** متابعات ثقافية متميزة ** Blogs al ssadh
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
** متابعات ثقافية متميزة ** Blogs al ssadh

موقع للمتابعة الثقافية العامة
 
الرئيسيةالرئيسية  الأحداثالأحداث  المنشوراتالمنشورات  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  



مدونات الصدح ترحب بكم وتتمنى لك جولة ممتازة

وتدعوكم الى دعمها بالتسجيل والمشاركة

عدد زوار مدونات الصدح

 

 قصص قصيرة جدا

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
سمية
مرحبا بك
مرحبا بك
سمية


عدد الرسائل : 133

الموقع : سرير الحبيب
تاريخ التسجيل : 09/04/2010
وســــــــــام النشــــــــــــــاط : 2

قصص قصيرة جدا Empty
16072010
مُساهمةقصص قصيرة جدا

المصالحة....


أعطاه يده الدافئة، قال
له:" نفسها اليد التي كانت تحمل السكين البارد" لك أن تختار معي نهاية
القصة أيها القارئ يا صديقي هل يصافحه أم لا ؟




الناصية الكاذبة


توّسله ليسترد دينه، نطحه
فأرداه صريعا، هي الناصية التي لا تفوتها مواقيت الصلاة.



دين العولمة


لأنه تاجر حقيبة غرّمه
الجندرمة غرامة مالية وعرّفه ركن من أركان العولمة" زكاة تنزّع من فقرائهم و
تعطى أغنيائهم".




القلب الأبيض

لبس قميصه الأسود، في
أعماقه دعا الله بصدق، قصد بعدها المسجد، كان يبدو كنقطة في ورقة بيضاء
وسط جمع المصليّن




الفاصل


كلما دعا الله جعل فاصلا
طويلا: اللهم ارزقني الحّل اااا ل ، وباعد عني الحرّ اااا م.



الهتاف و الصدى


هتفت الحناجر بالنصر و
الظفر للرئيس المنتظر، أضاعت الأصوات طريقها في الصدى المنكسر، حملت فوق
ظهورها أوزارها.



نفاق


قبّله، لمّا صار في ظاهر
الغيب، شفاهه دعت عليه بالخراب، واللسّان بصق حلاوة القبلة.




سارق النار

سرق النار، حارب بها
الظلام، طرد من حوله الأشباح، صارت له عونا تخدمه، غَفَرَتْ ذنوبه، هو من
جهته حافظ عليها حتى عبدها وكفر بالله. لمّا طغى في علمه وتجاربه، أخذه
الغرور في بهاء نورها. لعب بها، انتقمت منه فأحرقته. لم يدري يوم سرقها أنه
سرق معها رمز القداسة و المعرفة وأنها شعلة من الله مرسلة.




البغل

سجل اسمه في الشبكة
السبرانية، حتى لا ينسى كلمة المرور حفظها وأخفاها عن أعين القراصنة،
كتبها في إحدى حوافر البغل إنصافا و اعترافا بفضله وتكريما له، ولتمكينه من
تحقيق الأمنية.. وقال بصوت جوهري"صكهم بغل".



أقواس
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مُشاطرة هذه المقالة على: reddit

قصص قصيرة جدا :: تعاليق

سميح القاسم
رد: قصص قصيرة جدا
مُساهمة الجمعة يوليو 16, 2010 1:17 pm من طرف سميح القاسم
ان الخليفة الشرفاء من أبناء الشعب العاملين في البلاط بعدما طلب منهم
أن
يدخلوه قاعة العرش. نام على سجاد الأرض للصباح وحين دخل الخليفة مصحوبا
بكبير
الوزراء تفاجئ بهذا الماثل أمامه الحامل بيده صحيفة من جلد وسأله :
من
أنت وكيف وصلت إلى هنا؟ أيها الجند أيها الحراس... توسله وترجاه أن
يهدّأ
من روعه. أمر الخليفة الجنود بالتراجع و الخروج و الوقوف على الباب
والانتباه
بتلبية النداء بسرعة لو أقتضى الأمر لذلك. وقال له الرجل
 

قصص قصيرة جدا

الرجوع الى أعلى الصفحة 

صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
** متابعات ثقافية متميزة ** Blogs al ssadh :: اخبار ادب وثقافة-
انتقل الى: