المواضيع |
---|
انتقل الى الصفحة : 1 ... 25 ... 46, 47, 48 ... 57 ... 68 |
نطن تخصّص فريقاً استخبارياً لمتابعة أوضاع الحلفاء العرب
خصّصت وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية فريق عمل لمتابعة التطوّرات عن كثب في عدد من البلدان العربية المرشحة لثورة الشارع على غرار مصر وتونس، وفي مقدمتها اليمن والأردن والسعودية
محمد سعيد
واشنطن| ... |
تتنفّس الصعداء: اتفاقيّة السلام قبل الديموقراطيّة باراك لا يرى خطراً على العلاقات مع مصر (غالي تيبون ــ رويترز) تنفّس المسؤولون الإسرائيليون الصعداء بعدما وجدوا في إعلان الجيش المصري احتراماً للاتفاقيات الإقليمية والدولية،... |
القاهرة ــ الأخبار لم يكن الرئيس المصري المخلوع حسني مبارك في القاهرة لحظة إعلان سقوطه. سافر قبلها بساعات إلى شرم الشيخ برفقة حاشية مصغّرة يقودها رئيس ديوان الرئاسة زكريا عزمي مع فريق حراسة. وبحسب روايات منقولة عن مصادر قريبة من كواليس القصر، غادر مبارك مكان إقامته في قصر العروبة قبل دقائق من صلاة الجمعة الأخيرة في تاريخ حكمه. طائرة مبارك تبعتها طائرة تقلّ ابنه الأكبر علاء وزوجته (هايدي راسخ) وابنهما (عمر). أما الطائرة الثالثة، فقد أقلّت زوجة الرئيس سوزان مع حراسة مشددة وصلت إلى المنتجع الذي ظلّ «العاصمة الحقيقية» التي حكم مبارك من... |
النصر الرومانسيّة تغيّر جغرافيا المدينة وأهلها لن ينسى المصريون أن الجيش لم يطلق رصاصة واحدة ضدّهم (محمد عبد الغني ــ رويترز) كان الصباحان الأول والثاني لمصر بلا حسني مبارك أشبه بالكذبة... الجميلة. سيكون صعباً على المصريين... |
غيّرت ثورة 25 كانون الثاني كثيراً من المسلّمات في مصر، ربما أهمّها أن الشعب لن يتحرك إلا مع وجود «شخص صاحب كاريزما» يستطيع أن يوجّه الجماهير نحو الهدف، لكن الثورة انطلقت بلا قائد، وبلا أحزاب
محمد شعير
القاهرة| عندما خرجت الجماهير استجابةً لدعوة شباب «الفيسبوك»، تحديداً حركة 6 أبريل ومجموعة «كلّنا خالد سعيد»، كان ذلك مجرد حافز أو الشرارة الأولى للثورة، لكنّ المفاجأة التي لم يتوقعها جهاز الأمن، ولا المتظاهرون أنفسهم، هي في العدد الضخم الذي وصل في بعض الأيام إلى ثمانية... |
صر جديدة: حكاية ثورة لم تكتمل فصولها بعد محتجون أصروا على مواصلة اعتصامهم في ميدان التحرير أمس (حسين ملاّ ــ ا ب) المشهد في القاهرة يطفح بأنفاس جديدة. يحمل مؤشرات على بلد مختلف غير ذلك الذي كان قبل الخامس والعشرين من كانون... |
من يتحدث الى الاخوان؟ تسفي برئيل 2011-02-13 قد يحل الحظ محل الحكمة التي تسبق الفعل. ما كان يمكن ان يكون لبنيامين نتنياهو حظ أكبر من نشوء ثورة مصرية. هكذا حل ميدان التحرير محل الشيخ جراح وبلعين والحوض المقدس، وافتتاح... |
القاهرة تعود لدورها الريادي ايلي فوادا 2011-02-13 على نحو مفعم بالمفارقة، أعادت الثورة الشعبية مصر الى مكانها الطبيعي في العالم العربي. مرة اخرى، مثلما كان في الماضي، عيون العالم والمنطقة تتطلع الى التطورات الدراماتيكية... |
مصر: ديمقراطية ام اصولية؟ صحف عبرية 2011-02-13 قليل منا يشعرون بعطف ما على الرئيس حسني مبارك. في الحالة غير المعقولة، ستنشأ بعد اعتزاله السلطة في مصر حكومة ديمقراطية علمانية ومتنورة. سيكون... |
الملك السعودي يخشى خيانة امريكا صحف عبرية 2011-02-13 استقال رئيس مصر حسني مبارك من منصبه بعد نحو من شهر من نشوب الاضطرابات ونقل سلطاته الى الجيش المصري. هذه نهاية فصل مهم حرج في حياة مصر السياسية،... |
[b][b]في مقال سابق تطرقت للحديث عن الطوطم، و هنا لا بد لنا أن نلقي الضوء على ما يسمى بالتابو الوليد من ملاحظة الانسان الأول لظواهر الطبيعة القاتلة. دعونا في البدء نلقي نظرة سريعة على عملية الاستنتاج الفردي التي يتم تعميمها بشكل واسع. نعلم ان النتائج الفردية عبارة عن حصيلة لصور عقلية عالقة في الذاكرة طويلة المدى و المليئة في نفس الوقت بالمشاعر و الأحاسيس المرافقة لها أثناء حدوث التجربة الفردية، ليقوم بعدها الدماغ بتصنيف جميع الصور المتشابهة في الذاكرة الباطنية و الترابطية و التي تعلن عن نفسها... |
[b][b]بعد بدء مفعول العلاج التونسي ضد فيروسه الحاكم، بقي عليه أن يسارع في ايجاد لقاحات عدة للتغلب على نواة الفيروسات المتقمصة بالفكر الديني، عله يجد طريقاً و ممراً جديداً إلى الحياة. لا شك ان المجتمع التونسي لديه مناعات كافية لعدم الإنجرار في فخ الهلوسة الدينية، و ذلك لأسباب عديدة، منها نشأته على نظام أقرب إلى العلمانية (مقارنة بعلمانية الغرب) منذ خمسين عاماً، و لا ننسى أن نيل نسائه من حقوق مدنية لا تتمتع بها أي نساء البلدان العربية الأخرى منذ فترة طويلة تساهم في تشديد المناعة ضد الفقاعة الدينية،... |
[b][b]منذ زمن و أنا أسمع نداءات و استجداءات للمساواة بين الجنسين في المجتمعات الذكورية، مع انني لست من المناضلات في هذا المجال، لأنني اخترت ان أعيش بعيدة، لأستطيع، يوماً ما، الغرق في الحياة بمفهومها الكينوني الشامل. إلا ان كثرة الكلام عن هذا الموضوع حفزتني على تناوله لأفهم قليلاً... |
وضعت صوركم فوق سريرى لأنهى يومى بمطالعة وجوهكم الطاهرة وعيونكم النقية التى اغتالتها رصاصات الغدر، كما اغتالت أحلامكم من قبل، سأبدأ يومى بالنظر إليكم حتى لا أرتكب ما يزعجكم فى قبوركم التى تنعمون فيها براحة لا نحلم بها نحن حتى وإن تخلصنا ممن قتلكم، سأطهر عقلى يومياً بذكراكم وأنتم الذين تبرعتم لحريتنا بأرواحكم دون أن يطلب منكم أحد.
لن نسمح لسارقى الثورة والفاسدين والمحبطين والجبناء والمتخاذلين أن ينالوا منا ومنكم، فتقلق أجسادكم فى القبور، ويتقلبون هم فى نعيم الحرية التى لم يكن لهم يد فيها إلا بكل شر.
سأذبح بالمنطق كل من يستكثر عليكم لقب "الشهداء"... |
مثل زين العابدين بن على لا يعرف لحظة الصدق مع النفس، أو مواجهة الذات بغير ما اعتاد عليه من مكابرة وعنا، فقد اعتاد الرئيس المخلوع وأمثاله من المستبدين – ربما لطول عهدهم مع الكذب والتضليل – وربما أيضاً غرورا بالقوة تصوير أو تصور الأمور على غير حقيقتها والاتجاه بها نحو المراوغة والتسويف، فظل حتى لحظاته الأخيرة حريصاً على الاحتفاظ بكل صفاته الذميمة فى انتظار اللحظة التى ينقض فيها على معارضيه ليستمر بعدها فيما كان عليه، بل وأكثر عنفاً وصلفاً مما كان.
حين وقف زين العابدين بن على ليخاطب شعبه لأول مرة معترفاً بأنه لم يكن يفهم مواطنيه، وأنه كان طوال الوقت... |
ينهض من تابوته بعد آلاف السنين، يظن أن العالم قد ساده العدل وأن قصته كانت آية وعبرة لكل الحكام الذين جاءوا من بعده، ولكنه يرى طغاة جدد يسومون شعوبهم سوء العذاب، يستعلون فى الأرض ويستكبرون، يظنون أنهم امتلكوا البلاد والعباد.
يتعجب فرعون ويخرج عن صمته متسائلا: "بعد كل هذه القرون لم تنتبهوا ولم تتعظوا، لم يلتفت أيكم إلى قصتى ونهايتى أيكم بلغ ما بلغته من قوة وطغيان وجبروت وسطوة حتى أننى قلت للناس "أنا ربكم الأعلى" كنت أظن أننى قادر على أن أحييى وأميت، جعلت من نفسى إلها ومن شعبى عبيدا وها أنا ذا قابع داخل تابوت ألتزم الصمت بعد أن جعل الله منى أية... |
فى اليوم الخامس عشر من ثورة الشباب المجيدة، لا يقلقنى الخلاف والاختلاف الدائر فى الوطن، سواء ما بين الشباب والنظام، أو النظام وأطرافه من المعارضة القديمة التقليدية، بقدر ما يقلقنى عدة مخاوف حقيقية هى:
أولاً: الالتفاف على الثورة عبر عدة محاور مثل: 1- الإعلان عن الاعتراف بالثورة والحديث الطيب عن الشباب سواء من الرئيس مبارك شخصيا وحتى فضيلة شيخ الأزهر وقداسة البابا شنودة مرورا بكل جماعات المصالح السياسية والاقتصادية، كل هؤلاء يسبحون بحمد الشباب ولكنهم يضيفون كلمات حق يراد بها باطل وعلى سبيل المثال ( شباب غير منظم، لا نعرف نتحاور مع من أو من يمثلهم؟، يعطلون مصالح الوطن ......... إلخ)... |
تصور أن أحداث الاستفاقة الدائرة منذ 25 يناير تستدعى خطاباً سياسياً وإعلامياً أكثر جراءة نُضجاً وقدرة على قراءة الصورة كما هى، ومواجهة الذات بما وصلنا إليه وما دفع بنا إلى ميدان التحرير، منذ نحو عام تقريبا تجرأت وغيرى كثيرون بمخاطبة الأطياف السياسية فى عدة اتجاهات برسائل تحذير من منظومة "تفكيك مصر"، وتصور البعض أن ما كتبته هو ضرب من الجنون أو نوع ردىء من المكيفات المتداولة بين شرائح عدة من المجتمع المصرى لأغراض التخدير وملازمة الغيبوبة السياسية بمراحلها ومستوياتها الأعمق.
كنت أتصور أن مسئولية الكاتب أن يقرأ من أطياف المستقبل لا أن يتوقف متجمداً... |
أيام ثورة 25 يناير الشبابية أصالة شعب مصر الحقيقة والتى تاهت وسط الزحام لسنوات بسبب انكفاء الناس على لقمة العيش، فى ظل غياب العدالة الاجتماعية لسنوات طويلة، وسياسات أنست الناس الكثير والكثير، وأدخلت الجميع فى حالة من الحياة الانفرادية، إلا أن ثورة شباب هذا البلد دبت الحياة والأمل من جديد فى نفوس هذا الشعب.
وأصبحت أحداث ثورة 25 يناير، رافدا ومنهلا للعديد من القصص التى كان أبطالها أفراد هذا الشعب الأصيل، وعلى بعد آلاف الكيلومترات روى لى صديق حكاية سيدة مصرية من بين ملايين الأمهات من ريف وأحياء ومدن بلادنا التى عبرت بطريقتها عن تضمناها مع هذه الثورة. |
عمار يا مصر بأهلك وأولادك وشعبك العبقرى، ذلك الشعب الذى قدم ويقدم صورة مبتكرة للاعتصام تتحدى الملل وتجدد الدماء وتصمد فى وجه من يراهنون على أن الوقت قادر على إنهاك المعتصمين، فإذا بهم يعقدون فى الليل حفلات السمر يحكى خلالها المجتمعون على هيئة حلقات قصة كل منهم مع الحياة ومع الثورة، ويتناقشون ويفكرون ويشجع كل منهم الآخر ويبتكرون ويتعاهدون على الوفاء للوطن وللحق وللشهداء، ويتفقون على الدعوة إلى المسيرات المليونية التى يطلقون على كل منها اسما يتناسب مع المعنى الذى تمت الدعوة إليها من أجله.
وبمجرد أن يطلب المعتصمون فى ميدان التحرير من المواطنين القيام... |
سيدى رئيس... |
بصراحة لم تعد هذه مباراة كرة قدم ولم يعد هذا حكماً ولم تعد المسألة من أولها لآخرها محتملة، والغريب أنه كان ماتش كرة عادياً بعدما أطلق الحكم صافرته مؤذناً ببدء اللعب فى يوم مطير. ثم هجمة هنا وهجمة هناك وتسلل هنا وفاول هناك وتقدم هنا وتأخر هناك. قبل أن تقع الكارثة التى أذهلت المجتمع الكروى الدولى وحجزت لها مكاناً فى سجلات الفيفا جنباً إلى جنب مع ثورة الباستيل والبلاشفة والياسمين.
وكانت المشكلة قد بدأت باعتراض عادى من اللاعبين، وهو أمر معهود ومحمود فى ملاعب المنطقة من بغداد حتى الدار البيضاء مروراً بالخرطوم مع استثناء تل أبيب واليمن السعيد. ولكن... |
منذ هذا التاريخ سترتبط الأغانى الوطنية بأبطال الثورة وليس بلاعبى الكرة والمطربين.. منذ هذا التاريخ سترتبط فرحة الشعب بإرادته.. سيحصد الشعب حصاد ثلاثين عاما من الصبر..سيحصد الشعب نتيجة جهده طوال ثمانية عشر يوما..
منذ هذا التاريخ سيعرف أى رئيس مقبل كيف يحترم الشعب المصرى، وكيف أن صبر هذا الشعب ينقلب لثورة فى لحظات. وكيف تختفى الأكاذيب لتبقى الحقيقة، والحقيقة فقط التى تتمثل فى إرادة هذا الشعب.
يفرح الشعب اليوم لأنه رسم ملامح حياته بيده..يفرح الشعب اليوم لأنه نجح فى تحقيق هدفه.. يفرح الشعب لأنه عاش مرارة لعقود طويلة نجح أخيرا فى أن يكسبها الحلاوة..... |
اليوم فقط بإمكانك أن ترفع رأسك، سواء كنت ضمن أولئك الذين شاركوا فى احتجاجات المصريين المتواصلة منذ بداية ثورة 25 يناير، أو ضمن أولئك الذين أيدوهم ولو بالدعاء.. أو حتى كنت من مؤيدى مبارك، فاليوم أضاف المصريون جميعاً لقب "رئيس سابق" لقاموسهم السياسى وتاريخهم المشرف. واليوم فقط لابد ألا تشغلك فرحة الانتصار عن التفكير جيداً فى مصر ما بعد مبارك.
منذ يومين نفى القيادى الإخوانى د.عصام العريان، فى تصريحات له نية جماعة الإخوان فى تولى السلطة فى الفترة المقبلة، مؤكداً أن ما يشغل الجماعة حالياً هو الخلاص من النظام، الأمر الذى فتح حواراً بينى وبين صديق إخوانى... |
مصر دائما... |
|