** متابعات ثقافية متميزة ** Blogs al ssadh
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
** متابعات ثقافية متميزة ** Blogs al ssadh

موقع للمتابعة الثقافية العامة
 
الرئيسيةالرئيسية  الأحداثالأحداث  المنشوراتالمنشورات  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  



مدونات الصدح ترحب بكم وتتمنى لك جولة ممتازة

وتدعوكم الى دعمها بالتسجيل والمشاركة

عدد زوار مدونات الصدح

 

 العلمانية ليست ضد الدين - خليل صارم

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
h2o
مرحبا بك
مرحبا بك
h2o


عدد الرسائل : 35

تاريخ التسجيل : 27/10/2009
وســــــــــام النشــــــــــــــاط : 8

العلمانية ليست ضد الدين - خليل صارم Empty
12112009
مُساهمةالعلمانية ليست ضد الدين - خليل صارم

هذا هو واقع الأمر وحقيقته فالعلمانية ليست ضد الدين ولا تقف بوجه معتقد الإنسان
ومن قرأ العلمانية بعقله يكتشف ذلك بسهولة بمقدار صدقه مع نفسه واحترامه لعقله وعقول بقية البشر . إن مجرد توجيه هذا الإتهام هو بحد ذاته كذبة لا أخلاقية وجريمة يرتكبها هؤلاء المتشددون إضافة لجرائمهم المتراكمة عبر التاريخ .
لكنها / أي العلمانية / ضد تحريف الدين وتزويره واستثماره وضد هيمنة الكثير من رجال الدين الذين يقرأون الدين وفق مصالحهم وأهوائهم وغرائزهم ومصالح من يمثلون من قوى مستغلة طامحة إلى السلطة والتحكم بمصائر الناس بتحويلهم إلى مجرد قطعان يحظر عليها استعمال العقل وتسبح بحمد الحاكم ..ولي الأمر .. الفرعون .

لن نستفيض بالشرح عن العلمانية ومعناها ومفهومها ودورها وموقفها من الإنسان وأنها مرحلة من مراحل التطور الإنساني الحضاري والثقافي المنسجم مع الفطرة الإنسانية من حيث حريته وحسن تعامله مع المحيط والمجتمع والكون بواقعية وبعد نظر باتجاه سعادته ورقيه وتقدمه . . لكننا سوف نعالج هنا بعض الجوانب البسيطة من دور أولئك المتشددين التكفيريين في تحريف الدين بغية استعباد الإنسان وإذلاله واستبعاده وإتباعهم دون تفكير ودون أن يكون له أي دور فاعل في الحياة ليتحول إلى بهيمة تأكل وتشرب في الحدود الدنيا وتقدم حصيلة عرقها إلى مستغليها خاضعة ..خانعة .. يحظر عليها الاحتجاج والاعتراض لأن ذلك يدخل في خانة الكفر وفق مفاهيمهم المنحرفة والمحرفة .
هؤلاء رأوا في أنفسهم أنهم الدين كله وأن الإله يعمل وفق رغباتهم وتصوراتهم فإن لم يكن كذلك فإنهم جاهزون لتحريف كل ما صدر عن الله عز وجل وقد فعلوها
وما يزالون وكل ما كانوا يقفون عاجزين حياله يحولونه على أنه سنة مأخوذة عن الرسول الأكرم ثم يختلقون حادثة أو سلوك أو حديثا ً مكذوبا ً ينسبونه له ..
لقد تحول هؤلاء في نظر أتباعهم إلى آلهة أسبغوا على أنفسهم كافة مواصفات القدسية الخاصة بالله تعالى والأنبياء والرسل . . لابل أن بعضهم قد فاقها . . مع ذلك يتحدثون عن الكفر والشرك ويرمون الآخرين به مع أن ما يفعلونه هو الشرك والكفر بعينه .
- قبل العقود الأخيرة كانت أوربا وأمريكا في عيون هؤلاء أهل كتاب لا يجوز معاداتهم وذلك في مواجهة الاتحاد السوفييتي (الملحد) وفق تعبيرهم وفي مواجهة قوى الحداثة والتطور المحلية .. حتى الصهاينة قالوا عنهم أنهم أهل كتاب وعلى هذا لم يكونوا يقفون ضد الصهاينة العنصريين المجرمين محتلي فلسطين بل وقفوا ضد العروبيين وكافة القوى التقدمية واليسار .. الذين نادوا بتحرير فلسطين وأسسوا للمقاومة .
- الآن يتحدثون عن الغرب العلماني الملحد ..؟!! ألم يكن الغرب علمانيا ً في مرحلة الاتحاد السوفييتي أم أن العلمانية طارئة عليه فحرفته عن إيمانه ولم يعد من أهل الكتاب ..؟!! . هكذا يتأكد لنا كيف أنهم يسيسون الدين ويجعلونه مطية لأهوائهم ونزعاتهم ولتحقيق مآربهم المنحرفة .
- نفس هؤلاء المتشددين الآن يقفون ضد المقاومة الوطنية الشريفة في العراق وفلسطين ولبنان تحت دعاوى ومزاعم مذهبية مسيسة . . لابل أنهم ذهبوا أبعد من ذلك عندما أفتوا بحرمة التظاهر نصرة للمقاومة في غزة واعتبروا أن ماقامت به المقاومة في لبنان حراما ً . وهكذا قاموا بتديين السياسة ولصالح العدو الصهيوني .
فمن هو الذي يقف ضد الدين حقيقة ً . ؟!!. لم نلمس أن العلمانية تحظر الدفاع عن الأوطان ومقاومة المعتدي لابل أن العلمانيين هم الأشرس في الدفاع عن الأوطان وقد أثبتوا ذلك في مراحل سابقة .. أليست الأحزاب العلمانية هي من افتتح العمليات الإستشهادية ضد الصهيوني المحتل لجنوب لبنان ( السوري القومي – البعث – الشيوعيون ) وبالطبع فقد سبقتهم المقاومة الإسلامية بالعمليات ضد قيادة المارينز في بيروت وضد قيادة القوات الصهيونية في صيدا .. هم يحاربون بالعقل إلى جانب العاطفة الوطنية .. في تلك الأثناء كتب أولئك المتشددون التكفيريون حديثا ً مزورا ً منسوب إلى الرسول الأكرم وعلى جدران أحد المباني الواقعة على طريق الجبهة مضمونه ( القابض على سنتي له أجر مائة شهيد ) وكأنهم يقولون صلوا ولا تقاوموا الصهاينة .. أليسوا هم أول من وصف الاستشهاديين بالانتحاريين وقالوا عنهم أنهم كفرة . . نحن لم ننس بعد إذا كانوا يعتقدون أن ثمة هناك من نسي ذلك .
هؤلاء الاستشهاديون الأبطال كانوا يقومون بعملياتهم ضد العدو الصهيوني ولذلك وصفوهم بالكفرة .. أما أولئك الذين يفجرون أنفسهم بالمدنيين العزل من نساء وأطفال وشيوخ وعمال بسطاء يجرون على رزق عيالهم فهم يصفونهم بالشهداء .. أي تناقض مقرف هذا . . ومع ذلك يريدون منا أن نصدق أنهم مؤمنون ..أي إيمان هذا .
* لم نلمس أن العلمانية تقف ضد الأخلاق والالتزام بها بل هي ترفض أية مبررات لاختراق قواعد الحياة الأخلاقية وتركز على التفاصيل القانونية حيالها حماية لها وهي الأكثر محاربة للفساد الأخلاقي الاجتماعي – الاقتصادي - السياسي بينما هؤلاء المتشددين لديهم ألف تبرير وتبرير لخرق المنظومة الأخلاقية وهتك سترها ويخضعون الفساد بكافة جوانبه لظروف يبتدعونها .. حتى الربا يقبلون به ويتعاطونه تحت إسم التجارة . . ولديهم ألف تبرير لتحريم المقاومة والوقوف في صف العدو .. وليست العلمانية وحدها ضد محرفي الدين ومشوهيه بل المتدينين المعتدلين ..الواقعيين .. الأخلاقيين هم من يقف بوجه هؤلاء أيضا ً ويرفضون دعاويهم ومزاعمهم الكاذبة .. ومن هنا يمكننا أن نصف العلمانيين الملتزمين دينيا ً بأنهم معتدلين واقعيين أخلاقيين يركزون على إبراز الوجه النبيل للدين بمعانيه السامية سواء كان هذا العلماني مسلما ً أم مسيحيا ً ولأي مذهب من مذاهبهما انتمى .
- خرج هؤلاء المتشددين التكفيريين علينا مؤخرا ً بفتاوى تقول ( أن العلماني ولو صام وصلى وأدى فرائضه هو ملحد ) ..؟ هل لاحظتم معنى مثل هذا الكلام ودلالاته كيف يتجرأ ون ويحكمون على أي إنسان بالكفر والإلحاد ..؟ من هم حتى يصدروا مثل هذا الحكم ..؟ من فوضهم بذلك ..؟ هل الدين ملكا ً لهم ..؟ هل أن رب العالمين خاضعا ً لرغباتهم ..؟ .. ليبرزوا لنا وكالتهم الحصرية لرب العالمين وللدين .. أليس ما يقولونه هو مشاركة لرب العالمين في ألوهيته ..؟!! إذا ً ما معنى الشرك .؟!!
لا أرى فيهم إلا قمة الكفر والإلحاد والشرك بالله لأنهم اتخذوا من هواهم إلههم وصنعوا بأيديهم آلهة جدد .. هم من يكفر بقية البشر ويوزع التهم يمينا ً وشمالا ً لكل من لا يوافق رغباتهم ونزعاتهم وأهوائهم تشبها ً بحاخامات التلمود الصهاينة . . الذين يرون في كل ما يصدر عنهم أنه فوق كلام الأنبياء.
- اسألوهم ..ألا يقولون عن النبي الكريم أنه مجرد ( رجل ومات ) .؟!! . هذا يعني أنهم ملتزمون بآلهتهم الجدد أكثر من التزامهم بالنبي الكريم .؟ .
- هل من يقول بكروية الأرض ودورانها كافر ومن يزعم أنها ثابتة ولا تدور هو مؤمن ..؟ إذا ً أين العلم كما في القرآن الكريم ..اقرأوا القرآن الكريم بشكل واع وبعقل منفتح لتكتشفوا أنه يتحدث عن دورانها من خلال تعاقب الفصول والليل والنهار ومنازل القمر والشمس وكيفية الحساب على هذا الأساس .. والغريب أن من أفتى بتكفير كل من يقول بدوران الأرض هو المؤمن وهو من يكفر العلمانية .!! . فمن هو الذي يسيء للإله..؟ العلماني أم ذلك المتشدد متحجر العقل والمتخلف الذي يريد دفن الحقائق العلمية في عيون البشر .. أليس الكفر بمعناه الصحيح هو دفن الحقيقة . * وإذا الموؤودة سئلت بأي ذنب قتلت * ( قرآن كريم ) والوأد هنا يتعدى دفن الأحياء إلى دفن الحقيقة .
- عودوا إلى القرآن الكريم والأحاديث المتوافقة معه لتكتشفوا كيف يطالب الإنسان بحسن التعامل مع مجتمعه وبيئته وواقعه ويجهد في عمله مخلصا ًوأن لا يتخذ الإنسان لنفسه أربابا ً من دون الله فيتبعهم ويضل الطريق .
لنقرأ العلمانية جيدا ً ألا تطالبنا بنفس الشيء .. اقرأوا ما يقوله قادة هؤلاء التكفيريين وكيف يجعلون من أنفسهم أربابا ً جددا ً للبشر ..؟!! .. إذا ً كيف يكفرون العلمانية .؟ . ولتأكيد ربوبيتهم يحرمون على أنصارهم قراءة أفكار الآخرين وكل من يخالفهم الرأي ليضمنوا انصياع هؤلاء الموالين لهم بشكل أعمى فلا يطلعوا إلا على ما يصدر عنهم .
- هؤلاء المتشددون هم من سبق لهم وحرموا التعليم في مطلع خمسينات القرن المنصرم وحاربوه بشتى السبل حفاظا ً على جهل وتجهيل المجتمع لأن التعليم يطرح بمواجهتهم أسئلة هم غير قادرين على الرد عليها فيظهر فشلهم وتخلفهم ومعاداتهم لإنسانية الإنسان .
- في هذا العقد من هذا القرن وقبل أشهر قليلة خرج أحد هؤلاء الدعاة المتشددين في دولة افريقية يحرم التعليم ويعتبره كفرا ً وإلحادا ً .
• أنا هنا لا أتهم ولكنني أورد حقائقا ً لا يمكنهم التنكر لها ولمن أراد عليه أن يطلع على كل ما ينشرونه على النوافذ الالكترونية ومايتداولونه من كتب فيما بينهم ويحظرون إطلاع الغير عليها .
• أحد هؤلاء الأدعياء وردا ً على تساؤل عن سبب فقرنا بالمبدعين والمكتشفين والمخترعين والعلماء في كافة مجالات الحياة قال .*( وما خلقت الإنس والجن إلا ليعبدون )*. ماعلينا سوى العبادة أما هؤلاء ويقصد ( الأجانب أو الأوربيين ) فقد خلقهم الله تعالى لكي يصنعوا ويخترعوا وينتجوا لسعادتنا .. ولن أورد ما أضافه أيضا ً لأنه معيب ؟!!( تماما ً بشكل مطابق لنظرة الصهاينة لبقية بني البشر .. ولا أدري حقيقة ماهو شكل العبادة الذي يقصده هذا الدعي ..؟ .. هل يقبل الله تعالى الصلاة والصيام والحج من متقاعس قابع في المسجد أو في أحد الأركان المظلمة ..؟ ما وصلنا عن الرسول الأكرم أن هذا الشكل من العبادة مرفوض قطعا وقد أنب فاعله وقال لمن حوله كلكم أفضل منه.
• ثقافتنا تقول أن العمل عبادة وأن التفكير وإعمال العقل عبادة .. *( الذين يتفكرون في خلق السموات والأرض ) * وهل التفكر هنا إلا الحض على اكتشاف قوانين الخلق وفهم القواعد العلمية التي بني عليها الكون فيتفهم الإنسان العاقل المتفكر دقة هذا الكون ودقة خلقه وكشف مجاهله وماخفي منه ..أم أن ننظر إلى السماء ونقلب أكفنا حيرة ثم نردد كالببغاوات " سبحان الله " دون أن نعي لماذا نرددها وحقيقة معناها ومغزاها .
• القرآن الكريم عميق المغازي والمعاني وحمال أوجه وليس حرفيا ً ( من الحرف ) بمعانيه ودلالته فنأخذ المعنى الأولي على عواهنه وحسب ما فهمه من سبقونا ممن لو عادوا إلى الحياة الآن وشاهدوا مدى التقدم لفضلوا العودة إلى عالم الموت .. لأنهم سيرون في كافة المخترعات التي نتداولها أن الشيطان هو من يحركها ..؟!! ولأن هم السلطة كان محصورا ً في ترويض المجتمع وتحويله إلى قطعان من العبيد تسبح بحمدها .
• لماذا لم نتابع مابعد الساعة الدقاقة في عصر الرشيد والتي اعتبرها شارلمان ومن يحيط بشارلمان بأن الشيطان يحركها ..؟!! لماذا لم نستمر في الكشف والاختراع ..؟!! ذلك أن هناك من ألهانا عن ذلك بعد أن حولنا إلى مذاهب مختلفة ومتصارعة تنهش بعضها بعضا ً فأخصت تطورنا الحضاري وأبعدتنا عن خط الحياة السليم الذي يرتقي بالمجتمعات علما ً وتقدما ً وحضارية ً .. نعم فالمذاهب هي صناعة من صناعات النظام لأن أئمتها لم يريدوا الاستقلال بأفكارهم وإنما كانت رغبتهم وهمهم محصورا ً بإعادة الدين إلى سكته الصحيحة الذي حرفته السلطة عنها ولهذا كانوا مطاردين مسجونين غير آمنين على أنفسهم وحياتهم من بطش السلطة التي استثمرت أفكارهم بعد وفاة كل منهم وحولتها إلى مذهب مستقل عن غيره وأؤكد أنه ليس هذا هدفهم على الإطلاق . والغريب أن هناك من يتابع مسيرة تلك السلطات الظالمة مكرسا ً التقسيم ومبتدعا ً انقسامات جديدة تدمر مابقي من منظومتنا الأخلاقية وتتمادى في تشويه المعاني السامية والوجه النبيل للدين .
• لطفا ً تابعوا مسلسلات الفتاوى والروايات المتخلفة التي تقطع الطريق على العقل وتهينه وتذله وتشوه الجوانب الخيرة فيه على الرغم من أن القرآن الكريم قد احترم العقل وميزه وطالب الإنسان بضرورة استعماله في كل ما يتعلق به ويحيط به ليميز الجيد من الرديء والحق من الباطل والعلم من الجهل وأضاف تساؤلات مثل *( ألا يتفكرون ..ألا يعقلون .. ألا يتدبرون .. أم على قلوب أقفالها )* مع ذلك يريدون من العقل ألا يخرج عن السكة التي رسموها له ولو كانت مليئة بالانحراف والابتعاد عن النهج السليم أو الصراط المستقيم . . يريدون أن يجمدوه في منحى معين يحظر عليه تجاوزه وذلك تحت دعاوى الإيمان الذي ثبت أنهم أبعد الناس عنه .
• نعم نحن علمانيون ولن نسمح لأحد بتكفيرنا واتهامنا ..نحن من يحق له الإتهام وتبيان الإنحراف عن نهج الدين الصحيح والسليم .. نحن من يدافع عن الدين ويبرز معانيه السامية ..النبيلة رافضا ً تحريفه والتلاعب به تحت أية ذرائع كانت ومن خلال الحض على الإلتزام بالمنظومة الأخلاقية للدين وهؤلاء الذين يحاولون إتهامنا إنما هم أعداء الدين والإنسانية يريدون استعباد الإنسان الذي كرمه الله على كافة المخلوقات من خلال تشويه القيم السامية .
• العلمانية تسعى إلى التعامل بين المواطنين تحت سقف الوطن دون تمييز طائفي أو مذهبي أو اللون والجنس والعرق والقومية .. فالكل حر تحت سقف المواطنة والكل حر فيما يعتقد ولا أحد قادر على محاسبة أحد لهذه الأسباب . ولكل مواطن حقوقه الكاملة وعليه واجباته الكاملة . ولامبررات لانتقاص أي من الحدين .
• العلمانية هي مفهوم واسع وليست آيديولوجية أو مذهب أو دين وتحت هذا المفهوم تندرج الديمقراطية وحقوق الإنسان وحرية الفكر ..الخ لذلك فإن وصفها بالبدعة هو افتئات وتعد ٍ غير مبرر يستهدف الإنسان وعقله وقدراته وحقه في الحياة الحرة الكريمة كما أرادها الله تعالى له .

نسخة سهلة الطباعة أرسل إلى صديق
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مُشاطرة هذه المقالة على: reddit

العلمانية ليست ضد الدين - خليل صارم :: تعاليق

متوكل
رد: العلمانية ليست ضد الدين - خليل صارم
مُساهمة الخميس نوفمبر 12, 2009 2:01 pm من طرف متوكل
اخي موضوعات جد مفيدة .. ومراجعة لكثير من المعلومات فقدت
نشكرك جزيل الشكر على حسن اختيارك وافادتك
 

العلمانية ليست ضد الدين - خليل صارم

الرجوع الى أعلى الصفحة 

صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» الحوار والاختلاف ..ثقافة أين نحن منها - خليل صارم
» العلمانية ليست أيديولوجيا -
»  جدل الدين والسياسة بين دوغما الأصولية ودوغما العلمانية: قراءة في الحراك السياسي المصري بعد ثورة يناير 2011م 10 ديسمبر 2014 بقلم محمود كيشانه قسم: الدين وقضايا المجتمع الراهنة تحميل الملف حجم الخط -18+ للنشر: جدل الدين والسياسة بين دوغما الأصولية ودوغما
» ريتا فرج ومرايا اللاّمساواة 1500 سنة من العزل الإيديولوجيِّ للبيولوجيِّ الجنسيِّ عند العرب الاثنين 10 آب (أغسطس) 2015 تقييم المقال : 1 2 3 4 5 بقلم: خليل أحمد خليل
»  الفزع من العلمانية: فصل الدين عن الدولة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
** متابعات ثقافية متميزة ** Blogs al ssadh :: دراسات و ابحاث-
انتقل الى: