** متابعات ثقافية متميزة ** Blogs al ssadh
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

** متابعات ثقافية متميزة ** Blogs al ssadh

موقع للمتابعة الثقافية العامة
 
الرئيسيةالأحداثالمنشوراتأحدث الصورالتسجيلدخول



مدونات الصدح ترحب بكم وتتمنى لك جولة ممتازة

وتدعوكم الى دعمها بالتسجيل والمشاركة

عدد زوار مدونات الصدح

إرسال موضوع جديد   إرسال مساهمة في موضوع
 

 هربرت سبنسر وإشكالية مفهوم التطور ..

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
تابط شرا
فريق العمـــــل *****
تابط شرا


عدد الرسائل : 1314

الموقع : صعلوك يكره الاستبداد
تاريخ التسجيل : 26/10/2009
وســــــــــام النشــــــــــــــاط : 3

هربرت سبنسر وإشكالية مفهوم التطور .. Empty
13072013
مُساهمةهربرت سبنسر وإشكالية مفهوم التطور ..

في مؤلفه – المبادىء الأولى – ص 237 يحدد الفيلسوف الأنكليزي هربرت سبنسر ( 1820 – 1903 ) مفهوم التطور بالصيغة التالية – التطور تكامل للمادة ، يرافقه جهد حركي ، وتنتقل خلاله المادة من حالة اللاتعيين والتجانس غير المترابط إلى حالة التعيين واللاتجانس المترابط ، ويطرأ على الحركة ، المحفوظة من قبل المادة ، تحولات مماثلة - .
هذا المحتوى الميكانيكي للتطور ، يصوغه هربرت سبنسر على مدار مؤلفه السابق طبقاُ لتعانق ثلاثة محاور جوهرية ، متداخلة بعض الشيء ، منفصمة في البعض الآخر ،
المحور الأول : هو الأنتقال من الأولي إلى المركب ، من البسيط إلى المعقد ، وهو المحور الذي نسميه بالدائري ، لأنه الأنتقال من بساطة الوظيفة إلى تعقيدها ، من البداية الخاصة إلى نهايتها .
المحور الثاني : هو الأنتقال من التماثل إلى اللاتماثل ، من التجانس إلى اللاتجانس ، وهو المحور الذي نسميه بالأفقي ، لأنه الأنتقال من الحالة الواحدة إلى تنوعها ، ثم إلى تنوع التنوع ، ثم إلى مفهوم الأختلاف .
المحور الثالث : هو الأرتقاء في درجة النوع أو المادة ، أي الأنتقال من اللامتعين إلى المتعين ، وهو المحور الذي نسميه بالشاقولي ، لأنه تصاعدي لولبي .
هذه المحاور الثلاثة ، التي تؤلف أساس مبدأ التطور ، تلزم المادة أن تتجاوز خاصيتها الكيميائية البيولوجية ، لتضفي على طبيعة الأشياء ، في الحقيقة على ذاتها ، المحتوى المناسب والموازي .
وهي ، أي المادة ، لاتضفي على نفسها المحتوى المناسب إلا من خلال مفهوم أستثنائي شديد الخصوصية لدى سبنسر ، ألا وهو ، وكأن المادة تحايث حالة من توازن القوى أو المسوغات الفاعلة أو العلل الفعالة في بنيتها الداخلية أو على حد تعبيره الفلسفي في ص 291 من المبادىء الأولى – إن للتطور حداُ لايمكن تجاوزه أبداُ –
كيف يحدث ذلك ، لنوضح ، هربرت سبنسر ينطلق من نقطة جوهرية تسيطر على كل مدارك تصوره الفلسفي ، وهذه النقطة هي مفهوم القوة ، مبدأ ثبات القوة ، مبدأ أستمرارية القوة ، فالقوة هي ك( وجودها ، ثباتها ، أستمراريتها ) تتصارع ضمن محورين ، المحور الأول : كسبب فاعل ، كقانون يحرك المادة ، كمسؤول عن الحركة والمادة . المحور الثاني : كالعلة النهائية ، كالمسوغ الذي يلجم كل شيء لمصلحة أنتصار المبدأ العام في التكوين والتطور ..
لذلك فإن مبدأ ديمومة القوة ، وبخلاف ما يعتقد الكثيرون ، هوالذي يضفي على محتوى المادة قانون– عدم قابلية المادة للفناء – أو مبدأ ثبات المادة ، فالمادة التي هي بنفسها لاتحفظ ذاتها ، مدينة لمبدأ ثبات القوة في داخلها . لكن ننوه إن هربرت سبنسر نفسه لم يستطع حسم الأمر ، وأرتبك في كيفية تحديد الأولوية ، أو التوافقية ما بين المبدأين ، كيلا يقع في مخالب تعارضات أخرى ، أو على الأقل كي لايلزم نفسه بإيضاحات هو لايستطيع ، في النهاية ، إيضاحها .
وهذا المبدأ الثاني ، أي مبدأ ثبات المادة ، هو في الفعل ، حسب سبنسر ، عديم القيمة والمضمون إلا إذا أخذ أبعاده الأصلية من المبدأ الأول ، أي مبدأ ثبات القوة ، وهذا الأخير ينبغي أن ندركه كمنطوق إلهي ، كمنظوم شمولي داخلي وخارجي ، لأن القوة ، كقوة الآن ، هي القوة الإلهية أيضاُ .
ومن هنا تحديداُ يضطر سبنسر أن يقر بالميدأ الثالث وهو مبدأ أستمرارية الحركة ، وكيف لا ، وهو يدرك كم هي ضروري العلاقة ما بين مسألة القوة ، وثبات المادة ( لأنها هي الوحيدة القائمة أمام ناظريه ) ، وأستمرارية الحركة ( لأنها هي الوحيدة التي تمنح البقية مفهوم الوضعية ، والوضعية الأجتماعية – جون ستيوارت ميل ، أوغوست كونت - ) ، وكيف لا ، وهو يدري بحجم العلاقة ما بين هذه المبادىء ، ومحاور التطور في الثالوث – التقادم ، التباين ، التكامل – الذي لايمكن أن يستقيم ، حسب سبنسر ، إلا إذا أغتذت من تلك المبادىء تحديداُ ...
ومن هنا تحديداُ ، وأنسجاماُ مع مسألة القوة ، ومبدأ ثبات المادة ، ومبدأ أستمرارية الحركة وعلاقتها مع المحاور الثلاثة للتطور ، يضطر سبنسر أن يثبت فحوى هذا الأخير عند ذلك المستوى – إن للتطور حداٌ لايمكن تجاوزه أبداُ – ولأجل أن يقنع نفسه ثم الآخرين ، لامحيض إلا أن يؤكد وجود حالة توازن أو تعادل ( ومن هنا نرى أولوية مبدأ ثبات القوة ) التي عندها يبلغ مفهوم التطور سقفه الأعلى ، ذلك السقف الذي قد يطيح بكل ما أسسه سبنسر من مبادىء ، لذلك كي يمنح تلك المبادىء الثلاثة الفعالية المنشودة ، وينقذها من الجمود والسقوط يؤكد إن هذه الحالة لاتدوم وسيصيبها ما يسميه بالأنحلال ، لتعود تلك المبادىء إلى الظهور وتلملم ذواتها ، وهكذا تبدأ دورة جديدة في محتوى مبدأ التطور العام ..
وقبل أن نذهب إلى تحديد ما تناقض مع نفسه لدى سبنسر ، أحبذ أن أسجل نقطة في غاية الأهمية ، ومفادها ثمت من أعتقد إن سبنسر في لحظة معينة من مراحل فلسفته أنتقل في مستوى مبدأ ثبات القوة من محتوى منطوقها الإلهي إلى منطوقها الفيزيائي . هذا التصور خاطىء وباطل تماماُ ، لسبب بسيط هو إن الوضعية كمذهب – سبنسر ، جون ستيوارت ميل ، أوغست كونت – حاربت بقوة ضد المذهب المادي ، من خلال محاولتهم العاقرة في المصالحة الأبدية ما بين العلم وبالذات العلم التجريبي والإيمان والدين ، فكانت الفيزياء ، لدى سبنسر ،العمود الفقري ، والسيدة المطيعة ، للقيام بهذه المهمة التاريخية ....
التناقض الأول : يؤكد سبنسر إن التطور في أعلى مراحله يبلغ ما يسميه بحالة التوازن أو التعادل والسؤال هنا هو ، كيف أدرك إن التطور سيبلغ هذه النقطة الحرجة ، أو قد بلغها ، وسوف يبلغها مراراُ ، فهل دلل عليها بالقرينة ، أم حايثها وعاينها بمستجداتها ، أم توقع ذلك بالرجحان .
في الحالة الأولى هو لم يدلل على أي شيء ، بأستثناء فكرته الأساسية في تشابه حال المجتمعات بحال الجنين أو الطفل ، وهذا مردود من عدة أوجه ، الوجه الأول : تشبيه حال المجتمع بحال الطفل ، أو تشبيه حال المادة بحال ما لايعد قرينة ولايعتد بتداعياتها ، إنما هو في أعظم الأحوال أستئناس ووسيلة للإدراك أو الفهم . الوجه الثاني : ومتى يبلغ الطفل مرحلة التوازن السبنسري ، أليست حال الوفاة ، بمعنى عدم القدرة على الأستمرارية في المرحلة الأولى – الحياة – وهذا لا يحتسب توازناُ إنما إنهاءاُ وقضاءاُ عليها ، لأنه على أثرها تنتهي العوامل السابقة القديمة قسرياٌ ، وليس توازناُ ، لتخلق عوامل جديدة ، عوامل التفسخ والأنحلال السبنسري . الوجه الثالث : وإذا كانت عوامل التفسخ قد بدأت ، فمن أين تأتي عوامل إعادة التركيب والأنتاج والأستمرارية !! .
أما في الحالة الثانية فليدلنا على كيفية ما حايث وعاين ، ولم لم يذكر حالات تحقق هذه المعطيات . فلا يكفي القول بوجود حالة توازن أو التعادل إنما ينبغي الوقوف عليها بدقة بالغة مثلما الوقوف على أي ظاهرة طبيعية في الكون .
أما في الحالة الثالثة فلا يفيد التوقع بالرجحان ، لأن المسألة ليست محصورة ما بين عدة أحتمالات ، حتى نتحدث بقوانين التوقعات والأحتمالات ، فلا يمكنني أن أتوقع إن عفريتاُ قد مر من هناك وخلق الكرة الرضية ، لكن بالمقابل حينما أطرح إن أصلها يندرج ضمن عدة أحتمالات ( حتى لو كانت مليون ) تنبثق من خصوصياتها ، وأنا أتوقع أو أرجح أن يكون الأحتمال - الثالث – هو الأصدق ، فالمسألة عندها تغدو جدية وقابلة للنقاش ..
التناقض الثاني : عندما يدعي سبنسر إننا إزاء ثالوث متعاقب متجدد – تطور – تفسخ – تطور جديد – ثم تفسخ وتطور ، فهل ثمة معنى محدد لحالة التوازن الأولى ثم الحالة الثانية وهكذا ، أي هل المعنى تاريخي أم لاتاريخي ، وهل الشروط المسؤولة عن حالات التوازن هي موضوعية ذاتية ( وبالتالي تاريخية ) أم فوضوية ذاتية ( وبالتالي لاتاريخية ) ، فإذا كانت من النوع الأول ، فينبغي أن يكون التفسخ أو الأنحلال جزءاُ من حقيقة الشروط ، ولكي يكون ( التفسخ ) جزءاُ منها ، لامناص إلا ألا يكون ( تفسخاٌ ) ، إنما تحولاُ ، أنعطافاُ ، أنكساراُ ، قطيعة ، شرخاُ ، أي شيء إلا تفسخاُ . وإذا كانت من النوع الثاني ، فالفرضية باطلة لبطلان أساس معيار الفوضوية ..
التناقض الثالث : من المعيب جداُ أن نتحدث عن مفهوم التوازن ومحتوى الأنحلال ، فهما أمران لاينسجمان فلسفياُ ، لأن الأنحلال لايخلق هذه الحالة مع اللاأنحلال ، إنما كان الأجدر به الحديث عن السلب والإيجاب في حالة التعادل ، لأن التوازن ، بصورة عامة ، حالة بنيوية ، وليست حالة تعاقبية كما في ذهن سبنسر .
التناقض الرابع : ثم من المعيب أكثر ، أن يتحدث سبنسر عن التطور والدورات الأنحلالية المتعاقبة التي لاتسمح أصلاُ بالتطور الذي يمكن قبوله في حالة واحدة وهي حقيقة الأنتقال من المتجانس إلى اللامتجانس ، ومن اللامتعين إلى المتعين ، ولايمكن قبوله ضمن مفهوم التفسخ والأنحلال ، والعودة إلى عوامل أولية جديدة ..
التناقض الخامس :التطور لدى سبنسر لايرتقي إلى مستوى المبدأُ ، كما توهم البعض ، إنما هو فقط في المحتوى ، ويتجلى ذلك في الآتي : ثمت فرق هائل ما بين المفهوم الكانتي ( الشيء في ذاته ) والمفهوم السبنسري ( إن وراء الأشياء كلها سراُ غامضاُ ، يستحيل الوقوف عليه ) . فالأول هو المفاصلة ما بين مفهومي الجوهر والظاهر وعدم أمكان أدراك محتوى – الشيء في ذاته - ، أما الثاني هو ظهور التناقض ما بين الحيثيات ، فكلما عالج سبنسر موضوعاُ ميتافيزيقياُ ( اللانهائي والمحدود ، تجزئة المادة وعدم تجزئنها ، المنفصل والمتصل ، ألخ ) أستخلص في النهاية تناقضاُ ما بين المنظورين ، وأستنبط في النهاية إن هذه التناقضات تمنعه أو تطيح بالمصداقية . ومن هنا تحدث معظم الفلاسفة خطأ عن – لا أدرية سبنسر - .
وأعتراضنا ليس على هذه المغالطة ، بل هو يستفيد من هذا الوجه ، ليبين وليؤكد إن هذه التناقضات المزعومة ، في الأصل الفلسفي ، لاعلاقة لها بمفهوم التطور لدى سبنسر في أصل المادة والمجتمع ، وهكذا نستنتج إن التطور- حسب تصوره - هو حالة وليس صيرورة ، هو فعل حدثي وليس فعل تلازمي ، لذلك يطرح خطأ مفهوم حالة التوازن والتعادل ، ثم مفهوم الأنحلال ، ثم الدورات التعقيبية المتتالية للتطور .
التناقض السادس : حينما يعتقد سبنسر إن مبدأ ثبات القوة مع مبدأ عدم فناء المادة هو الأولي والأصل ، ليتجلى بعده مبدأ أستمرارية الحركة أو ثباتها يرتكب مغالطة في قوانين وخصوصيات الكون ، فلايعقل أن تتقدم القوة أو المادة على الحركة ( والتناقض ) . وهنا ينبغي أن نكون حذرين ، بل حذرين جداُ ، فالموضوع لايتعلق بمقولة واحدة أو تفسير وحيد الأتجاه ، لماذا ؟ عندما نؤكد إنه لاتوجد قوة أو مادة بدون حركة ، ولا توجد حركة بدون مادة أوقوة ، فنحن لانؤكد إلا ما نسميه – مبدأ القصور الذاتي للطبيعة البشرية – فهل ، نحن البشر ، ندرك كا فة أنواع وأشكال وصور القوة ، أم الحركة ، أم المادة ، وفي مراحل معينة من الوجود العام ( الوجود ما قبل كوننا هذا ، ثم مرحلة كوننا ، ثم ربما مرحلة ما بعده ) فلو أجبنا بنعم فهذه مجازفة ما بعدها مجازفة ، وإذا أجبنا بلا ، فلامناص حينئذ من مقارنة تلك المقولات الثلاثة ، ولدى المقارنة تبقى الحركة هي العنصر الأقوى ، والأصلب متانة ، لاسيما للتفكير غير البشري ..
وليس غريباٌ ، على الأطلاق ، أن نكتشف في مرحلة معينة من البحث العلمي ، إن تكون المادة ( والقوة ) إحدى أشكال وأنواع تطورالحركة نفسها ، لذلك نحن نرفض ، رفضاُ باتاُ ، فرضية التجمع السديمي لتفسير أصل الكون ، فالكون ينبغي أن ( يولد من ) لا أن ( يتكون في ) أو أن ( يتعاقب بعد ) ..
التناقض السابع : في تركيز سبنسر على تناقض ( المنفصل والمتصل ، اللانهائي والمحدود ) يخلط ما بين الواقعي والمفهوم ، وينسى العلاقة ما بينهما ، فالجانب النظري يوحي بحيثيات قد لايقرها الجانب العملي ، وهذا واضح وصريح في هذا المثال تحديداُ ، فإدراك المنفصل والمتصل ، اللانهائي والمحدود شيء مستقل تماماُ عن جريانها وحدوثها على أرضية الواقع ، وكلاهما مستقلان عن كيفية التعامل معها ، ونعي صحة ومصداقية هذا القول إذا علمنا إن لاشيء يتجاوز محتوى – وحداته – الخاصة ( الذرات أو الخلايا ) التي تؤلفه ، ودليلنا الكيميائي على ما تقدم – لكن من زاوية مختلفة – هو أتحاد ذرات معينة من عناصر مختلفة لتوليد عنصر جديد يتصف بخاصيات جديدة لاتمت بصلة إلى العناصر الأساسية المؤتلفة ( مثل الماء ، غاز الميتان ، وغاز الإيتلين ، وغيرها ..) ..
التناقض الثامن : يزعم سبنسر إن التطور هو تكامل للمادة ، كيف ذلك ؟ هو لايستطيع أن يدعي إن التطور هو تكامل للوجود أو للوعي أو للعقل لأسباب تتعلق بخواص المذهب الوضعي نفسه ، وكذلك لايستطيع أن يلتجىء إلى المسائل الميتافيزيقية لأنها – حسبه – متناقضة أو غير قابلة للأدراك . فلم يبق أمامه سوى المادة لكنه ، هو نفسه ، من يخذلها في تصوره العام ، من خلال مفهوم الأنحلال والتفسخ ، والدورات التعقيبية اللامبررة ، ومن خلال عدم تفسيره لتلك القوى والعوامل التي تصبو نحو حالة التوازن ، ومن ثم من خلال عدم إجابته على السؤال الفلسفي الأولي : إلى ماذا يهدف مبدأ التطور هذا ، أي مبدأ التطور لدى سبنسر !! . وإلى اللقاء في الحلقة الحادية عش
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مُشاطرة هذه المقالة على: reddit

هربرت سبنسر وإشكالية مفهوم التطور .. :: تعاليق

لا يوجد حالياً أي تعليق
 

هربرت سبنسر وإشكالية مفهوم التطور ..

الرجوع الى أعلى الصفحة 

صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» شخصيات خالدة هربرت سبنسر * فيلسوف بريطاني ( 27 ابريل 1820 - 8 ديسمبر 1903 )
» نقض مفهوم الديالكتيك السلبي لدى هربرت ماركيوز
» هنري بوانكاريه وإشكالية مفهوم التعاقدية ..
» مفهوم مفهوم الإرادة العامّة والتأسيس الأخلاقي والقانونيّ للحريّة والتسامح
» سؤال الله وإشكالية الأنطولوجيا سبونفي

صلاحيات هذا المنتدى:تستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
** متابعات ثقافية متميزة ** Blogs al ssadh :: دراسات و ابحاث-
إرسال موضوع جديد   إرسال مساهمة في موضوعانتقل الى: