** متابعات ثقافية متميزة ** Blogs al ssadh
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
** متابعات ثقافية متميزة ** Blogs al ssadh

موقع للمتابعة الثقافية العامة
 
الرئيسيةالرئيسية  الأحداثالأحداث  المنشوراتالمنشورات  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  



مدونات الصدح ترحب بكم وتتمنى لك جولة ممتازة

وتدعوكم الى دعمها بالتسجيل والمشاركة

عدد زوار مدونات الصدح

 

 لماذا سجنوك بابا؟

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
هشام مزيان
المشرف العام
المشرف العام
هشام مزيان


التوقيع : لماذا سجنوك بابا؟ Democracy

عدد الرسائل : 1749

الموقع : في قلب كل الاحبة
تعاليق : للعقل منهج واحد هو التعايش
تاريخ التسجيل : 09/02/2009
وســــــــــام النشــــــــــــــاط : 25

لماذا سجنوك بابا؟ Empty
10112009
مُساهمةلماذا سجنوك بابا؟

مسافرا يا بابا.كان علي أن أدقق في ملامح الجارات حتى أفهم من وشوشاتهن ما الذي جرى. ثم كان لا بد أن يطول انتظاري فلا تعود كي أنتبه إلى حقيقة غيابك. لم تسافر يا بابا في رحلة عمل كما أخبروني، ولم يكن أولئك الذين قادوك من البيت إلى سيارتهم بعضا من أصدقائك. لقد اكتشفتُ أن ماما كذبتْ عليّ. حتى أنتَ أيضا يا بابا كذبتَ علي. فلأول مرة أتعرّف شكلَ الكذبة منك. لم تكن هذه المرة صادقا حين قبّلتني ووعدتني بأنك ستعود بعد يومين، وقلت لي حينها ستحاول أن تأتي بسرعة كي تساعدني على إنجاز تماريني المدرسية... كنتَ تعرف أنك لن تعود قريبا، وكل الذين كانوا من حولك في ذاك اليوم كانوا يعرفون أن غيابك سيطول، وحدي لم أكن أعرف.

أحقا سيطول غيابك يا بابا؟ أبدا لن أتحمل. كيف لي ـ قبل أن أغسل وجهي ـ أطرق باب غرفتك كل صباح ولا ألقاك؟ كيف لي أسمع في كل مساء خطواتٍ تقترب من البيت فيعتقدُ القلبُ أنها خطاك وأنك هنا، وحين أفتح الباب لا تكون؟ وكيف لك أن تهتف باسمي، وتنهضَ أصابعُك تريد أن تسيح في شعري فلا تجدُني في أحضانك كما تعودتَ؟ كيف لنا معا أن نتحمّل معا هذا العذاب؟ إني أتعذب يا بابا، أتعذب جدا. وليس يعذبني شوقي إليكَ، بل يعذبني شوقُك إليّ.

ليت أحدا أخبرني في ذاك اليوم بما كان يجري وأنا أرى رجالا يطرقون بابنا ويطلبون منك بمنتهى الأدب أن ترافقهم. لماذا لم تخبرني لحظتها بأنهم ليسوا أصدقاءك؟ لو كنتُ أعرف يا بابا أنهم كذلك لما تركتهم يأخذونك. نعم يا بابا، كنت سأصرخ وأحشد زملائي بالمدرسة لأحرضَهم جميعا على الصراخ في وجوه هؤلاء الزوار. سنطلقها صرخة واحدة ملء حناجرنا ممتدةً لا تتوقف. تصور يا بابا منظرَنا بكل براءتنا وعفويتنا نقول بهتافٍ واحد، بصوتٍ واحد، بألمٍ واحد: "توقفوا". فربما شقّتْ صرختُنا هذا الصمتَ الثقيلَ الذي يلفُّ الشارع، وقد يُرغم الصغارُ الكبارَ على التراجع.

قل لي الحقيقة يا بابا، أيّ ذنب اقترفتَ حتى كان الحكم عليك بهذه القسوة؟ أريد أن أفهم يا بابا. فلم أكن أعرف قبل اليوم من تكون حقا، والآن عرفتُ. رأيتُ صورك في الجرائد وتهجّيتُ الكلمات ففهمتُ. فهمتُ أنك صاحبُ حرف ورأي. وها إني أتساءل: أصحيح أن من يكتبُ الحروفَ في بلدي مثل الذي يسرقُ الأموال؟ وهل من يعبّر عن رأي كالذي يقتل الناس؟ أم تراك اقترفتَ خطيئةً وأنت تكتب، وارتكبتَ جريمةً وأنت تعبر عن رأيك؟ إن كنتَ أخطأتَ يا بابا فاعتذر للذين أخطأتَ في حقهم كما نفعل نحن الأطفال عادةً. فأنا لا أصدق أنّ حرفاً قد يقود صاحبه إلى المحكمة فيتساوى والمشبوهين، وأن رأياً قد يرمي بصاحبه خلف القضبان لينحشر مع اللصوص والمجرمين.

قل الحقيقة يا بابا؛ إن كنتَ مذنبا سأختفي عن الأنظار طيلة عيابك، وسأتحاشى الجيرانَ والتلاميذ والأساتذة حتى تنتهيَ أيامُ السجن فنستأنف الحياة بعد أن تعدني بألا تخطئ ثانية. لكن، إن كنتَ مظلوماً أعدك بأني سأُروّض مشاعري حتى لا أنهار كي لا تنهار، وبعد اليوم لن أخجل. سأطرق باب أصدقائك وزملائك واحدا واحدا، وأقول لهم: بابا في السجن من أجل قضية تَدّعون أنكم حاملوها، فساندوه أو لا تساندوه. واجعلوا قضيته خبرا يوميا أو لا تجعلوها. سأخرج وحدي إلى الشارع ورأسي مرفوعٌ أوزّعً صوتَك على كل زقاق يتحكم فيه السكوت. وإذا ما سألني الأصدقاء في حفل المدرسة أين بابا، سأجيبهم بمنتهى الكبرياء: بابا في السجن.mounirbahi@hotmail.com
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مُشاطرة هذه المقالة على: reddit

لماذا سجنوك بابا؟ :: تعاليق

هشام مزيان
رد: لماذا سجنوك بابا؟
مُساهمة الثلاثاء نوفمبر 10, 2009 10:39 am من طرف هشام مزيان
لستَ مسافرا يا بابا.كان علي أن أدقق في ملامح الجارات حتى أفهم من وشوشاتهن ما الذي جرى. ثم كان لا بد أن يطول انتظاري فلا تعود كي أنتبه إلى حقيقة غيابك. لم تسافر يا بابا في رحلة عمل كما أخبروني، ولم يكن أولئك الذين قادوك من البيت إلى سيارتهم بعضا من أصدقائك. لقد اكتشفتُ أن ماما كذبتْ عليّ. حتى أنتَ أيضا يا بابا كذبتَ علي. فلأول مرة أتعرّف شكلَ الكذبة منك. لم تكن هذه المرة صادقا حين قبّلتني ووعدتني بأنك ستعود بعد يومين، وقلت لي حينها ستحاول أن تأتي بسرعة كي تساعدني على إنجاز تماريني المدرسية... كنتَ تعرف أنك لن تعود قريبا، وكل الذين كانوا من حولك في ذاك اليوم كانوا يعرفون أن غيابك سيطول، وحدي لم أكن أعرف.

أحقا سيطول غيابك يا بابا؟ أبدا لن أتحمل. كيف لي ـ قبل أن أغسل وجهي ـ أطرق باب غرفتك كل صباح ولا ألقاك؟ كيف لي أسمع في كل مساء خطواتٍ تقترب من البيت فيعتقدُ القلبُ أنها خطاك وأنك هنا، وحين أفتح الباب لا تكون؟ وكيف لك أن تهتف باسمي، وتنهضَ أصابعُك تريد أن تسيح في شعري فلا تجدُني في أحضانك كما تعودتَ؟ كيف لنا معا أن نتحمّل معا هذا العذاب؟ إني أتعذب يا بابا، أتعذب جدا. وليس يعذبني شوقي إليكَ، بل يعذبني شوقُك إليّ.

ليت أحدا أخبرني في ذاك اليوم بما كان يجري وأنا أرى رجالا يطرقون بابنا ويطلبون منك بمنتهى الأدب أن ترافقهم. لماذا لم تخبرني لحظتها بأنهم ليسوا أصدقاءك؟ لو كنتُ أعرف يا بابا أنهم كذلك لما تركتهم يأخذونك. نعم يا بابا، كنت سأصرخ وأحشد زملائي بالمدرسة لأحرضَهم جميعا على الصراخ في وجوه هؤلاء الزوار. سنطلقها صرخة واحدة ملء حناجرنا ممتدةً لا تتوقف. تصور يا بابا منظرَنا بكل براءتنا وعفويتنا نقول بهتافٍ واحد، بصوتٍ واحد، بألمٍ واحد: "توقفوا". فربما شقّتْ صرختُنا هذا الصمتَ الثقيلَ الذي يلفُّ الشارع، وقد يُرغم الصغارُ الكبارَ على التراجع.

قل لي الحقيقة يا بابا، أيّ ذنب اقترفتَ حتى كان الحكم عليك بهذه القسوة؟ أريد أن أفهم يا بابا. فلم أكن أعرف قبل اليوم من تكون حقا، والآن عرفتُ. رأيتُ صورك في الجرائد وتهجّيتُ الكلمات ففهمتُ. فهمتُ أنك صاحبُ حرف ورأي. وها إني أتساءل: أصحيح أن من يكتبُ الحروفَ في بلدي مثل الذي يسرقُ الأموال؟ وهل من يعبّر عن رأي كالذي يقتل الناس؟ أم تراك اقترفتَ خطيئةً وأنت تكتب، وارتكبتَ جريمةً وأنت تعبر عن رأيك؟ إن كنتَ أخطأتَ يا بابا فاعتذر للذين أخطأتَ في حقهم كما نفعل نحن الأطفال عادةً. فأنا لا أصدق أنّ حرفاً قد يقود صاحبه إلى المحكمة فيتساوى والمشبوهين، وأن رأياً قد يرمي بصاحبه خلف القضبان لينحشر مع اللصوص والمجرمين.

قل الحقيقة يا بابا؛ إن كنتَ مذنبا سأختفي عن الأنظار طيلة عيابك، وسأتحاشى الجيرانَ والتلاميذ والأساتذة حتى تنتهيَ أيامُ السجن فنستأنف الحياة بعد أن تعدني بألا تخطئ ثانية. لكن، إن كنتَ مظلوماً أعدك بأني سأُروّض مشاعري حتى لا أنهار كي لا تنهار، وبعد اليوم لن أخجل. سأطرق باب أصدقائك وزملائك واحدا واحدا، وأقول لهم: بابا في السجن من أجل قضية تَدّعون أنكم حاملوها، فساندوه أو لا تساندوه. واجعلوا قضيته خبرا يوميا أو لا تجعلوها. سأخرج وحدي إلى الشارع ورأسي مرفوعٌ أوزّعً صوتَك على كل زقاق يتحكم فيه السكوت. وإذا ما سألني الأصدقاء في حفل المدرسة أين بابا، سأجيبهم بمنتهى الكبرياء: بابا في السجن.mounirbahi@hotmail.com
هشام مزيان
رد: لماذا سجنوك بابا؟
مُساهمة الثلاثاء نوفمبر 10, 2009 10:41 am من طرف هشام مزيان
تحفتنا كما العادة يا منير لكن لدي ملاحظة تساءلت بلسان هذا الطفل أصحيح أن من يكتب الحروف في بلدي كمن يسرق الاموال؟ نسيت أو تناسيت يا منير ان بلدنا يعج باللا مسؤولين الذين سرقوا و لازالو يسرقون اموال هذا الشعب المسكين المغلوب على امره ولا رأينا احدهم يدخل السجن.السجن في بلدنا فقط لذوي الأنفة,ذوي الغيرة على الوطن,الذين يخجلون كلما اقترب وقت صدور تقرير احدى المنظمات الدولية سواء فيما يتعلق بحرية الصحافة,التعليم,الصحة او التنمية البشرية. هناك وصفة سحرية لمن اراد ان يغتني بسرعة و لا يدخل السجن في بلدنا كن ناهبا,لاوطنيا,ولا تنسى ان تكون لحاس الكابة.





# 3 - l'innocence dangreuse

bolivar

يحاول باهي تقمص شخصية الطفلة ليتحدث عن البعد الانساني في عملية اعتقال كتاب الراي واحرار الكلمة سواء كانوا رجال فكر او فن او صحافة ،ان براءة الطفلة وتساؤلاتها العفوية تصدم الطاغية وزبانيته،النص مفتوح لانه ينطبق على كل الديكتاتوريات في اي مكان او زمان





# 4 - لماذا يا بابا أنت؟؟؟

RACHID Samoura

بابا كان عليه أن يدخل سوق راسو و يلعب مع لي قدو. ولكن لا ألومك يا بابا لأن شعارنا الله، الوطن، الملك. و هذا التلاتي المقدس ابتعد عنه يا بابا. وهذا ما سأفعله يا بابا إذا صِرت مثلك يا بابا صحافيا.
سأدعو لك الله يا بابا بالمغفرة و الرحمة. يا بابا لماذا المغرب كله سُرق و نُهب من طرف عصابة معروفة ولم يتم القبض عليها يا بابا. فالسجن مع الأحباب نزاهة يا بابا....





# 5 -

المغراوي

مقالة رائعة تتساوق والظرفية السياسية للبلاد ؛خاصة ماتعرفه الساحة الحقوقية هذه الأيام من أحداث في مقدمتها الإفراج عن 11 معتقلا من العدل والاحسان بعد 18 سنة من السجن الظالم في زنازين الغدر والاستبداد فكان البعد عن الأهل والأحباب ،وكذلم اعتقال مدير جريدة المشعل والزج به في السجن بتهمة حرية الرأي والتعبير في زمن 2010





# 6 - أخطأت

un vrai marocain

أخطأت هذه المرة، فمن تتحدث عنهم لم يدخلوا السجن لأنهم عبروا عن رأيهم لكن لأنهم خرقوا أسمى قانون في البلاد و هو الدستور الذي ينص على أن شخص الملك مقدس و لا تنتهك حرمته ، كما ينص على وجوب احترام العلم الوطني الذي سالت من أجله أنهار من دماء الشهداء الطاهرة.
لكن صاحبك لم يجذ في هذا الكم الهائل من المصائب التي يعيشها المغاربة ما يستحق المخاطرة من أجله بسنوات من السجن فلم يجد الا العائلة الملكيةو العلم الوطني ل "يقشب" عليهما
لذلك فإنني أظن أن المكان المناسب لأمثال هؤلاء(الصحفيين) الخونة هو أقدر زنازين السجن لأنهم خانوا الأمانة الملقاة على عواتقهم.





# 7 - واخيرا عدت يا صاحب المقالات الباهية

ولد الشعب

ياااااا سلام الحمد لله على عودتك كنت انظر كلامك بفارغ الصبر يا جاري العزيز واخيرا عاد الدفء إلى الجريدة
مقال أكثر من رائع دقة وأسلوب راقي في التعبر كأنك كنت تجمع الأنفاس طيلة هذه المدة التي غبت فيها حتى تطلق العنان لقلمك من جديد.
كلام محزن يزعزع القلب ويدرف الدموع... وكلنا نتأسف للاستاذ توفيق بوعشرين ونتمى أن يطلق سراحه في قريب الأيام إن شاء الله
تحياتي لك أستاذ منير لي شرف كبير انك تقطن بحينا.






# 8 - لماذا سجنوك بابا؟

حنين الجنة

المقال موجه للذين اعتقلوا صحفيي اخبار اليوم والاكراهات التي واجهوها.





# 9 - هذا ببلد يدعي أنه أحسن بلد في....

الفنان المهاجر

أخي باهي هذا كله يقع في بلد يدعي أنه أحسن بلد في العالم هذا يقع في بلد يدعي الديمقراطية بالله عليكم بلد مثل المغرب له مشكل الصحراء ويتصرف بهذه الطريقة مع جرائد تدافع عن وحدة الوطن تدافع عن الملك وتفضح المفسدين من آل الفاسي عوض أن يحاربوا الجرائد ويسجنوا الصحفيون مثل شحتان الغلبان ويغلقوا أخبار اليوم ويحاكموا مدونون رفضوا أن يكونوا عملاء ضد إخوانهم يحاكموا عباس الفاسي الفرناس الذي نصب على شعب بأكمله في قضية النجاة وهاهو الآن عروقه تتدلى وتتوسع في جميع المؤسسات لم يبقى له سوى أن يصبح ملكا للبلاد وقريب إنشاء الله ويحاكموا رجال الأمن الذين قتلوا ربيع بلحسين بمدينة القنيطرة أو أمشات على عينو ضبابة يحاكموا ليلى بن الصديق التي بسبب نفوذها إستفادت من عفو ملكي جائر.
الدولة يحكمها أناس يكرهون الصحافة المستقلة لأنها تفضح عوراتهم أما المجتمع الدولي والعربي ولهذا أخدت طريق المحاكمة والإغلاق في حقها وتجنيد جرائد من أجل مشبوهة من أجل ضرب النزيهة ولكن المغرب نسي أنه لديه قضية إسمها الصحراء المغربية .





# 10 - من وحي الصوره

فؤاد

المقال لا يتعلق بسجن توفيق بو عشرين كما ذهب الى ذلك احد القراء لانه استفاد من وقف التنفيذ وانما هي من وحي الصورة التي نقلتها الصحف ويظهر فيها ادريس شحتان رفقة ابنته اثناء اقتياده من طرف رجال الامن اما الاسلوب فهو رائع من نوع السهل الممتنع والقليل هم من يملكون ناصيته...برافو باهي.





# 11 - baba mama

adil

بابا ماما,اظن ان ليس في المغرب صحا فة و لا ابداعات كتا بية مجملا فنية و حتى رياضية,او ليس في بلدنا الحببب شئ.فالصحافة تحتاج دكاء اولا في اختيار الموضوع او الحدث الاصح و معالجته,واظن كدلك اننا لا نحتاج صور الوجوه الجميلة لاصحاب المقالات فان يدل على اشياء,واظن ان هناك a lot of problems في بلدنا يجب الكتابة فيها اقتصادية اجتماعية .... وليس التطاول على للدستور و الملك et nous connaissons bien notre chere MAROC,واظن ان الاراء تحترم.
alors svp journalistes c est 2009 و 2010 على الابواب et la modernisation كدلك يمكنكم ان تتحدثوا مثلا عن مراتبنا عالميا في جميع المجالات او عن la situation actual tt les niveaux .
واخيرا اعتدر (و اخجل ان اقولها ) عن لغتي الضعيفة
NB: j 'ai pas lu l article car je savais d avance le sujet it s like evry time just i like the pic u need only one nice smile brother.
 

لماذا سجنوك بابا؟

الرجوع الى أعلى الصفحة 

صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
** متابعات ثقافية متميزة ** Blogs al ssadh :: تـــــــــاء التأنيث الـــــمتحركة زائر 745-
انتقل الى: