** متابعات ثقافية متميزة ** Blogs al ssadh
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
** متابعات ثقافية متميزة ** Blogs al ssadh

موقع للمتابعة الثقافية العامة
 
الرئيسيةالرئيسية  الأحداثالأحداث  المنشوراتالمنشورات  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  



مدونات الصدح ترحب بكم وتتمنى لك جولة ممتازة

وتدعوكم الى دعمها بالتسجيل والمشاركة

عدد زوار مدونات الصدح

 

 التقرير النهائي للجنة مراقبة الانتخابات تتهم ضمنا احزاب السلطة بتضخيم نتائج حزب بوتفليقة في المناطق التابعة للنواحي العسكرية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
هذا الكتاب
فريق العمـــــل *****
هذا الكتاب


عدد الرسائل : 1296

الموقع : لب الكلمة
تاريخ التسجيل : 16/06/2009
وســــــــــام النشــــــــــــــاط : 3

التقرير النهائي للجنة مراقبة الانتخابات تتهم ضمنا احزاب السلطة بتضخيم نتائج حزب بوتفليقة في المناطق التابعة للنواحي العسكرية Empty
05062012
مُساهمةالتقرير النهائي للجنة مراقبة الانتخابات تتهم ضمنا احزاب السلطة بتضخيم نتائج حزب بوتفليقة في المناطق التابعة للنواحي العسكرية





التقرير النهائي للجنة مراقبة الانتخابات تتهم ضمنا احزاب السلطة بتضخيم نتائج حزب بوتفليقة في المناطق التابعة للنواحي العسكرية














أضيف في 02 يونيو 2012






التقرير النهائي للجنة مراقبة الانتخابات تتهم ضمنا احزاب السلطة بتضخيم نتائج حزب بوتفليقة في المناطق التابعة للنواحي العسكرية 1338656308








اعلن
تقرير للجنة الوطنية لمراقبة الانتخابات التشريعية عرض السبت على
الصحافيين ان الانتخابات الجزائرية في العاشر من ايار/مايو كانت "غير
شفافة وغير ذي مصداقية".

وجاء في التقرير الذي
تلاه رئيس اللجنة محمد صديقي ان "الانتخابات التشريعية ليوم العاشر من
ايار/مايو 2012 شابها الكثير من التجاوزات والاخلالات من بداية العملية
حتى نهايتها الامر الذي اساء لصحتها ونزاهتها"، مضيفا "ان اللجنة تعتبر ان
الانتخابات فاقدة للمصداقية".

وادرجت اللجنة الوطنية
لمراقبة الانتخابات المكونة من ممثلين ل44ـ حزبا شارك في الاقتراع، كافة
التجاوزات التي اطلعت عليها منذ دعوة الناخبين حتى اعلان النتائج الرسمية
من قبل المجلس الدستوري.

ووقع 35 عضوا في اللجنة
التقرير في حين غاب اربعة اعضاء ورفض ممثلا جبهةالتحرير الوطني والتجمع
الوطني الديموقراطي الفائزين في الانتخابات توقيعه وامتنع باقي الاعضاء عن
التوقيع.

وكان نص التقرير في صيغته
الاولية الواقعة في 70 صفحة نشر الثلاثاء في العديد من الصحف الجزائرية.
واوضح صديقي ان تلك النسخة الاولية صاغها ثمانية اعضاء في اللجنة ولم يتم
تبني النص النهائي الا بعد قراءة المسودة والنقاش بشانها.

واكد انه لم يتم "تخفيفه تحت الضغط" كما رفض القول انه كان هناك "تزوير" في الاقتراع لكنه وصفه بانه "غير ذي مصداقية".

واتهم التقرير الرئيس
الجزائري ضمنيا بحث الإدارات الرسمية على التخندق إلى جانب حزب " جبهة
التحرير الوطني" الذي حصد غالبية مقاعد البرلمان الجديد.

وأشار في باب "الملاحظات
العامة" التي خرج بها بعد تفصيل دقيق في كل الجوانب التي لها صلة بمختلف
مراحل عملية الانتخابات التشريعية الى أن الرئيس الجزائري خرق القانون
بعدما "واصل الحملة الانتخابية خارج الآجال لصالح حزبه وأن الأخير "أعطى
ما يمكن اعتباره ضوءا اخضر للإدارة للعمل على إنجاح الحزب بكل الوسائل".

واتهم التقرير في "باب
المخالفات القانونية " أحزاب السلطة " دون أن يسميها بـ "استعمال وسائل
الدولة" كما اتهم الإدارة بـ"تضخيم نتائج حزب السلطة في المناطق التابعة
للنواحي العسكرية".

واتهم التقرير قيادات
أحزاب السلطة بـ"استعمال النفوذ السلطوي". وتعد اللجنة الوطنية لمراقبة
الانتخابات التشريعية ، اللجنة الثانية التي أوعز بوتفليقة بتشكيلها عشية
انطلاق الحملة الانتخابية وأوكل أمر تسييرها إلى ممثلي الأحزاب السياسية
أنفسهم كضمانات منه على شفافية الاقتراع فضلا عن تعيينه 316 قاضيا بموجب
مرسوم رئاسي وتضمينهم في اللجنة الأولى لمراقبة الانتخابات التي تشرف
عليها عادة وزارة الداخلية ، لكن اللجنة الثانية ظلت تشكو قلة الإمكانات
وهو ما أشارت إليه في تقريرها النهائي عندما تحدثت عن "عدم تمكينها من
الوسائل والإمكانات اللوجستية و"النظر إليها على أنها خصم لوزارة الداخلية
والتعامل معها بكثير من الحذر".

وللمرة الاولى من ارساء
التعددية في الجزائر في 1989، افلتت رئاسة هذه اللجنة المكلفة "متابعة
ومراقبة العمليات الانتخابية"، من هيمنة الادارة. وخلال الانتخابات
السابقة كان يتم دائما ايكال رئاستها الى شخصية تعينها السلطات. وانتخب
صديقي من قبل باقي اعضاء اللجنة.

وكان حزب جبهة التحرير
الوطني (حزب الرئيس) اكبر الفائزين في الانتخابات وحصل على 208 مقاعد وحل
التجمع الوطني الديموقراطي (حزب رئيس الوزراء احمد اويحيى) ثانيا مع 68
مقعدا ثم تحالف "الجزائر الخضراء" مع 49 مقعدا.

ويضم مجلس الشعب 462 عضوا بينهم 145 امراة.


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مُشاطرة هذه المقالة على: reddit

التقرير النهائي للجنة مراقبة الانتخابات تتهم ضمنا احزاب السلطة بتضخيم نتائج حزب بوتفليقة في المناطق التابعة للنواحي العسكرية :: تعاليق

لا يوجد حالياً أي تعليق
 

التقرير النهائي للجنة مراقبة الانتخابات تتهم ضمنا احزاب السلطة بتضخيم نتائج حزب بوتفليقة في المناطق التابعة للنواحي العسكرية

الرجوع الى أعلى الصفحة 

صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
»  من المظاهر التي انتقدها التقرير ت تنيوني رشيد من المظاهر التي انتقدها التقرير ت تنيوني رشيد عبر المركز المغربي من أجل ديمقراطية الانتخابات ساعات قبل انتهاء حملة الاستفتاء حول مشروع الدستور عن قلقه الشديد إزاء أجواء بيئة حقوق الإنسان غير السليمة التي سيج
» تقارير تتحدث عن "توصية جهة سيادية" بإلغاء نتائج الانتخابات البرلمانية
» يعارض فوكو، في نظريته في السلطة، التصور الماركسي الكلاسيكي ونظريات الحق الطبيعي. لا وجود لذات أو لفاعل يملك السلطة، مثلما لا وجود لجهاز (الدولة) ينفرد لوحده باستعمال السلطة. يقترح فوكو نموذجا استراتيجيا للسلطة، فلا ينبغي النظر إلى السلطة كملكية قارة ومستق
» تزايد المخاوف من نهب مخزونات الأسلحة التابعة للقذافي خاصة الصواريخ المضادة للطائرات المحمولة على الكتف مارك هوسنبول واندرو كوين
» التشدق : ديمقراطية التكميم..حان وقت الاخراس النهائي :تجميد حساب مؤسس ويكليكس في سويسرا

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
** متابعات ثقافية متميزة ** Blogs al ssadh :: تـــــــــاء التأنيث الـــــمتحركة زائر 745-
انتقل الى: