تأتي الأوامِرُ لاَهثاتٍ منْ وراءِ ستارِ
ضيف الشاشة الأولى:
ليُغْلَقْ بابُ هذا الاجتهادِ إلى الأبَدْ
ولْيسْمَع الجمهورُ والمتفرّجونَ بلاغ آخِرِ لحظةٍ:
متسلِّلاً كانَ المهاجِمُ خَلْفَ ينبوعِ الدفاعِ
تفطّنتْ بنتٌ إليه عندما عنّ لها
أنْ ترتمي في حُضْنِهِ يومًا فراوغها
وسجَّلَ بغتةً هدفًا وتابْ
أمّا العراقُ فلا تُبَالُوا،
كُلُّها عشرون عامًا ثُم يرجعُ حيثُ كان
قُبيل عَهْدِ شريعةِ الملك الأشوريَّ القديم
الإثنين ديسمبر 14, 2009 4:45 pm من طرف الكرخ