** متابعات ثقافية متميزة ** Blogs al ssadh
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
** متابعات ثقافية متميزة ** Blogs al ssadh

موقع للمتابعة الثقافية العامة
 
الرئيسيةالرئيسية  الأحداثالأحداث  المنشوراتالمنشورات  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  



مدونات الصدح ترحب بكم وتتمنى لك جولة ممتازة

وتدعوكم الى دعمها بالتسجيل والمشاركة

عدد زوار مدونات الصدح

 

  طبيعة العلاقة الزوجية وأبعادها : التنميـة البشريـة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
سبينوزا
فريق العمـــــل *****
سبينوزا


عدد الرسائل : 1432

الموقع : العقل ولاشئ غير العقل
تعاليق : لاشئ يفوق ما يلوكه العقل ، اذ بالعقل نرقى عن غرائزنا ونؤسس لانسانيتنا ..

من اقوالي
تاريخ التسجيل : 18/10/2009
وســــــــــام النشــــــــــــــاط : 5

 طبيعة العلاقة الزوجية وأبعادها : التنميـة البشريـة  Empty
30062011
مُساهمة طبيعة العلاقة الزوجية وأبعادها : التنميـة البشريـة

طبيعة العلاقة الزوجية وأبعادها :

قبل أن نتحدث عن فن اختيار شريك الحياة لابد من معرفة طبيعة العلاقة الزوجية أولاً حتى نعرف متطلبات الإختيار وأهميتها :

أولا: العلاقة الزوجية هى علاقة متعددة الأبعاد بمعنى انها علاقة جسدية
, عاطفية , عقلية , اجتماعية وروحية , ومن هنا وجب النظر إلى كل تلك
الأبعاد حين نفكر فى الزواج , وأى زواج يقوم على بعد واحد مهما كانت أهمية
هذا البعد يصبح مهدداً بمخاطر كثيره .


ثانياً : العلاقة الزوجية علاقة أبدية ( أو يجب أن تكون كذلك ) وهى
ليست قاصرة على الحياة الدنيا فقط وإنما تمتد أيضاً للحياة الآخرة .


ثالثا : العلاقة الزوجية شديدة القرب , وتصل فى بعض اللحظات الى حالة من الإحتواء والذوبان .

الزواج

رابعاً : العلاقة الزوجية شديدة الخصوصية بمعنى أن هناك أسراراً وخبايا بين الزوجين لا يمكن ولا يصح أن يطلع عليها طرف ثالث .

وأكبر خطأ يحدث فى الإختيار الزواجى أن ينشغل أحد الطرفين ببعد واحد ( أختيار أحادى البعد) ولا ينتبه لبقية الأبعاد .

والزواج ليس علاقة بين شخصين فقط وإنما هو أيضاً علاقة بين أسرتين
وربما بين عائلتين أو حتى بين قبيلتين أى أن دوائر العلاقة تتسع وتؤثر فى
علاقة الزوجين سلباً وإيجاباً , ومن هنا تتضح أهمية أسرة المنشأ والعائلة
والمجتمع الذى جاء منهما كل طرف . ومن التبسيط المخل أن يقول أحد الطرفين
أنا أحب شريك حياتى ولا تهمنى أسرته أو عائلته أو المجتمع الذى جاء منه ,
فالشريك لابد وأنه يحمل فى تكوينه الجينى والنفسى ايجابيات وسلبيات أسرته
والبيئة التى عاش فيها , ولا يمكن أن نتصور شخصاً يبدأ حياته الزوجيه وهو
صفحة بيضاء ناصعة خالية من أى تأثيرات سابقة , بل الأحرى أنه عاش سنوات
مهمة من حياته متأثراً بما يحيطه من أشخاص وأحداث تؤثر فى سلوكه المستقبلى
, ولهذا قال رسول الله r : " الناس معادن كمعادن الذهب والفضة , خيارهم فى
الجاهلية خيارهم فى الإسلام إذا فقهوا " .


* آليات الإختيار :

بعض الناس يعتقدون أن الزواج قسمة ونصيب وبالتالى لايفيد فيه تفكير أو
تدبير أو سؤال , وإنما هو أمر مقدر سلفاً ولا يملك الإنسان فيه شىء . وهذه
نظرة تكرس للسلبية والتواكل ولا تتفق مع صحيح العقل والدين , فعلى الرغم
من أن كل شىء فى الكون مقدر فى علم الله إلا أن الأخذ بالأسباب مطلوب فى
كل شىء , ومطلوب بشكل خاص فى موضوع الزواج نظرا لأهميته التى ذكرناها آنفا
, ومطلوب أن يغطى كل المستويات الممكنة. لذلك يمكننا تقسيم آليات الإختيار
الى ثلاثة مستويات أو دوائر كالتالى :


استخاره

استشارة

رؤية وتفكير

1- الرؤية والتفكير : وذلك بان نرى المتقدم للخطبة ونتحدث معه
ونحاول بكل المهارات الحياتية أن نستشف من المقابلة
والحديث صفاته وطباعه وأخلاقه وذلك من الرسائل اللفظية

وغير اللفظية الصادرة عنه, ومن مراجعة لأنماط الشخصيات

التى حددها علماء النفس ومفاتيح تلك الشخصيات ( سيأتى

تفصيل ذلك فى هذه الدراسة ) .

2- الاستشاره : بأن نستشير من حولنا من ذوى الخبرة والمعرفه

بطباع البشر , ونسأل المقربين أو المحيطين بالشخص المتقدم للزواج (
زملاءه أو جيرانه أو معارفه ) وذلك لكى نستوفى الجوانب التى لاتسطيع الحكم
عليها من مجرد المقابلة , ونعرف التاريخ الطولى لشخصيته ونعرف طبيعة أسرة
المنشأ وطبيعة المجتمع الذى عاش فيه . وفى بعض الأحيان يلجأ أحد الطرفين
أو كليهما لإستشارة متخصص يحدد عوامل الوفاق والشقاق المحتملة بناءاً على
استقراء طبيعة الشخصيتين وظروف حياتهما .


3 - الإستخارة : ومهما بذلنا من جهد فى الرؤية والتفكير والإستشارة
تتبقى جوانب مستترة فى الشخص الآخر لايعلمها إلا الله الذى يحيط علمه بكل
شئ ولا يخفى عليه شئ , ولهذا نلجأ إليه ليوفقنا إلى القرار الصحيح وخاصة
أن هذا القرار هو من أهم القرارات التى نتخذها فى حياتنا إن لم يكن أهمها
على الإطلاق . والإستخارة هى استلهام الهدى والتوفيق من الله بعد بذل
الجهد البشرى الممكن , أما من يتخذ الإستخارة بشكل تواكلى ليريح نفسه من
عناء البحث والتفكير والسؤال فإنه أبعد مايكون عن التفكير السليم .
والإستخارة تتم بصلاة ركعتين بنية الإستخارة يتبعهما الدعاء التالى : "
اللهم إنى أستخيرك بعلمك وأستقدرك بقدرتك فأنت تعلم ولا أعلم وتقدر ولا
أقدر وأنت علام الغيوب . اللهم إن كان فى هذا الأمر ( ويسمى الأمر قيد
الإستشارة ) خير لى فى دينى ودنيايا وعاقبة أمرى فيسره لى واقدره لى , وإن
كان فى هذا الأمر شر لى فى دينى ودنيايا وعاقبة أمرى فاصرفه عنى واصرفنى
عنه واقدر لى الخير حيث كان ثم ارضنى به " . ونتيجة الإستخارة تأتى فى
صورة توفيق وتوجيه فى اتجاه ماهو خير , وليست كما يعتقد العامة ظهور شئ
أخضر أو أبيض فى المنام . والإستخارة تعطى للإنسان سندا معنويا هائلا
وتحميه من الشعور بالندم بعد ذلك .


* التوافق والتكامل وليس التشابه أو التطابق :

وما يهم فى شريكى الحياة أن يلبى كل منهما احتياجات الآخر بطريقة
تبادلية ومتوازنه , وهذا لا يتطلب تشابههما أو تطابقهما وإنما يتطلب
تكاملهما بحيث يكفى فائض كل شخص لإشباع حاجات الشخص الآخر .



* أنماط من الشخصيات يجب الإنتباه إليها عند الزواج :

ولما كان موضوع الإستشارة يعتمد أساساً على الاخرين وأمانتهم وبصيرتهم
, ونظراً لاحتمالات الخداع فى هذا الجانب بسبب ضعف التواصل بين الناس وعدم
معرفتهم ببعضهم بدرجة كافية حتى ولو كانوا جيراناً متقابلين فى عمارة
واحدة أو حتى أقارب , لذلك يصبح للمقابلة الشخصية أهمية كبيرة فى قرار
الزواج لأنها رؤية فعلية للآخر دون وسيط ( خادع أو مخدوع أو مجامل ). ولكن
هذه الرؤية أو المقابلة الشخصية المباشرة تحتاج لعلم ومهارة لكى نتمكن من
فهم مفاتيح الشخصية وتحديد نمط سلوكها الحالى والمستقبلى . وقد أصبح هذا
ممكناً بناءاً على الدراسات المستفيضة فى العلوم النفسية بحيث تم تقسيم
الشخصيات إلى أنماط لها خصائص محددة ومفاتيح تسهل قراءتها إلى حد كبير .
والناس كثيراً ما تتجمل وتلبس أقنعة ولكنهم لا يستطيعون طول الوقت أن
يخفوا صفاتهم الحقيقية كلها فتفلت منهم أشياء تسهل قراءة بقية السمات التى
حاولو إخفاءها بقصد التجمل أو الخداع , خاصة إذا تكررت المقابلة أكثر من
مرة قبل بداية الخطوبة أو أثناء فترة الخطوبة . وهناك مجموعة من الشخصيات
يصعب جدا التعايش معها , ومجموعة أخرى من الشخصيات يمكن التعايش معها مع
وجود بعض المتاعب والمشكلات وسنوضح ذلك فيما يلى ليكون ذلك مفتاحاً مهماً
فى يد المقبلين على الزواج وذويهم ولنقلل احتمالات الخداع لأقل درجة ممكنة
.


أولاً : شخصيات يصعب الحياة معها :

1-الشخصية البارانوية ( الشكاك المتعالى ) :

محور هذه الشخصية الشك فى كل الناس وسوء الظن بهم وتوقع العداء
والإيذاء منهم فكل الناس فى نظره أشرار متآمرون . هو شخص لا يعرف الحب أو
الرحمة أو التسامح لأنه فى طفولته المبكرة لم يتلق الحب من مصادره
الأساسية ( الوالدين ) , لذلك لم يتعلم قانون الحب . وهو دائم الشعور
بالإضطهاد والخيانة ممن حوله , وهذا الشعور يولد لديه كراهية وميول
عدوانية ناحية كل من يتعامل معهم . ويتخذ عدوانه صوراً كثيرة منها النقد
اللاذع والمستمر للآخرين , أو السخرية الجارحة منهم وفى نفس الوقت لا
يتحمل أى نقد من أحد فهو لا يخطىء أبداً ( فى نظر نفسه) وهو شديد الحساسية
لأى شىء يخصه . والشخص البارانوى لا يغير رأيه بالحوار أو النقاش فلديه
ثوابت لا تتغير , ولذلك فالكلام معه مجهد ومتعب دون فائدة , وهو يسئ تأويل
كل كلمة ويبحث فيما بين الكلمات عن النوايا السيئة ويتوقع الغدر والخيانة
من كل من يتعامل معهم . وهو دائم الإتهام لغيره ومها حاول الطرف الأخر
إثبات براءته فلن ينجح بل يزيد من شكه وسوء ظنه , بل ان محاولات التودد
والتقرب من الاخرين تجاهه تقلقه وتزيد من شكوكه . وفى بداية حياته تكون
لديه مشاعر اضطهاد وكراهية للناس ولذلك يسعى لامتلاك القوه ( امتلاك المال
أو امتلاك المناصب أو غيرها ) فإذا استقرت أوضاعه المالية والاجتماعية
ووصل الى مايريده فإنه يشعر بالإستعلاء والفخر والعظمة ويتعالى على
الأخرين وينظر اليهم بإحتقار .


والسؤال الآن : كيف نكتشفه فى فترة التعارف أو فى فترة الخطوبة ؟ :

نجده كثير الشك فى نوايا خطيبته , يسألها كثيراً أين ذهبت ومع من تكلمت
, وماذا تقصد بكلامها , ويجعلها دائماً فى موقف المتهمة المدافعة عن نفسها
, وهو شديد الحساسية تجاه أى نقد , فى حين يتهكم ويسخر من الآخرين بشكل
لاذع . وإذا كانت فتاة نجدها شديدة الغيرة بشكل مزعج حتى من أقرب الناس
شديدة الحساسية لأى كلمة أو موقف , كثيرة الشك بلا مبرر , وخطيبها فى
نظرها كذاب ومخادع وخائن , تعبث فى أرقام الهاتف لتعرف أرقام من يتصلون به
, وتتنصت على مكالماته وتعبث فى أوراقه أو أجنداته أو درج مكتبه للبحث عن
دلائل الخيانة . وهذه الشخصيات لايجد الطرف الآخر أى فرصة معها للسعادة
فالوقت كله مستنزف فى تحقيقات واتهامات ودفاعات وطلب دلائل براءة ودلائل
وفاء .


والسمات البارانوية ربما نجدها بشكل ما فى العوانس والمطلقين والمطلقات وفى الأشخاص ذوى الميول المتطرفة .

والحياة الزوجية مع هذه الشخصيات بهذه المواصفات تكون أمراً صعبا وأحيانا مستحيلاً .

2- الشخصية النرجسية ( الطاووس – المتفرد – المعجبانى ) :

وكلمة النرجسية جاءت من اللغة اليونانية من لفظ Narcissus ومصدرها
أسطوره يونانية تقول أنه كان شاباً يونانياً يجلس أمام بركة ماء فأعجبته
صورته فظل ينظر إليها حتى مات . فالنرجسى معجب بنفسه أشد الإعجاب , يرى
نفسه أجمل البشر وأذكاهم وأقواهم , يعتقد أنه متفرد بكل صفات التفوق ’
وبالتالى هو محور الكون , والكل يدورون حوله يؤدون له واجبات الولاء
والطاعه ويهيئون له فرص النجاح والتفوق ويمتدحون صفاته المتفرده . تعرفه
حين تراه فهو شديد الاهتمام بمظهره وبصحته وبشياكته , يتحدث عن نفسه
كثيراً وعن إنجازاته وطموحاته . مغرور الى درجة كبيرة لايرى أحداً بجواره
. يستخدم الأخرين لخدمة أهدافه ثم يلقى بهم بعد ذلك فى سلة المهملات . ليس
لديه مساحة للحب , فهو لا يحب إلا نفسه وإذا اضطر للتظاهر بالحب فإن حبه
يخلو من أى عمق وأى دفء . يميل كثيراً للتباهى والشهرة والظهور ويهتم بهذه
الأشياء أكثر من أهتمامه بجوهر الأشياء .


ربما يستطيع من خلال تقديره العالى لذاته أن يحقق نجاحات شكلية ظاهرية
تدعم لديه شعوره بالتميز , ولكن الحياة معه تكون غاية فى الصعوبة فهو غير
قادر على منح شريكة حياته ( أو شريك حياتها ) أى قدر من الحب بل هو يستغل
الشريك لصعود نجمه وتألقه ثم يلقيه بعد ذلك فى أقرب سلة مهملات اذا وجد
أنه استنفذ أغراضه .


3- الشخصية الهيسترية ( الدرامية – الاستعراضية – الزائفة )

هذه الشخصية نجدها أكثر فى الفتيات والنساء عموماً , وهى شخصية مثيرة
للجدل ومحيرة وتشكل هى والشخصية السيكوباتية أهم الشخصيات التى كتبت فيهن
الأشعار وعنهن الروايات . فهى شخصية تضع من يتعامل معها فى حيرة وتناقض ,
تراها غالباً جميلة أو جذابة , تغرى بالحب ولا تعطيه , تغوى ولا تشبع ,
تعد ولا تفى , والويل لمن يتعامل معها . تبدى حرارة عاطفية شديده فى
الخارج فى حين أنها من الداخل باردة عاطفياً. تبدى إغواءاً جنسياً يهتز له
أقوى الرجال , فى حين أنها تعانى من البرود الجنسى فى الحقيقة , وتكره
العلاقة الجنسية وتنفر منها . تعرفها من اهتمامها الشديد بمظهرها , فهى
تلبس ألوانا صارخه تجذب الأنظار مثل الأحمر الفاقع والأصفر الفاقع والأخضر
الزاهى والمزركشات . وحين تتكلم تتحدث بشكل درامى وكأنها على المسرح
وتبالغ فى كل شىء لتجذب اهتمام مستمعيها . ولها علاقات متعددة تبدو حميمية
فى ظاهرها لأنها قادرة على التلويح بالحب وبالصداقه , ولكن فى الحقيقة هى
غير قادرة على أى منها . وفى بدايات العلاقة تراها شديدة الحماس وترفع
الطرف الأخر فى السماء ولكن بعد وقت قصير يفتر حماسها وتنطفىء عواطفها
الوقتية الزائفة وتهبط بمن أحبته إلى سابع أرض .


يتعلق بها الكثيرون لجمالها وشياكتها وأحيانا لجاذبيتها وإغرائها ,
ولكنها تكون غير قادرة على حب حقيقى , وهى متقلبة وسطحية وخادعة ومخدوعة
فى نفس الوقت , وبالتالى فإن الحياة الزوجية معها تبدو صعبة .


وهى شخصية هشة غير ناصجة , عندما تواجه أى ضغط خارجى لا تتحمله فيحدث
لها أعراض هستيرية ( إغماء - تشنج – شلل هستيرى – فقد النطق - أو غيره )
وذلك لجذب التعاطف والإهتمام ممن حولها وإذا لم تجد ذلك فهى تهدد
بالإنتحار بطريقة درامية وربما تحاوله بعد أن تكتب خطاباً رومانسياً أو
تهديدياً كل هذا بهدف استعادة الاهتمام بها .


وهى انانية لا تهتم إلا بنفسها , ولا تستطيع الإهتمام بزوجها أو بيتها
أو أبنائها , لذلك فهى زوجة فاشلة وأم فاشلة تقضى معظم الوقت فى شراء
الملابس والمجوهرات والإكسسوارات وتقضى بقيته فى التزين والفرجة على نفسها
فى المرآة واستعراض كل هذا فى المناسبات والحفلات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مُشاطرة هذه المقالة على: reddit

طبيعة العلاقة الزوجية وأبعادها : التنميـة البشريـة :: تعاليق

لا يوجد حالياً أي تعليق
 

طبيعة العلاقة الزوجية وأبعادها : التنميـة البشريـة

الرجوع الى أعلى الصفحة 

صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
** متابعات ثقافية متميزة ** Blogs al ssadh :: دراسات و ابحاث-
انتقل الى: