عزيزي هذه ثاني قصيدة لك وقليلون هم الذين اكتشفوا الموهبة الكبيرة ..
مستوى الوعي الشعري بشكله يبدو فاترا ، ويفقد الحس اللغوي اتزانه وشفافيته ، وتهبط الاشكالية اللغوية الى درجة الصفر ، حيث يسقط آخر حاجز بين الشعر والنثر وتهتز معايير الفن الضابطة . فتنطلق اللغة الى عواهنها كلمات شفافة تلامس الاذن والوجدان .. شكرا لك اخي الكريم استمتعت جدا بهذه الوصفة
شكرا على جمالية النص .. لقد ابدعت في اللغة وفي الشعر حتى اختلط لدينا الحقيقة بخلق المتوقع كما قال مينغانتي باولو .. لايمكن لوعي شعري فاتر بارد ومضطرب وخجول ومتردد ان يخدم الوعي الثوري الذي هو بالاساس وعي ايديولوجي بامتياز ويكثفه مهما بلغ هذا الوعي الاخير من التماسك والوجاهة .. احييك انك تمكنت بالسهل الممتنع بالهين المشاعرتي والروحاني ان تؤسس لوثبة التقوى الثورية
الكتابة حتى التي تدعي ثورية غير منفصلة عن المتعة اذ المطلوب هو تحقيق الكتابة ضمن مسار التغيير ، لا تحقيق التغيير الوهم ، ولا اقول الحلم - في الكتابة ، وتضخيم دورها في اختزال كل ادوات التغيير فيها . شكرا يا مبدع احسنت
لا اجد الانسان المسروق القوت ، المنخور القلب .. لكن ، اجد بين ثنايا كلماتك خيال الشيخ ضجيج المارة والصدر العري والدم القاني ولعبة القدر .. والثورة سيدة ابدية لقهر الغاصب قريبا كان ام بعيد لك مني الف تحية وشكرا
كنت الح على اني عندما اصل الى المرحلة التي ساقتنع فيها بانني كتبت بالضبط ما افكر فيه وبالطريقة التي افكر بها ، فسينتهي طموحي للكتابة .. لكنني اليوم اكتشفت امرا جديدا غير نظرتي جدريا وهو انا داخل كل قصيدة مشروع قصيدة وفي الشعر لانكتب ابدا ما نفكر انه ليس ترجمة بل تمرد شكرا اخي الموضوع رائع يستحق الثتبيت ل 48 ساعة وهي حالة نادرة في المنتدى
اخي انت شاعر واعد اكيد لك خيال واسع جدا وقدرة على هندسة الكلمات ينتظرك مستقبل واعد الى الامام وابقى مخلصضا لخطك الثوري ولا تحيد عنه ابدا مهما كانت الاغراءات شكرا لك
ابحث عن خيط دم يحملني لعيون الفقراء في زمن الخوف والخنوع والواقعية المقيتة .. حيث كل فصوله تحمل اسما عربيا واحدا التردي القهر التخلف الاستعمار ..الخ انه زمن بملامح الرعب الشامل واصبحنا وكاننا نكتب بالحبر السري او كاننا نكتب ونحن مطاردون لكن عسر المخاض حاله انه جسر الانتقال الى المستقبل ولن يكون الا اذا كان وليد عشق واسرار شكرا اخي الشاعر فهمت واستوعبت
آه لقد قتلوني في اليوم الف مرة .. وزفوا نبا ولا دتي الموهومة عطشى بكر فاقرئي جبهتي المنقوشة انى جئت أتوي من مجزرة بالشرق أحمل تاريخي المطرز بالوية الحكام
شكرا اخي هذا همنا .. وهذا هاجسنا وثورة حتى النصر تحية حب ونضال
عزيزي هذه ثاني قصيدة لك وقليلون هم الذين اكتشفوا الموهبة الكبيرة ..
مستوى الوعي الشعري بشكله يبدو فاترا ، ويفقد الحس اللغوي اتزانه وشفافيته ، وتهبط الاشكالية اللغوية الى درجة الصفر ، حيث يسقط آخر حاجز بين الشعر والنثر وتهتز معايير الفن الضابطة . فتنطلق اللغة الى عواهنها كلمات شفافة تلامس الاذن والوجدان .. شكرا لك اخي الكريم استمتعت جدا بهذه الوصفة شكرا اخي على المرور
مستوى الوعي الشعري بشكله يبدو فاترا ، ويفقد الحس اللغوي اتزانه وشفافيته ، وتهبط الاشكالية اللغوية الى درجة الصفر ، حيث يسقط آخر حاجز بين الشعر والنثر وتهتز معايير الفن الضابطة . فتنطلق اللغة الى عواهنها كلمات شفافة تلامس الاذن والوجدان .. شكرا لك اخي الكريم استمتعت جدا بهذه الوصفة لقد ابدعت في اللغة وفي الشعر حتى اختلط لدينا الحقيقة بخلق المتوقع كما قال مينغانتي باولو .. لايمكن لوعي شعري فاتر بارد ومضطرب وخجول ومتردد ان يخدم الوعي الثوري الذي هو بالاساس وعي ايديولوجي بامتياز ويكثفه مهما بلغ هذا الوعي الاخير من التماسك والوجاهة .. احييك انك تمكنت بالسهل الممتنع بالهين المشاعرتي والروحاني ان تؤسس لوثبة التقوى الثور
الجمعة ديسمبر 04, 2009 9:26 am من طرف بن عبد الله