** متابعات ثقافية متميزة ** Blogs al ssadh
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
** متابعات ثقافية متميزة ** Blogs al ssadh

موقع للمتابعة الثقافية العامة
 
الرئيسيةالرئيسية  الأحداثالأحداث  المنشوراتالمنشورات  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  



مدونات الصدح ترحب بكم وتتمنى لك جولة ممتازة

وتدعوكم الى دعمها بالتسجيل والمشاركة

عدد زوار مدونات الصدح

 

 البيئة الجبلية.. ودورها في تحديد هوية المنسوجة المعاصرة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
حياة
فريق العمـــــل *****
حياة


عدد الرسائل : 1546

الموقع : صهوة الشعر
تعاليق : اللغة العربية اكثر الاختراعات عبقرية انها اجمل لغة على الارض
تاريخ التسجيل : 23/02/2009
وســــــــــام النشــــــــــــــاط : 10

البيئة الجبلية.. ودورها في تحديد هوية المنسوجة المعاصرة Empty
25092012
مُساهمةالبيئة الجبلية.. ودورها في تحديد هوية المنسوجة المعاصرة

ألفة بن عبد السلام حرم نجيمة









البيئة الجبلية.. ودورها في تحديد هوية المنسوجة المعاصرة Thumbnail.php?file=olfet_101249627














يقدم
لنا هذا العنوان كلمات يحيل كل منها إلى نظام ونسق دلالي متغيّر، متبدّل،
مختلف باختلاف قارئه وباختلاف ما توقظه وتستدعيه فيه هذه الكلمات من
تمثّلات تضيق لعالمه لتتّسع لعوالم غيره من القرّاء أو السّامعين. فلكل
تمثّله الخاص للجبل ولكل بيئته.
لعلّ هذا من أبرز الأسباب التي تدعونا
لتحديد و حصر أفق المقاصد فيه، الأمر الذي يجعل من السّؤال مفتاحا يفكّ
قيود المعنى و سفينة عبور إلى عالم المعرفة فيطرح السؤال نفسه ليكشف ستر
المعنى و يفسح المجال لغيره من الأسئلة ليكتمل فهم النصّ.
ما المقصود بالبيئة وما هو تعريفها؟

1. الحدود التعريفية للبيئة
تبقى
اللغة الرّافد الأوسع لفكّ رموز الكلمات و لبلوغ أصولها و معانيها.
وبالبحث بين المعاجم نجد أن الكلمة المستهدفة تتّخذ مرادفا لها في اللغة
العربية المنزل وهو الدار وهو أيضا مكان النزول. ويقال منازل القمر مداراته
التي يدور فيها حول الأرض .
أمّا في تاريخ و أصل اللغة الفرنسية،
فالكلمة (Environnement) مرّت عبر تاريخها بجملة من التحوّلات انطلقت من
المحيط والجوار وتوقفت في حدود الستّينيات عند معنى أوسع جعل منها جملة
الظروف الطبيعية والثقافية القادرة على التّأثير على البنى الحيويّة
والنشاطات الإنسانيّة .
ولقد توصّلت سيمونا شيراي أثناء بحثها عن أصول
الكلمة، إلى أنها مشتقّ الفعل تطلّع، تاق وهو ما معناه التنقّل والسياحة
والتّطلّع والطوق وتكوين علاقات مع الوسط المحيط وغيره. وذهبت إلى أنّ
البيئة تعني كل ما يحيط بالإنسان أو بالشّيء وكل ما يربطه به من علاقات
تبادل وتواصل . و بالتّالي، فالمفهوم لا يماثل مفهوم الطبيعة الذي كثيرا ما
يعوضه وإنما يتعدّاه ليكتسب صيغة المفهوم العلائقي الذي يستهدف تعريف شبكة
علاقات بين أشياء متنوعة.
وهي بما توصلت إليه تنتهج نفس المسار الذي
اتّبعه جورجي باتسون أحد كبار مؤسسي الفكر الإيكولوجي الذي يرى أن البيئة
في حقيقة أمرها "هي التركيبة التي تربط بين الأجسام (الكائنات المتحركة
وغير المتحركة) المتواجدة مع بعضها والمؤثرة في بعضها" .
من خلال هذه
التعريفات، نستنتج أن مفهوم البيئة يشكل شبكة علاقات تشمل المكان بماديته
والإنسان بإيكولوجيته و ثقافته التي تمثل على حد تعبير مالينفسكي
Malinowski "هذه الآلة الشاسعة في جزء منها مادي، في جزء منها إنساني وفي
جزء آخر روحي" .
كل هذا يقرّبنا من الصيغة التأليفية والإنشائية التي
ارتآها أندري لالاند للفضاء، من خلال ما ميّزه فيه من تمظهرات اختلفت
باختلاف المباحث والميادين. حيث قيّدته الهندسة بالمكان (Lieu)، وحولته
السيكولوجيا إلى وسط (Milieu) وجعلت منه البيولوجيا محيطا (Environnement) .
رغم
هذه التّنويعات والبوّابات المؤدّية إلى معرفة المعنى (بيئة) يحيلنا
العنوان إلى واقع المكان فيربط البيئة بالجبل ويجعل منها بيئة جبليّة لا
تفلت بدورها من جرأة السؤال. فإلى أية بيئة جبلية يأخذنا السفر؟

2. البيئة الجبليّة: تفاعل الإنسان والمكان
قد
يكون الأمر من باب التّعامل مع كلمة بيئة في معناها الضّيق القريب ولعله
بدافع الحب الساكن فينا لهذه التربة الأصل، التربة الانتماء، التربة الرّحم
الأمّ، أن نبدأ رحلة البحث وأن نحاول الفهم لنبني المعرفة من حيث وجدنا،
وأن نختار من دون الجبال التي ترامت بثقلها على سطح الأرض جبال الظّاهر
الواقعة في الجنوب التونسية.
وأن نذكر المكان، لا يعني أن نقف عند حدود
الملموس والمادي بل أننا نستبيح ما أبعد من هذه الحدود، لنلج إلى الفعل
والمعاش والتواصل و المعنى. كما أن تحديد مواقع جغرافية لا يعني فقط رسم
خطوط على الخارطة و إنما هو سرد لذاكرة المكان. فجغرافيا المكان تتعدى
خطوطه لتقلنا إلى تاريخه، والتاريخ هو الإنسان، لتقص علينا قصة إنسان سكن
المكان الجبل، فأعادنا إلى مفهوم البيئة السكن، سكنه بحثا عن الحرية بحثا
عن صون العرق وحفظ النّسل، سكنه هروبا، تخفيّا خوفا من الاندثار، من
الانصهار، على أيدي شعوب مرّت عبر الزّمن.
وحتى لا ننسى وحتى لا يأخذنا
إيقاع الكلمات نذكّر أن سكان هذه البيئة الجبلية هم أجدادنا أو بعض من
أجدادنا البربر، والذين و إن تفرقوا عل نقاط مختلفة من البلاد التونسية
كمطماطة، توجان، تامزرط... يبقى الجبل منزلهم الموحد الجامع.
لقد سكن
البربر هذه الجبال العازلة المنعزلة بل سكنوا عمق الجبال رحمها. لتكون
علاقتهم بالخارج ولادة دائمة وحركتهم مخاضا مستديما، مخاض يصارعون فيه قسوة
الطبيعة ببردها وببخل عطائها.
وان دلّ السّكن على الاستقرار، فالسّكن
عندهم سفر وترحال بين الجبل والسّهل، ليستوفوا صراع البقاء وليجود عليهم
السهل بما بخل به الجبل. فيمارسون فيه الزراعة وتربية الماشية ويوفرون من
خلاله المعيشة.
وبهذا تنفتح البيئة الجبلية وتفتح عمق غيرانها على السهل لتنهل منه وتخزن ولتظل الحياة مستمرة.
ولأنّ
الحياة ثمنها باهظ، ولأنّ لكل شيء ثمن فلقد كان ثمن البقاء وتوفير لقمة
العيش الهجرة والابتعاد، حيث لا تفصل المسافات وحدها بين آدم وحواء هذه
البيئة بل أيضا المواسم والفصول. أزمنة قصيرة، طويلة على حواء في غارها
المظلم. أزمنة يسكنها البعد، يسكنها الانتظار، يسكنها الحرمان.

3. المنسوجة البربرية: فنّ يتفاعل فيه الملفوظ و المرئي

ما
انفكت الأساطير تخبرنا عن أصل الفن و إبداعاته و تقص علينا قصص نساء حولهن
الشوق والانتظار إلى مبدعات نسجن منسوجات لا تكتمل "كـبنلوب" Pénolope في
انتظار اوليس ورسمن رموز الحنين. الأمر الذي جعل روني باسرون René Passeron
يتساءل مؤكدا: " أولم يولد الفن من الحرمان والحاجة؟.

فتغني
النسّاجة لتجيب لتأكد و هي ترسم أسرابا من الطّيور على مرقومها وعلى
بخنوقها... طيورا اختزلتها في شكل مثلثات أسمتها بلسان بربري "شيشو" ورددت
وهي تكرر هذه الأشكال ترتّبها، تنظّمها كما تنظم الشعر:

خالي قساه البعد ولّى جـــافي
ولا تبيّن ليه حبيب خـــلافي
يا خالي يا مخلول كيف انديـرو
لا طير لا جناح باش انطــيرو

لتغدو
المنسوجة " نصّا يسجل علاقة غامضة" على حدّ تعبير سلوى النجار، علاقة
معقدة بين الكلمة الملفوظة و الشكل. علاقة تتبدل فيها الأدوار فيصبح الشعر
تصويرا ناطقا والتصوير شعرا صامتا . وتتحول العين إلى أذن سامعة ، تترصد
بين الخيوط التقاط أنفاس، أصوات، رنّات خلالة تستّرت وراء الأشكال التي
ألهبتها النسّاجة بألوان حارّة، لتأجج نارا كما التي تأججت بداخلها، ولتبعث
نورا يغيّب ظلمة الغار وتستضيف أشعّة شمس الخارج و تغنّي:

رحل زهو بالي و العباد مقيمة
وناره بلا دخـان تشعل ديـما

وبهذا
تتحول المنسوجة إلى فضاء تعبيري تتحرر فيه النسّاجة من القيود الاجتماعية
التي فرضت عليها لتبوح ضمنه ومن خلاله عن أسرارها، عن أفكارها المرمّزة
المقنّعة ولتأكد "أنّ الفنّ هو أثر ترجمة فكر عبر رمز" .

4. المنسوجة البربرية في علاقتها بالطبيعة
لعلّنا
أظهرنا شيئا من القسوة أو الكثير منها عندما وصفنا الجبل ببخل العطاء، و
كان المقصود من ذالك بخل تربته الصخرية و ندرة إخصابه للمعيشة.
إلاّ
أنّنا وفي هذا المقام من النص، نجد أنفسنا مدعوين للتراجع عن هذا الموقف
إزاء سخاء الجبل تجاه المنسوجة التي استمدّت منه أشكالها المرمّزة فآوت في
فضاءها ما أنبته من يابس كالشوك والمخوّص والسدر وما استضافه من حيّ
كالعقرب و وصيفتها الخنفساء والضّبّ أو ذيله و حمام الشوك و حمام الكركار
وغيرها. وبهذا نناقض ما كتبه شارل أندري جوليان (Ch.A. Julien) عن الفنّ
البربري الذي "لا يتخذ أمثلته من الطبيعة وإنما يتعلق الأمر بتزويق
هندسيّ".
ونذهب أبعد من هذا حيث لم تكتفي المنسوجة بعطاء الجبل فرمت
بشبكة خيوطها إلى البيئة المجاورة لتصطاد أسماكها، بقولها وفولها. ولتصبغ
خيوطها بقشور الرمّان و بنبتة الفوّة والراجنقو فتتلوّن صفراء، حمراء،
خضراء... بألوان الطبيعة و تعيش مراحل تكونها (Sa genèse) بإيقاعها، تنتظر
صوف الربيع لتغزل خيوطها وجفاف قشور رمّان الخريف لتصبغها.
هكذا باتت
المنسوجة حلقة ضمن سلسلة الدورة الطبيعية، عنصرا ضمن نظام علائقيّ يتفاعل
فيه الطبيعي والثقافي، ويحافظ فيه كلّ منهما على الآخر لتظلّ الحياة دائمة
ويظلّ الإبداع مستديما.

5. دور المنسوجة الجبليّة في تحديد هوية المنسوجة المعاصرة

تفاعلت
البيئة الطبيعية والثقافية الجبليّة لتنتج منسوجة متجذّرة في عمق طبيعتها
وفي عمق تاريخها. منسوجة تحمل في طيّاتها ككلّ إبداعات الأزمنة السّابقة "
إضافة إلى نفعيتها الخاصة أسلوبها المحلّي" ولا تأكّد لنا فقط " شخصية
مبدعها وإنّما طبيعة العالم الواقعيّ الذي عاش فيه" . وهي بذلك تربط معنى
الهوية بالأصالة والتجذّر والانتماء. الانتماء إلى ثروة تراثيّة وإنسانية
"أين تظلّ الأعمال ناطقة و ملهمة" ، تنظر إلينا بعين مستفزّة مغرية وتمارس
علينا سلطة الغواية. وننظر إليها بعين مستكشفة متسائلة، متطلّعة، نهمة لسبر
خفاياها.
فتبيّن لنا كما فعل غادامير (H.J.Gadamer) أنّ الإبداع مرتبط
ارتباطا وثيقا بالتجربة الإنسانية الحياتية وبوجود الإنسان ضمن هذا الكون
وتخبرنا بأنّ الأهمّ من التجربة، الدروس المنبثقة منها وتعلّمنا أنّ
الإبداع هو تفاعل هو انفتاح على المحيط بنا.
ولأنّ عالمنا بات أضيق في
امتداده، أوسع في معانيه، لا يقف عند حدود " الهنا" بل يتعدّاها إلى
"الهناك" ولا يستنفذ وجوده بالحاضر بل يستشرفه في المستقبل في " الممكن أن"
والممكن إمكانات. يمكن القول بأنّ المنسوجة المعاصرة ( ولا نعني بالمعاصرة
المعاصرة بفتح الصّاد التي كانت والتي تزامن وجودنا مع وجودها لأنّها
استطاعت أن تحقق خلودها. كما لا نعني أيضا الكائنة التي لم تحقق وجودها إلا
من خلال محاولة إعادة التي كانت). ‘إننا نعني بالمعاصرة بكسر الصّاد التي
تصطبغ بألوان عصرنا ولا تتفسّخ عن ألوان عصرهم و تحدّد هويّتها (التي لا
يمكن تحديدها لتعقّد السجال حول هذه الكلمة المعضلة وحول دلالاتها ومعانيها
إذا ما نظرنا فيما نظّره الفلاسفة، حيث أعطاها أرسطو معاني متعدّدة فميّز
بين الهوية القيميّة (Identité numérique) حين يكون الشئ نفسه أو عينه
(Mêmeté) أو هو هو. والهوية الجنسية التي تخصّ الصّفات البيولوجيّة
(génétique) والهوية النوعية (Spécifique) . وربطها هيوم (Hume) بلاّ تغير
(l'Invariabilité) أو ما أطلق عليه بمبدأ التفرّد أو التفرّدية
(Individuation) التي ليست سوى الخّاصية ألاّ متغيرة (Invariable) وألاّ
متقطعة (ininterrompue) لشيء ما خلال تحوّل زمنيّ معيّن يمكن للعقل تتبعه
فيه خلال الحقب المختلفة لوجوده دون الانقطاع عن رؤيته .
ولى عكسه يعتقد أفلاطون أنّ لا شيء كائن أبدا ومطلقا، كلّ صائر دوما .
ويدعمه هيرقليط بقوله "لا نستطيع السباحة مرّتين في نفس النهر" .
ويفصل ليبنيتز بالقول " أنّ تخيّل وجود شيئين متشابهين تماما هو خيال مستحيل" .
ونعود
لبداية الجملة التي صارت فقرة فنقول تحدّد هويّتها التي لا يمكن تحديدها
إلاّ في إطار المنفتح والمتطلّع ألاّ منبتّ والمستشرف الذي لا يحصر فهم
إبداعات الماضي في إعادة وضعها في سياقها وظروفها الأصلية ليربط معها مجرّد
علاقة مؤرّخة، وإنّما يعيد خلقها و يعيدها فعليّا إلى الحاضر بكلّ معطياته
لا بغية تحيين أفكار وتطلّعات ذاتيّة لأناس عاشوا سابقا وإنّما لفهم فائض
المعنى الذي تتضمّنه و يجعل منها أثرا مفتوحا إلى ما لا نهاية لإدماجات
جديدة متجدّدة في سياقات أخرى.

6. المنسوجة البيئة

حتى
نتمكن من الحديث عن إمكانية الظهور الجديد والمغاير للمنسوجة، يبدو من
المناسب وضع المسألة في إطارها المرجعي فنذكّر أنّ مفهوم العمل الفني كبيئة
(le concept de l'œuvre d'art comme environnement)، ظهر خلال السنوات
الستين 1960. ونعني به أن العمل الفني وعوض أن يحتل مجرد مكان يصبح مؤسسا
له وذلك من خلال فكرة أن المشاهد أو المتفرج عليه أن يسكن العمل الفني كما
يسكن العالم. وقد يكون هذا في إطار الاستجابة لما تصوره وناد به T.W.ADORNO
عندما قال" ما دمنا لم نلج داخل الأعمال الفنية كما نلج المعبد حسب تشبيه
GOETH يتحول كل حديث حول الموضوعية في الأشياء الجمالية إلى مجرد إثباتات
قاطعة".
ويعتبر"روبارت سميثسون" من أبرز الوجوه التي أسّست لهذا التصور.

في
هذا الظهور الجديد للمنسوجة اختزلت هذه الأخيرة عناصرها لتبقي فقط على
سواد المكان في ظلمته التي تؤثثها الأشرطة الصوفية والمثلثات الملوّنة
المضيئة، وتستغل تكنولوجيا العصر كالإضاءة الخاصة التي تمكن من حدوث الرؤية
في الظلامla lumière noire)) والمؤثرات الصوتية التي تتفاعل و تتأثر بحركة
المشاهد داخل المنسوجة فتسمعه رنّات الخلالة وإيقاعها وأصوات النساجات.
وتعطّر له المكان بروائح البخور ليعايش ظروف انجاز المنسوجة كما حدثت في الماضي الذي لم يحظره بتقنيات الحاضر الذي يعيشه.


المصادر والمراجع

سيمونا ( تشراي): دليل المربي من أجل الاستدامة، ترجمة عبد الستار الجريدي، م.ت.ط.ن.ا، تونس2006
Dictionnaire Historique de la langue française, Paris, Les Robert-Sejer, 1998.
سيمونا ( تشراي): المرجع السابق.
المرجع السابق.
Bronnislaw Malinowski, Une théorie scientifique de la culture, Paris, Points, 1968, p.p.35-36.
Vocabulaire technique et critique de la philosophie, tI, Paris, PUF, 1991, p. 298. اندري لالاند:
سلوى(النجار): جمالية العلاقة النحوية في النص الفني، مطبعة التسفير الفني، صفاقس، 2006، ص 11.
المرجع السابق.
Paul Claudel, Art poétique, Paris, Mercure de France, 1941, p. 50.
Henri M. Peyre, Qu'est ce que le symbolisme, Paris, PUF, 1979, p.13.
René Passeron, Pour une philosophie de la création, Paris, Klincksieck, 1989, p.179.
Mikel Dufrenne, Phénoménologie de l'expérience esthétique II, La perception esthétique, Paris, PUF, 1953, p.663.
René Passeron, Pour une philosophie de la création, Paris, Klincksieck, 1989, p. 180.
Aristote, Topique, I, Paris, Les belles lettres, 1967, p.p. 10-12.
Hume, Traité de la nature humaine, livre I et appendice, FLAMMARION, 1995, p.p.284-286.
Stéphane Ferret, L'identité, Paris, FLAMMARION, 1998, p.p.88-89.
Ibid., p.83.
Ibid., p.p.51-52.
T.W Adorno, Théorie esthétique, Paris, Klincksieck, 1996, p.146.


خاص "أدب فن"
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مُشاطرة هذه المقالة على: reddit

البيئة الجبلية.. ودورها في تحديد هوية المنسوجة المعاصرة :: تعاليق

لا يوجد حالياً أي تعليق
 

البيئة الجبلية.. ودورها في تحديد هوية المنسوجة المعاصرة

الرجوع الى أعلى الصفحة 

صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
** متابعات ثقافية متميزة ** Blogs al ssadh :: دراسات و ابحاث-
انتقل الى: