يحدث الآن
مصر: استكمال محاكمة 104 معارضين بأحداث "بولاق أبو العلا" | 03:17 القدس 00:17 (غرينتش) مصر: استكمال محاكمة 47 معارضاً بـ"اقتحام قسم التبين" | 03:17 القدس 00:17 (غرينتش) أردوغان وأمير قطر يبحثان التطورات على الساحة الإقليمية | 03:25 القدس 00:25 (غرينتش) التوصل لاتفاق نووي رسمي مع إيران | 05:19 القدس 02:19 (غرينتش) 27 قتيلاً في تدافع خلال مهرجان هندوسي في الهند | 06:39 القدس 03:39 (غرينتش) نتنياهو: الاتفاق النووي الإيراني فشل تاريخي | 06:45 القدس 03:45 (غرينتش) الولايات المتحدة تحذر رعاياها من السفر إلى كينيا | 07:12 القدس 04:12 (غرينتش) وقوع انفجارين في منشأة للبتروكيماويات جنوبي فرنسا | 07:12 القدس 04:12 (غرينتش) السعودية تقتل مطلوباً بعد قتله والده وإصابة رجلي أمن | 07:23 القدس 04:23 (غرينتش) بدء الاجتماع الوزاري النهائي في فيينا حول الملف النووي | 07:38 القدس 04:38 (غرينتش) ظريف يكشف عن تأسيس لجنة تعاون مشتركة لـ"استمرار العمل" | 09:24 القدس 06:24 (غرينتش) مصر: تأجيل محاكمة 47 معارضاً في "اقتحام قسم التبين" | 09:37 القدس 06:37 (غرينتش) مصر: تأجيل محاكمة 104 معارضين بأحداث "بولاق أبو العلا" | 09:47 القدس 06:47 (غرينتش) انقطاع الكهرباء يرفع جلسة محاكمة الظواهري بقضية "التنظيم الجهادي" | 09:47 القدس 06:47 (غرينتش) عشرات الأسرى الإداريين يقاطعون محاكم الاحتلال | 09:51 القدس 06:51 (غرينتش) الأسد يتوقع مزيداً من الدعم الإيراني بعد الاتفاق النووي | 10:37 القدس 07:37 (غرينتش) حماس تنتقد دعوة "بان" لها بالإفراج عن أسرى إسرائيليين | 10:58 القدس 07:58 (غرينتش) رئيس الكونغرس: الاتفاق الإيراني سيشعل سباق تسلح نووي | 11:09 القدس 08:09 (غرينتش) الحكومة التركية تعتبر الاتفاق النووي الإيراني خطوة إيجابية | 11:23 القدس 08:23 (غرينتش) هولاند يحثّ إيران على المساعدة في حل الأزمة السورية | 11:27 القدس 08:27 (غرينتش) "الفاتيكان" تعتبر الاتفاق النووي مع إيران "إنجازاً كبيراً" | 11:31 القدس 08:31 (غرينتش) لبنان: تواصل الاتصالات السياسيّة لإيجاد حل للأزمة الحكومية | 11:32 القدس 08:32 (غرينتش) لبنان: مواقف متباينة إزاء الإعلان عن اتفاق إيران النووي | 11:32 القدس 08:32 (غرينتش) دي ميستورا يلتقي لأول مرة قادة المعارضة جنوب سورية | 11:32 القدس 08:32 (غرينتش) داود أوغلو: المعارضة القومية تنوي البقاء خارج الحكومة | 11:58 القدس 08:58 (غرينتش) مصر: استئناف محاكمة الظواهري | 12:22 القدس 09:22 (غرينتش) أوباما يتصل بنتنياهو وملك السعودية بعد الاتفاق النووي | 12:50 القدس 09:50 (غرينتش) نتنياهو: إسرائيل ليست ملزمة بالاتفاق مع إيران | 13:12 القدس 10:12 (غرينتش) بوتين: العالم كله أحسّ بالارتياح للاتفاق النووي مع إيران | 14:18 القدس 11:18 (غرينتش) قاضي "هروب مرسي": أصحاب القرار لا يرون إلا مصالحهم | 15:41 القدس 12:41 (غرينتش) تركيا تعتزم تدريب الشرطة العراقية على أراضيها | 16:03 القدس 13:03 (غرينتش) أوباما يتحدث مع نتنياهو عن الاتفاق النووي مع إيران | 16:14 القدس 13:14 (غرينتش) مصر: تأجيل محاكمة الظواهري | 17:15 القدس 14:15 (غرينتش) واشنطن تقدّم مشروع قرار لمجلس الأمن بشأن عقوبات إيران | 18:08 القدس 15:08 (غرينتش) العراق: مقتل 14 في تفجيرات وهجمات في الأنبار وديالى | 18:20 القدس 15:20 (غرينتش) لبنان: تكتل عون يدعو لانتخاب رئيس دون تسوية إقليمية | 18:33 القدس 15:33 (غرينتش) "ولاية سيناء": استهداف دبابة للجيش المصري بالشيخ زويد | 18:33 القدس 15:33 (غرينتش) دراجة مفخخة تستهدف منزل قيادي في "جبهة النصرة" بإدلب | 19:25 القدس 16:25 (غرينتش) هيومن رايتس ووتش: تنكيل مستمر بمعتقلي وادي النطرون وتعذيبهم | 20:19 القدس 17:19 (غرينتش)
الصفحة الرئيسية
:
مقالات
:
زوايا
:
...
آراء
زوايا
قضايا
فضاء مفتوح
0
0
Google +
0
0
مشاركة
لو أن نصرالله ترفق مع السوريين .. (Getty) نصر الله وحديث بلا تقوى
نصر الله وحديث بلا تقوى
عدلي صادق
15 يوليو 2015
عدلي صادق
عدلي صادق
كاتب فلسطيني
اقرأ أيضاً:
7 يوليو 2015 |
إقصاء عبد ربه وتسمية عريقات
30 يونيو 2015 |
دروز سورية في قول آخر
23 يونيو 2015 |
حيرة الفلسطينيين ومأزقهم
16 يونيو 2015 |
عزمي بشارة في هذيان الطغاة
أهم الأخبار
الاتفاق النووي والتنازلات المتبادلة: العقوبات مقابل القنبلة
الاتفاق النووي والتنازلات المتبادلة: العقوبات مقابل القنبلة
الفلسطيني في سورية ورحلة التيه والموت
الفلسطيني في سورية ورحلة التيه والموت
الحوثيون مُحاصرون في التواهي والمعلا وتأمين الطريق لباب المندب
الحوثيون مُحاصرون في التواهي والمعلا وتأمين الطريق لباب المندب
اختيارات القرّاء
مشاهدة تعليقاً إرسالاً
1
كعك العيد بدماء محمد مرسي
2
عالم مدام عفت
3
مدّ إسلاميّ برسم الجزر
4
اليونان.. صَكُّ سياسة جديدة
5
الدراما التلفزية والثورة التونسية
6
في "اقتصاد السعادة"
ليس ثمة عداء عربي لإيران المجتمع، ولا لإيران الدولة، وإن كان ثمة معادٍ لإيران، فليس بالضرورة أن يكون معادياً لفلسطين، مثلما قال الشيخ حسن نصر الله، في خطبته أخيراً. المعادلة الصحيحة هي أن من يستهتر بدم الشعب السوري، وبكرامته ومقدراته وبحقه في العدالة؛ فإنه قطعاً مُعادٍ لنفسه. وبالتالي، لن يكون منصفاً، لا في حق وطنه ولا في حق فلسطين التي يمتطي اسمها مساندون لفظيون في المهرجانات، اختبر الفلسطينيون صدقيتهم في ثلاث حروب مدمرة، شديدة الإجرام، شُنت على غزة، فيما المساندون اللفظيون، المبشرون بقرب فتح إيراني لبيت المقدس، يتحدثون عن آلاف الصورايخ التي تصل إلى ما بعد بعد تل أبيب.
يصح أن نسأل: أين العدالة وأين التقوى في موقف إيران، وحزبها اللبناني، من ثورة الشعب السوري على الاستبداد المتمادي، على الأقل قبل أن يظهر على ساحة الصراع، مسلحون سوريون هاربون من الجيش، لكي يقاوموا عربدة النظام، وقبل أن تظهر جماعات متطرفة، جيدة التسليح ووفيرة المقدرات، جاءت من أماكن معتمة، وشارك في جلبها وتقوية شكوتها النظام نفسه، لكي يسِم ثورة الشعب السوري، ذات المضامين الإنسانية الاجتماعية والديموقراطية، بالإرهاب، ولكي يستدر عطف الغرب لإخراجه من قائمة الأنظمة الشريرة التي تقتل شعبها، ومنحه عضوية نادي مقاومي الإرهاب.
لو أن الشيخ نصر الله قال كلمة واحدة، ذات صلة بالمنطق النزيه، في بدايات انتفاضة الشعب السوري، لقلنا إن الرجل الآن يتطير من الجماعات المسلحة المتطرفة ومن الدواعش، وله الحق في ذلك. لو إنه قال، مرة، إن بشار الأسد أخطأ عندما ركب رأسه وتصرف بغرور، ولم يحتو الموقف، ولجأ إلى ما سماه الحل الأمني، بقسوة يُفترض أن يبادر الشيخ المععم إلى تأثيمها؛ لقلنا إن الرجل، يرى، وهذا حقه، أن اختلاط الحابل بالنابل في سورية الآن يُعزز مظنّه، استهداف وطن ووحدة ترابه ومجتمعه ومصيره، على النحو الذي أوجب الانحياز.
لو أن نصر الله ترفّق مع إخواننا السوريين، ولم يشارك في اقتراف المجازر، لقلنا إن للرجل الحق في أن يطرح ما يراه، إنه كان مستعداً للانخراط للقتال في فلسطين، أما أن يقاتل في الحسكة والقلمون، ويقول إنها الطريق إلى فلسطين، فهذا هو التدليس، لأن النظام الذي يحاول إنقاذه لم يكن له عمل، في ذروة غروره، أهم من منع أي كان من القتال في فلسطين.
فعلى مر عقود من حقبته السوداء، لم يكتف بتسكين الجبهة على نحو ما يُقال في كل سياق؛ بل إنه دأب على محاولات شق الحركة الوطنية الفلسطينية، للاستحواذ على ورقتها، وإهانة مناضليها أو اغتيالهم، فكان له على صعيد كل مكوّن في الحركة الوطنية الفلسطينية، تدبير مضاد. تماماً مثلما فعل بوحشية، عندما أعدم نحو خمسين مجاهداً من حزب الله نفسه، لكي يستحوذ على ورقته، ويكرس قيادة غير نزيهة تتبعه، بخلاف الشيخ الثائر صبحي الطفيلي، الأمين العام الأول. وكان في المرة الوحيدة، التي أوشكت فيها القوى الوطنية والقومية اللبنانية على جعل لبنان أرضاً للمقاومة، أرسل قواته لإنقاذ الطرف المعادي للمقاومة والمتحالف مع إسرائيل، وارتكب مجزرة تل الزعتر. ولما استتب له الأمر في لبنان، فرض على اللبنانيين إيلي حبيقة وزيراً، وبعض من كانوا مثله يفجرون السيارات بين الناس، وأصحاب الأدوار البشعة في مجزرة صبرا وشاتيلا.
في الحرب على العراق، ذهب النظام إلى حفر الباطن للقتال مع الأميركيين. ويصعب على نصر الله، الآن، أن ينوّه إلى ارتباط حلفائه الطائفيين في العراق بواشنطن التي جاءت بهم إلى الحكم، قبل أن يرتكبوا المجازر ضد شعبهم، ويؤسسون لتقسيم البلاد، فيما نصر الله يعيّر آخرين بارتباطاتهم الأميركية.
ما قاله الرجل عيب، ومجاف للحقيقة، ومغرق في التشاطر واستصغار عقول الناس. فالطريق إلى فلسطين تبدأ بإسقاط الطغاة والتمكين لإرادة الأمة، بأيدي من يريدوf