية منذ إعلان الحرب بينهما بهدنة عام 1953. ولقي
أربعة كوريون جنوبيون، بينهم اثنان من مشاة البحرية، مصرعهم في الهجوم
الذي وصفته حكومة سيؤول بـ"الاستفزاز العسكري الواضح."



في السياق ذاته انشق جندي كوري شمالي وعبر الحدود الى كوريا
الجنوبية مؤكدا انه قتل بالرصاص ضابطين اثناء فراره، كما اعلن الجيش
الكوري الجنوبي. والفرار عبر الحدود بين الكوريتين من قبل عسكريين من
الشمال حدث نادر: وتعود اخر عملية فرار الى العام 2010، اما هذه عملية
فهي الرابعة فقط التي تشهدها السنوات العشر الاخيرة بعد عمليات في 2002
و2008 و2010. ولم تتسبب اي من عمليات الفرار هذه حتى الان باطلاق نار
يؤدي الى القتل.



وياتي هذا القرار في لحظة حساسة بينما تتبادل الكوريتان
الاستفزازات. واوضح متحدث باسم هيئة اركان الجيوش في كوريا الجنوبية
للصحافيين ان "ستة عيارات نارية سمعت ورصد حراسنا جنديا كوريا شماليا
يعبر الخط العسكري الفاصل". واضاف "خاطبناه بمكبرات للصوت وتأكدنا انه
يريد الانتقال الى الجنوب فاقتدناه الى مكان آمن" حيث لا يزال تحت
الحماية. واوضح الجندي المنشق انه قتل بالرصاص اثنين من قادة القسم الي
ينتمي اليه قبل الفرار. بحسب فرنس برس.



وتعذر الحصول على اي تاكيد مستقل للحادث، لكن مسؤولا عسكريا لم يشأ
الافصاح عن هويته قال انه شوهد عسكريان كوريان شماليان "يرقدان ارضا"،
بحسب ما نقلت عنه وكالة الانباء الكورية الجنوبية. والمنطقة المنزوعة
السلاح التي تقسم شبه الجزيرة الكورية بين الشمال والجنوب والتي انشئت
بعد الحرب الكورية (1950-1953)، ارض خالية لا يسيطر عليها اي من
الطرفين وهي مزروعة بالالغام ومراكز التنصت. وقد فر اكثر من 23 الف
كوري شمالي الى الجنوب منذ نهاية الحرب.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مُشاطرة هذه المقالة على: reddit

كوريا وامريكا... صراع لا يعرف التهدئة :: تعاليق

لا يوجد حالياً أي تعليق
 

كوريا وامريكا... صراع لا يعرف التهدئة

الرجوع الى أعلى الصفحة 

صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:تستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
** متابعات ثقافية متميزة ** Blogs al ssadh :: دراسات و ابحاث-
إرسال موضوع جديد   إرسال مساهمة في موضوعانتقل الى: