** متابعات ثقافية متميزة ** Blogs al ssadh
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

** متابعات ثقافية متميزة ** Blogs al ssadh

موقع للمتابعة الثقافية العامة
 
الرئيسيةالأحداثالمنشوراتأحدث الصورالتسجيلدخول



مدونات الصدح ترحب بكم وتتمنى لك جولة ممتازة

وتدعوكم الى دعمها بالتسجيل والمشاركة

عدد زوار مدونات الصدح

إرسال موضوع جديد   إرسال مساهمة في موضوع
 

 فيلم «YES» لـ: سالي بوتر رصدُ التناقضات والمفارقات بين الشرق والغرب

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
الكرخ
فريق العمـــــل *****
الكرخ


عدد الرسائل : 964

الموقع : الكرخ
تاريخ التسجيل : 16/06/2009
وســــــــــام النشــــــــــــــاط : 4

فيلم «YES» لـ: سالي بوتر  رصدُ التناقضات والمفارقات بين الشرق والغرب  Empty
08122010
مُساهمةفيلم «YES» لـ: سالي بوتر رصدُ التناقضات والمفارقات بين الشرق والغرب

فيلم «YES» لـ: سالي بوتر  رصدُ التناقضات والمفارقات بين الشرق والغرب  Arton6256-00a70 يبدأ فيلم «YES» للمخرجة سالي بوتر بمشهد خادمة ترتّب السرير، تعمل في بيت رجل غير مستقرّ يفشل في ما يقوم به، وزوجته عالمة أجنّة، برمجا حياتهما بطريقة تبادل الرسائل، ولا يلتقيان إلاّ نادراً. تسود بينهما حالة جفاء. تسرد الخادمة تنظيراتها حول النظافة والأوساخ، وتعتبر مهنتها علاجاً للمنازل، كما تعتبر البشر مصدر الشرور، تقول إنّها ترى الألم مطبوعاً على السرير، تدقّق في الكاميرا وهي تبوح بهواجسها، تختصر نظرة الآخرين إلى عمال التنظيف، حيث يرونهم كتلة متشابهة بلا روح ولا مشاعر ولا حقوق، رغم اضطلاعهم بدور أساسيّ وهو جعل الحياة جميلة، وتقول بوجوب تسميتهم بفنّانين تجميليّين أو مستشاري الأوساخ.. يتكرّر مشهد عمّال النظافة أكثر من مرّة، في هيئات ووضعيّات مختلفة، ومن دون تحديد أيّ منهم، من دون تسميتهم أو إيلائهم أهمّيّة ما، رغم أهمّيتهم وعدم إمكان الاستغناء عنهم.. يرصد الفيلم التناقضات والمفارقات التي يعجّ بها العالم المعاصر، الذي ينبني في بعض جوانبه على الفوضى التي تشكّل حالة من التيه، تصدّعات وإسقاطات، تخصيص وتعميم.. تفلسف وثورة، اغتيال للأفكار والأحلام، محاولات لتنقية النفوس والعقول..اغتيال الأفكار: يطرح الفيلم عدداً من القضايا، في إطار منفتحٍ، منها: كيفيّة اغتيال الأفكار في المجتمعات التي تعيش حالات تناحر وصراع واقتتال، فلا تعود القيم التي يجب على المرء التحلّي بها محمودة لأنّها قد تغضب بعض الأطراف، كما تشتدّ الدعوات التي تهدر الدماء، وتسلخ الإنسانيّة عن الأطراف الأخرى المعادية، تسود أجواء من الانشحان المتبادل والأحقاد المتعاظمة، يكون التركيز هنا على حالة من حالات كثيرة يعرضها، وهي أنّ الأطبّاء لا يُحتكرون ولا يتهرّبون من مسؤوليّاتهم، يلبّون صرخات النجدة أينما كان مصدرها، لا ينظرون إلى اللون أو الدين أو الطائفة، وعندما تنتفي هذه الشروط يفقدون كلّ احترامهم لذواتهم ولقيم مهنتهم.. يجسّد الممثّل «سيمون أبكاريان» شخصيّة طبيب لبنانيّ ينتقل إلى العيش في بريطانيا، تضطرّه الظروف السيّئة إلى العمل كطاهٍ في أحد مطاعمها، بعدما كان طبيباً جرّاحاً على غرار والده، انتقل من الجراحة، ومن العمل بمبضع كان يشقّ به اللحم ليتفقّد أرواح الناس، إلى استخدام سكينه ليبرع في تقطيع اللحم الذي لا يأكله، ويزعم أنّه يحبّ عمله، ويردّ بسخرية ومرارة على السؤال الذي توجّهه له صديقته حول شعوره أنّه يهدر موهبته وقدراته، بأنّ المؤامرة تغيّرت وتمّت إعادة النظر في القصّة، أنزلت مرتبة البطل وخُفِّضت منزلته، أصبح طاهياً.. ثمّ وبمرارة مضاعفة يسرد السبب الحقيقيّ الذي دفعه إلى هجر بلده وقطع آلاف الأميال والتغرّب في بلد آخر، إذ أنقذ ذات ليلة، إبّان الحرب الأهليّة اللبنانيّة، رجلاً يُحتضَر، أجرى له عملية جراحية ناجحة، شعر على إثرها بالرضى، لأنّه أجرى العملية ببراعة كما يفترض به، وعندما استدار ليرحل، وجد رجالاً يعرفهم يقفون على عتبة الباب، وكان واثقاً من أنّهم يبيّتون شرّاً، كانوا يحملون أسلحة والحقد يتطاير من عيونهم، أخبروه أنّه يهدر موهبته ووقته على شخص قد يقتل لاحقاً أطفاله أو أطفالهم، أردوه قتيلاً أمام عينيه، وقالوا له إنّه لا يمكنه أن يعتبرهم مَرضى، وأنّه ينبغي عليه من الآن وصاعداً ألاّ يعالج مرضاهم.. ثمّ وجدهم يتحلّون بالواقعيّة ليزعموا أنّهم قد فعلوا ذلك باسم الشعب.. يبرّرون فعلتهم الشنعاء، ويملكون الذرائع للاستمرار في ذلك.. ولا يحدّد الفيلم إلى أيّ طائفة أو فريق ينتمي البطل، ولا يذكر مَن القاتل ومَن القتيل، بل يكون الحديث عامّاً، فلا فرق بين هذا الفريق وذاك طالما كلّهم يعيشون في بلد واحد يضمّهم، وذلك كي لا تأتي الإدانة لأحدهم على حساب الآخر، لا يحدّد رمز ولا دين، لتكون الإدانة كلّها للموقف وللظاهرة، ولتعرض مقولة أنّ الحروب شرور كلّها، وكلّ قاتل هو قتيل بالرصاصة التي يقتل بها.. الجاني هو الضحيّة، الكلّ ضحايا يتناسفون فيما بينهم.. كما أنّ هنالك حالات أخرى من اغتيال الأفكار ترد في الفيلم، وهي حالات متباينة في مجتمعات مختلفة، وهي تُعرَض لتنتقد عسى أن يُوقَف العمل بها، رغم تقادم الأيّام عليها، ولتأكيد فكرة أنّ القتل واحد، سواء كان جسديّاً أو فكريّاً، كالمجتمع الأمريكيّ، اضطهاد البيض للزنوج، نعت العرب والمسلمين بالإرهابيّين بإطلاق، من دون التفريق بين أحدهم والآخر، بل يتجلّى نوع من الانسياق الأعمى خلف الدعاية الإعلاميّة المتطرّفة التي سعت إلى تكريس هذه النظرة، والمجتمع البريطانيّ، توارث العداء بين الإنكليز والإيرلنديّين، التصفية المعنويّة للمختلف فكريّاً كالنظر إلى الجدّة الشيوعيّة التي تنازع بنوع من الشفقة المشوبة بالتشفّي.. عندما يدين الفيلم ظواهر سلبيّة فإنّه يترك المشاهد يبحث عن الطرق المناسبة للتحاور، تنادي بتقبّل الآخر للتمكّن من التعايش السلميّ، وكي يكون الحبّ سائداً ومتحكّماً بدلاً من الحقد والقتل..تنقية العقل: يسعى الفيلم إلى تنقية العقول من الشوائب التي تعلق بها وتلوّثها، وذلك من خلال إيراد عدد من المشاهد، التي يرمي من خلالها إلى نبذ العنف في التعامل، وعدم اعتماد أحكام مسبقة، من تلك المواقف: في المطعم الذي يعمل في المهاجر العربيّ، يكون هنالك عمّال من جنسيّات مختلفة، وكلّ واحد ينطلق من تجربته محاولاً تعميمها، فالأفريقيّ لا يحاول التخلّص من عقدة السيّد والعبد، والبريطانيّ لا يتخلّص من عقدة الاستعلاء، تتباين الرؤى حول النظر إلى الأمور، يكون هنالك تقاذف بالاتّهامات والأوصاف الرامية إلى الإنقاص من قدر الآخرين والحطّ من شأنهم، وبشكل خاصّ من قبل أحد العمّال الغربيّين الذي كان يرى في العرب والمسلمين جهلة ومتخلّفين، وأنّ زيّ نسائهم يشبه زيّ القضاة، يفزعنه بها ويزرعن الرعب في نفسه.. يدلي الطبيب الطاهي برأيه في أمريكا أو الغرب بشكل عامٍّ، يصفها بامرأة شقراء جميلة، لا ترتوي من شرب دماء الرجال، يبدأ بسرد حادثة عن سائحة أجنبيّة قابلها على الحافلة، كان جسدها يرتجف تحت كنزتها الضيّقة الملتصقة، كان الرجال ينظرون إليها مشتهين وصلها.. ولم يقف عند تصوير المشهد في الحافلة بل انتقل إلى الحديث عن الفيلم الذي عُرض في التلفاز، حيث كانت تدور أحداثه عن فتاة شابّة جميلة وعذبة، شعرها الطويل الأشقر ينسدل على كتفيها، كانت تطلق النار على الرجال وترديهم أمواتاً.. كانت ترتدي ملابس تظهر مفاتنها، كانت ثمّة قطعة قماش صغيرة تغطّي جسدها، وكانت شفتاها حمراوين برّاقتين.. تتلذّذ بسفك دمائهم وهي مرتدية علماً ذا خطوط ونجوم.. كما يعلّق بأنّ شعبه كريم ويقدّر ضيوفه، ويتصرّف معهم بتهذيب.. بعدها يتوتّر الموقف، تتصاعد مشادّة بين الطاهي والعامل الغربيّ، يتدخّل على إثرها ربّ العمل ويطرد الطاهي من دون أن يحاول استيضاح الأسباب.. أي يُقابَل الدفاع عن النفس بالعنف والطرد، ليُدفع المطرود دفعاً إلى الانتقام لنفسه وردّ اعتباره.. كما أنّ هنالك مواقف أخرى تأتي في السياق، منها الموقف بين الزوج والزوجة، بين العشيقة والعشيق، بين الأجيال، الجيل الجديد الذي ينخدع بالأضواء ويبحث عن الشهرة السريعة الزائلة، والجيل السابق له المتعقّل في توجّهاته، المتفهّم لواقعه ووقائعه، كالطالبة ابنة صديقة العالمة، حيث تكون الأخيرة عرّابتها، ودائمة النصح لها.. لكنّها لا تتقيّد في كثير من الأحيان بما تقوله، حيث الاضطراب يغزو تفكيرها، فلا تدري أتؤمن بما فُطرت عليه أم بما تعلّمته عن طريق العلم، وتتأرجح بين الحقوق والواجبات.. تعرض الرغبة في كثير من الأمور والرغبة عنها في آن.. عن الاندماج والفشل فيه، عن التعايش والتطاحن، عن الموت والحياة..فلسفة الأرقام: يستبطن العمل كثيراً من الأسئلة الوجوديّة، يقدّمها بلغة شاعريّة، ففي بعض المواقف يشطح الخيال بالشخصيّات، وتبدأ بالتفلسف، تلقي آراءها وتنظيراتها في مختلف مناحي الحياة، تجتهد في ذلك لتكون لها عوالمها التي تجنح فيها غير متقيّدة بقيود من أيّ نوع، ففي موقف حميم بين الشخصيّتين الرئيستين في الفيلم «جون وسيمون»، يشتطّ كلاهما في التفلسف حول الأرقام وأبعادها التي تنطوي عليها، يلبّسونها أفكارهم، ينطلقون من الحديث حول الرقم وحد إلى الرقم أربعة، ثمّ يعودون إلى الصفر في سلسلة منفتحة لا نهائيّة. نجد البطل يبدأ الحديث عن الرقم واحد بمودّة، يقول إنّه يتكلّم عن رقم، عن فكرة، عن حبّه لكلّ ما هو فريد من نوعه، وإنّ الواحد متعمّم وشامل، «هناك أنا واحد، وأنت واحدة، وقمر واحد، وشمس واحدة». فتردّ عليه صديقته بأنّ «الواحد كلمة مبنية على وهم، الحياة بحدّ ذاتها تنبثق من الاندماج، الرقم «2» هو رمز الجمع، يجمع ما بين الرفض والقبول، بين الانجذاب والنفور.. إنّه ليس لحناً فرديّاً بل هو لحن ثنائيّ جميل عزف ليجلبنا إلى هنا».. وتضيف إنّه هو الذي حملنا إلى الأمّ والرغبة هي التي قادتنا إلى العشيق.. ثمّ بالانتقال إلى الرقم ثلاثة، وبعدها إلى الرقم أربعة الذي يختصر رغبة المتكلّم حوله، «منزل له جدران وباب واحد يحوي بداخله الرغبة».. ولا يتمّ إكمال السلسلة إلى اللانهاية، فيعود إلى الصفر؛ الرقم الذي لا وجود له، والذي هو السلطة الخفيّة الصامتة التي تتحكّم بحياتنا: «إنّه الفراغ والعدم، إنّه بحر لامتناهٍ من الخلوّ.. إنّه رقم شامل كابح، ويا للهول إنّه الرقم الوحيد الذي نحتاج إليه..».. وبعد أخذ وردّ وتبادل رؤى وتفلسف من قبلهما، يعود العاشق إلى الرقم واحد الذي بدأ به ومنه، ليداور ويناور ويقسم بأنّ جلّ ما قصده هو أنّ حبيبته التي في حضنه هي المرأة الوحيدة الأولى والمنشودة، وأنّها ضوء حياته ونور لياليه ووردة عمره.. لا تعود الأرقام مجرّدة جامدة بليدة، أو مفرّغة من أبعاد إنسانيّة، بل تؤنسن وتلبَّس صفات ومزايا فريدة.. تتبع صفات ومزايا المتكلّمين في عوالمها.. ومثلها الغناء الذي يُخرج الشخص من طور مقيّد وتلقي به في رحاب مفتوحة، يقول بطل الفيلم في تفضيله الغناء على الكلام: «الغناء يمنحنا الحرّيّة لنحزن أو لنفرح». وكذلك الرقص الذي يسمو بالإنسان ويفرّغ شحناته ويريحه، ينقله إلى عالم ينعتق فيه من قيود الصرامة التي يفرضها الواقع في كثير من الأحيان، بدواعٍ وذرائع غير مقنعة..المهاجرون كتلة واحدة متشابهة بلا ملامح أو أرواح..؟! تختم المخرجة الفيلم بمشهد الخادمة أيضاً، ولكن في وضعيّة مختلفة، وهي بتأكيدها على ذلك كأنّما تركّز على دور النظافة في حياتنا، لكن لا النظافة الخارجيّة فقط، وتحاول أن ترسّخ بذلك صورة جديدة بدلاً من الصورة السابقة التي زرعت في العقول حول المهاجرين، وأنّهم ليسوا شرّاً كلّهم، أو أنّهم ليسوا كتلة واحدة متشابهة بلا ملامح أو أرواح.. كما أنّها تنقل عدّة رسائل من خلال عين الكاميرا التي تحضر من عدّة زوايا، تتخفّى أحياناً في «خلف» كاميرات مراقبة، تظهر الصورة بالأبيض والأسود من دون إرفاق الصوت، ومن دون اللجوء إلى الألوان، تنوّع في الأساليب، تنتقل بين الأمكنة، تصوّر مشاهد من أماكن مختلفة «بيروت، كوبا…»، تؤكّد على الحوار ودوره الرئيس في السعي إلى التفاهم.. تختم بالحبّ والشاطئ الجميل، ولاشكّ أنّ خاتمتها هي الخاتمة المنشودة لا الواقعيّة، خاتمة مبشّرة، قائلة بوجوب سيادة الحبّ والنظافة.. ولم تؤثّر المباشرة التي عرضت بها بعض المشاهد، وخاصّة تلك التي كانت تقال فيها الأفكار بتركيز النظر على الكاميرا، كالمقطع الأخير الذي يختصر الفكرة الرئيسة، عندما تقول الخادمة: «عندما تمعنون النظر تلاحظون أن لا شيء يزول، الأمور تتغيّر، فالليل يصبح نهاراً والنهار ليلاً، لكنّ هذا غير صحيح، كلّ شيء يتعلّق بوجهة نظرك، ويعتمد على موقفك من هذه الحياة، في النهاية لا يستحقّ الأمر أن تحاول تنظيف حياتك وتزيل الأوساخ، فأنت لا تستطيع ذلك، فكلّ ما تقوله يبقى راسخاً، ويخلّف وراءه أدلّة، يقول المنطق إنّه لا يوجد شيء اسمه لا شيء على الإطلاق، قد يكون هناك أمر بالغ الدقّة لكنّه موجود، في الواقع إنّ لفظة «لا» غير موجودة، لا يوجد سوى: أجل».
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مُشاطرة هذه المقالة على: reddit

فيلم «YES» لـ: سالي بوتر رصدُ التناقضات والمفارقات بين الشرق والغرب :: تعاليق

لا يوجد حالياً أي تعليق
 

فيلم «YES» لـ: سالي بوتر رصدُ التناقضات والمفارقات بين الشرق والغرب

الرجوع الى أعلى الصفحة 

صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» العلاقة بين الشرق والغرب..حوار أم صراع؟
» الإسلام والغرب.. من الإحتكاك إلى الإختراق
» رشيف التناقضات الواضحة بين العلم والإسلام (4)
» الفيلسوف تشارلز تايلور: كلّ السوء في تبنّي رؤية نيو ليبراليّة تعمى عن التناقضات الثقافيّة الكبرى وتؤمن أنّ العولمة هي الحلّ الأمثل
» العالم الإسلامي والغرب..من العزلة إلى التواصل

صلاحيات هذا المنتدى:تستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
** متابعات ثقافية متميزة ** Blogs al ssadh :: دراسات و ابحاث-
إرسال موضوع جديد   إرسال مساهمة في موضوعانتقل الى: