فضيحة من العيار الثقيل لنادية يسين مع عشيق ايام الدراسة في خلوة غير شرعية
كاتب الموضوع
رسالة
هشام مزيان المشرف العام
التوقيع :
عدد الرسائل : 1752
الموقع : في قلب كل الاحبةتعاليق : للعقل منهج واحد هو التعايشتاريخ التسجيل : 09/02/2009 وســــــــــام النشــــــــــــــاط : 25
19062011
فضيحة من العيار الثقيل لنادية يسين مع عشيق ايام الدراسة في خلوة غير شرعية
أضيف في 17 يونيو 2011
[b] للا فقيهتي كبيرة اليونانيات المؤمنات، أخوات الآخرة، القانتات العابدات، الجمهوريات الخلافيات (من الخلافة) الوالدة والجدة، التي اصطفتها الجماعة حتى تكون تاء تأنيث النطق باسم الجماعة، وتنافس فتح الله أرسلان وتربك حساباته السياسية والتنظيمية، لا تنطق الحق إلا سهوا حتى تستغفل بعلها الوفي، الذي كان مدفونا في الكثبان الرملية بالراشيدية حتى يُخلص جسده من الشحوم والروماتيزم الزائد ويعود ممشوق القوام للتي ارتضاها لنفسه يوما حتى يكون بعلا لابنة كبير القوم والقومة...
يعرف شعب "أكورا" أن حارس المقدس بواب محرابها الذي لا يدخله إلا المطهرون لا يملك من حطام الدنيا الفانية إلا صِدْقَهُ وحِجِّيتَهُ في معركة اللغو ولهذا سيتكلم بالمكتوب الواضح ويعطي تفاصيل التي راودت فتاها عن نفسه، فمن يكون يوسف؟
يوسف السليماني العلوي ابن محمد السليماني العلوي عضو مجلس الإرشاد
هو يوسف بن محمد العلوي السليماني، أحد صحابة عبد السلام ياسين، رجل عاش بين مراكش وأكادير وفرنسا والبيضاء، يكبر ندية ياسين بأربع سنوات، مقاول ومدبر مقاولاتي فاشل، حياته المهنية بعدما حصل على الإجازة لم تكن ناصعة، مُهْمِل لعمله، كسول، لكنه ممشوق القوام، درس إلى جانب ندية ياسين بالبعثة الفرنسية، يسحر بلغة الكلام، إهماله لعمله وطرده من شركة بأيت باها بأكادير تَسمّمت علاقته بزوجته التي حملت أبناءها الخمسة إلى البيضاء لتستقر عند أهلها، في نفس الفترة عاد الرجل إلى محراب الجماعة وإلى أثون حبه القديم....
لقد فرقت الدنيا بينهم ولكنهم عادوا إلى بعضهم، وتواعدوا على أن يخلدوا ذكرى العودة والحق فيها خارج المغرب، فكيف مارسوا حق العودة إلى زمن الحب في أثينا؟
بعد ثلاثين عاما عادت الحرارة إلى قلب الجدة واشتاق جسدها للذي داعب الخصلات في غفلة من إكليروس الخلافة، لقد تكلفت للا فقيهتي بكل شيء، أدت من مالها الخاص الطائرة والإقامة من أكادير والبيضاء إلى أثينا ذهابا وإيابا، ولم يتجاوز الأمر 7800 درهم، كما تكلفت من مالها الخاص بمصاريفها ذهابا وإيابا للذي ارتضته خليلا لها البيضاء أثينا، وأثينا مدريد، مدريد غرناطة، غرناطة البيضاء التي كانت 16700درهم.
الذهاب كان يوم 3 ماي 2006، على الساعة الحادية عشر و 20 دقيقة، يوسف قد وصل باكرا من أكادير قام بالإجراءَات لوحده بعيدا عنها، لأنها لم تكن لوحدها.
ركبوا الطائرة وبعد أربعة ساعات و 20 دقيقة وصلت الطائرة إلى روما وفي تمام الساعة التاسعة و25 دقيقة غادرت الطائرة مطار روما إلى حيث الماخور الإسلامي بأثينا التي وصلها العشاق 30 دقيقة بعد منتصف الليل، ومباشرة إلى "فندق بارك" اليوناني للمشاركة في الدورة الرابعة للمنتدى الاجتماعي الأوروبي.
وجدت ندية ياسين ويوسف العلوي السليماني في فندق بارك الفلسطينية/ الأردنية/ الفرنسية أمينة سر فحشائها التي تعيش في مدينة ليون الفرنسية المتزوجة من ابن عمها ياسر ابن مدينة المحمدية، عودة الجدة إلى صباها بعيدا عن الأب الشيخ والزوج الشيباني، كان من أسعد لحظاتها في السنوات الأخيرة فعاشت ثلاث ليال في حضن العاشق المعشوق وزارت بمعيته بوابة أثينا البحرية وحدائق الإغريق ولا أعرف لماذا لم تزر ساحة "أكورا" ربما منعتها كاتمة سرها صفاء الساتري، حتى لا يطالها طيف حارس المقدس بواب محراب "أكورا"، الذي لا ينطق إلا الحق حتى ولو تغاضى سهوا عن الباطل إلى حين.....
صور للا فقيهتي ندية ياسين بمعية الذي لم يكن بعلها
فندق بارك: ليالي الوطأ والفحشاء في أثينا
بعيدا عن الشيباني في ميناء أثينا الترفيهي
واثقي الخطوة ... بعيدا عن المنتدى الاجتماعي الأوروبي بأثينا
شهود الدنيا… شهود الآخرة…
الحبيب (يوسف) بين المعشوقة (ندية) وأمينة السر صفاء الساتري