حبيبي اين انت اشتاقك
التمس ذكرياتك بالهواء
انقضى عامان ولم اكلمك
وما زال الشوق كما كان
لم تغادر عقلي لحظة
انني ارجوك من رب السماء
عد لي حبيبي عد لي
دعني اخبرك عن نفسي
التي صديتها وابيتها
بسبب غرورك وكبريأئك وبعض من الغباء
انا فتاه إحبتك دون سبب دون أن تعرفك
ولكن المحبه من رب السماء
الرب الذي تنكره وتبغضه
هو نفس الرب الذي سببك لي للشقاء
ما زال دمعي يحرق خدي
لا أدري هو من شوق او من صدك .
بقلمي
الأربعاء أكتوبر 10, 2018 1:09 pm من طرف عزيزة