** متابعات ثقافية متميزة ** Blogs al ssadh
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

** متابعات ثقافية متميزة ** Blogs al ssadh

موقع للمتابعة الثقافية العامة
 
  المكارثية الجديدة في اميركا  	    	المخابرات الاميركية تعفي أكبر مسئوليها  I_icon_mini_portalالرئيسيةالأحداثالمنشوراتأحدث الصورالتسجيلدخول



مدونات الصدح ترحب بكم وتتمنى لك جولة ممتازة

وتدعوكم الى دعمها بالتسجيل والمشاركة

عدد زوار مدونات الصدح

إرسال موضوع جديد   إرسال مساهمة في موضوع
 

  المكارثية الجديدة في اميركا المخابرات الاميركية تعفي أكبر مسئوليها

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
سميح القاسم
المد يــر العـام *****
المد يــر  العـام *****
سميح القاسم


التوقيع : تخطفني الغاب، هذه امنيتي الحارقة حملتها قافلتي من : الجرح الرجيم ! أعبر من ازقة موتي الكامن لاكتوي بلهب الصبح.. والصبح حرية .

عدد الرسائل : 3193

تعاليق : شخصيا أختلف مع من يدعي أن البشر على عقل واحد وقدرة واحدة ..
أعتقد أن هناك تمايز أوجدته الطبيعة ، وكرسه الفعل البشري اليومي , والا ما معنى أن يكون الواحد منا متفوقا لدرجة الخيال في حين أن الآخر يكافح لينجو ..
هناك تمايز لابد من اقراره أحببنا ذلك أم كرهنا ، وبفضل هذا التمايز وصلنا الى ما وصلنا اليه والا لكنا كباقي الحيونات لازلنا نعتمد الصيد والالتقاط ونحفر كهوف ومغارات للاختباء
تاريخ التسجيل : 05/10/2009
وســــــــــام النشــــــــــــــاط : 10

  المكارثية الجديدة في اميركا  	    	المخابرات الاميركية تعفي أكبر مسئوليها  Empty
05122010
مُساهمة المكارثية الجديدة في اميركا المخابرات الاميركية تعفي أكبر مسئوليها

المكارثية الجديدة في اميركا
المخابرات الاميركية تعفي أكبر مسئوليها

المخابرات الاميركية تعفي أكبر مسئوليها في بغداد من منصبه
بسبب شكوك في قدرته على قيادة المحطة
بالرغم من إنفاق المخابرات الأميركية لثلاثة مليار دولار في العراق فإنها بقيت عاجزة عن تحقيق إختراقات كافية في الداخل العراقي. وهذه الواقعة جعلت الولايات المتحدة مضطرة للإستعانة بمصادر معلومات أخرى مكلفة سياسياً. وهذا التقصير المخابراتي يحرج حملة بوش الرئاسية. إذ تستمر المقاومة العراقية متصاعدة مع أنباء متزايدة عن إختراقها للأجهزة الأمنية الأميركية والعراقية. فكانت خطوة إقالة رئيس المحطة الإستخبارية الأميركية في العراق خطوة على طريق إزالة الإحراج أمام حملة بوش. ويبدو أن هذه الحملة ستحتاج الى قرابين كثيرة.
جاء الإعلان من صحيفة لوس أنجليس تايمز التي نشرت خبراً مفاده ان وكالة المخابرات المركزية الاميركية عزلت في الاونة الاخيرة أكبر ضباطها في العراق بسبب شكوك في قدرته على قيادة المحطة هناك,وأبلغت مصادر بالمخابرات الاميركية الصحيفة أيضا أن الوكالة أغلقت أيضا عدة قواعد للاقمار الصناعية في أفغانستان بسبب مخاوف أمنية,وأبلغ بعض المسئولين الحاليين والسابقين بالمخابرات الاميركية والذين طلبوا عدم نشر أسمائهم الصحيفة أن الوكالة أرهقت نتيجة عمليات بحثها عن أسامة بن لادن ومواجهة التمرد في العراق ومحاولتها اقامة علاقات مع أمراء الحرب في أفغانستان,ولم يتسن الوصول على الفور الى متحدث باسم وكالة المخابرات المركزية الاميركية للتعليق على التقرير.
وأبلغ مسئول أميركي كبير الصحيفة أن رئيس محطة وكالة المخابرات الاميركية في بغداد أعفي من منصبه في ديسمبر بعد تعرض القوات الاميركية وأهداف مدنية عراقية لهجمات قاتلة,وقال للصحيفة: كان هناك فقط اعتقاد بأنها عملية كبيرة ونحن بحاجة لشخص كبير جدا ومحنك لادارتها,ونقلت الصحيفة عن مسئول أميركي قوله ان محطة وكالة المخابرات الامريكية في بغداد هي الاكبر حاليا في تاريخ الوكالة.
كما نقلت الصحيفة عن مصادر قولها ان المشكلة الاساسية التي تواجه محطة بغداد هي الضغوط الامنية التي تؤثر على قدرة عملائها على التحرك,وقالت مصادر أخرى انها تشعر بقلق بشأن تركيز الوكالة بشكل أكبر مما ينبغي على حماية القوات في العراق وذلك على حساب جهود تجنيد عملاء ووصف هؤلاء العملاء أو الجواسيس على أنهم مصادر مهمة للمعلومات مع اعادة الولايات المتحدة السلطة الى العراقيين في وقت لاحق من العام الجاري.
وقال ضباط سابقون في المخابرات الاميركية للصحيفة ان عملية الاحلال والتجديد بشكل كبير بين موظفي المخابرات في العراق يجعل تجنيد جواسيس عملية شبه مستحيلة,ونقلت الصحيفة عن مسؤولين حاليين وسابقين في المخابرات قولهم انه تم اغلاق عدد من القواعد النائية للمخابرات الاميركية في أفغانستان في الشهر الاخير.
وقال مسئول كبير سابق في المخابرات الاميركية ان القواعد أغلقت بسبب مخاوف أمنية, ولكن مسئولا أميركيا كبيرا قال للصحيفة انها أغلقت لعدة أسباب مضيفا أن عدد الافراد في أفغانستان لم يخفض ,وأوضحت الصحيفة أن عمليات الاغلاق تلك أثارت قلق البعض في مجتمع المخابرات لان فلول حركة طالبان تعيد تجميع نفسها على ما يبدو وتعد لهجمات قبل الانتخابات المقرر اجراؤها هذا الصيف,وفي وقت سابق من الشهر الجاري أعرب أكبر جنرال أمريكي في أفغانستان عن تفاؤله باعتقال بن لادن هذا العام.
ويؤكد متابعو السباق الرئاسي الأميركي على حاجة بوش لسلسلة من المعجزات والقرابين لإعادة إنتخابه ومنها إعتقال بن لادن. لكن تجربة إعتقال صدام حسين تحول دون توقع إنخفاض وتيرة العمليات المعادية للأميركيين حتى بعد إعتقال قادتها. خاصة بعد إعلان القاعدة عن تصعيد عملياتها بدءاً من الربيع القادم. فإذا ما نفذت القاعدة تهديدها فإن ذلك سيعني مزيداً من القرابين بين موظفي وكالة المخابرات الأميركية وهو ما لن تقبله الوكالة ولو على حساب تخليها عن بوش وأثريائه...
عودة للرئيسية

المكارثية الجديدة في اميركا
المحافظون الجدد

منذ بداية الولاية الأولى للرئيس ريغان بدأت محاولات متفرقة وجريئة هدفت لإحياء شهرة السيناتور جوزف راياموند مكارثي اليميني الجمهوري (1908-1957) الذي أدت تحقيقاته حول مسألة الشيوعية في عقد الخمسينيات إلى ممارسات أميركية شائنة باتت معروفة بمنهج المكارثية. وهي كلمة تحولت الى مصطلح سياسي للإشارة إلى أولئك الذين يلطخوا سمعة خصومهم بالزور والتزوير، ويحطموا حياتهم المهنية ويعمدوا إلى التشهير بهم ورميهم بمختلف الاتهامات لمجرد التعاطف مع الشيوعية·
وما أن إنتهت ولاية ريغان الثانية حتى زالت الشيوعية السوفياتية ليفقد المنهج المكارثي عدوه الذي برر له ولأتباعه سلوك طرق غير مشروعة أخلاقياً ضد الأعداء الإفتراضيين للأمن الأميركي في حين أنهم خصوم شخصيون لأتباع المكارثية. ومع غياب العدو أصبحت المكارثية مجبرة على تجديد نفسها وعلى تخليق عدو جديد لها. لكنها واجهت إشكالية الإتفاق الأميركي على إدانة المنهج المكارثي. فكانت البداية مع محاولات تلميع صورة مكارثي. وهي محاولات بدأها نيكولاس فون هوفمان، الكاتب الليبرالي في صحيفة واشنطن بوست، بمراجعة هذا السلوك في مقالات له عام 1996 خلص في إحداها الى إن جو مكارثي أخطأ في ممارساته تلك كلها، وعلى رغم ذلك كان أقرب إلى الحقيقة من أولئك الذين سخروا منه·.. وفي عام ،2000 قدم المؤرخ الأميركي آرثر هيرمان سيرة حياة السيناتور مكارثي في كتاب أتى كمحاولة لتبرئة مكارثي والدفاع عنه· وأتت الكاتبة آن كولتر مؤخراً لتجعل من مكارثي بطلاً في كتابها " الخيانة العظمى " وفيه أكدت على أن صورة مكارثي كشخص ديماغوجي يعمد إلى تدمير حياة الأبرياء ليست إلا تخويفاً ليبرالياً صرفاً· وتقول كولتر: كان جو مكارثي هو ما تحتاج إليه البلاد، بل وصفته أيضاً بـالرجل الشجاع الذي سمع الأميركيون من فمه الحقيقة· وكانت هذه الإشادة إيذاناً بالإنطلاق الفعلي للمكارثية الجديدة التي إستبدلت العدو الشيوعي بعدو غائم وملتبس أسمته : " الإرهاب ". وهو مصطلح تنطبق دلالته اللغوية على معظم أصدقاء أميركا في الخارج. بل أنه دفع باميركا للإستغناء فعلياً عن العديد من صداقاتها السابقة. بحيث يمكن وصف الطبعة الجديدة من المكارثية بأنها تحولت لتلطيخ سمعة والتشهير بأصدقاء خارجيين بدل الخصوم الداخليين. دون أن يعني ذلك توفير الأخيرين. حيث يكفي التذكير بالأذى الشخصي والمعنوي الذي ألحقه صقور بوش ومكارثييه بالعديد من معارضي سياساتهم في الداخل الأميركي. وهو أذى طاول بعض كبار موظفي ادارة بوش وأعضائها ومنهم: بول أونيل ولاري ليندسي وحتى كولن باول نفسه... الخ.
هذا دون أن ننسى سلسلة الكتب والدراسات المؤسسة لنشر المكارثية الجديدة. ومنها كتاب يمجد بطولة الطيار الذي ألقى قنبلة هيروشيما وآخر يعتبر أن القيادة في زمن الحرب يجب أن توكل للمدنيين ( المكارثيين ضمناً لبعدهم عن الإلتزامات العسكرية)... الخ.
إلا أن النتائج غير المتوقعة للحرب العراقية بينت عدم موضوعية التجاوزات الإستراتيجية للمكارثية الجديدة. وذلك بدليل سلسلة المآزق غير المتوقعة في ذلك البلد الذي سقط وإحتل بسهولة توازي صعوبة الإستقرار فيه أو دفعه للإستقرار بغية إعادة تصنيعه وتوجيهه. الأمر الذي شجع ظهور سلسلتين من الكتب الجديدة. الأولى تعارض التقنية السياسية لإدارة بوش وتوجه إنتقادات مباشرة لسلوك صقور هذه الإدارة. أما السلسلة الثانية فتناولت العمق السياسي للمكارثيين الجدد. وهم يبدون مستعدين للتضحية بكل شيء من أجل مصالحهم الشخصية وتعويم شركاتهم المفلسة. ومن هذه الكتب كتاب: " الحُمْر- المكارثية في أميركا القرن العشرين ". للكاتب تيد مورغان وهو كتاب جدير باهتمام أولئك الذين كانوا يقفون على أقصى اليسار ويؤمنون بعدم وجود أي تهديد شيوعي على أميركا في تلك الفترة ويرون أن مناهضة الشيوعية، التي كان مكارثي وشركاه أوضح مثال عنها، قد أبعدت أميركا عن المستقبل التقدمي. كما أنه كتاب جدير أيضاً باهتمام أولئك الواقفين على أقصى اليمين ويؤمنون بأن المكارثية لم تكن موجودة بل ابتكرها الليبراليون وأتباع الحزب الديمقراطي للتغطية على استرضائهم للشيوعية.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مُشاطرة هذه المقالة على: reddit

المكارثية الجديدة في اميركا المخابرات الاميركية تعفي أكبر مسئوليها :: تعاليق

لا يوجد حالياً أي تعليق
 

المكارثية الجديدة في اميركا المخابرات الاميركية تعفي أكبر مسئوليها

الرجوع الى أعلى الصفحة 

صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
»  المكارثية الجديدة في اميركا المخابرات الاميركية تعفي أكبر مسئوليها
» دول الخليج و «الصفقة الكبرى» بين اميركا وإيران خالد الحروب حجم الخط تصغير حجم الخط زيادة حجم الخط طباعة البريد الإلكتروني كٌن أول من يعلق! قييم هذا الموضوع12345(0 أصوات) دول الخليج و «الصفقة الكبرى» بين اميركا وإيران القلق الذي تستشعر به العواصم ا
» إستراتيجية مكافحة الثورات هي مبحث أثير لدى أجهزة المخابرات الأميركية حظي بالبحث والمعالجة منذ وضع الخطط لـ "مكافحة الشيوعية" ومكافحة الثورات المسلحة أو حتى مكافحة الثورات الشعبية. وإذا كانت كل أجهزة المخابرات الإمبريالية معنية بوضع إستراتيجيات مواجهة فقد
» الوثائق الأمنية المسربة من المخابرات السورية
»  تحطيم صورة اميركا

صلاحيات هذا المنتدى:تستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
** متابعات ثقافية متميزة ** Blogs al ssadh :: استـــراجيــات متحـــــــــــــــولة يشاهده 478زائر-
إرسال موضوع جديد   إرسال مساهمة في موضوعانتقل الى: