** متابعات ثقافية متميزة ** Blogs al ssadh
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

** متابعات ثقافية متميزة ** Blogs al ssadh

موقع للمتابعة الثقافية العامة
 
الرئيسيةالأحداثالمنشوراتأحدث الصورالتسجيلدخول



مدونات الصدح ترحب بكم وتتمنى لك جولة ممتازة

وتدعوكم الى دعمها بالتسجيل والمشاركة

عدد زوار مدونات الصدح

إرسال موضوع جديد   إرسال مساهمة في موضوع
 

 اعتراف يستطيعون قطف كلّ الزّهور، و لكنّهم لا يستطيعون حجب الرّبيع الجمعة 12 تشرين الأول (أكتوبر) 2012 بقلم: الحبيب الجنحاني

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
الكرخ
فريق العمـــــل *****
الكرخ


عدد الرسائل : 964

الموقع : الكرخ
تاريخ التسجيل : 16/06/2009
وســــــــــام النشــــــــــــــاط : 4

اعتراف  يستطيعون قطف كلّ الزّهور، و لكنّهم لا يستطيعون حجب الرّبيع الجمعة 12 تشرين الأول (أكتوبر) 2012 بقلم: الحبيب الجنحاني   Empty
13102012
مُساهمةاعتراف يستطيعون قطف كلّ الزّهور، و لكنّهم لا يستطيعون حجب الرّبيع الجمعة 12 تشرين الأول (أكتوبر) 2012 بقلم: الحبيب الجنحاني



اعتراف  يستطيعون قطف كلّ الزّهور، و لكنّهم لا يستطيعون حجب الرّبيع الجمعة 12 تشرين الأول (أكتوبر) 2012 بقلم: الحبيب الجنحاني   Arton11398-c24ab

*صدر
قبل أيّام قليلة كتاب جديد للأستاذ الحبيب الجنحاني بعنوان "دفاعا عن
الحريّة"، ويسرّ موقع "الأوان" أن ينشر منه النصّ التّالي :






أعترف
بأنّني واع كلّ الوعي بأنّ للحريّة ثمنها، و قد يكون في بعض الحالات
باهظا، وواع بأنّ للثّورات منطقها الخاصّ، ومفاجآتها الإيجابيّة
والسّلبيّة.

أعترف بأنّني أنتسب إلى ذلك العدد
الكبير من المواطنين الذين كانت أيديهم على قلوبهم خوفا من أن تسرق الثّورة
عندما تتحرّك أصابع في الدّاخل أو الخارج لتبث البلبلة والاضطراب، ولنا في
التّاريخ الحديث أمثلة متعدّدة على ذلك.

وكنت
واعيا، شأني في ذلك شأن عدد كبير من أفراد النّخبة السياسيّة والفكريّة
الوطنيّة، بأن نشر الوعي السّياسي، وتغذية روح المواطنة يمثّلان سدّا منيعا
أمام الأخطار المهدّدة للثورة بشتّى أصنافها، فرأيت من باب أضعف الإيمان
أن أسهم في ذلك إسهاما متواضعا فحملت نصوصي من هذا المنبر الإعلامي عناوين
متعدّدة في هذا السّياق مثل "المواطنة والحريّة"، "مصلحة الوطن أوّلا"،
"الدّين لله والوطن للجميع"، "السّياسة وتوظيف الدّين"، "خطر الانزلاق"،
"هيبة الدّولة وأخطاء السّلطة"، "لا بديل عن التّوافق"، "المجتمع المدني
وكسب الرّهان"، "هذا أو الطّوفان"، وغيرها من النّصوص، وقد هدفت بالأساس أن
تفرز الثورة نظاما سياسيّا ديمقراطيّا جديدا، دعامته الصّلبة التعدديّة
السياسيّة والفكريّة، وإرساء أسس التّداول السّلمي على السّلطة عبر صناديق
الاقتراع، وبذلك تستطيع التّجربة التونسيّة أن تقدّم نموذجا في الفضاء
العربي.

* * *
استبشر
النّاس خيرا لما مرّ الامتحان الأوّل العسير يوم الثالث والعشرين من
أكتوبر 2011 بسلام، وسرّوا لمّا انتصر الحسّ الوطني ببروز سلطة جديدة
متحالفة من أجل قيادة البلاد في المرحلة الانتقاليّة الثانية، وظنّوها
يسيرة رغم الأخطاء، وبرهنت في الجهة الأخرى المعارضة السياسيّة، وقوى
المجتمع المدني على وعي عميق بخطورة المرحلة، وضرورة التوافق والتّنازل
لاجتيازها بسلام، وطالب العقلاء بغضّ الطّرف عن العيوب الصّغيرة في سبيل
تحقيق الأهداف الكبرى، والتّمييز بين الاستراتيجية والتّكتيك، وتأتي في
مقدمة هذه الأهداف تحقيق الاستقرار أوّلا صيانة مكاسب التّجربة التّحديثيّة
التي أرست أسسها دولة الاستقلال ثانيا الفصل الواضح في التّقييم السّياسي
بين مكاسب الدّولة الوطنيّة وبين النقطة السوداء في النظام البورقيبي لمّا
أوصد الأبواب أمام طموح الشّعب التّونسي في تمتّعه بالحريّة، وحقوق
المواطنة، وشرّع للاستبداد.

إنّ نقدنا للنّظام
السّلطوي الذي مارسه الزّعيم بورقيبة لا يعني البتّة نكران المكاسب الكبرى
التي تحققت في المجالات الأخرى، وهي مكاسب الشّعب التّونسي، وليست مكاسب
نظام سياسي فحسب.

إنّ الشّجرة لا تحجب الغابة في مجال النّقد السّياسي العقلاني.
تحضرني في هذا الصّدد الأبيات التّالية، وهي من قصيدة رثا بها الشّاعر العربي الكبير الجواهري عبد النّاصر :
أكبرت يومك أن يكون رثاء
الخالدون عهدتهم أحياء
لا يعصم المجد الرّجال، وإنّما
كان العظيم المجد والأخطاء
تحصى عليه العاثرات وحسبه
ما كان من وثباته الإحصاء

* * *
أعترف
بأنّ المواطنين قد بدأوا ينامون ملء جفونهم بعد تأسيس مجلس انتخب انتخابا
ديمقراطيّا، وأصبح للوطن حارس يحرسه، وأضفى المجلس الجديد الشرعيّة على
السّلطة التنفيذيّة، ولكنّني أعترف أنّه لم تمرّ سوى أيام معدودات حتّى
بدأت تتلبّد السّحب، وتوارت السّماء الصّافية التي أظلت النّاس ليلة
الرّابع والعشرين من أكتوبر !

لماذا؟ وكيف؟
أعترف
أنّ الظّاهرة التي أفزعت النّاس، وجعلت الخوف يسيطر على القوى المدنيّة
الديمقراطيّة المتمسّكة بما حققته دولة الاستقلال من تقدّم تتمثل في تلك
الصّور المرعبة، وفي انتشار مفاهيم ماضويّة تراثيّة لا علاقة لها لا من
قريب، ولا من بعيد بعالم اليوم.

فهمت النّخبة
الظرفيّة التاريخيّة التي قذفت بالإسلام السّياسي إلى سدّة الحكم في بعض
الأقطار العربيّة، وتعاملت معها حسب أبجديّات المنطق السّياسي، وخاصّة لمّا
أكّد قادته تمسّكهم بالصّبغة المدنيّة للدّولة، وباحترامهم النّمط
المجتمعي الذي تعود عليه النّاس منذ زمن طويل، ولكن الفزع غذته تلك الظاهرة
التي تزامنت بين عشيّة وضحاها مع الانتصار في الانتخابات، وهنا طرح نفسه
بحدّة التساؤل التّالي : هل حدث ذلك صدفة ؟

قد
يكون ذلك، ولكن الشك والتشكيك لا يزولان إلا إذا بين الحكام الجدد الخيط
الأبيض من الخيط الأسود، وتبرؤوا بحكم المسؤولية السياسيّة الملقاة على
كاهلهم من كل مظاهر التطرّف والغلوّ، والإصداع بأنّ الإسلام بريء منها كلّ
البراءة.

* * *
نشرت
قبل سنوات مقالا بعنوان "الشّعوب بنخبها" كتبته مساء يوم حضرت في صباحه
مناقشة دكتوراه دولة بقاعة حسن حسني عبد الوهاب في كلية الآداب بمنّوبة، ثم
عدت إلى البيت منتشيا قائلا : إنّ البذرة التي غرسها الجيل المؤسس للجامعة
التونسيّة قد بدأت تثمر، وأن البلد الذي تناقش فيه مثل هذه الرّسائل
الجامعيّة – وهي لا تقلّ دقّة وعمقا عمّا عرفته في جامعات الغرب – قد بدأت
أقدامه ترسخ على درب التّحديث والتقدم، وألمعت إلى أن البلدان الكبرى
المتطوّرة هي بنخبها فيما بلغته من صيت عالمي، و ضربت على ذلك مثالا بفرنسا
مضيفا : لو استثنينا النّخبة الفرنسيّة بشتّى تياراتها، وتنوّع اختصاصها
ماذا سيبقى من إشعاع فرنسا إقليميا و دوليا ؟

الرّسالة الجامعيّة التي لمحت إليها هي نموذج من نماذج كثيرة تعتزّ بها الجامعة التونسيّة.
كنت
حريصا على حضور مناقشة هذه الرّسائل، مغتنما الفرصة لاحتساء القهوة مع
الأصدقاء في مشرب الكليّة، معرجا في رحلة الإياب على قسم المنشورات لأتزوّد
بأجمل النّصوص وأعمقها في الآداب والعلوم الإنسانيّة، وأبقى أتغذّى بوجبات
دسمة إلى أن يحين موعد الزّيارة الموالية.

أعود
فرحا بالبحوث الجديدة، وبتلك الصّورة الجميلة المشعّة، صورة الصّبايا
المدرسات المتألقات، وقد فاق عددهن في المشرب على عدد زملائهم.

* * *
أعترف
بأنّني ما كنت أتصوّر أن يأتي يوم في حياتي أرى في الصّفحات الأولى تلك
الأكوام المكوّمة من السّواد تخفي تحتها وجوه فتيات في عمر الزّهور التحقن
بمنهل ثري من مناهل المعرفة في أكثر الاختصاصات تفتحا وعقلانيّة : الآداب
والعلوم الإنسانيّة !

أعترف بأنّني ما كنت أتصوّر أن أعيش زمنا يفرض فيه السواد باسم الإسلام !
أعترف
بأنّني لما شاهدت الصبايا المكومات في السواد طار النّوم، وطار معه العقل
فاستنجدت بذاكرة المؤرّخ لاستحضار صورة جميلة من تاريخ المرأة العربيّة
المسلمة تطرد عني الكوابيس السّوداء.

تذكّرت
الصّالون الأدبي بالمدينة في بيت حفيدة الرّسول (ص) سكينة بنت الحسين، وهي
نبيلة شاعرة، ناقدة من أجمل نساء عصرها، تجالس الآجلة من زعماء قريش، ويؤم
مجلسها كبار الشعراء، وروى أحد معاصريها قائلا : أتيتها وإذا ببابها جرير،
والفرزدق، وجميل، وكثير، وكانت من أجمل النّاس شعرا (بفتح الشّين) تصفّفه
تصفيفا لم ير أحسن منه، وأصبح نموذجا تقتدي به نساء المدينة عرف "بالطرة
السكينية" نسبة إليها.

من هو المغفل الذي يعتقد
أنّ حفيدة الرّسول كانت تدير مجلسها الأدبي، وهي منقبة، وكيف يمكن أن يرى
النّاس جمال وجهها، وتصفيفة شعرها إذا كانت منقبة !

أسعفتني
الذّاكرة بتألّق صورة أخرى، صورة عائشة بنت موسى حفيدة الصّحابي الجليل
طلحة بن عبيد الله، أما أمها فهي أم حكيم وجدها للأب هو أبو بكر، فجداها
للأب وللأم من المبشرين بالجنة، وخالتها عائشة أم المؤمنين، وأخبارها مع
الشّعراء كثيرة، ولعمر بن أبي غزل بها.

كانت
عائشة لا تستر وجهها فعاتبها زوجها مصعب بن الزّبير في ذلك فقالت : "إن
الله قد وسمني بميسم الجمال أحببت أن يراه النّاس، فما كنت لأستره، وولله
ما في وصمة يقدر أن يذكرني بها أحد".

حدث ذلك
من حفيدة النبي العربي، ومن حفيدة رفيق دربه أبي بكر قبل ما يربو عن أربعة
عشر قرنا، ويحدث اليوم ما يحدث في كلية الآداب بمنوبة في مطلع الألفية
الثالثة !

وبعد هل سقطت الأحلام القديمة ؟
أبدا، إنّ بذرة الأحلام القديمة لا تموت، فهي تترك تحت الثّرى بذورا لتنبت أحلاما جديدة، ومتجدّدة.
"إنّهم يستطيعون قطف كلّ الزّهور، ولكنّهم لا يستطيعون حجب الرّبيع".

* * *
أعترف
بأنّني هجرت منذ مطلع الألفيّة الثالثة الاختصاص الأكاديمي : التاريخ
الاقتصادي الاجتماعي للمجتمع العربي الإسلامي في العصر الوسيط لأنكب على
معالجة قضايا جديدة تشغل النّاس في الفضاء العربي المعاصر فصدرت لي كتب
بعنوان "العولمة والفكر العربي العاصر"، "المجتمع المدني والتحول
الديمقراطي في الوطن العربي"، "الحداثة والحريّة"، وغيرها من النّصوص في
هذا المجال، آملا أن أسهم إسهاما متواضعا في تنبيت مفاهيم حداثية، وبخاصّة
الكونيّة منها في التربة العربيّة.

أعترف بأنّ
الحنين بقي قويّا لحقل الاختصاص الجامعي، فما الحبّ إلا للحبيب
الأول، وحاولت يوما أن أنفض الغبار عن ملفّ عنوانه :"الإقطاع العسكري
وتدهور المدينة العربيّة الإسلاميّة" إيمانا منّي بأنّ العامل الحاسم في
تدهورها هو ظاهرة الإقطاع العسكري، وقد بدأ مع بني بويه، وتفشّى مع
السّلاجقة، ثم مع المماليك والعثمانيين، ولمّا تدهورت المدينة تدهورت
الحضارة العربيّة الإسلاميّة، إذ لا ننسى أنّها حضارة مدن بالدّرجة الأولى،
وأردت عبر هذه الدّراسة أن أبرهن أن الحكم العسكريّ هو مأساة العالم
العربي قديما وحديثا.

أعترف بأنّه حقل دونه خرط
القتاد، وخاصة بعد أن اعترفت على مضض بأنّ مرحلة الفتوّة قد ولت، والعزيمة
قد كلت، والقوى ألقت ما فيها وتخلت.

أعترف أن
حيرة سيطرت علي بعد ذلك فتساءلت : ما هو مآل تلك المصادر عن التاريخ
الإسلامي، وبينها النّادر بعد أن انقطع حبل الودّ بيني وبينها ؟

تنفست
الصعداء لما جاء يوم انتقلت فيه إلى المكتبة الوطنية، ولم أحتفظ إلا بتلك
المراجع التي عالج كتابها التجارب التحديثية التي عرفها المجتمع العربي
الإسلامي منذ النّصف الأول من القرن التاسع عشر حتى اليوم، مؤملا أن تسنح
الفرصة لدراسة هذه التجارب انطلاقا ممّا أنجزته المناهج الجديدة.

إن
هذه التجارب قد نجحت في مجال الإصلاح، وتجديد الفكر الإسلامي، وفي أحضانها
ولدت حركات التحرّر الوطني، ولكنّها فشلت سياسيا، ولا يمكن أن تنجح في ظل
الحكم المطلق.

أعترف بأنّني هدفت من وراء مخطط
المشروع الأول، والمشروع الثاني البرهنة على أنّه لا أمل في إنجاز مشروعات
التقدّم في ظل الحكم المطلق، أو سيطرة العسكر.


* * *

أعترف
بأنّني ما كنت أتصور أن يأتي يوم أحتاج فيه إلى مصادر التاريخ الإسلامي
بعد أن رحلت عني، احتجت إليها لمّا قذفت الثورات العربيّة بحركات "الإسلام
السياسي" إلى سدة الحكم فأصبحت أدبياتها تنضح بمفاهيم تراثيّة لا علاقة لها
بمفهوم الدّولة المدنيّة فأصبح النبوغ السياسي، والاعتراف بالآخر ولو كان
مشركا اسمه "صلح الحديبية"، وأصبح النائب البرلماني الذي انتخبه المواطن
حسب برنامج سياسي معين نائبا "ربانيا"، وأصبح حل مشاكل الجائعين المطالبين
بحقوقهم المدنية يمر عبر إقامة حدّ "الحرابة"، وأصبح إقامة نظام الخلافة هو
الهدف الأسمى للحكم الجديد !

احتجت لمراجعي
القديمة لأبرهن على أنّ هذه المفاهيم التراثيّة قد انتزعت من سياقها
التاريخي، وأن الآيات التي استشهد بها قد تنكرت لأسباب نزولها، وأن هذه
المفاهيم لا علاقة لها بعالم اليوم.

هل بهذه المفاهيم ستحقق شعوبنا مناعتها وتقدمّها؟ وهل من أجل توظيفها سياسيّا انفجرت الثورات العربية؟
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مُشاطرة هذه المقالة على: reddit

اعتراف يستطيعون قطف كلّ الزّهور، و لكنّهم لا يستطيعون حجب الرّبيع الجمعة 12 تشرين الأول (أكتوبر) 2012 بقلم: الحبيب الجنحاني :: تعاليق

لا يوجد حالياً أي تعليق
 

اعتراف يستطيعون قطف كلّ الزّهور، و لكنّهم لا يستطيعون حجب الرّبيع الجمعة 12 تشرين الأول (أكتوبر) 2012 بقلم: الحبيب الجنحاني

الرجوع الى أعلى الصفحة 

صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» قانون نيوتن النفسي الجمعة 25 تشرين الأول (أكتوبر) 2013 ، بقلم
» من جبّة الشّافعي إلى عمامة ابن خلدون الخميس 11 تشرين الأول (أكتوبر) 2012 بقلم: نزيه كوثراني
» دمة أولية حول “الرسالة الفرْجية” الجمعة 11 تشرين الأول (أكتوبر) 2013 بقلم: إبراهيم محمود
» الخبز الحافي قراءة في بعض الصّور من أرشيف الثّورة التّونسيّة 2/2 الاربعاء 10 تشرين الأول (أكتوبر) 2012 بقلم: العادل خضر
» المالينخولي السّعيد (3) في جينيالوجيا الشرّ الجمعة 17 تشرين الأول (أكتوبر) 2014 بقلم: ياسين عاشور

صلاحيات هذا المنتدى:تستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
** متابعات ثقافية متميزة ** Blogs al ssadh :: تـــــــــاء التأنيث الـــــمتحركة زائر 745-
إرسال موضوع جديد   إرسال مساهمة في موضوعانتقل الى: