** متابعات ثقافية متميزة ** Blogs al ssadh
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

** متابعات ثقافية متميزة ** Blogs al ssadh

موقع للمتابعة الثقافية العامة
 
" الزيّار" وحده يصلح العقليات الفاسدة I_icon_mini_portalالرئيسيةالأحداثالمنشوراتأحدث الصورالتسجيلدخول



مدونات الصدح ترحب بكم وتتمنى لك جولة ممتازة

وتدعوكم الى دعمها بالتسجيل والمشاركة

عدد زوار مدونات الصدح

إرسال موضوع جديد   إرسال مساهمة في موضوع
 

 " الزيّار" وحده يصلح العقليات الفاسدة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
هشام مزيان
المشرف العام
المشرف العام
هشام مزيان


التوقيع : " الزيّار" وحده يصلح العقليات الفاسدة Democracy

عدد الرسائل : 1762

الموقع : في قلب كل الاحبة
تعاليق : للعقل منهج واحد هو التعايش
تاريخ التسجيل : 09/02/2009
وســــــــــام النشــــــــــــــاط : 25

" الزيّار" وحده يصلح العقليات الفاسدة Empty
09112009
مُساهمة" الزيّار" وحده يصلح العقليات الفاسدة

كلنا نريد أن يكون لدينا مسؤولون نزهاء وشرفاء، يتحملون مسؤوليتهم كما ينبغي، ويضعون أنفسهم رهن إشارة المواطنين، ويتركون مصالحهم الشخصية جانبا وينشغلون بالمصلحة العليا للوطن. ليس هناك بطبيعة الحال مغربي واحد لايتمنى أن يكون لدينا مسؤولون من هذا النوع، ولكن الجميع في نفس الآن يعتبرون أن ذلك مستحيل، على اعتبار أن كل من لديه شعر أسود، أو ما يسمى بـ"كحل الراس" لا يمكن أن يأتي منه أي خير، ويترجم المغاربة هذا الاعتقاد الراسخ في أذهانهم بعبارة "الله ينجّيك من كحل الراس"!

الأمر هنا لا يتعلق فقط بنظرة المغاربة إلى السياسيين لوحدهم، بل بنظرة شاملة ينظرون بها إلى بعضهم البعض. والحال أنه لا فرق بين من لديه شعر أشقر وعينان زرقاوان أو خضراوان، وبين من لديه شعر أسود وعينان سوداوان، إلا أن النظرة السطحية التي ننظر بها إلى أمورنا هي التي تجعل هذه الاعتقادات الخاطئة تترسخ في أذهاننا، والتي لا تدفع بنا مع الأسف إلا إلى مزيد من التخلف والتقهقر إلى الوراء.

المؤسف في الأمر هو أن حتى بعض الصحافيين الذين يفترض فيهم أن يصححوا مثل هذه الأخطاء يساهمون بدورهم في تكريسها. أحدهم كان في زيارة إلى أوروﭙـا، زار خلالها رفقة مرافقيِِْه المغربيين عدة بلدان أوروﭙـية على متن سيارة، وعندما عاد إلى المغرب كتب عن تلك الزيارة التي أبهره فيها التنظيم المحكم الذي تعرفه حركة المرور على الطرق الأوروﭙـية، وكيف أنه طيلة 5000 كيلومتر لم يتم توقيفهم ولو مرة واحدة من طرف عناصر الشرطة أو الدرك. ويضيف أنه بمجرد دخولهم إلى التراب المغربي بدأت حواجز الشرطة والدرك، التي تنتهي دوما، حسب ما كتبه الصحافي، بـ"الحلاوة" التي تحلّ المشاكل وتريح خواطر الطرفين!

صديقنا لم يُلق بكامل المسؤولية على الدولة ومصالحها المعنية، وإنما حمّل جزءا منها إلى مرافقيْه المغربيين، اللذين كانا يتناوبان على قيادة السيارة، ويقول بأن طريقة سياقتهما تغيرت بمجرد أن لامست عجلات السيارة أرض المغرب، حيث كانا يلتزمان باحترام السرعة المحددة وإشارات المرور وأسبقية الراجلين على طرق الضفة الأخرى، لتتغير كل هذه السلوكيات الحسنة عندما دخلا إلى المغرب بمائة وثمانين درجة! بمعنى أن "كْحل الراس" واخا يمشي حتى للهند كايبقا ديما كحل الراس"!

نفهم من هذه الحكاية المعبرة أن المشكل لا يكمن في المغاربة، وإنما في قوانينه بالتحديد! فالمغربي عندما يتواجد في بلد ديمقراطي يطبق فيه القانون على الجميع بسواسية، يصير بشكل تلقائي "مواطنا صالحا"، يحترم قوانين السير عندما يقود سيارته، ويحترم "الصف" عندما يجد الناس واقفين في طابور الانتظار، ولا يرمي الأزبال في الشارع..إلخ. وعندما يدخل إلى المغرب يرمي كل هذه السلوكيات الحضارية خلف ظهره، ويغير طريق معاملته لتنسجم مع روح القانون المغربي، والذي يعرف الجميع على كل حال أنه لا يختلف عن قوانين البلدان المتقدمة سوى بكونه لا يجد من يطبقه على أرض الواقع!

فعندما ترتكب مخالفة مرورية في بلد ديمقراطي تدرك مسبقا ألاّ مناص لك من أداء الغرامة، لأن عناصر الشرطة والدرك هناك لا يعرفون شيئا اسمه "الحلاوة"، لذلك تكون مجبرا رغم أنفك على احترام قانون السير بحذافيره، لأن أي مخالفة مهما كانت بسيطة ستتحول بلا شك إلى مرارة! بينما في المغرب يمكنك أن تفعل بسيارتك على الطريق ما تشاء، وعندما يوقفك شرطي أو دركي يمكنك أن تمدّ يدك إلى جيبك وبعد ذلك إلى يد الشرطي أو الدركي وينتهي كل شيء بسلام، هذا إذا كنت مواطنا "عاديا"، أما إذا كنت ابن أو ابنة مسؤول كبير، فأقصى عقوبة يمكن أن تصدر في حقك حتى عندما تسحق عظام أحد الراجلين مع قارعة الطريق هي مدة شهر أو شهرين من الحبس، والتي يضيف إليها القاضي بطبيعة الحال عبارة "موقوفة التنفيذ"!

وإذا كان هذا هو حال المغاربة "العاديين"، فنفس الشيء ينطبق على المسؤولين الذين يسيّرون شؤوننا، فلو كان لدينا قانون صارم كالذي يوجد في البلدان المتقدمة، لكان لدينا أيضا مسؤولون كالذين يوجدون هناك! وأكبر دليل على هذا الكلام هو أن لدينا في أوروﭙـا مثلا، مغاربة يتحملون مسؤوليات كبرى، ولا يمكن أن تعقد بينهم وبين المسؤولين الذين يوجدون هنا أية مقارنة، لأن المقارنة مع وجود الفارق لاتجوز!

تذكّروا أن وزيرة العدل الفرنسية السابقة رشيدة داتي هي من أصل مغربي، وأحمد بوطالب عمدة مدينة روتردام، ثاني أكبر مدينة هولندية هو أيضا من أصل مغربي، ووزيرة الثقافة البلجيكية فضيلة لعنان بدورها من أصل مغربي... هؤلاء جميعا لا فرق بينهم من ناحية الاستقامة وبين نظرائهم في البلدان التي يعيشون فيها، ورغم أنهم من أصول مغربية، إلا أنه من المستحيل أن تطبق عليهم مقولة "الحاجة اللي ما تشبه مولاها حرام"! ما ينقصنا إذن في المغرب لكي تستقيم أمور هذا البلد المعوجة هو كثير من "الزيّار"، لأن "الزيّار" وحده يصلح العقليات الفاسدة ويجعلها تستقيم من تلقاء نفسها!
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مُشاطرة هذه المقالة على: reddit

" الزيّار" وحده يصلح العقليات الفاسدة :: تعاليق

هشام مزيان
رد: " الزيّار" وحده يصلح العقليات الفاسدة
مُساهمة الإثنين نوفمبر 09, 2009 4:40 am من طرف هشام مزيان
تبت مما ليس فيه جدال و لاشك .و فيه لا يتناقش و لايتناوش إثنان أن الإنسان إبن بيئته.
أي أن التربية و التكوين و المجتمع يؤتران على بني البشر.الأوروبيون يعيشون في بيئة نقية أخلاقيا ق ذهنيا و بالتالي يكون الأوروبي نقي و صافي الذهن بعكس المغربي يعيش في بيئة موسخة و غير صافية و هذا ينعكس عليه و يصبح فيه الخواض و الغش و يكون عزيز عليه الوسخ
أما في الخارج فهو يحب أن يحاكي الآخر و يصبح مثله و ينتضر دائما تلك الفرصة التي يعود فيه لبلده حتى بفرغ كبته لأنه يقمع نفسه و يمنعها من الوسخ و العفن طيلة مقامه في الخارج و حين يعود تعود ريما لعادتها القديمة
إنها سنة الطبيعة فكما ترى الحيوانات تختلف في التعامل مع الطبيعة فكذا بني البشر.
اللهم نقنا و اغسل أوساخنا بالماء و الصابون(ماركة عالمية) كما تغسل الدنس من الثوب الأبيض آمين





# 2 - فرق كبير بين التقدم و التخلف

جمال فهد

]ا أخ الراجي موضوع جميل و لكن يا ليت هولاء المسؤلين الموجودين لدينا يستفيدو من النجارب الديمقراطية في أوربا و غيرها لكنا تقدمنا. فبالله عليكم دائما نحن نلوم الشرطي و الدركي أن لا يمد يده لتلقي الرشاوي و هو كيشد راتب هزيل فلو كنا حقا نريد القضاء على الرشوة لاعتنينا بالموارد البشرية ورفعنا من أجورها لتتماشى مع الارتفاع المهول للاسعار.أما في ما يخص المغاربة في تعاملهم مع بعضهم فهده أشياء زرعت فينا و لا يمكننا بسهولة الاستغناء عنها.
فلو كان لنا قضاء مستقل و شفافية ووضوح ووجدنا من يحاسب هولاء المسؤولين الجشعين الدين ما أن يتحملو المسؤولية حتى يقطعو مع نضالهم الحزبي و أخلاقهم و ضميرهم زد على دلك أنه لايوجد من يقول لهم من أين لكم هدا و الدرهم أين صرفتموه ويوم يكون من يحاسبهم كالدول الديمقراطية أنداك سوف نقول أن لنا مسؤولين في المستوى يخافون على مصالح شعبهم قبل مصالحهم. وشكرا.





# 3 - وما اءكترها في هدا الزمان

casaoui in bruxelle

يجب القضاء على الاءمية والجهل في المغرب من اجل تحرير مجتمع من الظلمات الدامسة فلكي نكونوا اكتر حظارة وتقدم يجب اصلاح الحكومة اولا تانيا تغيير العقلياةالمتحجرة التي تشبه توابل الكامون ادا ما اءحكاكتها لا تنسم تالتا خلق فرص شغل لظمانة العيش الكريم هكدا سنكونوا اقدمنا على خطوة البداية من اجل مغرب افظل اءوشوف تشوف





# 4 - تطبيق القانون على الجميع هو الحل

عبـــــــــــــــود

فالمشكل يا اخي الراجي في المغرب تتحمل فيه الدولة مسؤلية كبرى المواطن هو الاخر يتحل جزءا كدلك كيف: فمشكل الفساد الدي اعتبره انا شخصيا كالسرطان حيت لا امل للعيش سوى الاستئصال اولا وانتظار النتائج،فالفساد بجميع اصنافه يحتاج من الدولة ان ارادت القضاء عليه بنهج طريقة جميع الدول الاوربية نأخد على سبيل المتال اسبانيا فمحاكم التفتيش هي التي اعطت النتائج الايجابية الأن اسبانيا تحتل مراكز مهمة في جميع الميادين، فالحل يا اخي الراجي يتمتل في تطبيق القانون على الجميع يعني ليس هناك استتناء متل مول النعناع متل الوزير، فالمشكل في تطبيق القانون، اما حديثك عن الرشوة بالنسبة للدركي والبوليسي فتلك الشجرة التي تخفي الغابة حتى نكون ولو مرة صرحاء مع انفسنا لمادا نستتني الطبيب من الرشوة لمادا نستتني القاضي لمادا نستتني الوكيل لمادا نستتني المحامي لمادا نستتني القائد الكل بدون استتناء يموت على الرشوة وهدا من حقهم فالاجرة غير كافية كما يقولون.ادن يجب الصرامة في تطبيق القانون وتشديد العقوبة على مختلسي المال العام. وكن متأكدا انا المغاربة سيأخدون العبرة وتبدأ الظاهرة تنقرض شيئا فشيئا.
خد العبرة الأن يا اخي الراجي من مشكل النقل الحضري في الرباط هناك ازمة خانقة وينفي والي الرباط وجود ازمة بل مجرد انتقال من مرحلة الى مرحلة0





# 5 - بــشاخ!أكتب ولا حرج

abouzia78

أما هذا المجال فما عليك إلا أن تطلق العنان لقلمك وتخط ما بدا لك حقا كان أو باطلا،أمّا وأن تنصب نفسك المدلي برأيه والمعترض على شرع الله ثم الكلام بغير علم في أمور قضى من أجل توضيح حكمها أعمارهم ليستطردوا بعد تحقيقهم واجتهادهم والله أعلم! لتأتي أنت لتكتب ما كتبته في مقالك الأعرج القبل هذا والجزم بصحته جلي واضح!! إستغفر الله وتب إليه لعلك تُكَفِّر عن تطاولك على شرع الله...





# 6 - عْلى هو المشكل غِير فْالمسؤلين

كريم محمد علي

(إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ).سـورة الرعـد
و لكم واسع النظر.





# 7 - ان الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأ

مختار الطنجاوي

قديما قيل أن العبد يقرع بالعصا والحر تكفيه اشارة ولهذا يا أخي أنا لا أتفق معك في ما ذهبت اليه، لإنني أعتقد أن العيب في الناس جميعا سواء كانوا مسؤولين أو مواطنين عاديين مثلما العيب في الانظمة القانونية أيضا، فالأنانية هي الصفة التي نمتاز بها للأسف نحن أفراد هذا الشعب ولأن الوازع الأخلاقي منعدم عندا فسنخرق القانون عند أول فرصة تتاح لن. لذلك فلن تجدي معنا قوانين الأرض كلها لأن الله لا يغر ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم. تحياتي أخي الكريم





# 8 - Beautiful

Simo HG

true
and i was in a situation like that.
I had to pay the officer 200 black market to save my self his or their assulat
After 11 year out of my country the Kingdom of Morocco i find my self there and driving a car
it was in early Ramadan and we were fasting
every thing was fine until i get out from the tool and was looking for an exit
i was driving slow looking for the exist
and then
A mustash offical guy stoped me with an ellectronic device not working always set for over speed saying 75
i was going 35 seeking the exist
asked for my license registration and all were provided
and then i was told step out cross the street to bigger head
i did we all were fasting
and then i was told
four hundred now or your USA license will go to the court or split with us the expenses
i asked how
they told me pay 50 per cent of the four husndred now and go
i did
when i left i hate my self and wanted to go back to him ask him for the money and seek justice
I was told
if you do
you do you maybe never be able to go back to USA
and i let it go and decide to not go there again as far as these behavior are still there
thank you Mr Raji






# 9 - ما الحل إذا؟

Kamal*//*كمال

يقول الأخ الراجي: " فلو كان لدينا قانون صارم كالذي يوجد في البلدان المتقدمة، لكان لدينا أيضا مسؤولون كالذين يوجدون هناك!"
يقترح الأخ "الزيار" كحل رادع للفساد. بالطبع، المراقبة الصارمة على جميع الأصعدة يمكن أن تكون رادعة لمحاربة الشفافية في التسيير من طرف بعض مسيري مؤسساتنا العمومية. و لكن "الزيار" وحده، ليس كافيا. فنلاحظ، مثلا أن الإرادة السياسية على أعلى مستوى في البلاد متوفرة، وهنالك إلحاح مستمر على ضرورة تخليق الحياة العامة و وجوب تحسين الحكامة في تسيير الشأن العام من طرف عدة أصوات مسؤولة عن تسيير الشأن العام. و المجهودات التي بدأت تبذلها و تخطط لتطويرها مؤسسة "الهيئة المركزية للوقاية من الرشوة" خطوة مهمة على طريق تحسين الحكامة و إصلاح الخلل الذي ما لبث ينهش مصلحة البلاد و يتلاعب بالأموال العامة معيقا بذلك المجهودات الجبارة المبذولة قصد تحقيق نماء اقتصادي يمكن من تحقيق حلم المغاربة بكسب لقمة العيش الكريم.
مع الأسف الزيار ليس كافيا. و المشكل ليس فقط في صرامة القانون، كما طرح الأخ الراجي، و إن كان ذلك شرطا أساسيا لردع الفساد.
المشكل العويص يتجلى في أن سوء التسييرقد يظهر على الأوراق وفي طيات الملفات التي قد يطلع عليها المراقبون أو حتى لجان التقصي المختلفة و كأنها محترمة لظوابط الشفافية.
المشكل هو هل مطابقة تواريخ استلام البضائع، مثلا، موضوعة من طرف مستعملي البضائع أو من طرف مسؤولين مباشرين عن استلامها، أو موضوعة من طرف مستخدم أومر بوضعها تحت التهديد الشفوي، طبعا، بالزجر الإداري.
المشكل هو أن المستخدم الذي يرفض التنازل عن حقه مثلا في كتابة تقارير توَثِّق لعمله و يستمر، متحديا أوامر رؤساءه، في تقديم هذه التقارير لرؤساءه يُهدَّد و تُتَّخذ في حقه إجراءات إدارية تجعله يشتغل في مصلحة لا علاقة لها بالتسيير المالي لمؤسسته و لا يستدعي كتابة تقارير توثق لعمله، و آنذاك تنهال الإجراءات الإدارية الزجرية التي من دون شك ترتكز إداريا و حسب "قانون إيداري صارم" على تقارير قد يكون كتبها رؤساء مباشرين يسمعون "الهضرة" في مصلحة لا تتعامل إلا ب"الهضرة" و الأوامر المباشرة التي لا يمكن توثيقها و توثيق محاسبة المستخدم عليها إلا بواسطة تقارير يكتبها أو يوقعها رؤساء مباشرين؛
 

" الزيّار" وحده يصلح العقليات الفاسدة

الرجوع الى أعلى الصفحة 

صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» تفسير " حداثي " لأحلام " رجعية "
» منتخب الجزائر لكرة القدم " يُرجم " في القاهرة
» من الرصاص الفاسد.. إلى القمم الفاسدة
» سقوط دكتاتور و انهيار عاصف لعميد الأنظمة الفاسدة
» كريشان يكتب عن التراجع " المقلق " للصحافة المغربية

صلاحيات هذا المنتدى:تستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
** متابعات ثقافية متميزة ** Blogs al ssadh :: تـــــــــاء التأنيث الـــــمتحركة زائر 745-
إرسال موضوع جديد   إرسال مساهمة في موضوعانتقل الى: