** متابعات ثقافية متميزة ** Blogs al ssadh
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
** متابعات ثقافية متميزة ** Blogs al ssadh

موقع للمتابعة الثقافية العامة
 
الرئيسيةالرئيسية  الأحداثالأحداث  المنشوراتالمنشورات  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  



مدونات الصدح ترحب بكم وتتمنى لك جولة ممتازة

وتدعوكم الى دعمها بالتسجيل والمشاركة

عدد زوار مدونات الصدح

 

 تزايد المخاوف من نهب مخزونات الأسلحة التابعة للقذافي خاصة الصواريخ المضادة للطائرات المحمولة على الكتف مارك هوسنبول واندرو كوين

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
سميح القاسم
المد يــر العـام *****
المد يــر  العـام *****
سميح القاسم


التوقيع : تخطفني الغاب، هذه امنيتي الحارقة حملتها قافلتي من : الجرح الرجيم ! أعبر من ازقة موتي الكامن لاكتوي بلهب الصبح.. والصبح حرية .

عدد الرسائل : 3072

تعاليق : شخصيا أختلف مع من يدعي أن البشر على عقل واحد وقدرة واحدة ..
أعتقد أن هناك تمايز أوجدته الطبيعة ، وكرسه الفعل البشري اليومي , والا ما معنى أن يكون الواحد منا متفوقا لدرجة الخيال في حين أن الآخر يكافح لينجو ..
هناك تمايز لابد من اقراره أحببنا ذلك أم كرهنا ، وبفضل هذا التمايز وصلنا الى ما وصلنا اليه والا لكنا كباقي الحيونات لازلنا نعتمد الصيد والالتقاط ونحفر كهوف ومغارات للاختباء
تاريخ التسجيل : 05/10/2009
وســــــــــام النشــــــــــــــاط : 10

تزايد المخاوف من نهب مخزونات الأسلحة التابعة للقذافي خاصة الصواريخ المضادة للطائرات المحمولة على الكتف مارك هوسنبول واندرو كوين Empty
25082011
مُساهمةتزايد المخاوف من نهب مخزونات الأسلحة التابعة للقذافي خاصة الصواريخ المضادة للطائرات المحمولة على الكتف مارك هوسنبول واندرو كوين

تزايد المخاوف من نهب مخزونات الأسلحة التابعة للقذافي خاصة الصواريخ المضادة للطائرات المحمولة على الكتف


مارك هوسنبول واندرو كوين












2011-08-25




تزايد المخاوف من نهب مخزونات الأسلحة التابعة للقذافي خاصة الصواريخ المضادة للطائرات المحمولة على الكتف مارك هوسنبول واندرو كوين 25qpt966


















واشنطن : يساور الولايات المتحدة وحلف شمال الاطلسي قلق بالغ إزاء احتمال
نهب الأسلحة التقليدية وإعادة بيعها خاصة الصواريخ المضادة للطائرات
المحمولة على الكتف من الترسانة الليبية في الوقت الذي ينهار فيه حكم
الزعيم الليبي معمر القذافي.
يقول بعض المسؤولين الغربيين إن هناك
معلومات متفرقة تشير إلى سرقة أسلحة من مخزونات القذافي وانها ربما تكون قد
وصلت إلى مسلحين أو متشددين في دول مجاورة مثل النيجر ودول شمال افريقيا.
وقال
المسؤولون إنهم قلقون على سرقة أسلحة تقليدية من الترسانة الليبية اكثر من
احتمال سرقة المواد المشعة والمواد الكيماوية وإساءة استخدامها.
وما
يمثل مبعث قلق على وجه الخصوص أن بعض الصواريخ أرض-جو في ترسانة القذافي
والتي تعرف باسم (الأنظمة الدفاعية الجوية المحمولة) التي يمكن استخدامها
في مهاجمة الطائرات ربما تسقط في أيدي متشددين.
وقالت فيكتوريا نولاند
وهي متحدثة باسم وزارة الخارجية الأمريكية الاربعاء 'إنها أسلحة خطيرة جدا
وغير مستقرة وإذا سقطت في الأيدي الخطأ فيمكن أن تسبب اضطرابا شديدا كما
شهدنا في أنحاء العالم'.
ولم يتضح الوضع الحالي لمخابيء الأسلحة التابعة
للقذافي لكن مسؤولين في واشنطن يعتقدون أن من المرجح أن تكون قوات معارضة
للقذافي قد اقتحمتها واستولت على الأسلحة بها.
وقالت نولاند إن من المعروف أن ليبيا 'تزخر بالأسلحة' وإن الولايات المتحدة قلقة من انتشارها.
وأضافت أن الحكومة الأمريكية أرسلت فريقين إلى المنطقة بما في ذلك إلى دول مجاورة لليبيا لبحث قضية أنظمة الدفاع الجوي المحمولة.
وقال
دوجلاس فرانتس وهو مسؤول رفيع سابق في لجنة العلاقات الخارجية بمجلس
الشيوخ ويعمل الآن في مؤسسة كرول للتحريات الدولية 'أتمنى كل الخير
للمعارضة لكن هناك مخاوف كبيرة جدا جدا بشأن مصير أسلحة القذافي'.
وأضاف
فرانتس أن الخوف من السرقة من الأسباب التي جعلت إدارة الرئيس الأمريكي
باراك أوباما تحجم عن تقديم أسلحة ثقيلة إلى القوات المعارضة للقذافي.
وإلى
جانب أنظمة الدفاع الجوي المحمولة فمن الأسلحة الموجودة في مخزونات
القذافي والتي ربما تكون معرضة للخطر الصواريخ المضادة للدبابات والمدرعات
والقذائف الصاروخية والمتفجرات.
وقال خبراء إن أغلب الصواريخ أرض-جو في
مخزونات القذافي يعتقد أنها من طراز اس.إيه 7 وهي ليست دقيقة بصورة كبيرة
وهي اكثر فعالية في إسقاط طائرات عندما يطلق منها وابل. لكن بروس ريدل وهو
خبير سابق من وكالة المخابرات المركزية الأمريكية في المنطقة قال إن من
المحتمل أن يكون في المخزونات الليبية أنظمة دفاع جوي محمولة أكثر تطورا.
وأضاف ريدل أن أيا من تلك الأسلحة محمولة وبالتالي فإن استخدامها سهل وتمثل 'خطرا حقيقيا على الطيران في أوروبا والدول العربية'.
وفي
تشرين الثاني (نوفمبر) عام 2002 أطلق متشددون مرتبطون بالقاعدة صاروخين
يطلقان من على الكتف على طائرة ركاب تابعة لشركة العال الاسرائيلية بعد
اقلاعها من مومباسا في كينيا مما كاد يتسبب في إسقاطها.
وقال مايك روجرز
عضو مجلس النواب الامريكي ورئيس لجنة المخابرات يوم الاثنين 'لابد أن نضمن
أن مخزونات القذافي من الاسلحة المتقدمة والاسلحة الكيماوية والمتفجرات لا
تسقط في الأيدي الخطأ'.
ويقول الكثير من الخبراء الأمريكيين ومن الدول
الحليفة إنهم لا يشعرون بنفس القدر من القلق من سرقة او إساءة استخدام ما
تبقى من إمدادات ليبيا من المواد الكيماوية أو المواد المشعة.
وقال خبير
بالأمم المتحدة على اطلاع بما تبقى في ليبيا من مخزون من غاز الخردل إن
ليبيا تخلت قبل سنوات عن المعدات والمواد اللازمة لتحويل الغاز إلى أسلحة
وإن الغاز ذاته من المرجح أن يكون تحلل بصورة كبيرة لدرجة تمثل خطرا بيئيا
أكثر من الخطر العسكري.
وقال أولي هاينونن وهو مسؤول رفيع سابق في
الوكالة الدولية للطاقة الذرية التابعة للأمم المتحدة أمس إن مخزونات
اليورانيوم منخفض التخصيب وغيره من المواد المشعة ما زالت موجودة في منشأة
للأبحاث قرب طرابلس والتي يمكن ان تستخدم في صنع 'قنبلة قذرة' وهو سلاح
يقول خبراء إنه لن يقتل الكثير من الناس لكنه سيسبب اضطرابات هائلة.
وقالت
نولاند المتحدثة باسم الخارجية الامريكية إن الولايات المتحدة تراقب منشآت
التخزين المعروفة للصواريخ والمواد الكيماوية منذ بدء الصراع.
وأضافت
'نعتقد أن منشآت التخزين المعروفة للصواريخ والمواد الكيماوية ما زالت آمنة
ولم نشهد أي نشاط استنادا إلى أساليبنا الفنية التي نتبعها بحيث يكون هناك
داع للقلق من احتمال العبث بها. لكن هذه المراقبة ستستمر'. رويترز
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مُشاطرة هذه المقالة على: reddit

تزايد المخاوف من نهب مخزونات الأسلحة التابعة للقذافي خاصة الصواريخ المضادة للطائرات المحمولة على الكتف مارك هوسنبول واندرو كوين :: تعاليق

لا يوجد حالياً أي تعليق
 

تزايد المخاوف من نهب مخزونات الأسلحة التابعة للقذافي خاصة الصواريخ المضادة للطائرات المحمولة على الكتف مارك هوسنبول واندرو كوين

الرجوع الى أعلى الصفحة 

صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
** متابعات ثقافية متميزة ** Blogs al ssadh :: تـــــــــاء التأنيث الـــــمتحركة زائر 745-
انتقل الى: