للأسف ,نحن لسنا ملائكة, ولسنا نعيش في الجنة ,
ولذلك فقط يوجد في حياة بعض منا أعداء ويوجد الحقود ويوجد الحسود ,
وكما قال الدكتور عايض القرني في كتابه لا تحزن
( يوجد اشخاص هدفهم الوحيد هو تدمير أهداف الآخرين )
للأسف أحيانا يكون من الأقارب قد يكون أخ أو أخت أو حتّى أب أو أم يتعمد تدمير حياتك أو إهانتك أو إذلالك حتّى
كما قال الله تعالى : ( يا أيّها الّذين آمنوا إنّ من أولادكم و أزواجكم وآبائكم عدوّا لكم ف احذروهم )
فإذا كنت أو كنت ممّن حالفهم الحظ السيّء وأبتليت بعدوّ الذي قد يكون أحيانا صاحب نفوذ ..
فماذا تفعل عندما تجمعكم الدنيا في نفس الغرفة وتضطر أن تنظر إلى عينيه بل وتتكلم معه أيضا لانه بكل سعة وجه إبتسم لك ؟
هل
1 تلزم الصّمت وتتظاهر باللامبالاه فبالتاكيد إظهارك لكرهك سيكون دليل نصرة ؟
أم
2تظهر له نظرات الحقد والكرة وتتلفظ بالفاظ سيئة في وجهة ؟
أم
3تتحاشاه وتتحاشي تماما النظر في وجهة ؟
أم
4تحتسب الله على مافعله بك ؟