كشارع يسير
على أربعة عجلات يلاحق نهايته بلا روية أو تعقل. أيكون الأمر مكلفاً لو أنك
تعيد ترتيب أيامك الماضية دون ان تنتابك حالة فزع، مهما بدا الأمر فادحاً،
من اكتشاف ما لاتود؟
للتذكر مذاق
الفقد، و أنت مثقل حد الأزرق بفوات، لا يمكن تعويضه أبدا. أأنت بعيد عن
دائرتك إلى هكذا حد...
عن أيامك..
عن الموجع الذي دائماً ما تورطت فيه دون ان تصل نجاة؟!