** متابعات ثقافية متميزة ** Blogs al ssadh
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

** متابعات ثقافية متميزة ** Blogs al ssadh

موقع للمتابعة الثقافية العامة
 
 في ضيافة اردوغان.. قادة عرب سيناقشون التدخل العسكري والسياسي العاجل في سورية حصار قاعدة ابو الضهور واسقاط الميغ فصل جديد في تطور المواجهة بين النظام والمعارضة I_icon_mini_portalالرئيسيةالأحداثالمنشوراتأحدث الصورالتسجيلدخول



مدونات الصدح ترحب بكم وتتمنى لك جولة ممتازة

وتدعوكم الى دعمها بالتسجيل والمشاركة

عدد زوار مدونات الصدح

إرسال موضوع جديد   إرسال مساهمة في موضوع
 

  في ضيافة اردوغان.. قادة عرب سيناقشون التدخل العسكري والسياسي العاجل في سورية حصار قاعدة ابو الضهور واسقاط الميغ فصل جديد في تطور المواجهة بين النظام والمعارضة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
سميح القاسم
المد يــر العـام *****
المد يــر  العـام *****
سميح القاسم


التوقيع : تخطفني الغاب، هذه امنيتي الحارقة حملتها قافلتي من : الجرح الرجيم ! أعبر من ازقة موتي الكامن لاكتوي بلهب الصبح.. والصبح حرية .

عدد الرسائل : 3170

تعاليق : شخصيا أختلف مع من يدعي أن البشر على عقل واحد وقدرة واحدة ..
أعتقد أن هناك تمايز أوجدته الطبيعة ، وكرسه الفعل البشري اليومي , والا ما معنى أن يكون الواحد منا متفوقا لدرجة الخيال في حين أن الآخر يكافح لينجو ..
هناك تمايز لابد من اقراره أحببنا ذلك أم كرهنا ، وبفضل هذا التمايز وصلنا الى ما وصلنا اليه والا لكنا كباقي الحيونات لازلنا نعتمد الصيد والالتقاط ونحفر كهوف ومغارات للاختباء
تاريخ التسجيل : 05/10/2009
وســــــــــام النشــــــــــــــاط : 10

 في ضيافة اردوغان.. قادة عرب سيناقشون التدخل العسكري والسياسي العاجل في سورية حصار قاعدة ابو الضهور واسقاط الميغ فصل جديد في تطور المواجهة بين النظام والمعارضة Empty
28092012
مُساهمة في ضيافة اردوغان.. قادة عرب سيناقشون التدخل العسكري والسياسي العاجل في سورية حصار قاعدة ابو الضهور واسقاط الميغ فصل جديد في تطور المواجهة بين النظام والمعارضة

في ضيافة اردوغان.. قادة عرب سيناقشون التدخل العسكري والسياسي العاجل في سورية


حصار قاعدة ابو الضهور واسقاط الميغ فصل جديد في تطور المواجهة بين النظام والمعارضة












2012-09-27




 في ضيافة اردوغان.. قادة عرب سيناقشون التدخل العسكري والسياسي العاجل في سورية حصار قاعدة ابو الضهور واسقاط الميغ فصل جديد في تطور المواجهة بين النظام والمعارضة 27qpt969


















لندن
ـ 'القدس العربي': في الجمعية العامة كان الحديث كثيرا عن سورية واطفال
سورية وعجز مجلس الامن والامم المتحدة بشكل عام عن اتخاذ قرار بشأن وقف
العنف فيها. فمنذ عامين وقادة المجتمع الدولي يتحدثون عن سورية بدون بشار
الاسد، ومع تسليم الجميع برحيله الا ان السؤال المعلق ظل متى؟ وفي ظل
الموقف الامريكي الذي لم يتغير ولن يحدث تطور فيه الا بعد انتخابات تشرين
الثاني (نوفمبر) القادمة تدور نقاشات عربية تركية لتسريع التدخل العسكري في
الازمة، وحتى هذه التحركات بدون معنى ما دامت امريكا متمسكة بموقفها.
وعليه
فلا احد يتوقع حدوث شيء، الا اذا حققت المعارضة المسلحة انجازات نوعية
وضربت النظام في العمق، كما فعلت يوم الاربعاء عندما استهدفت مقر قيادة
الجيش في ساحة الامويين، وكما تفعل في حصارها للقواعد العسكرية، فيما يرى
الكثير من المراقبين ان دمشق عادت للحرب من جديد بعد ان اكد النظام انه
يسيطر عليها.
ومع تحول المواجهة بين النظام والمعارضة الى حرب استنزاف،
حيث تتطور قوة المعارضة كل يوم بفعل الدعم الخارجي، الاسلحة والمستشارين
الاجانب، وخسارة النظام مساحات شاسعة من البلاد.
تحاول الاطراف المؤيدة
للاسد نفخ الروح في نظامه وابقائه، فايران وحزب الله اللبناني والعراق
اطراف كل له مصلحته في ان يبقى النظام. وفي الوقت الذي كشفت فيها ايران عن
وجود مستشارين من الحرس الثوري في سورية، وتحدثت تقارير اخرى عن سماح
العراق للطائرات الايرانية المحملة بالسلاح التوقف في مطار بغداد، جاء دور
حزب الله الذي تتهمه المعارضة بارسال فرق من المقاتلين للقتال الى جنب
القوات السورية.

مستشارون عسكريون

ففي تقرير لصحيفة 'واشنطن
بوست' من بيروت اشارت فيه الى ان حزب الله عزز من عمليات الدعم للاسد
بارسال مستشارين عسكريين وذلك نقلا عن مسؤولين امريكيين وثلاثة مسؤولين
لبنانيين. وترى في دخول حزب الله اشارة على ان الانتفاضة التي مضى عليها 18
شهرا بدأت تورط جيران سورية في الحرب الاهلية الدائرة فيها.
كما ان
دخول حزب الله المواجهة سيكون مصدر قلق للمعارضة التي تواجه جيشا لا يزال
متماسكا على الرغم من الضربات التي تلقاها واعداد الفارين منه، وستواجه معه
ميليشيا منضبطة ومنظمة والتي قادت حربا ضد اسرائيل عام 2006.
وقد نفى
حزب الله الذي وقف منذ البداية مع النظام الاتهامات التي وجهت له، والاهم
من ذلك فان اعتراف الحزب بنوع من الدعم سيؤثر على الساحة الداخلية
اللبنانية، ويزيد من التوتر والاستقطاب السياسي بين الغالبية السنية
المتعاطفة مع الانتفاضة وشيعة لبنان. ولم تؤكد المصادر الامريكية هذا
الدعم، لكن مسؤولين لبنانيين اشاروا الى دفن 'شهداء' في منطقة البقاع
وبهدوء حيث طلب من عائلاتهم عدم الحديث عن ظروف وفاتهم، وهذا يتناقض مع
الصورة عن حزب الله الذي يحتفل عادة بشهدائه ويدفنهم في جنازات عامة.
مما
ادى ببعض العائلات الى تقديم الشكاوى والتعبير عن المرارة لحقيقة دفن
ابنائهم في جنازات سرية. وقال مسؤول لبناني ان حزب الله اشترك منذ بداية
الازمة في العمليات القتالية وكان له دور في المواجهات. كما اشار المسؤولون
اللبنانيون الى عمليات تجنيد للشباب الموالين للحزب في البقاع وعودة جثث
بعضهم الى لبنان بعد مقتلهم في سورية. وخلافا للتأكيدات اللبنانية يقول
مسؤولون في الاستخبارات الامريكية ان كلا من الحرس الثوري وحزب الله وسعا
من دورهما في سورية على المستوى الاستشاري وليس على مستوى العمليات
الميدانية.
واستندت الصحيفة في معلوماتها حول تورط حزب الله في الحرب
على مصادر في الحكومة اللبنانية التي قالت انهم من اعضاء كتلة في البرلمان
معارضة لحزب الله.

نقاش

واشار مسؤول ان هناك نقاشا داخل حزب
الله ومؤيديه حول الانتفاضة السورية حيث يرى بعضهم انها هيبتها لا تقارن
بالحرب مع اسرائيل، واضاف ان عددا من اعلانات النعي بدأت تظهر في صحيفة '
السفير' بدون الاشارة لاسباب الوفاة.
ولم يخرج عن هذا الاطار سوى قيادي
قتل في سورية حيث اقيمت له جنازة رسمية حضرها مسؤول كبير من كتلة حزب الله
وبدون ان تذكر اسباب الوفاة، وذلك حسب ناشطين. واضافة للجهود العسكرية
والاستشارية يقدم حزب الله عبر قناته التلفازية 'المنار' خدمات ونصائح
اعلامية ودعائية للقنوات السورية خاصة 'الاخبارية'، حسب المصادر هذه. وعلى
الرغم من مرور سبعة اعوام على خروج القوات السورية من لبنان الا ان المشهد
السياسي فيه منقسم حول الحرب السورية، ولا يزال لدمشق رجالها ومؤيدوها في
لبنان. وبدخول حزب الله مع ايران التي اعترفت بالتورط يظهر الطابع الطائفي
بشكل واضح في النزاع على سورية، فالحرب الان هي حرب اقليمية بين السنة
المدعومين من السعودية وتركيا وقطر من جهة وايران وحزب الله الداعمين
للنظام العلوي من جهة اخرى. بل وبدأت النزاعات الطائفية تظهر في لبنان من
خلال المواجهات بين سنة حي التبانة وجبل محسن في طرابلس، اضافة لتململ
العلويين الاتراك من سياسة حكومة طيب رجب اردوغان. وفي المحصلة يقول
محللون ان حزب الله لن يستفيد من انتشار الحرب الطائفية داخل لبنان، وزعزعة
الاستقرار خاصة انه يتسيد الحياة السياسية فيه.

مؤتمر العدالة التركي

ويتزامن
النقاش حول دور حزب الله في لبنان مع النقاش حول سورية التي كانت الموضوع
الرئيسي الذي ناقشه رؤساء الدول المشاركين في الاجتماع السنوي للجمعية
العامة في نيويورك. فقد اشارت الصحف البريطانية الى خطاب ديفيد كاميرون،
رئيس الوزراء البريطاني الذي قال فيه ان شخصا له ضمير لا يمكنه اهمال
الالم والمعاناة التي يعيشها السوريون خاصة الاطفال، وشن مثل هيلاري
كلينتون، وزيرة الخارجية الامريكية حملة على كل من الصين وروسيا حيث اختارت
صحيفة 'التايمز' عنوانا رئيسيا 'كاميرون يحمل روسيا والصين مسؤولية
المذابح'. وكان كاميرون واضحا عندما قال ان دم الاطفال السوريين يلوث سمعة
الامم المتحدة وبالتحديد اؤلئك الذين فشلوا في منع وقوعها وفي احيان دعموا
الاسد لارتكابها. وقال مسؤولون على المستوى الدبلوماسي ان كاميرون كان يقصد
روسيا والصين. وقالت صحيفة 'الغارديان' ان كلام كاميرون القاسي حول ملف
سورية يعكس سخط الحكومة البريطانية من استمرار كل من الدولتين استخدام
الفيتو في مجلس الامن لتعويق اي فعل ضد سورية. ولكن حديث كاميرون ومن قبله
اوباما اكتفى بالكلمات القاسية والمطالبة برحيل الاسد مما يترك الدول
العربية الساعية للاطاحة به فعل ذلك، وتحديدا السعودية وقطر وتركيا
بالاضافة لمصر وهو ما دعاها الى اجراء نقاشات ملحة - عاجلة فيما بينها
لاتخاذ فعل ويتضمن تدخلا عسكريا. واشار سيمون تسيدال في مقال له في
'الغارديان' الى مؤتمر حزب العدالة والتنمية الذي سيبدأ يوم غد السبت،
وقد دعا الحزب الحاكم عددا من قادة الدول العربية منهم الرئيس المصري محمد
مرسي.

تناحرات

وعلى الرغم من اتفاق قادة معسكر الاطاحة
بالاسد على اهمية رحيله الا ان التناحرات القديمة من المتوقع ان تقف عائقا
امام تحرك اقليمي سريع. ويقارن الكاتب بين السيناريو الليبي وسورية حيث قال
ان الناتو قاد الحملة 'لتأمين النفط' بعد ان طلبت الدول العربية من مجلس
الامن التدخل، لكن في المسألة السورية لا تلقى الدول هذه دعما من الغرب ولا
حتى باراك اوباما الذي يؤجل على ما يبدو الحديث عنه لمرحلة ما بعد
الانتخابات الرئاسية، وهذا يظل املا، فقط. وما يواجه المعسكر المضاد للاسد
هو الانقسام الحاصل في الامم المتحدة، حيث لا تستمع الدول دائمة العضوية
لبان كي مون الذي حذر من كارثة لها تداعيات اقليمية. وعلى العموم لم تحظ
المسألة السورية الا بتذكير المجتمع الدولي بواجباته القانونية والانسانية
والاخلاقية.
وعلى الرغم من دعوة امير قطر، الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني
الدول العربية للتدخل على غرار ما تدخلت في لبنان عام 1976 الا ان تدخلا
عربيا مستبعدا في الوقت الحالي، الا ان العمل العسكري السري مستمر خاصة من
السعودية وقطر اللتين اقنعتا تركيا في الصيف لانشاء غرفة عمليات مشتركة في
قاعدة اضنة للاشراف على الدعم اللوجيستي العسكري وايصال المعلومات الامنية
الى المعارضة السورية المسلحة، ويعتقد ان هذا المركز يلقى دعما تكتيكيا من
المخابرات الامريكية ـ سي اي ايه، وتنفي هذه الدول وجود اي مركز مثل هذا.
سخونة الاجواء

ويشير
الكاتب الى سخونة الجو في المنطقة فهناك اشارات عن انتقال عدوى الحرب
الاهلية او بدء تأثيرها على دول الجوار، فالاردن يخشى من تدفق اللاجئين،
وتركيا تخشى من نفس الامر، اضافة للعلويين والاكراد. ولبنان يخشى من زعزعة
الاستقرار وحرب طائفية، والعراق يشكو من توغلات واختراق لمجالها الجوي من
قبل المقاتلات السورية، فيما سقطت قذائف صاروخية على هضبة الجولان يوم
الثلاثاء. ومن بين الدول هذه يعاني رجب طيب اردوغان، رئيس الحكومة التركية
من اثار الحرب حيث فتح بشار الاسد الباب امام حزب العمال الكردي واكراد
سورية للعمل ضد تركيا، حيث بدأت تدفع انقرة ثمن دعمها للمعارضة فقد صعد حزب
العمال من عملياته، وقتل في الاشهر الماضية اكثر مما قتل في الثلاثة عشر
عاما الماضية.
ويقول تسيدال ان ايران حليفة سورية تدعم سرا استراتيجية
الاسد الكردية مما ادى الى توتر العلاقات بين انقرة وطهران. واضافة للضغوط
المحلية يتعرض اردوغان من ضغوط مستمرة من الحكومة الفرنسية لاقامة معابر
آمنة للمعارضة السورية، على غرار المناطق الامنة في شمال وجنوب العراق بعد
حرب الخليج عام 1990، لكن اردوغان لن يتحرك بدون دعم امريكي وحلف الناتو.
ولعل الخيار الوحيد المتوفر امام هذه الدول هو استمرار المعارضة المسلحة
فالعملية النوعية في ساحة الامويين دليل كما يقول خبراء في الامن
والاستخبارات دليل على حسن التنسيق والقدرة على ضرب النظام في قلبه، حسب
ديفيد هارتويل، المحرر في مجلة 'جين'.

قاعدة ابو ظهور

وكدليل
عن قدرات المعارضة المسلحة باسلحة خفيفة اشارت صحيفة 'نيويورك تايمز' الى
نجاحها في حصار القاعدة الجوية في ابو ظهور واستطاعوا اسقاط مقاتلتي
ميغ-21، وفي هذا الشهر استطاعوا التقدم نحوها بحيث اصبحت مدارج المطار في
مرمى المقاتلين مما دعا بالجيش لوقف الطلعات الجوية.
ونقلت عن جمال
معروف القائد الذي يعود اليه الفضل في اسقاط طائرة ميغ -21 بانه وجماعته
يجبرون الطائرات على البقاء في مدارجها ويسقطون ويغنمون اسلحة كثيرة من
الجيش. وتقول ان الحصار ضربة للحكومة حيث نجح المقاتلون وباستخدام القنابل
المصنعة محليا بتفجير الشوارع مما عرقل حركة قوافل الجيش.
وعلى الرغم من
كل هذه الانجازات الا ان الجيش السوري لا يزال يملك اليد العليا حيث
تقلق طائراته بال المقاتلين على الارض. ويظل نجاحهم في تقييد حركة الطائرات
في بعض مناطق البلاد نجاحا حيث رفعت الانجازات من معنويات المقاتلين. وفي
القاعدة الجوية لم يعد يملك الجنود سوى المصفحات والمدافع، فعندما تهاجمهم
المعارضة المسلحة يقومون بالرد بقصف مدفعي اثاره واضحة على بنايات البلدة
المدمرة.
وترى الصحيفة ان ما حدث في ابو الظهور هو فصل جديد عن تطور
المعارضة من مجموعات متفرقة من المتطوعين الى قوة يحسب لها النظام. فقد
تطورت المعركة بين الطرفين من الاعتقال والتعذيب الى الاستهداف الدموي
بالاعتماد على الشبيحة ثم القصف المدفعي المنظم وعندما اصبحت الطرق صعبة
وزادت مصفحات المعارضة اخذ النظام يعتمد على القصف الجوي.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مُشاطرة هذه المقالة على: reddit

في ضيافة اردوغان.. قادة عرب سيناقشون التدخل العسكري والسياسي العاجل في سورية حصار قاعدة ابو الضهور واسقاط الميغ فصل جديد في تطور المواجهة بين النظام والمعارضة :: تعاليق

لا يوجد حالياً أي تعليق
 

في ضيافة اردوغان.. قادة عرب سيناقشون التدخل العسكري والسياسي العاجل في سورية حصار قاعدة ابو الضهور واسقاط الميغ فصل جديد في تطور المواجهة بين النظام والمعارضة

الرجوع الى أعلى الصفحة 

صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:تستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
** متابعات ثقافية متميزة ** Blogs al ssadh :: تـــــــــاء التأنيث الـــــمتحركة زائر 745-
إرسال موضوع جديد   إرسال مساهمة في موضوعانتقل الى: