** متابعات ثقافية متميزة ** Blogs al ssadh
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

** متابعات ثقافية متميزة ** Blogs al ssadh

موقع للمتابعة الثقافية العامة
 
الرئيسيةالأحداثالمنشوراتأحدث الصورالتسجيلدخول



مدونات الصدح ترحب بكم وتتمنى لك جولة ممتازة

وتدعوكم الى دعمها بالتسجيل والمشاركة

عدد زوار مدونات الصدح

إرسال موضوع جديد   إرسال مساهمة في موضوع
 

 المساء الذي بلون واحد لا يكتمل*

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
حياة
فريق العمـــــل *****
حياة


عدد الرسائل : 1546

الموقع : صهوة الشعر
تعاليق : اللغة العربية اكثر الاختراعات عبقرية انها اجمل لغة على الارض
تاريخ التسجيل : 23/02/2009
وســــــــــام النشــــــــــــــاط : 10

المساء الذي بلون واحد لا يكتمل* Empty
09032010
مُساهمةالمساء الذي بلون واحد لا يكتمل*

المساء
الذي بلون واحد لا يكتمل*

المساء الذي بلون واحد لا يكتمل* Jaklin
جاكلين سلام حياة بالمنتدى

هذا
المساء أعيد عليك القول: كان عليك أن تصل مع العاصفة تماماً كي نغمس كل
كلمة في لونها. نمنحها قبلة للهبوب ومن الأوراق نمدّ سريراً للقصيدة ونشبك
اللون باللون. هل مسّتكَ اشتباكات الجسد حين كانت العاصفة تلوذ بالنوافذ
والكائنات المجهولة وراءها؟ العاصفة ابن االريح، جدة النسمة، سليلة
المجهول، وأنت مجهول آخر أسامره في سلة ألواني. مسامرة العاصفة أرختْ عن
وجهي الأقنعة وعن كلماتي غربة ألوانها. ماذا سأفعل الآن بوجه بلا قناع!
قبل أن أعبث بمساحات اللون، كان عليّ أن أطفئ السيجارة، أطفئ الأضواء
والشفاه لتغفو الكلمات تحت غلالة الليل وإلى أن يصير الأفق قوس قزح ينحني
حول قلوب لا أعرف لونها ولا تعرفني. تخمد تحولات اللون. تسيح بين أصابعي
الألوان غريبة كالحقيقة، كالأوطان، كوجودي في هذا البيت الذي يكاد يغسله
هطول الفجر.
ويذكر أن جاكلين سلام، شاعرة وقاصة ومترجمة وتنشر مقالاتها في عدد من الصحف
العربية كالسفير، الحياة، الشرق الأوسط اللندنية، المستقبل اللبنانية،
وصحف ومجلات أدبية متفرقة في العالم العربي والمهجر الكندي. هذا الكتاب هو
الرابع في سلسلة إصداراتها. تقيم حالياً وتعمل في مدينة تورنتو في كندا.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مُشاطرة هذه المقالة على: reddit

المساء الذي بلون واحد لا يكتمل* :: تعاليق

سميح القاسم
رد: المساء الذي بلون واحد لا يكتمل*
مُساهمة الثلاثاء مارس 09, 2010 3:02 pm من طرف سميح القاسم
هذا
المساء أعيد عليك القول: كان عليك أن تصل مع
العاصفة تماماً كي نغمس كل
كلمة في لونها. نمنحها قبلة للهبوب ومن
الأوراق نمدّ سريراً للقصيدة ونشبك
اللون باللون. هل مسّتكَ اشتباكات
الجسد حين كانت العاصفة تلوذ بالنوافذ
والكائنات المجهولة وراءها؟
العاصفة ابن االريح، جدة النسمة، سليلة
المجهول، وأنت مجهول آخر أسامره
في سلة ألواني. مسامرة العاصفة أرختْ عن
وجهي الأقنعة وعن كلماتي غربة
ألوانها. ماذا سأفعل الآن بوجه بلا قناع!
قبل أن أعبث بمساحات اللون،
كان عليّ أن أطفئ السيجارة، أطفئ الأضواء
والشفاه لتغفو الكلمات تحت
غلالة الليل وإلى أن يصير الأفق قوس قزح ينحني
حول قلوب لا أعرف لونها
ولا تعرفني. تخمد تحولات اللون. تسيح بين أصابعي
الألوان غريبة
كالحقيقة، كالأوطان، كوجودي في هذا البيت الذي يكاد يغسله
هطول الفجر.
ويذكر
أن جاكلين سلام، شاعرة وقاصة ومترجمة وتنشر مقالاتها في عدد من الصحف

العربية كالسفير، الحياة، الشرق الأوسط اللندنية، المستقبل اللبنانية،
وصحف
ومجلات أدبية متفرقة في العالم العربي والمهجر الكندي. هذا الكتاب هو
الرابع
في سلسلة إصداراتها. تقيم حالياً وتعمل في مدينة تورنتو في كندا.


شكرا جاكلين على الهمس الخجول
avatar
رد: المساء الذي بلون واحد لا يكتمل*
مُساهمة الأربعاء مايو 19, 2010 9:49 am من طرف بن عبد الله
هذا
المساء أعيد عليك القول: كان عليك أن تصل مع
العاصفة تماماً كي نغمس كل
كلمة في لونها. نمنحها قبلة للهبوب ومن
الأوراق نمدّ سريراً للقصيدة ونشبك
اللون باللون. هل مسّتكَ اشتباكات
الجسد حين كانت العاصفة تلوذ بالنوافذ
والكائنات المجهولة وراءها؟
العاصفة ابن االريح، جدة النسمة، سليلة
المجهول، وأنت مجهول آخر أسامره
في سلة ألواني. مسامرة العاصفة أرختْ عن
وجهي الأقنعة وعن كلماتي غربة
ألوانها. ماذا سأفعل الآن بوجه بلا قناع!
قبل أن أعبث بمساحات اللون،
كان عليّ أن أطفئ السيجارة، أطفئ الأضواء
والشفاه لتغفو الكلمات تحت
غلالة الليل وإلى أن يصير الأفق قوس قزح ينحني
حول قلوب لا أعرف لونها
ولا تعرفني. تخمد تحولات اللون. تسيح بين أصابعي
الألوان غريبة
كالحقيقة، كالأوطان، كوجودي في هذا البيت الذي يكاد يغسله
هطول الفجر.
سبينوزا
رد: المساء الذي بلون واحد لا يكتمل*
مُساهمة الجمعة مايو 21, 2010 12:50 pm من طرف سبينوزا
المجهول، وأنت مجهول آخر أسامره في سلة ألواني. مسامرة
العاصفة أرختْ عن
وجهي الأقنعة وعن كلماتي غربة ألوانها. ماذا سأفعل
الآن بوجه بلا قناع!
قبل أن أعبث بمساحات اللون، كان عليّ أن أطفئ
السيجارة، أطفئ الأضواء
والشفاه لتغفو الكلمات تحت غلالة الليل وإلى أن
يصير الأفق قوس قزح ينحني
حول قلوب لا أعرف لونها ولا تعرفني. تخمد
تحولات اللون. تسيح بين أصابعي
الألوان غريبة كالحقيقة، كالأوطان،
كوجودي في هذا البيت الذي يكاد يغسله
هطول الفجر.
ويذكر أن جاكلين
سلام، شاعرة وقاصة ومترجمة وتنشر مقالاتها في عدد من الصحف
العربية
كالسفير، الحياة، الشرق الأوسط اللندنية، المستقبل اللبنانية،
وصحف
ومجلات أدبية متفرقة في العالم العربي والمهجر الكندي. هذا الكتاب هو
الرابع
في سلسلة إصداراتها. ت
avatar
رد: المساء الذي بلون واحد لا يكتمل*
مُساهمة السبت مايو 22, 2010 3:54 am من طرف بن عبد الله
المساء أعيد عليك القول: كان عليك أن تصل مع العاصفة
تماماً كي نغمس كل
كلمة في لونها. نمنحها قبلة للهبوب ومن الأوراق نمدّ
سريراً للقصيدة ونشبك
اللون باللون. هل مسّتكَ اشتباكات الجسد حين
كانت العاصفة تلوذ بالنوافذ
والكائنات المجهولة وراءها؟ العاصفة ابن
االريح، جدة النسمة، سليلة
المجهول، وأنت مجهول آخر أسامره في سلة
ألواني. مسامرة العاصفة أرختْ عن
وجهي الأقنعة وعن كلماتي غربة
ألوانها. ماذا سأفعل الآن بوجه بلا قناع!
avatar
رد: المساء الذي بلون واحد لا يكتمل*
مُساهمة السبت مايو 22, 2010 3:58 am من طرف بن عبد الله
لمة في لونها. نمنحها قبلة
للهبوب ومن الأوراق نمدّ
سريراً للقصيدة ونشبك
اللون باللون. هل
مسّتكَ اشتباكات الجسد حين
كانت العاصفة تلوذ بالنوافذ
والكائنات
المجهولة وراءها؟ العاصفة ابن
االريح، جدة النسمة، سليلة
المجهول،
وأنت مجهول آخر أسامره في سلة
ألواني. مسامرة العاصفة أرختْ عن
وجهي
الأ
جدارية
رد: المساء الذي بلون واحد لا يكتمل*
مُساهمة السبت مايو 22, 2010 5:12 am من طرف جدارية
ذا
المساء أعيد عليك القول: كان عليك أن تصل مع
العاصفة تماماً كي نغمس كل
كلمة في لونها. نمنحها قبلة للهبوب ومن
الأوراق نمدّ سريراً للقصيدة ونشبك
اللون باللون. هل مسّتكَ اشتباكات
الجسد حين كانت العاصفة تلوذ بالنوافذ
والكائنات المجهولة وراءها؟
العاصفة ابن االريح، جدة النسمة، سليلة
المجهول، وأنت مجهول آخر أسامره
في سلة ألواني. مسامرة العاصفة أرختْ عن
وجهي الأقنعة وعن كلماتي غربة
ألوانها. ماذا سأفعل الآن بوجه بلا قناع!
قبل أن أعبث بمساحات اللون،
كان عليّ أن أطفئ السيجارة، أطفئ الأضواء
والشفاه لتغفو الكلمات تحت
غلالة الليل وإلى أن يصير الأفق قوس قزح ينحني
حول قلوب لا أعرف لونها
ولا تعرفني. تخمد تحولات اللون. تسيح بين أصابعي
الألوان غريبة
كالحقيقة، كالأوطان، كوجودي في هذا البيت الذي يكاد يغسله
ابو مروان
رد: المساء الذي بلون واحد لا يكتمل*
مُساهمة السبت يوليو 24, 2010 12:37 pm من طرف ابو مروان
ائفون من العتمة
خائفون من الصمت

من الضجيج المميت

توقفت الحرب

منذ قليل, لكنهم

لا يصدقون التلفاز
 

المساء الذي بلون واحد لا يكتمل*

الرجوع الى أعلى الصفحة 

صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» جمال المنظر لا يكتمل إلا مع الظلام الكامل .
» الطاغية العربي: واحد، واحد، واحد! رشاد أبوشاو
» رحيل المساء -
» قبل الحكم على نيني بساعات "المساء" تغير مدير نشر
» حريّة بلون الورود

صلاحيات هذا المنتدى:تستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
** متابعات ثقافية متميزة ** Blogs al ssadh :: اخبار ادب وثقافة-
إرسال موضوع جديد   إرسال مساهمة في موضوعانتقل الى: