** متابعات ثقافية متميزة ** Blogs al ssadh
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
** متابعات ثقافية متميزة ** Blogs al ssadh

موقع للمتابعة الثقافية العامة
 
الرئيسيةالرئيسية  الأحداثالأحداث  المنشوراتالمنشورات  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  



مدونات الصدح ترحب بكم وتتمنى لك جولة ممتازة

وتدعوكم الى دعمها بالتسجيل والمشاركة

عدد زوار مدونات الصدح

 

 لم تنتقد أي مرجعية دينية أو سياسية قتل الثوار للعقيد ألقذافي و أبنه المعتصم وهما في الأسر. صمت رجال الدين المسلمون كصمت الأصنام، لم يتفوهوا برأي ولم يصدروا فتوى بجواز أو حرمة قتل الأسير. الإعلام العربي الذي لا يترك شاردة ولا واردة إلا واستشار رجال الدين ا

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
روزا
" ثـــــــــــــــــــــــــائــــــــــر "
لم تنتقد أي مرجعية دينية أو سياسية قتل الثوار للعقيد ألقذافي و أبنه المعتصم وهما في الأسر. صمت رجال الدين المسلمون كصمت الأصنام، لم يتفوهوا برأي ولم يصدروا فتوى بجواز أو حرمة قتل الأسير. الإعلام العربي الذي لا يترك شاردة ولا واردة إلا واستشار رجال الدين ا Biere2
روزا


عدد الرسائل : 267

تاريخ التسجيل : 11/04/2010
وســــــــــام النشــــــــــــــاط : 3

لم تنتقد أي مرجعية دينية أو سياسية قتل الثوار للعقيد ألقذافي و أبنه المعتصم وهما في الأسر. صمت رجال الدين المسلمون كصمت الأصنام، لم يتفوهوا برأي ولم يصدروا فتوى بجواز أو حرمة قتل الأسير. الإعلام العربي الذي لا يترك شاردة ولا واردة إلا واستشار رجال الدين ا Empty
23102011
مُساهمةلم تنتقد أي مرجعية دينية أو سياسية قتل الثوار للعقيد ألقذافي و أبنه المعتصم وهما في الأسر. صمت رجال الدين المسلمون كصمت الأصنام، لم يتفوهوا برأي ولم يصدروا فتوى بجواز أو حرمة قتل الأسير. الإعلام العربي الذي لا يترك شاردة ولا واردة إلا واستشار رجال الدين ا

[b]لم تنتقد أي مرجعية دينية أو سياسية قتل الثوار
للعقيد ألقذافي و أبنه المعتصم وهما في الأسر. صمت رجال الدين المسلمون
كصمت الأصنام، لم يتفوهوا برأي ولم يصدروا فتوى بجواز أو حرمة قتل الأسير.
الإعلام العربي الذي لا يترك شاردة ولا واردة إلا واستشار رجال الدين
المسلمين الذين خصص لهم برامج خاصة للحديث عن احكام الاسلام ،تجاهلهم هذه
المرة ولم يحاول إن يستفسر منهم أو يسألهم، أكانوا مراجع دين لليبيين أو
عرب فبالتأكيد قد رأى أكثرهم مشاهد قتل العقيد الدموية تعرض على شاشات
التلفزة العالمية ربما كي لا يحرجهم، فلقذافي كان مسلما يؤدي ما عليه من
فرائض من صلاة وصيام وحج وزكاة وينطق بالشهادتين خمس مرات في اليوم الواحد،
ولم يجدوا في بيته ولا في بيوت أولاده صور فاضحة ولا محرمات ولا أقراص
مدمجة لليالي حمراء و ابتذال جنسي ودعارة واستهتار وفضائح للبنين والبنات
كتلك التي وجدوها في بيوت صدام ومع هذا اعتبروه شهيد الأمة العربية
والإسلامية وانزلوه فسيح الجنة وانكحوه حور عين وغلمان مخلدون.
الوهابي
الكويتي عثمان الخميس برر قتل ألقذافي أسيرا بأنه وحسب الشريعة الإسلامية
لا يجوز قتل الأسير المسلم، أما الأسير الكافر فيجوز قتله، وكما جرت عليه
السنة الوهابية الإسلامية كفر عثمان الخميس ألقذافي وهو ميت وأجاز بأثر
رجعي قتله وهو في الأسر. إذن ليس آداب الحرب وليست الإنسانية هما اللذان
يفرضا عدم قتل الأسرى إنما الانتماء كون المرء مسلما أو غير مسلم وصاحب
الكلمة والقرار هو عثمان الخميس ومن هم على شاكلته من رجال الدين.
الحقد
الوهابي على ألقذافي مرده بان معمر خطط ومول مؤامرة لاغتيال الملك
السعودي عبد الله بن عبد العزيز السعود بعد مشادة بينهما في احد مهازل
مؤتمرات القمة العربية.
أما رجال الدين الشيعة فلم يخفوا فرحتهم
بقتله، فهو المتهم الأول بقتل رجل الدين الشيعي اللبناني البارز موسى الصدر
عندما كان يقوم بزيارة إلى لبيبا بناء على نصيحة من الرئيس الجزائري هواري
بو مدين لجمع الأموال لصالح المقاومة اللبنانية حسب ما قال عبد الرحمن
شلقم المقرب من ألقذافي من على شاشة فضائية العربية.
حتى الولي الفقيه
الإيراني وآياته الكبار الذين يناصبون الأمريكان وحلف الناتو العداء،
ويخصصون مليارات الدولارات لتجنيد الإعلام والمليشيات العراقية وغير
العراقية لمحاربتهم، لم يعترضوا ولم يدينوا طلعات الطائرات الحربية
الأمريكية والفرنسية وهي تصب وابل نيرانها على المدن الليبية.
رفع
السعوديون الوهابيون والإيرانيون الشيعة أيديهم بالدعاء إلى رب السماء إن
يوفق طائرات الناتو الحربية فتصيب ولا تخطأ أهدافها فتقتل عدوهم المشترك
ألقذافي ولا تبقي من عائلته أحدا.
قد نتفهم حالة الهيجان العام الذي
سادت بين المقاتلين ساعة إلقاء القبض على معمر ألقذافي، قد نتفهم حقد
المقاتلين الليبيين الذين رأوا رفاقهم يسقطون قتلى وجرحى أمامهم بنيران
كتائب ألقذافي فلم يكن باستطاعتهم السيطرة على غضبهم فأجهزوا على ألقذافي
بدم حار لا يبرد إلا برؤيته مقتولا صريعا يسبح بدمه، لكن كيف لنا إن نفسر
قتل معتصم ألقذافي بعد إن امسكوا به سالما معافى كما ظهر في الفيديو وهو
يدخن سيجارة، ثم ملقيا على سرير بعد جولة تعذيب ثم جثة مثقوبة بأكثر من
موضع. إن ذلك لا يعني سوى إن المقاتلين قد تلقوا امرا بالقتل وان هناك
مسئول يصدر أوامر القتل والتصفية.
الأمر المستغرب هو هذا التناقض في
تصريحات المسئولين الليبيين، هذا الكذب الواضح والصريح، كانوا يكذبون
باستخفاف كامل بالناس، كانوا يصرحون وكان الناس أغبياء وبلهاء، أنهم مثل
الذين يصرون على أنها عنزة ولو طارت. بالطبع تجنبوا مثلما تجنب الإعلام
العربي الحديث عن تصفية معتصم ألقذافي واستقروا على رواية بليدة بان
ألقذافي قتل برصاصة مجهولة المصدر قد تكون أطلقت من كتائب ألقذافي الذين
لاذوا بالفرار لا يلوون على شيء.
إن حق محاسبة الطغاة هو حق الشعوب، وان
قتل هؤلاء ومهما كانت الظروف دون محاكمة لا يعني إلا سلب هذا الحق من
الشعب وغمطه معرفة كل الحقائق المتعلقة بسرقة وتبديد ثروات الشعب وقتل
وتعذيب الأبرياء واحتكار السلطة وكشف المتورطين في جرائم النظام في الداخل
وفي الخارج ومعرفة أماكن مليارات الدولارات المودعة بالبنوك الأجنبية.
محكمة
صدام كانت هزيلة وبائسة، لم يكن هدفها معرفة أسرار النظام بقدر كان الهدف
إنزال الانتقام، لذلك بقى الشعب مثلما كان أطرش بالزفة.
ولعل قتل ألقذافي وإنهائه كان من اجل إن يبقى الشعب الليبي أطرش بالزفة أيضا.
[/b]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مُشاطرة هذه المقالة على: reddit

لم تنتقد أي مرجعية دينية أو سياسية قتل الثوار للعقيد ألقذافي و أبنه المعتصم وهما في الأسر. صمت رجال الدين المسلمون كصمت الأصنام، لم يتفوهوا برأي ولم يصدروا فتوى بجواز أو حرمة قتل الأسير. الإعلام العربي الذي لا يترك شاردة ولا واردة إلا واستشار رجال الدين ا :: تعاليق

لا يوجد حالياً أي تعليق
 

لم تنتقد أي مرجعية دينية أو سياسية قتل الثوار للعقيد ألقذافي و أبنه المعتصم وهما في الأسر. صمت رجال الدين المسلمون كصمت الأصنام، لم يتفوهوا برأي ولم يصدروا فتوى بجواز أو حرمة قتل الأسير. الإعلام العربي الذي لا يترك شاردة ولا واردة إلا واستشار رجال الدين ا

الرجوع الى أعلى الصفحة 

صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» وسائل الإعلام وثقافة الجموع (13): من الإعلام الموجّه إلى الجموع إلى الإعلام الذي تصنعه الجموع حوار مع جول دي روسناي Joël de Rosnay، تقديم وترجمة: مختار الخلفاوي
» وسائل الإعلام وثقافة الجموع (9) الإعلام العربي..هل هو طابور الأصولية الخامس؟
» نرفض تدخل رجال الدين بالسياسة
» الخلق والتطور، صراع العلماء و رجال الدين
» فتوى عربية لنقض فتوى الملالي الديكتاتورية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
** متابعات ثقافية متميزة ** Blogs al ssadh :: دراسات و ابحاث-
انتقل الى: