** متابعات ثقافية متميزة ** Blogs al ssadh
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

** متابعات ثقافية متميزة ** Blogs al ssadh

موقع للمتابعة الثقافية العامة
 
الرئيسيةالأحداثالمنشوراتأحدث الصورالتسجيلدخول



مدونات الصدح ترحب بكم وتتمنى لك جولة ممتازة

وتدعوكم الى دعمها بالتسجيل والمشاركة

عدد زوار مدونات الصدح

إرسال موضوع جديد   إرسال مساهمة في موضوع
 

 دمشق تنتظر اعمدة الدخان فالحرب تزحف نحوها: لاجئون وتظاهرات طيارة وشعارات واضرابات علم القاعدة يرفرف في ريف ادلب وحلب وتنظيماتها تحاول تعزيز وجودها

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
دوحة
" ثـــــــــــــــــــــــــائــــــــــر "
دمشق تنتظر اعمدة الدخان فالحرب تزحف نحوها: لاجئون وتظاهرات طيارة وشعارات واضرابات علم القاعدة يرفرف في ريف ادلب وحلب وتنظيماتها تحاول تعزيز وجودها Biere2
دوحة


عدد الرسائل : 227

تاريخ التسجيل : 05/11/2009
وســــــــــام النشــــــــــــــاط : 2

دمشق تنتظر اعمدة الدخان فالحرب تزحف نحوها: لاجئون وتظاهرات طيارة وشعارات واضرابات علم القاعدة يرفرف في ريف ادلب وحلب وتنظيماتها تحاول تعزيز وجودها Empty
15072012
مُساهمةدمشق تنتظر اعمدة الدخان فالحرب تزحف نحوها: لاجئون وتظاهرات طيارة وشعارات واضرابات علم القاعدة يرفرف في ريف ادلب وحلب وتنظيماتها تحاول تعزيز وجودها

دمشق تنتظر اعمدة الدخان فالحرب تزحف نحوها: لاجئون وتظاهرات طيارة وشعارات واضرابات


علم القاعدة يرفرف في ريف ادلب وحلب وتنظيماتها تحاول تعزيز وجودها












2012-07-13




دمشق تنتظر اعمدة الدخان فالحرب تزحف نحوها: لاجئون وتظاهرات طيارة وشعارات واضرابات علم القاعدة يرفرف في ريف ادلب وحلب وتنظيماتها تحاول تعزيز وجودها 13qpt969


















لندن
ـ 'القدس العربي': مذبحة جديدة في التريمسة وترتفع تلال جثث المدنيين في
المعركة الدائرة على سورية بين النظام الحالي ونظام يتشكل وعليه يتحدد
مستقبل سورية.
والواضح في المعادلة انه كلما ازدادت المجازر كلما اقترب
موعد سقوط النظام وانهياره، فان لم يكن بتدخل عسكري او بانقلاب او بتخلي
النخبة المقربة عن الرئيس السوري بشار الاسد عنه وعن نظامه بل كنتيجة
حتمية لفشل الحل الامني.
واعطت الانشقاقات الاخيرة املا لكنه لن يوقف
الحرب، فانشقاق نواف الفارس، السفير السوري السابق في بغداد يمثل اتجاها
يزداد كل يوم سواء على صعيد المؤسسة العسكرية او السياسية ممن يشعرون ان
النظام قد ذهب بعيدا في حله الامني للقضاء على الثورة المشتعلة منذ اكثر
من عام ونصف.
وقد يقال ان النظام متماسك حتى الان وان انشقاق شخصيتين
كبيرتين عنه لن يؤثر عليه الا ان الثورة التي تندلع في كل انحاء سورية
تتعمق شيئا فشيئا في كل من حلب ودمشق وهما المدينتان اللتان يعتمد النظام
عليهما في بقائه، وهذا يعني ان الرئيس سيكون وحيدا ودائرته تنكمش وهذا ما
اشارت اليه صحيفة 'الغارديان'.

دائرة الرئيس المنكمشة

ففي
افتتاحيتها قالت ان انشقاق شخصيات بارزة في النظام لا تعني انها تقصر عمر
الحرب الرهيبة والدموية. واضافت ان الانشقاق عن الاسد هو في حد ذاته
مغامرة محفوفة بالمخاطر، فالمسؤول الذي يفكر بالانشقاق يخفي نواياه اولا
ويتأكد من سلامة عائلته وابعادها عن شر النظام، كما ان الترتيب للخروج يجب
ان يتم بسرية ـ خاصة ان القيادات السنية اصبحت مراقبة وتحت مساءلة
المخابرات. وحتى من لا يزال منهم على ولائه للنظام يشعر انه في سجن. وتضيف
ان خروج قيادات مهمة يحمل معه معان كثيرة، ويشير الى طبيعة الحرب التي
تأخذ طابعا طائفيا وقبليا، فانشقاق الفارس الذي شرفته الدولة بان يكون اول
سفير لها في بغداد بعد عقود من العداء لا يعني في نفسه شيئا كثيرا لكن
معناه نابع من الناس الذين يمثلهم السفير وهي قبيلة العكيدات المؤثرة،
فدعوته للجيش ان يحول اسلحته ضد بشار والتي قد لاتسمع فمن سيسمعها هم
ابناء قبيلته، مما يعني ان انشقاقه سيعطي دفعة لقبائل اخرى للخروج على
النظام وهذا يعني ان دائرته تنكمش شيئا فشيئا ويتراجع الى طائفته العلوية.
كما
وتقول ان انشقاق مناف ليس مفيدا فقط من ناحية المعلومات التي حملها معه
ولكنه يشكل القاعدة للفترة الانتقالية التي ستظهر بعد رحيل الاسد. وترى ان
مسار الحرب ومدتها غير معروف وان الانشقاق قد يكون متأخرا كي يوقف الحرب
الاهلية، مما يجعل من الجهود الدبلوماسية غير ذات معنى، لكن الانشقاقات
ستؤثر على موقف روسيا مما يعني البحث عن محاور بديل عن الاسد، وتنهي
بالقول ان انسلاخ السنة عن الاسد لن يؤدي الا حملة انتقام منهم.

آل طلاس

وعلى
الرغم من الاهتمام بانشقاق الشخصيتين الا ان مصادر في المعارضة عبرت عن
شكوكها من خروج طلاس والفارس على النظام فقد نقلت 'ديلي تلغراف' عن ناشطين
قولهم ان الفارس وطلاس يعتبران من الحرس القديم وممن عارض عملية الاصلاح
القصيرة العمر والتي بدأها بشار الاسد عندما وصل للحكم عام 2000، كما ان
عددا من الناشطين البارزين طرحوا اسئلة حول مصداقيتهما، واتهموهما بمحاولة
البحث عن موقع مناسب يجعلهما مرشحين من الغرب لقيادة مرحلة ما بعد الاسد.
ونقلت
عن رامي عبدالرحمن من المرصد السوري في لندن قوله 'انشقاق السفير جاء لانه
جشع طامع في السلطة ولان الاستخبارات الغربية تبحث عن وجه يصلح لقيادة
مرحلة ما بعد الاسد'. وهذا لم يمنع صحيفة 'الغارديان' من تخصيص ملف خاص
لعائلة طلاس التي كانت في السابق من اعمدة النظام قبل ان تخرج بهدوء فردا
فردا وحتى يوم الثلاثاء الماضي الذي اعلن فيه عن خروج اخر واحد فيها ومن
الشخصيات المهمة في نظام الاسد واجهزته الامنية ـ مناف طلاس. وتحدثت
الصحيفة عن وصول طلاس الى بلدة ريهانليا القريبة من الحدود مع سورية والتي
اصبحت نقطة لقاء المنشقين عن النظام. وكان طلاس في واحدة من سيارتين
مدهونة نوافدهما بالاسود.
وتقول الصحيفة ان موكب طلاس الصغير توقف عند
برج المراقبة التركية حيث نسقت المعارضة نقله الى مدينة انطاكية ومنها
توجه نحو باريس. وبحسب مصادر دبلوماسية فقد قابلت المخابرات الفرنسية طلاس
لمعرفة عدد الموالين للنظام المستعدين للانشقاق، ومعرفة البنية التي لا
تزال تدعم النظام وان كانت قوية ام ضعيفة. وعلى الرغم من الغموض الذي
يكتنف اختفاء طلاس منذ خروجه من سورية وتضارب التقارير حول دوافعه الا ان
المعارضة تؤكد انه سيظهر الاسبوع المقبل. وتقول ان انشقاق الفارس هو ضربة
للرئيس مشيرة الى ان هروبه تم بمساعدة من المخابرات القطرية. ومع ذلك تقول
ان طريقة وتأمين خروج مناف طلاس الذي كان تحت رادار النظام لم تكن سهلة
حيث تزعم مصادر في المعارضة انها كانت تعمل على خطة اخراجه منذ عام.
وينقل
عن مقاتل في جبل الزاوية قوله ان مناف قرر الانشقاق مع بداية الثورة لكن
الجيش الحر نصحه البقاء لانه سيكون مهما للجيش الحر في داخل النظام اكثر
مما هو في الخارج حسب زعم المسؤول. وهي نفس النصائح التي اعطيت لعدد من
الضباط الذين زودوا المعارضة بمعلومات عن خطط الجيش. لكن رواية المسؤول
البارز تناقض وضع طلاس في المؤسسة حيث بدأ يهمش ويفقد تأثيره خاصة ان
النظام فقد الثقة به وبعائلته، بل ان والده الذي خدم مدة طويلة كوزير دفاع
لم يكن مهما للنظام او حتى لاسرائيل.
ومع ذلك فقد ساعدت عائلة طلاس
نظام حافظ الاسد على قمع الاخوان المسلمين عام 1982، وفي بداية الانتفاضة
فان العائلة لم تكن مستعدة مرة اخرى للقيام بنفس الدور. وتقول ان نقطة
القطيعة مع النظام حصلت في حفل افطار اقامه والده على شرف وفد من حزب
الله، حيث سأله الوفد عن رأيه ببشار الاسد فكانت اجابته بانه 'حمار' مما
دعا الوفد لمغادرة الحفل، وعندما اراد مناف وشقيقه فراس توديع الوفد للباب
طلب منهما الوالد البقاء في مكانهما علامة على الاهانة.

الحرب تصل الى دمشق

لا
يواجه الاسد عزلة وتحللا في نظامه فقط بل ان معقله الرئيسي دمشق بات
مهددا، ففي تقرير كتبه مراسل خاص لصحيفة 'واشنطن بوست' جاء فيه ان الثورة
الان بدأت تزحف نحو دمشق التي تعيش هدوء حذرا. ويرى التقرير ان هدوء دمشق
الحذر يعني سقوط نظرية النظام عن مناعة عاصمته ودعم الغالبية الصامتة له
لم تعد صحيحة. فالمدينة كما يشير 'حبلى بالغضب'، فالشعارات الجدارية
المعادية للنظام تغطي كل جدران احيائها، وفي الليل يسمع اصوات الرصاص،
فيما اصبحت احياء قريبة من العاصمة تحت سيطرة المقاتلين، اضافة لاستمرار
تنظيم التظاهرات 'الطيارة' التي تتجمع وتتفرق بسرعة قبل ان يلاحقها الامن،
ويضاف الى هذه الادلة اضراب تجار الاسواق المعروفة في العاصمة وهو ما يغير
الفكرة عن الدعم الكبير الذي يلقاه النظام من تجار المدينة. ويقول التقرير
ان واحدا من اسباب تغير مزاج العاصمة هو استمرار تدفق الهاربين من جحيم
الحرب الى العاصمة، مع ان عددهم غير معروف حيث تقدر الامم المتحدة اعداد
المشردين في الداخل بحوالي 500 الف، وحمل اللاجئون معهم قصص الموت
والعذاب. ونقل التقرير عن شاب اسمه سمير ان وجود اللاجئين ادى لان يعيش
اهل العاصمة المأساة، وصور القتل والذبح البشعة التي حملها الاهل في
هواتفهم النقالة. ومما يزيد الحنق ان معظم من يلجأ للعاصمة هم من النساء
والاطفال الذين فقدوا اباءهم واخوانهم. ويضاف اليهم الناشطون الذين طلقوا
الخوف ويريدون التظاهر، كما يقول ناشط من الخالدية في حمص. ومن اهم مظاهر
الحنق على النظام تلك التي تسود بين التجار الذين فسر صمتهم على انه دعم
للنظام، حيث كانت مذبحة الحولة في ايار (مايو) الماضي نقطة تحول في موقفهم
من النظام حيث قاموا باغلاق محلاتهم لثلاثة ايام، مع ان بعض التجار قالوا
ان الاغلاق جاء بسبب تهديدات بعض الناشطين بحرق محلاتهم ان لم يلتزموا
بالاضراب. ويختم التقرير بالقول ان العاصمة لم تشهد مواجهات دموية مثل
بقية المدن الثائرة وهذا يعود كما يقول البعض الى وجود اقليات كبيرة من
العلويين والمسيحيين المؤيدين للنظام ولان تجار دمشق خائفين من انتقام
النظام على الرغم من عدم رضاهم عنه.

القاعدة في سورية

كل
هذا الا ان الثورة تتعرض لخطر من قوى صاعدة في سورية استغلت الفوضى والحرب
الدائرة الا وهي التنظيمات الجهادية التي تؤمن بأيديولوجية القاعدة التي
تسعى لتثبيت مواقعها خاصة في المناطق الثائرة. وتقول الصحيفة ان الجماعة
ليست بالكبيرة ومعظم عناصرها من السوريين، كما ان نسبة المتعاطفين معها
قليلة، ومع ذلك شوهدت رايتها السوداء وهي ترفرف عالية في بعض مناطق ادلب،
وحلب في شمال سورية.
ونقلت عن مقاتلين من الجيش الحر قولهم ان التنظيم
حاول في الاشهر الاخيرة السيطرة على بلدات في المنطقة. وبحسب مقاتل قامت
مجموعة من القاعدة يقودها رجل يطلق عليه اسم ابو صادق بمحاولة السيطرة على
قرية دير تازة. ويقول انه كان 'عضوا في المجلس الثوري ولاحظت فجأة تفكيرا
جديدا لدى ابو صادق الذي نصب نفسه اميرا في البلدة ولمدة ثلاثة اشهر، وطلب
مني ان اقسم على القرآن وان اتبع اوامره'. واضاف ان ابو صادق يريد ان يبني
دولة اسلامية ولم يكن راغبا في الديمقراطية، وطلب منا تنفيذ عمليات
انتحارية كوسيلة لمواجهة قوات الحكومة'.
وتضيف الصحيفة ان ناشطي
المعارضة تحدثوا عن محاولات مشابهة في داخل مدينة ادلب، حيث قال احد
العاملين داخل الاغاثة الطبية التابعة للمعارضة ان القاعدة حاولت تنصيب
امير وادارة مصنع للمتفجرات وكل اعضاء المجموعة هم من السوريين حسبما قال.
وفي كلتا الحالتين فشلت القاعدة بالحصول على دعم المواطنين المحليين حيث
قال طبيب في المعارضة ان المواطنين لم تعجبهم طريقة حياتهم ولا اساليبهم.
ولم يبق مع ابو صادق الا مجموعة صغيرة مكونة من 25 شخصا انتقلوا الان
للعيش في الجبال. ونقل عن شاهد عيان اخر في المنطقة قوله ان قادة التنظيم
يقومون بزيارات منتظمة الى مناطق الحدود السورية مع تركيا للطلب من مؤيدهم
الاعلان والبيعة للدخول في التنظيم واطاعة الاوامر. وترى الصحيفة ان وجود
القاعدة في القرى الصغيرة حول لم يعد سرا مخفيا، حيث يهز القرويون رؤسهم
بالايجاب عن السؤال ولكن الجميع متفق على ان التنظيم لا يزال ضعيفا. ونقلت
عن احد اعضاء القاعدة السابقين قوله انه كان مع التنظيم لكنه تركه وانضم
الى تنظيم احرار الشام الذي يقول انه اقوى. ويزعم المقاتل القاعدي هذا انه
يدعم التنظيم ويحبه لانه يهاجم امريكا وبريطانيا. ولا يختلف 'احرار الشام'
في افكاره عن القاعدة لكن ما يميز التنظيم ان اعضاءه من السلفيين
الجهاديين، وهو واحد من التنظيمات التي تعمل منفصلة عن الجيش السوري الحر.
وقال قائد مجموعة منهم في خان شيخون بين ادلب وحماة ان الهدف النهائي هو
اقامة الشريعة. وتشير الى ان احرار الشام وتنظيمات اخرى تزداد قوة واصبحت
تلعب دورا في الحرب منذ ان اعلن عنها قبل ستة اشهر. ونقلت عن مقاتلين في
سراقب قولهم انهم تلقوا تدريبات في العراق وافغانستان.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مُشاطرة هذه المقالة على: reddit

دمشق تنتظر اعمدة الدخان فالحرب تزحف نحوها: لاجئون وتظاهرات طيارة وشعارات واضرابات علم القاعدة يرفرف في ريف ادلب وحلب وتنظيماتها تحاول تعزيز وجودها :: تعاليق

لا يوجد حالياً أي تعليق
 

دمشق تنتظر اعمدة الدخان فالحرب تزحف نحوها: لاجئون وتظاهرات طيارة وشعارات واضرابات علم القاعدة يرفرف في ريف ادلب وحلب وتنظيماتها تحاول تعزيز وجودها

الرجوع الى أعلى الصفحة 

صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:تستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
** متابعات ثقافية متميزة ** Blogs al ssadh :: تـــــــــاء التأنيث الـــــمتحركة زائر 745-
إرسال موضوع جديد   إرسال مساهمة في موضوعانتقل الى: