نابغة فريق العمـــــل *****
التوقيع :
عدد الرسائل : 1497
الموقع : المنسق و رئيس قسم الفكر والفلسفة تعاليق : نبئتَ زرعة َ ، والسفاهة ُ كاسمها = ، يُهْدي إليّ غَرائِبَ الأشْعارِ
فحلفتُ ، يا زرعَ بن عمروٍ ، أنني = مِمَا يَشُقّ، على العدوّ، ضِرارِي
تاريخ التسجيل : 05/11/2009 وســــــــــام النشــــــــــــــاط : 2
| | أروع القصص العربية حـسـن دعـبـل إن أيامي موغلة في البعد | |
أروع
القصص العربية حـسـن
دعـبـل إن
أيامي موغلة في البعد
لم
يتركوا أثرا لوقع خطاهم. حين مرَّ الليل
بصمته، تاركا للنجوم فرصة أخرى للغياب. لن
يمكث التاريخ هنا طويلا.
كم مرّت أزمنة، وغابت مدن، وأخرى رحلتْ
كمراكب منسية. لن يترك الغبار أثره على سعفات
النخيل، فكل الذي بقى، نام طويلا بين
الصخور، أو ذاب في الزبد، تماهى تماهى مع
الماء، الموج أو غاب مع الريح.
للتاريخ،هذا الصمت العقيم، وللذكريات
أزمنة تعاقبت، وحضارات ذابت في قعر فخاريات
مدفونة بين القبور. لمَ تركوا هذا العذاب والغياب ..؟
هل هذه الأرخبيلات كل تلك الإغواءات و
الأحلام ؟وهذا النخيل كيف بدّلت ذاك الشموخ. كيف أستكانت بعد أن تاهوا بين النجود. البساتين
بمياهها ، والقنطرات بجذوعها، إنسياب الماء، قراحه .. كم طالَ صمتك وليلك أيها البحر يا إنكي ، يا واهب الماء في أرض دلمون وبرزخ
الخلود. لن ترضى عنك "ننماخ" ولن تعيدك
لفرجها مرة أخرى.. هل ترتوي الصحراء ؟؟ وهل يحل غضبك على أرض دلمون العظيمة. دلمون
الخلود، وسرمد النعيم، دلمون بحر اللازورد، وجنات النخيل، وعذب المياه، والطير
الأليف، وعشبة الحياة.. هل تحل اللعنة؟هل
تحل لعنة الآلهة، ويحل العذاب والغضب،
وتعطش الأرض، وتجف المياه، وتكثر الأمراض،
وترمد العيون، ويفترس الذئب الشاة، ويكثر
الجوع والعطش..الى العالم السفلي : إذهب يا دموزي، يا أبني المخلص. هناك بين غابات النخيل، حيث الأرخبيلات
الغافية بلون اللازورد. ستبحث عن خلودك
ومجدك. حيث الطير الأليف، الذئب لا يفترس
الشاة. ستأنس طير الهدهد والعقعق، وتغسل
بدنك في المياه العذبة.. ويلٌ للهجرات، والسفر المظلم والسبي ويلٌ للحروب الممجّدة التي لم تُسّطر في كتب
، ولم ُتقرأ ويلٌ للأحساب والأنساب المترامية من مصب
النهرين حتى مضيق هرمز جاء السومري جاء الآشوري جاء البابلي جاء القرمطي الأخير جاء الشاعر يجر حقائبه مخاطبا محظياته: أن تحمّمن في الماء خرج الراهب من ديره: صديقي يا أشج : أعبر البحر أعبر البحر، ولا تقرب هذه الصحراء الملعونة. الرمال
الحمراء ستهلك حرثك ونسلك. قل لعبد القيس: هذا المجد زائل ستصلك نبؤتي. سيّر قافلتك بالزاد والرجال، وأبعث بتمرك
هدية للحجاز. - (سيأتي رهط من المشرق..).- بشّر قومك بما سمعته وآمرهم بالطاعة والولاء خذ الجزية على يهودهم، ومجوسهم، وأبعث
خراجك كل عام. جاء العثماني أخيرا: جاء بأزلامه ومرابيه ونخاسيه. جاء بنياشينه
وبشواته وجواريه وأقطاعيه. حل الفساد
والجوع، وعاث الجراد بالزرع. مرّت غيمة سوداء فحجبت شمس الواحة. زاد الهلع
والخوف كل ذاك، والواحة تغفو على عذاباتها
وصمتها. فقراؤها منبوذون بالنسيان،
ومرابوها مترفون بشهوة الزوجات. كيف حلّ العذاب ومتى وأين ؟؟ حروبٌ تتناسل من حروب. لم تلد الواحة
لأبنائها غير الغبن والفقر. هل تقطّعَ خيط
الدم في رمالها؟ ثجاج الماء ، هل تغير
لونه؟ سيوفٌ مابرحتْ تتلاقح من سلالاتها، لا
تنام في غمدها، حتى ُتسلُ في وجه صاحبها. مرزبان الزارة هل أنتِ حاضرة أم قلعة أم منفى؟؟ الاقتتالُ لكِ أم عليكِ أم منكِ. خيراتكِ : التمور، الأسماك واللؤلؤ لولاتكِ / لجيوشكِ
لعبيدكِ / لفقرائكِ عرب/عجم/مجوس/ يهود/نصارى ....... أعراقٌ وأديانٌ
تناكحت وتلاقحت داخل بساتينكِ أو فوق نجودكِ
الباردة. بأي لغة تخاطبوا، أو بأي الهٍ اقسموا، وبأي قبرٍ تبركوا ونحروا نذورهم؟ هلْ ابتلعتْ الصحراء كُتبكِ المرسِلة
والمرسَلة؟؟ المنذر بن ساري محمد رسول الله محمد رسول الله المنذر بن ساري اليهود / المجوس من كان أكثر حزماً في جباية الجزية: العلاء
الحضرمي / أم أبان بن سعيد بن العاص
،المرتدون أين تحصنوا. مالوا أم أُستميلوا،
أو استسلموا. "تحصن المكعبرالفارسي بالزارة ، وأنضم
إليه كثير من مجوس الخط وهجر ممن امتنعوا عن
أداء الجزية. علم العلاء فاستنفر الجيوش
وفرض حصاراٌ عليهم. طال الحصار ، خرج المكعبر (مرزبان الزارة) يطلب من يبارزه. برز له
البراء بن مالك. قتلَ البراء المكعبر بعد
نزال شرس قطع يديه وأخذ سواريه ومنطقته- فكان هذا أول
سلب خمس في الإسلام- وقيل أنه بلغ أربعين الفاً، وظل العلاء مقيماً على الزارة
محاصراً لها، حتى خرج رجل منها مستأمنا على
أن يدل العلاء على شرب القوم، فأعطاه الأمان ، فدله على
عين خارج الزارة. ذهب العلاء وقطع الماء على
أهلها فلما رأوا ما فعله، صالحوه على أن له ثلث
المدينة وثلث ما فيها من ذهب وفضة، وأن يأخذ
النصف مما كان لهم خارجها". لم ترتو البساتين ألا بأنهار الدم تنساح في
السواقي، ولم تعطش ألا بردم عيون الماء بجثث
القتلى. حروب تتناسل من حروب قالتْ الأزد لعبد القيس: "نجدة أقرب إليكم منا لأنه من ربيعة فلا
تحاربوه". قالت عبد القيس : "لا ندع نجدة يتولى أمرنا وهو حروريٌ مارق". لم يهدأ لنجدة بن عامر الحنفي بالٌ ، بعد أن
تزعم خوارج اليمامة ، حتى أمر بتسيير جيوشه
نحو احتلال بلاد البحرين. الزارة ستكون دار حكمنا ونقطة انطلاق توسعنا. ففي 67هجرية سار نجدة بجيوشه نحو البحرين ،
متأهبا لاحتلال القطيف/الزارة ، أنضم الأزد
له. أنتصر نجدة على عبد القيس بعد معركة حامية
الوطيس ، ودخل القطيف عنوة. صلب الجثث على أبوابها، وصادر أموالها، وسبى
نساءها، وأقام بالزارة . أمر قائده داوود العكلي أن يعبث بنواحي الخط
فاستتبتْ له. لم تهدأ سنابك الخيول تخّبُ الصحاري ، تطوي
الرياح والليل وتتوسد الجوع. لا زاد غير
تمركِ، لا صوت غير سفيف الرمال، لا ظل غير
الهجير وشفاه ضمأى تلعق الغبار. وعلى مشارفكِ
تضحك السيوف، فترتوي بالدم والماء. هل الماء حكمة؟ فلما كثرتْ عيون الماء تفجّرت مياه عظيمة،
فرويت بساتين النخيل والبحر. (قال الحاكم
الأموي: ستكون الزارة منفى لكل معارض تسول له
نفسه للخروج على طاعتي، سيكون دمه نهراً
لبعوض المستنقعات وطحاله لقمة للضواري
السائبة). قال أبن زياد: من يكون هذا المارق الخارجي"المرقع بن
ثمامة الأسدي" أنفوه إلى الزارة، حتى
يكبر طحاله وتتعفن جثته. فتن/ ثورات / قلاقل أي تاريخ كتبتِ وكُتبَ عليكِ !! هل لأنكِ بين
بحرٍ وصحراء؟ أأنتِ ملاذٌ أم منفى !! "ثار ريان النكري ضد الحاكم الأموي ، خرج
منكِ معلنا عصيانه وتمرده على الوالي الأموي
محمد بن صعصعة سنة 79 هجرية. لم تستجب عبد
القيس – وهم السواد الأعظم ـ لمحاربة النكري. فشل
صعصعة وفرَ من البحرين وتحصنَ الريان في
الزارة. سارت جحافل الجيوش من الكوفة والبصرة.
أرسل الحجاج بن يوسف الثقفي جيشاً في اثني
عشر الف
مقاتل بقيادة يزيد بن أبي كبشة. التقى
الجيشان في الزارة، ودارت طاحونة القتال
حتى لم يُسمع غير صليل السيوف ولا يُرى غير
لمعانها القاني وغبار الخيل وصهيلها وهي تدك
بحوافرها ضلوع وجماجم القتلى جثث تناثرت،
لا ماء غير الدم يجري في السواقي. قُتلَ
الريان وصُلبتْ جثته وأتباعه في ميدان الزارة".
لم يبرد دم الريان ويجف وتتعفن جثته حتى ثار
داوود بن محرز بن عبد القيس في جماعة من قومه، واستولىعلى الزارة، أمر بإنزال جثة الريان
وأتباعه المصلوبين ودفنهم بعد أن فرغ من
قتال "البهاء"صاحب شرطة القطيف وأنزل
الهزيمة بجيشه. لم تهدأ لعبد القيس بال ولا
غفت لعيونهم منام، عقمت فحولهم وهزلت
نساءهم وأنقطع نسلهم وتقطعت بهم السبل. حروب تتناسل من حروب مرّ الليل بصمته مرة أخرى، وظهرت نجوم بخجل
مريب، وهوت شهب فأضاءت صحراء عطشى تتهادى
بقرب بساتين تلوذ في جوفها قرى وبشر وقبور
وأسرار ، كدسوا ثمراتها في أكواخهم، أو
نشروها في فضاء بساتينهم . والآن، من يسمع أنينهم المتقطع ؟ ومن يُسّكنْ بؤسهم ويداوي جراح ليلهم البهيم، غير شهواتهم المضّرجة فوق صدور زوجاتهم،
أو على فرشهم المزنخ بروائحهم. تعبهم يجرونه بحبال فجر تسلل بين سعف النخيل، أو ساقه مالك جشع دوى صراخه الأجش ففزّعت فاختات آمنه، وقلوب مكلومة. من يسرج خيولهم
المطهمة، لتطوي الصحراء وتمخر البحر وتعجل
بصباح فرسانها. وفي الصباح كانت الخيل قد
عبرت البحر. فارسها يلوذ بالظلام ويختبيء
بين أكياس الطحين، وعيون شرطة تتلصص أنفاسه. - نجا " الحسن بن بهرام الجنابي " من عيون
مطارديه. وفي البعيد لاحت له أحلامه، وتراءت له
أمانيه : رُفعتْ له واحة كجنة بين صحراء وماء،
وبساتين نخيل، و على ضفاف بحرها لؤلؤ وأحلام
فقراء. - وفي البصرة تزود " الجنابي " بالكتب
والمال ورسالة " حمدان قرمط " وأنطلق
بعجالة نحو القطيف . وكانت السوق تختلط بأجناس وبشر ولهجات من كل
حدب وصوب، وخيرات كثيرة وكما في رؤيته ،فجلس بها يبيع الدقيق والتزم بالصدق والوفاء.
يرقب الوجوه ويقرأ العذاب والبؤس في عيون
الفلاحين،الفقراء ،الحمالين ،العتالين
والقصابين ... ومن فمه تنطلق الصرخة المدوية والأحلام
تتراقص له في الأفق ، ورايات بيضاء ترفرف : " ونريد أن نمن على الذين استضعفوا في
الأرض ونجعلهم أئمة ونجعلهم الوارثين " . فتهفوَ له الأجنة والرجال المتأججة
والمنكوبة بذل العبودية . - أنا السيد رسول المهدي في أرضه ، أجمعوا لي
الخراج والخمس والفطرة ، لأنشر العدل
والمساواة وأقاتل المستبدين والظالمين ، فتتعالى
الصيحات والبشائر . - " كانت الأرض مزدوجة الخصب أمام المذهب
الذي سيدع إليه أبو سعيد ، لذلك كان نجاحه
باهراً ، وما لبث أن تزوج ابنة رجل مرموق هو الحسن بن
سنبر " . شيعة/ سنة/ أعراب/ خوارج/ زط/ زنج/ زرادشت/ مزدك/
بابك / بويهي/ مانوي/ أسماعيلية /قرامطة /
معتزلة / باطنية / زيدية / صابئة / شبايجة ملل ونحل وأقوام وبشر تجمعوا حوله مهللين
لرفع رايته البيضاء . سنكون جنودك المجندة ، سنطعم الجائع ، ونكسو
العريان ونحرر الفلاح من مالكه والعبد من
سيده لا أسياد بيننا ، كلنا سواسية في المأكل
والملبس والمشرب والجنابي يصرخ فيهم : سنغسل سيوفنا بدماء المُلاك والأسياد ،
وسنملؤها عدلا بعد أن مُلئت بهتانا وظلما
وجوراً . الحسين الأهوازي / الحلاج / صاحب الزنج /
حمدان قرمط / عبدان / يحي بن مهدي / ابو زكريا
الطمامي / ميمون بن القداح / زكرويه بن مهرويه
/ عباس الغنوي / صاحب الناقة /صاحب الشامة /
أبو سعيد الجنابي / آل سنبر / أبو طاهر
الجنابي / الحسن الأعصم أشرقت الشمس على الواحة . شمسٌ مغسولة بندى بساتين وصباحات ضاحكة ،
تصدح لها الطيور والنساء والصبيان . جمعوا له الخيل والمال والرجال والسلاح
والثمرات ، وانطلقت راياته البيضاء خفاقة . هجر ومدن وقلاع وحصون تفتح له أبوابها
وبيوتها ، منضويين تحت لوائه وأمرته ، حتى تم له إقليم البحرين . كل هذه الخيرات والجنان بين يديك أيها
الجنابي ، فما أنت فاعل بها ؟؟ ذاع صيته في كل الأمصار والبلدان، وخبت
سنابك خيله تسابق الطير والريح، برايات
بيضاء عالية، بصرخة وهيبة وعزيمة، وقبة
مرهوبة لكل فارس ضرغام وجسور. فتحوا مدن
وبوادي وحواضر بلدان وأمصار، تتسابق لهم وتهرب من وجوههم. من
البصرة والكوفة وبغداد حتى تخوم الشام ومصر . دُفعت
له الخراج والمكوس وضرائب الحج والطرق في
البر والبحر، فهابته السلاطين والملوك
والحضر والبدو . الزارة / يبرين / المشقر / الجرعاء / أسبذ /
دارين / الصفا / هجر / جواثا / العقير / جزيرة
تاروت /جزيرة أوال / سيراف / البصرة / الكوفة
....... حتى أذا مرّ الليل يتيماً بحندسه الحزين، ورفيف نسمات فجر أعمى، تائه بين أزمانه
الغابرة، ومدنه المنسية، وقبور فرسانه
ورجاله المدفونة تحت نجود بساتينه العطشى . تلك إذا مراكب ركبت البحر فغرقت، وحوافر خيل
غطّتْ في صحراء وتاهت بلا صوت وأنين في سفيف
الرمل . ********* كانت الاستفادة في كتابة النص من القراءات
التاريخية والميثولوجي والأنثربولوجي و ما
كتب ودون عن إقليم البحرين . انكي : اله الماء العذب والحكمة ، وننماخ أو
ننخرساج الأم / الأرض . عاش عند مطلع الأزمان
في أرض دلمون . الجنة النقية الطاهرة التي لا
يعرف ساكنوها الألم والمرض والشيخوخة . ولا
يعتدي فيها مخلوق على آخر . ولكن الأرض كانت
قاحلة ، فطلبت ننخرساج من زوجها انكي أن يجري
الماء في الجزيرة ، ففعل ذلك بمعونة اله
الشمس والقمر ، فاخضرت الأرض وارتوى الزرع .
ثم أخرج انكيقضيبه وروى الأخاديد في الأرض
وغمر حقول القصب ، وأمر رسوله وتابعه
إيسموند ، بألا يسمح لأحد أن يقترب من
السبخات المائية . وفي الميثولجيا السومرية
الأقدم ، التي تحكي عن قيام انكي بخلق
الإنسان بمعونة الآلهة ننماخ . بعد الانتهاء
من خلق العالم ، جاء الآلهة إلى انكي طالبين
منه أن يخلق لهم من يحمل عنهم عبء العمل
ويقوم على خدمتهم ، فيقوم انكي بخلق الإنسان
يساعده في ذلك أمه نمو ، المياه الأولى ،
وننماخ الأرض / الأم . تغرف نمو قبضة من طين
مياه الأعماق ثم تعجن الطين وتشكله تحت
إشراف انكي وبالتعاون مع ننماخ . وبعد
الانتهاء من صنع نموذج الإنسان الأول تقوم
ننماخ بإعطائه صورة الآلهة . واحتفالا بهذه
المناسبة أقام انكي وليمة عامرة دعا إليها
بقية الآلهة. وبعد أن شرب انكي وننماخ الكثير من الخمرة ،
قامت ننماخ بصنع ستة نماذج بشرية من الطين نفسه ولكنها تحمل عاهات مختلفة ، وتحدت انكي أن يجد لها عملا مناسبا ومكاناً في المجتمع ، ففعل انكي ذلك على أكمل وجه. ثم أن انكي قام من جهته بصنع نموذج لبشري واهن لا يستطيع حتى تحريك ذراعيه وأسمه بالسومرية يعني : " إن أيامي موغلة في البعد" فراس السواح، الأسطورة والمعنى دراسات في الميثولجيا والديانات المشرقية ص 67 ـ 69 مرزبان : كلمة فارسية تعني ممثل السلطة المركزية على الحدود والموانيء . الزارة : حاضرة في أقليم البحرين / القطيف ، وكانت العاصمة محصنة بالقلاع ومسورة وكانت المعقل الدائم لحركات العصيان والتمرد في البحرين . وصية أبي سعيد الجنابي لأبنائه : " حين أعود ولاتعرفوني أضربوا رقبتي بسيفي ، فأذا كنت أنا حييت في الحال " | |
|
الثلاثاء أكتوبر 25, 2011 6:54 am من طرف هند