** متابعات ثقافية متميزة ** Blogs al ssadh
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
** متابعات ثقافية متميزة ** Blogs al ssadh

موقع للمتابعة الثقافية العامة
 
الرئيسيةالرئيسية  الأحداثالأحداث  المنشوراتالمنشورات  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  



مدونات الصدح ترحب بكم وتتمنى لك جولة ممتازة

وتدعوكم الى دعمها بالتسجيل والمشاركة

عدد زوار مدونات الصدح

 

 ما هو السر في تغير لهجة الخطب الملكية؟

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
عزيزة
فريق العمـــــل *****
عزيزة


التوقيع : ما هو السر في تغير لهجة الخطب الملكية؟ 09072006-161548-3

عدد الرسائل : 1394

تاريخ التسجيل : 13/09/2010
وســــــــــام النشــــــــــــــاط : 4

ما هو السر في تغير لهجة الخطب الملكية؟ Empty
18102014
مُساهمةما هو السر في تغير لهجة الخطب الملكية؟

ما هو السر في تغير لهجة الخطب الملكية؟
ما هو السر في تغير لهجة الخطب الملكية؟ Naoum_534834492
عبد الفتاح نعوم
السبت 18 أكتوبر 2014 - 10:41
ما هو السر في تغير لهجة الخطب الملكية؟ قراءة في تحولات معادلات الداخل والخارج
لهجة جديدة هي تلك التي وسمت الخطب الملكية الأخيرة، فهي باتت تحمل رسائلا إلى الداخل والخارج على نحو غير مسبوق، ومما يثير الاستغراب انه لم يجر التحضير لها مسبقا، بحيث يشعر المتلقي بالتدرج نحو تلك اللهجة. فالداخل بات مسؤولا أمام الملك بالإجابة عن سؤال أين الثروة، ومسؤولا عن أسلوب الصراع والمناكفات الحزبية الضيقة. والخارج/الغرب بات في الخطب مدانا بفرض واقع التبعية والتخلف، وبات مهددا بالتحاق المغرب بنادي القوى الصاعدة، ولعل الثروة هي الكلمة المفتاحية في خضم هذا الجديد الذي تحمله تلك الخطب. فما هي الصلة بين تلك الرسائل؟ وكيف يمكن قراءة الإشارات التي تحملها في سياق أوسع، هو سياق التحولات التي تعصف بالسياسة الدولية؟ وهل تشي بالتقاط مراكز اتخاذ القرار في المغرب لخيوط اللحظة التاريخية المتجسدة في تحولات جذرية يُقبل عليها العالم؟
تحولات داخلية ضاغطة
قليلون هم أولئك الذين انتبهوا إلى جملة مفتاحية قالها الملياردير المغربي ميلود الشعبي في آخر حوار مصور معه على قناة العربية، قال بأن "الحل لمشاكل الاقتصاد المغربي هو الصناعة". ولعل أهمية ذلك تعيد إلى الذاكرة طموحا كان يحمله عبد الله إبراهيم في بدايات ستينيات القرن الماضي، كان يتغيى تصنيع المغرب في إطار اقتصاد وطني مستقل، وكانت نهاية ذلك الطموح على يد واقع التبعية التي فرضها اتفاق ايكس ليبان، والذي جعل المغرب يعيش عهدا جديدا من الاستعمار الجديد، بحيث حكمته نخب فرنسا، ورعت المصالح الفرنسية بالوساطة.
لكن لماذا يقول رجل أعمال من حجم ميلود الشعبي الآن مثل هذا الكلام؟ ربما الجواب يكمن في انه هو الآخر بعض من ممثلي طبقة رجال الأعمال المغاربة حملوا ذات الفهم للتحولات الجارية، فدعم رجال الأعمال للحركات الاحتجاجية مثل حركة 20 فبراير لم يكن إلا فرصة لمقارعة الحلف الذي حكم المغرب بناء على توكيل فرنسي سنة 1956، وعاشت هذه الطبقة صراعا معه لفك قبضته على الاقتصاد، وفسح المجال أمام هذه الطبقة الطامحة إلى تحرير الاقتصاد وتقوية تنافسيته، وبالتالي فمطلب تصنيع الاقتصاد وتحرير تنافسيته واستقلاليته عن التبعية لاقتصاد الفرنسي/ الاسباني كان مطلبا ملحا ومنذ مدة طويلة، ووصل اليوم إلى مرحلة أحس فيها كل أطراف المعادلة بضرورة وحتمية التحول.
فالملك ليس مجرد رئيس للدولة، وإنما رجل أعمال يمثل طبقة بأكملها لها مصالحها، ولها علاقتها المعقدة مع الاقتصاد العالمي، وتتأثر هي الأخرى بما يحدث في ذلك الاقتصاد من تحولات لمراكز القيادة بين قواه التقليدية والصاعدة. ولاشك أن التسابق بين جماعات المصالح تلك في المغرب للحديث عن "اكتشافات عظيمة" من قبيل التصنيع والالتحاق بنادي القوى الصاعدة، لاشك انه يعكس قراءات متطابقة لعقول تركن إلى حسابات دقيقة، وقراءاتها تقول بان التحولات الداخلية ترتبط إلى حد بعيد بتحولات اكبر، وهي تحمل في داخلها وعودا كبيرة يمنحها القطب الجديد الذي يسعى لقيادة الاقتصاد العالمي، وبأسلوب يختلف عن ذلك الذي انتهجته قوى الرأسمال الغربي الأورو أمريكي.
وبالتالي فالسؤال عن مآلات الثروة وتحميل النهب السياسية الداخلية مسؤولية الجواب عنه، وتحميل الغرب مسؤولية "تفاوتات الغنى والفقر" في البلدان النامية، وتهديد الغرب في أكثر من مناسبة بأن المغرب يفكر جديا في الانتقال إلى معسكر القوى الصاعدة، وذلك في مناخ التحضير لزيارة مغربية رفيعة المستوى إلى روسيا. كل ذلك يعني ترجمة موازين قوى الداخل إلى أوراق تصرف في تحولات الخارج، وتقول تلك الخطب بأن من يقود المغرب يقرأ جيدا وبشكل سليم ما يجري في العالم، ويسعى إلى توظيفه لصالح تنفيس الضغوط في الداخل، وتمديد زمن الحظوة "المخزنية" في مجال الاقتصاد قطعا للطريق أمام طموحات طبقة رجال الأعمال، وحظوة في مجال السياسة والقيم قطعا للطريق أمام القوى التي لا تزال تراهن في كل حساباتها على الأمريكي.
آخر جولات الغرب في آسيا
منذ مدة ليست باليسيرة شرعت مراكز الأبحاث الأمريكية في تناول موضوع الديمقراطية في الخليج، وتناول سيناريوهات التحولات في موازين القوى داخل بلدانه ذات التطلعات القيادية. فحفلت الدراسات التي يكتبها خبراء وباحثو معهد واشنطن لسياسات الشرق الأدنى بالدعوة الضمنية إلى أن تعيد الولايات المتحدة الأمريكية النظر في تحالفها مع السعودية، فمثلا كتبت لوري بلوتكين بوغارت الحائزة على زمالة برنامج سياسة الخليج في معهد واشنطن، كتبت عددا من المقالات بخصوص الموضوع، ودعت في إحداها إلى الانتباه إلى أن السعودية قد لا تكون الحليف الأفضل للحرب على الإرهاب نظرا للخلط الذي تقيمه المملكة بين الإرهاب وبين النضال الديمقراطي ضد الحكم فيها، فضلا عن صلة الوهابية المتحالفة مع الحكم هناك بفتاوى الإرهاب وأطره الفكرية.
ويفرد عدد من كبار باحثي مركز كارنيغي للشرق الأوسط دراسات مطولة عن قطر وسياساتها، وقد كان من أهمها الدراسة التي كتبتها لينا الخطيب كبيرة باحثي المركز في الشرق الأوسط، ودراسة كريتسيان كوتس أولريكسن. وهما دراستان عن لدور الإقليمي الذي أرادت قطر بلوغه من خلال الرهان على دعم الإخوان المسلمين خلال أحداث "الربيع العربي" والذي باء بالفشل، وانتهى بتصدع في سياسات مجلس التعاون الخليجي، الأمر الذي كاد يعصف به، ووضع الخليج برمته أمام تهديدات لا حصر لها، والتي قد تمس أمن الخليج برمته.
فضلا عن التأثير الذي تحدثه تلك المراكز في قنوات التأثير على الرأي العام، فهي تساهم في إنارة الطريق أمام صانع القرار في الولايات المتحدة، فضلا على أنها أجهزة إنذار مبكر وقناة هامة لتشكيل الرأي العام. ولذلك سعت قطر إلى امتلاك مؤسستين مثيلتين، يتعلق الأمر بمؤسستي راند وبروكنغز اللتان أنشأتا مركزين لهما في الدوحة. ومع ذلك فالإشارات التي تلقي بها مؤسسات كمعهد واشنطن ومركز كارنيغي يمكن التأسيس عليها، فإعادة تشكيل خريطة الشرق الأوسط مسألة ألحت على الولايات المتحدة منذ انهيار الاتحاد السوفياتي، وقد كان ثمة شبه اتفاق بين كبار العقول الإستراتيجية هناك على أن معظم النظم والتحالفات والأنساق السائدة في الشرق الأوسط هي من مخلفات الفترة الممتدة بين الحرب العالمية الأولى ونهاية الحرب الباردة، وبالتالي ضرورة إحداث التغيير في تلك البُنى هو صمام الأمان للحفاظ على ريادة الولايات المتحدة بما تمثله هذه الدولة الفريدة من مصالح ضخمة ومعقدة في هذه المنطقة الفريدة من العالم.
كانت خطة كيغان لإنقاذ الوضع المتدهور للولايات المتحدة في العراق آخر محاولة لتطويق واقع بيكر-هاملتون، وفي الوقت نفسه آخر مسمار يدق في نعش مشروع pnac. أما الدول الحليفة في الخليج فكان لابد لها من حسم الصراع بينها على الزعامة الإقليمية بلعب آخر الأوراق التي بحوزتها، علها تشتري اعتمادا أمريكيا جديدا لها في المنطقة، وتقطع الطريق أمام إيران كي لا تعود شرطيا بنفس جديد. فأفسح المجال أمام قطر لوضع كل رصيدها في مطحنة الربيع العربي وارتطمت طموحاتها بجدار التعقيدات الداخلية والإقليمية والدولية التي تنضوي عليها المعركة التي دارت في/ وعلى سوريا. وأفسح المجال مجددا للسعودية كي تعود إلى الدور الذي كان سيؤول إلى قطر، عادت السعودية إلى الساحة المصرية وراهنت على المناورة من خلالها بعد إزاحة قطر منها، لكن ما لم تنجح فيه قطر مع قوة عقائدية تحكم مصر، لن تنجح فيه السعودية مع الجيش وحلفائه في مصر، سيما وان الحكم الجديد واع بتقلبات النظام الدولي، وينتظر اللحظة المناسبة للانقضاض على الوضع الجديد، بعد أن يكون قد صرف أزماته الداخلية على الدعم الخليجي السخي.
كل التفاعلات صبت في خندق الحرب على داعش، وهي حكما حرب إعادة ضبط بوصلة داعش وليس القضاء عليها. وفي جميع الأحوال عين الأمريكي على التسويات التي بات يسابق الزمن إليها. ومهما ربح الأمريكي في التسوية سيكون هو الخاسر الأكبر، لأن من كان طموحه إقامة حلف عسكري للباسيفيك لن يعوضه عن خسارته تلك تامين مقعد ما في تسوية مع إيران أو مع سوريا أو مع روسيا. المهم أن آسيا ستلفظ عقودا من الهيمنة المطلقة للأمريكي. وحيث أن الأمر كذلك فآخر الجولات ستكون "ربيعا خليجيا" بحيث ستتجه بلدان الخليج إلى تحميل فاتورة الخسائر الإقليمية إلى بعضها البعض، وسيُحمل الأمريكي الفاتورة للخليج بأكمله، ولا خسارة للخليج أكثر من أن يقبل سيادة إيران عليه بالرغم عنه. بحيث ستتطابق خطابات الغرب عن دمقرطة الخليج مع رغبات آمال الشعوب الخليجية وقواها الوطنية، ويتطابق ذلك كله مع مشروع البريكس في دعم الإستقلالات الوطنية المستندة إلى مبادئ القانون الدولي.
منذ مدة ليست باليسيرة شرع الغرب والأمريكي منه على الخصوص في تسويق فكرة المصالحة مع شعوب العالم، وإعادة صياغة صورة الأمريكي لديها. وهي حاجة أصبح الرأسمال الأورو أمريكي مضطرا إلى تصريفها، خصوصا بعدما تمكن الرأسمال الآسيوي من تجذير نفسه في البيئات الآسيوية وغير الآسيوية، وذلك على نمط ناعم لا يجعل تلك الشعوب تحس بغطرسة شبيهة بتلك التي جعلها الرأسمال الأورو أمريكي شرطا ضروريا وملازما لولوجه باقي مناطق العالم.
أولى جولات الصراع في إفريقيا
لاشك أن إثارة الملك في المغرب لقضايا من قبيل تدبير الثروة، دخول نادي الاقتصاديات الصاعدة، وإدانة الغرب الاستعماري. هي إثارة تنم عن إمساكٍ جيد لخيوط التحولات الجارية، والتي اشرنا إلى معالمهما أعلاه، تحولات تمس الاقتصاد والسياسة والقيم. هو إدراك بأن الصراع على آسيا الذي عمر طويلا بين القوى العالمية منذ الحربين والى اليوم مرورا بالحرب الباردة، هو صراع قد آل إلى نهايته. وإذا كان الخليج هو آخر جولات الصراع على آسيا، وكل المؤشرات تقول بان آسيا ستكون للآسيويين، فإن إفريقيا القارة المهجورة ستكون موضوع الصراع الجديد. صراع بين القوى الصاعدة من آسيا وأمريكا اللاتينية وبين العالم الأورو أمريكي.
ومع أن المغرب يعيش شبه فراغ في التنظير الاستراتيجي إذ اغلب من يضطلعون بتلك المهمة لا يفعلون شيئا في أحسن الأحوال سوى الدفاع عن ما تذهب إليه مؤسسة الحكم من قرارات. إلا أن الخطب الأخيرة للملك تشبه إلى حد كبير فكرة طرحها احمد داوود اوغلو في بداية الألفية الثالثة، ومفادها أن العمق الاستراتيجي لتركيا نابع من كونها جسر بين أوروبا واسيا (قلب أوراسيا). ووجه الشبه يكمن في أن فكرة شبيهة بها تقبع خلف إثارة القضايا المذكورة في خطب الملك. فموضوع توزيع الثروة هو أساس الصراع بين الإستراتيجيتين المختلفتين اللتين تتبعهما مراكز الرأسمال إن الأورو أمريكي أو الآسيوي، بما يعني ضرورة التفكير في اللحاق بمعسكر القوى الصاعدة (آسيا)، وإدانة الغرب الاستعماري (الأورو أمريكي).
ولعل شعور المؤسسة الحاكمة في المغرب بموقع المغرب الذي يجعله جسرا نحو إفريقيا، وبالتالي أهميته في الاستراتيجيات الدولية سواء ذات الصلة بالقوى التقليدية أو الصاعدة، ومن هنا تسعى تلك المؤسسة إلى توفير سلة لترصيد حسابات تلك القوى سيما الصاعدة منها. ففي يوم من الأيام سيصبح الحديث عن الديمقراطية في الخليج محورا في السياسة الخارجية الأمريكية اتجاه آسيا، وبعد ترتيب الوضع في الخليج بما يناسب الانكفاء الحاصل في ميزان القوى لغير صالح الولايات المتحدة، بحيث تخرج الولايات المتحدة بأقل الخسائر الممكنة، وذلك تحت عناوين من قبيل تسوية إسرائيلية فلسطينية بناء على فلسفة أوسلو، وتسوية أمريكية إيرانية، وتسوية أمريكية روسية، وما يرتبط بها من تسويات بخصوص قضايا الغاز والطاقة.
في هذه الأثناء سوف تصبح آسيا جاهزة لخوض جولات الصراع في القرن الجاري حول إفريقيا، ومن هنا أهمية المغرب باعتباره المدخل الأساسي إلى هذه القارة الفتية. وفي الحقيقة فقد جرى تدشين ذلك الصراع منذ مدة، بحيث أن هناك حضور لافت للصين في إفريقيا، وفي المرحلة القادمة ستصبح أهمية إفريقيا في السياسة الدولية مماثلة للأهمية التي اكتستها آسيا والشرق الأوسط ضمنها خلال القرن العشرين. ولذلك نلحظ مواكبة مغربية للتحولات الجارية والمقبلة، فلا مناص للملكية في المغرب إذا أرادت الصمود في الزمن أكثر من البحث عن حليف جديد يقتنع بان الملكية يمكن أن تكون كيلا جيدا في إفريقيا.
معادلة الداخل من جديد
لكن السؤال المطروح بحدة في هذا المضمار، هو ذلك ذو الصلة بمدى حضور أو غياب التوازن في تلك القراءة التي تبنتها الملكية في المغرب لتحولات السياسة الدولية، بحيث انه إذا كان فقط تحويل الاعتماد من الغرب إلى الشرق تبعا لتحول مقود النظام العالمي، إذا كان ذلك فقط هو الهدف المتوخى، والمارد منه الحفاظ على الوجود لوقت أطول. فإن المعادلة الداخلية باتت على المحك، ففي السياسة هناك قوة تتحين الفرص ممثلة في العدل والإحسان، وفي الاقتصاد هناك قوى صاعدة على صعيد الداخل ويأتي الشعبي ومجموعته في المقدمة، وهي مجموعات طامحة، وترى في احتكار الهولدينغ الملكي للسلطة والاقتصاد عائقا أمام طموحاتها. والقضية باتت هي ماذا لو تحالف الطرفان ولو بشكل غير معلن لتطويع معادلة الداخل، والالتقاء مع معادلات الخارج؟ لعل تجربة 20 فبراير تشي بإمكانية ذلك التنسيق، فدعم رجال الأعمال لحركة احتجاجية سياسية موجهة ضد المحيط الملكي بشكل أساسي مثال على ما يمكن وقوعه. هل من تصور مواز لمعادلة جديدة بين هؤلاء وأولئك، وبينهما ملايين المهمشين ممن يُرسمِل على صمتهم أو تحركهم هؤلاء و أولئك؟؟
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مُشاطرة هذه المقالة على: reddit

ما هو السر في تغير لهجة الخطب الملكية؟ :: تعاليق

لا يوجد حالياً أي تعليق
 

ما هو السر في تغير لهجة الخطب الملكية؟

الرجوع الى أعلى الصفحة 

صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» الملكية: اللسان تطلق
» سياقات الملكية البرلمانية وأفقها
» الملكية البرلمانية، النداء الأخير
» حركة 20 فبراير من الملكية البرلمانية إلى الجمهورية
» الملكية: اللسان تطلق

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
** متابعات ثقافية متميزة ** Blogs al ssadh :: تـــــــــاء التأنيث الـــــمتحركة زائر 745-
انتقل الى: