** متابعات ثقافية متميزة ** Blogs al ssadh
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

** متابعات ثقافية متميزة ** Blogs al ssadh

موقع للمتابعة الثقافية العامة
 
لعبة السيادة الوطنية I_icon_mini_portalالرئيسيةالأحداثالمنشوراتأحدث الصورالتسجيلدخول



مدونات الصدح ترحب بكم وتتمنى لك جولة ممتازة

وتدعوكم الى دعمها بالتسجيل والمشاركة

عدد زوار مدونات الصدح

إرسال موضوع جديد   إرسال مساهمة في موضوع
 

 لعبة السيادة الوطنية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابو مروان
" ثــــــائـــــــــر منضبــــــــط"
لعبة السيادة الوطنية Biere3
ابو مروان


عدد الرسائل : 411

الموقع : الحرية
تاريخ التسجيل : 05/10/2009
وســــــــــام النشــــــــــــــاط : 2

لعبة السيادة الوطنية Empty
31122009
مُساهمةلعبة السيادة الوطنية

في خضم المأساة القومية والإسلامية والإنسانية في
غزّة لا يسمع الإنسان إلا أصوات سيدها وأصوات خدمه وهي تردّد تعبيراً
قديماً يسمّى 'السيادة الوطنية'.
ويعجب الإنسان كيف أن هذا الشعار لا
يرفعه أحد في وجه اتفاقيات مذلّة مع الكيان الصهيوني ولا في وجه اتفاقيات
تجيز للأمريكيين التواجد بشتًى صوره في مختلف بقاع ومدن الأرض العربية ولا
في وجه إملاءات المؤسسات والشركات العولمية، ولكنّها أبداً جاهزة، كتعبير
حق يراد به باطل، عندما يتعلق الأمر فقط بالعلاقات العربية ـ العربية أو
العلاقات العربية ـ الإسلامية. عند ذاك فقط تجيّش الأبواق الإعلامية ويظهر
القانونيون في مراكز الأبحاث الاستراتيجية على شاشات التلفزيون ويقف
المتحدثون باسم وزارات الخارجية، من الذين عادة يقفون ورؤوسهم محنية
وعيونهم محدّقة في الأرض عندما يواجهون زائراً صهيونياً لعاصمتهم، وباسم
وزارات الدفاع، من الذين يقولون كلمة عندما يرون الطائرات الصهيونية يوميا
وهي تحلق في أجواء بلدانهم أو تلقي بقنابلها داخل حدود تلك البلدان أو
تقتل قوات الأمن الصهيونية جندياً أو مدنياً على الحدود ... ليدافع كل
هؤلاء بأوداج منتفخة عن حق بلادهم المقدس في السيادة الوطنية. ولا يزيد في
هزال وهزل تلك الحجّة إلا عندما ترفع في وجه شعب عربي شقيق أعزل جائع
منهك، ينام الألوف منه في العراء بلا مأوى وتنخر أجساد أطفاله الأمراض
والتشوّهات، وتتكالب الصهيونية والامبريالية وبعض الأنظمة العربية على
اذلالــه.
نحن إذن أمام تعبير يجب أن تزال الأقنعة عن وجهه وتعرف
محدّداته، ذلك أن هذا التعبير ليس مطلقاً كما يدّعي هؤلاء وإنما هو نسبي،
وأن الإرتكان إليه تحدّده عوامل كثيرة. فأولاً هناك إشكالية العلاقة بين
السيادة الوطنية الداخلية والسيادة الوطنية الخارجية. فاذا كان النظام
السياسي ليست لديه الشرعية، لأي سبب كان، وبالتالي ليس له أصلا الحق في
السيادة الداخلية، فهل يحق له أن يتحدث عن السيادة الخارجية؟ إذ أن مغتصب
الحكم أو مزوّر شرعيته سيعبر عن سيادة خارجية تمثُّل جماعته أو حزبه أو
منتفعيه ولكنه حتماً لا يستطيع أن يتكلم عن سيادة خارجية باسم الشعب الذي
لا يحكم ولا يتخذ القرار.
وثانياً، فان مفهوم السيادة، وهو مفهوم ملتبس
ومختلف عليه، ارتبط تاريخياً بالحكم المطلق الملكي لكنه تغيّر عبر التاريخ
ليصبح اليوم في حالة مراجعة جديدة على ضوء التشابك العولمي من جهة أولى،
وعلى ضوء صعود ظاهرة التكتلات الاقليمية وما تتطلبه من تنازلات جزئية عن
السيادة الوطنية المطلقة من جهة ثانية، وعلى ضوء الصعود المبهر لمبادئ
حقوق الإنسان وللالتزامات الإنسانية تجاه الجماعات المهضومة الحقوق من جهة
ثالثة. ولذا هل يأخذ المتبجحون باسم السيادة الوطنية هذه التحولات الدولية
الكبرى بعين الإعتبار عندما، باسم تلك السيادة، يضيفون إلى خزي وعار
وبربرية الصهيونية تجاه شعب غزّة ظلم ذوي القربي؟ وبمعنى آخر إذا تعارضت
السيادة الوطنية، وهي نسبية إلى أبعد الحدود، مع مبادئ حقوق البشر
الإنسانية، وكان رفع راية تلك السيادة يصبُّ في أهداف الاستعمار الأمريكي
الشرّيرة والإنتهازية الأوروبية الحقيرة والدراكيولية الصهيونية
المتعطٍّّّّشة للدماء العربية، فهل يحقّ للسيادة المجرّدة التي لا ترتبط
بواقع ولا تدافع عن أذى حقيقي مقنع أن تكون لها اليد العليا في النقاش
الدائر حول مذبحة غزّة؟
وثالثاً، فإن مفهوم السيادة هو مفهوم مرن
ويحتاج إلى أن ياخذ بعين الإعتبار الالتزامات تجاه الآخرين. فمثلاً، هناك
الالتزامات تجاه العضوية في الجامعة العربية، وهي ليست تنظيماً إقليمياً
فحسب وإنما تنظيم إقليمي قومي تحدّد التزامات أعضائه المشاعر القومية
المرتبطة بالتاريخ المشترك واللغة الواحدة والثقافة الواحدة والمصالح
المرتبطة مع بعضها بعضا، فهل يجوز أن يسمح للسيادة الوطنية أن تعلو على
هذه الالتزامات القومية؟ وفي هذه الحالة هل نحن في حالة غزّة أمام الظاهرة
العربية التي وصفها أرنولد وولفر بظاهرة النخب الحاكمة العربية التي تتصف
بالتعصّب الذاتي والنرجسيّة التي تصل إلى حد تأليه الذات' والتي تجعلها لا
تهتم بالتزامات النظام العربي القومي؟
ورابعاً، هل أن السياادة الوطنية
رديفة ومتناغمة مع المصلحة الوطنية والأمن الوطني أم أنها في بلاد العرب
أصبحت ورقة في يد السلطات لترفعها كلما شعرت بالخوف من ازدياد تردّي
أحوالها، وبالتالي حاجتها لإظهار قوة وطنيتها برفع سيف الدفاع عن السيادة
الوطنية المزعومة؟ وفي هذه الحالة هل يحقّ لنظام متزمّت بهذا الشكل
بالنسبة للسيادة الوطنية أن يسعى لأن يكون النظام القائد وصاحب النفوذ في
المنظومة القومية العربية؟ فالقيادة تحتاج إلى مرونة في العمل وتضحية في
الالتزامات وتعاطف مع محن الذين يراد قيادتهم.
لقد كتب روبرت جاكسون
بأن السيادة ما زالت تقود إلى كثير من الصياح والزعيق عند الدول الضعيفة
الخائفة. وفي رأيي أن هذه الجملة تفسر مع الأسف الشديد السقوط المذهل الذي
يتعامل به البعض مع غزة البطلة


بصراحة
كلام جدا جميل ومثل ما بقولوا بالعامية فعلا مدوزن.
بس للاسف يا دكتور اللغة يلي عم تكتب فيها أبدا مو ممكن تنفهم من قبل
الموجهه لهم (فعلا صعبه عليهم) نظرا لديق أفقهم و قلة ثقافتهم يلي فقط
محصورة بنهب الشعوب و اذلالهم.
وبدك للصراحة هيك شعوب بتستاهل هيك ......
مصطفى عبد القادر- تونس - قمة الفساد .. فساد اللغة!!
1- بعدما أضحى الاحتلال تحريرا، والسلم 'حربا عادلة'،
وقتل الأبرياء العزل دفاعا عن النفس، انتفض بعض الشعراء
في الولايات المتحدة ضد فساد اللغة معتبرينه من فساد
الأخلاق. وفساد اللغة قد تفشى في بلدان عديدة وفي مقدمتها
الدول الصديقة لأمريكا. فلا غرو إذن أن يصبح 'جدار تركيع
الأحرار' 'إنشاءات هندسية' ويصير الرضوخ للأعداء دفاعا عن
السيادة الوطنية..2- إن التحليل السليم يقول إن من
يدمر سمعة بلاده لدى الداني والقاصي بلا هوادة يكون، دون
شك، قد قبض ثمن ذلك بعدما اتفق مع أعداء الأمة على تصفية
قضاياها وإضعافها حتى يجد لنفسه موطئ قدم.3- هناك هوس
بزعامة المنطقة واستراتيجية من يتمسك بذلك تتمثل في إضعاف
الجميع بالتآمر على الجميع.4- احذروا القريب الغادر قبل
العدو السافر!!
[b]احمد صالح-غزة الحرة من دايتون - السد الواطي الجديد
بارك
الله فيك اخي الفاضل كنت امل ان تكون معنا في غزة لتذوق طعم الحرية
والتحدي الحقيقي رحم الله عبدالناصر فقد بنى السد العالي ليتحدى الاستعمار
اما السد الواطي الذي يبنيه مبارك فهواستجابة لاملاءات الاستعمار واذنابه
لا نريد من مصر سوى ممر بعرض اربعة امتار لشراء مواد البناء و البضائع
منهاوباضعاف ثمنها في مصر ليستفيد عمال مصر ومصانع مصر وتجار مصر ولكن
...لا نامت اعين الجبناء والخونة.
[/b]
[b][b]صباح احمد . - ملابس القيصر الجديده ..
في
بلد تتجاوز فيه الاميه ال 70% من السكان او اكثر وحيث متاعب الحياة
اليوميه من فقر وبطالة وامراض, في بلد كهذا يصبح اللعب فيه بمشاعر الناس
وتوجيههم الوجهة المطلوبه امرا سهل المنال, تصور الامي المتعب وهو يستمع
الى الاعلامي منتفخ الاوداج وهو يتحدث اليه من على شاشة التلفاز بصوت
العليم الواثق من نفسه محذرا من العدوان على السيادة الوطنيه,كيف يمكن
لهذا الامي ان يفهم ابعاد هذا القول والاهداف من وراءه وهو الذي لا يستطيع
اللحاق حتى لغويا بما يسمعه من كلام, النتيجة هي ان يسلم امره الى الله
وتفضيل السكوت على الكلام حتى ولو لم يكن مقتنعا بما يفال شانه في ذلك شان
المشاهدين لملابس القيصر العاري في الحكايه التاريخيه الشهيره خوفا من
الأتهام بالغباء وعدم الفهم بخلاف ما يراه الآخرون .
[/b][/b]
[b][b][b]عبد الرزاق من القدس المحتله - انتم من افرغ مصر جمال عبد الناصر من جمالها
في
عوده لي من كينياحيث كنت اعمل الى مطاراللدكان على الطائره ان تنزل في
مطار القاهره الدولي ومنه الى مطارالعدو وتم انزال الامتعه وتفتيشهافي
مطارالقاهره وفي غرفه التفتيش حضرالي اسرائيلي وسالني ان كانت الامتعه
خاصتي فاجبته نعم ولان وجهتي القدس المحتله سالني هل تعرف العبريه اجبته
نعم وبدابالسوال باللغه العبريه ولمده خمسه عشر دقيقه وكان كل المفتيشين
هم من الاسراءيليين بالقطع والتاكيدحوالي عشر اشخاص فاين السياده الوطنيه
يا معالي الرئيس ووزير الخارجيه ووزير الدفاع والطيران والداخليه هل
تعرفون هذه الحقيقه ام انتم لا تعلمون ما يدور داخل حدودبلدكم رجاء
مللنامن الاسطوانه المشروخه في التطاول علينا ومللنامن لعبه البس والفار
انتم لا سياده لكم ولا وطن لكم ولا راي لكم ولا كلمه لكم فانتم من عليه
تغطيه عورته قبل اتهام الاخرين وانتم من افرغ مصر جمال من جمالها
[/b][/b][/b]





.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مُشاطرة هذه المقالة على: reddit

لعبة السيادة الوطنية :: تعاليق

لا يوجد حالياً أي تعليق
 

لعبة السيادة الوطنية

الرجوع الى أعلى الصفحة 

صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» عولمة السيادة الوطنية وانعكاساتها على ثورات الحراك السياسي العربي 2011 دول المغرب العربي أنموذجاً
»  » السيادة السيادة
» ضربة موجعة للبوليساريو. حكام ليبيا الجدد: لا مستقبل للصحراء إلا تحت السيادة المغربية
» في السيادة وشرعية السلطة عند الجمهور
» من يبني الوطنية؟ ومن يهدمها؟

صلاحيات هذا المنتدى:تستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
** متابعات ثقافية متميزة ** Blogs al ssadh :: تـــــــــاء التأنيث الـــــمتحركة زائر 745-
إرسال موضوع جديد   إرسال مساهمة في موضوعانتقل الى: