** متابعات ثقافية متميزة ** Blogs al ssadh
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
** متابعات ثقافية متميزة ** Blogs al ssadh

موقع للمتابعة الثقافية العامة
 
الرئيسيةالرئيسية  الأحداثالأحداث  المنشوراتالمنشورات  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  



مدونات الصدح ترحب بكم وتتمنى لك جولة ممتازة

وتدعوكم الى دعمها بالتسجيل والمشاركة

عدد زوار مدونات الصدح

 

 ذاكرة الفرد وذاكرة الامة : المعنى الميتافيزيقي للحضارة والتاريخ ...بقلم وليد مهدي

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
حياة
فريق العمـــــل *****
حياة


عدد الرسائل : 1546

الموقع : صهوة الشعر
تعاليق : اللغة العربية اكثر الاختراعات عبقرية انها اجمل لغة على الارض
تاريخ التسجيل : 23/02/2009
وســــــــــام النشــــــــــــــاط : 10

ذاكرة الفرد وذاكرة الامة : المعنى الميتافيزيقي للحضارة والتاريخ ...بقلم وليد مهدي  Empty
10102012
مُساهمةذاكرة الفرد وذاكرة الامة : المعنى الميتافيزيقي للحضارة والتاريخ ...بقلم وليد مهدي

ذاكرة الفرد وذاكرة الامة : المعنى الميتافيزيقي للحضارة والتاريخ ...بقلم وليد مهدي


بالتالي ، اجتماع التصور الاسلامي
مع البوذي عن الملكوت يعطي الصورة الافضل للعالم رباعي الابعاد هذا ،
ويضعنا في صورة ان الذاكرة رباعية الابعاد ( الروح ) لن تكون حرة كما نحن
في هذا العالم الحسي ، ستنقاد الى " زمرة " شبيهة بنفس الإيقاع النفسي
السلوكي العام لتجتمع مع مثيلاتها التي ربما تنتمي الى ازمان مختلفة
متباعدة ، بل ، ربما لاصناف من كائنات وأجناس اخرى ..!!




في عالم " الذاكرة بعد الموت " ،
سننتمي للتاريخ الحقيقي والصادق ، تاريخ الطبيعة وسجل وقائعها المسجلة في
العالم ما قبل الكوانتي ، ما قبل الخليقة ..




في عالم ما بعد الموت ، لن نكون منفردين احرارا ، سنكون اجزاء في لوحة اسمها التاريخ ، يحددنا فيها انتمائنا للامة ..!!



وهذا يحتاج الى شرح عميق وتوضيح ،
وعموماً ، تنبأ زرادشت بهذا " التحشيد " الروحي قبل الفي عام ، حين اعتقد
بان الخير والشر يحتشدان لستة الاف عام قبل ان يصطدما في الالف السابع بحرب
تاريخية رهيبة!




المفارقة الان ، هي ان التحشيد
يكون في عالم البرزخ ، والحضارة او النمط الكياني للتاريخ الذي يخسر في
الحياة ويزيد رصيده من الاموات هو الكيان الاقوى (روحياً ) ..




ولو صح توقع زرادشت ، فإن تحشيد
الشرق " الروحي " الماورائي هائل جداً قياساً بالغرب ، ورغم قوة الغرب
المادية الدنيوية ، لكن الحروب الطاحنة في الشرق والشرق الاوسط وآسيا
الصغرى التي ازهق فيها الغرب ارواحاً كثيرة من الشرقيين خلال القرن العشرين
، خصوصاً في العالم الاسلامي والعراق وايران تحديداً ، إنما تعني ، ووفق
هذه المقاييس ، بان حشد القوة الشرقية الروحي عظيم وكبير جداً .. وقد يقلب
الحسابات الدنيوية في المعركة التاريخية الفاصلة التي يحضرها الغرب نفسه
والشرق فيها يدافع عن نفسه ليس إلا ..( حسب رؤية " محدثة " لزرادشت )


(5)

كيف عرفتَ هذا ؟



سؤالٌ طالما سئلت به في اي مناسبة
تحدثت فيها عن " عالم الملكوت " ، واليوم اود ان اذكر بعض ملامح التجربة
التي قادتني لهذا البحث الطويل والمجهد ..




فمواضيع " فيزياء ما قبل الخليقة "
و " فيزياء العالم الآخر " و " الوعي والزمن " والتي انجزتها في السنوات
الماضية كانت سبراً في اغوار الفيزياء عن ماهية العالم المنطوي ما وراء
الحسي ..




لكن كانت هناك انكشافات وتجليات
روحية " شخصية " خاصة ذكرتها في سلسلة ( مع الله في ملكوته ) ، تمثلت فيما
يعرف في الباراسايكولوجي بتجارب خروج الروح من الجسد Out of Body
Experience ..




وهي تجارب مررت بها ساعدتني وعبر
مراحل متدرجة لفهم بطيء لماهية ما " سيحصل " هناك بعد موت وتفسخ الجسد و "
تحرر " الذكريات من ادمغتنا لتدخل في سجون الذاكرة الكونية النسقية ، ذاكرة
الامم والحضارات ..




وكما ذكرت من قبل حول الكتابة
التلقائية ، فإن اهم رسالة تلقيتها من الوعي الباطني بأن ذلك العالم يمكن
ان تتحرك فيه فوق الازمنة ...!




كان ذلك بحدود العام 1999 , لم
افهم وقتها معنى ذلك بالضبط حتى وصلتني " رسالة " أخرى من الوعي الباطن
تمثلت في ، مشهد درامي لرؤيا ، لقائي باحد الاموات ، والذي كان يتنقل معي
من زمن إلى زمن آخر في حياته ، كنا نعيش انا وهو في ازمان مختلفة وانماط
مختلفة من حياته الشخصية ..!!


كان ذلك الشيخ الجليل ، ذات الرمز الذي طالما تردد في احلام المنام واليقظة عندي ، روح الله الخميني ..!

كان يتنقل معي من ايام دراسته في
المدارس الدينية في نجف العراق واجواء منتصف القرن العشرين القديمة في تلك
الحارات والازقة الضيقة بكل تفاصيلها بما في ذلك جلوسنا معاً في مقهى لشرب
الشاي الذي لم استطع شربه لشدة سخونته ( عادة ما اشرب الشاي وهو بارد ) ،
وصولاً لقيادته للجيش الايراني في الحرب العراقية الايرانية وهو " يزكي "
قادة الجيوش في الفيالق التي تحارب على الجبهات ، لدرجة انه طلب مني ان
انضم كمساعد لاحد هؤلاء القادة ..!!




وبعد العودة لدراسة الفيزياء بعمق
بعد العام 2005 ، وصولاً للعام 2008 ، كان التصور الجديد عن عالم البرزخ قد
تشكل في ذهني وقد استبعدت تماماً التصور الديني القديم الذي يراه كعالم
روحاني اثيري منفصل ..


عالم الملكوت ليس عالماً منفصلاً ،
لكنه اوسع وارحب ، في العالم الحسي اجسادنا تسافر عبر المكان ، تقطع
الامتار والكيلومترات سيراً على الاقدام ، نسافر بالطائرات من بلاد لأخرى
لعشرات الآف الاميال ..


لكن ، في عالم الملكوت ، بالإضافة
للقابلية " الذهنية " على السفر في المكان بسهولة ، هناك قدرة على التنقل
عبر الازمنة والسفر من زمان الى زمان , بل من حقبة تاريخية إلى حقبة اخرى
حسب " الامكانية " الذهنية والخصائص التي تتمتع به العقول رباعية الابعاد
والزمر الكونية المنتمية اليها ..


هذا التصور سبق وطرحته النظرية
النسبية مقرنة ذلك بالحاجة للوصول بسرعة الاجسام لسرعة تتجاوز سرعة الضوء
وهو ما يجعلها مستحيلة لكون الكتلة ستصبح ما لانهاية , لكن ، بيانات
الذاكرة عديمة الكتلة المنقوشة في الكيان قبل المادي يصبح من الطبيعي ان
تحظى بمثل هذا النشاط .. اذا وفقط اذا .. كانت تتمتع بحياة ووعي من نوع ما
في ذلك العالم متعدد الابعاد ..


(6)

الاهم من هذا كله ، وعبر هذه
الرحلة الطويلة في البحث العلمي والتجربة الشخصية معاً ، هو ان الامم
والحضارات في عالم البرزخ الملكوتي رباعي الابعاد تتجسد في كيان كلي جامع
لكل من عاشوا فيها واسهموا في تاريخها و " احبوه " ..




هذه الكيانات الفردية للاموات ،
تنضم في كراديس مجندة ، تشكل جميعها انساقاً اكبر من ذاكرة التاريخ
الطبيعية الكبرى مشكلة الحضارات والامم التي انعكست في الوعي الجمعي لدى
الشعوب بهيئة آلهة ..




فيهوه ليس الله ، بل هو ذاكرة
الشعب الاسرائيلي ، كذلك هو آشور ومردوخ وراما و بوسيدون ، كلهم انساق
لذكريات منظمة نسقية تاريخية طبيعية حقيقية لمن عاشوا في الحضارات قبلنا ..


ولعل آخرها ً :

علي بن ابي طالب و " الحسين " ..لدى الشيعة ..

هذه رموز تمثل الكيانات الماورائية
الكبرى لتاريخ الجماعات والامم وان تلبست مسميات لشخصية واقعية ، والحال
ينسحب على جلجامش ايضاً ..




فهي الكيانات التي " تشفط " ذاكرة الاموات اليها ، فتحيلهم الى اعضاء يشكلون جميعاً تاريخها بوحدة كلية ..

اكتشفت بان سومر وبابل وآشور و "
ابراهيم " ( على اعتبار ابراهيم رمزاً لامة حسب القران ) ممتدة ومتداخلة في
كيان " تاريخي " طبيعي رباعي الابعاد انتج " الشيعة " في نهاية المطاف
..!!




الحضارة الشيعية المعاصرة الممثلة
بايران كدولة " مركزية " في هذه الحضارة والتي ترمز في عالم البرزخ بمردوخ و
زرادشت وعلي و روح الله الخميني ( حسب مشاهداتي في تجربتي الخاصة ) اصبحت
وريثاً تاريخياً لامة جديدة تضرب جذورها في آشور و بابل واكادة وسومر وتمتد
بنصلها في جوهر الحضارة الاسلامية الممثل بالولاء لاهل البيت ..




فعلي بن ابي طالب ، على سبيل
المثال ، في الفكر الاسلامي غير الشيعي خليفة رابع ، لكنه بالنسبة للشيعة
يمثل جوهر الثقافة والقداسة ..!


المفارقة هي ان " روح الله الخميني
" احدث هذه الرموز ، والذي اصبح " امة " مثل ابراهيم في ذلك العالم ، وهو
رمز وصورة الحضارة البابلية – الفارسية – السورية الآشورية القائمة اليوم
حسياً بكيانات الدول في ايران والعراق وسوريا ولبنان ..


فيما تمثل دولة اسرائيل الحالية
دولة مركزية لحضارة اخرى مع دول الخليج ومصر وشمال افريقيا وعموم الفكر
العربي البدوي والاسلامي السلفي ، هذه الحضارة ممتدة في جذورها للحضارة
الفرعونية ، التي تتجسد بالاهرامات ، شعار الماسونية التي تحكم الولايات
المتحدة وما يقارب ثلاثة ارباع دول العالم عبر انتشار النظام الراسمالي
الحالي ..


ورب سائل يسال : ما علاقة هذا بموضوع اليوم ؟

الحقيقة ، ان كلا الحضارتين متناقض ، وكليهما معاً لم تتشكلا بعد بوضوح ..

بمعنى هي حضارات غير واضحة الملامح ، تبطخ على نار التاريخ الهادئة ، فهما مثل سدم غازية في طور تشكل وتصلب المجرات ..

الحضارة الشرقية التي تقودها الصين
وروسيا وايران وعموم الهلال الشيعي في جزيرة العرب تميل للشمولية
والاشتراكية رغم كل التناقضات الحالية بين مكوناتها ، لكن مصيرها الانصهار
في كيانٍ واحد في النهاية بفعل عوامل تاريخية قادمة لعل اولها ازمة سورية
الحالية .. ولا ادري متى سيتم الانصهار الكلي , بعد سنة او مئة سنة .. او
اكثر .؟؟


البشر ذوي الميول الاشتراكية الشمولية ..المذوبة للفردانية .. مصيرهم الإنضمام لهذا الكيان التاريخي المابعدي بعد الموت ..

على العكس من الحضارة الثانية ،
ذات الدمغة الحرة الليبرالية ، ورغم كل التناقضات الحالية بين دول الخليج
واسرائيل واوربا ، لكن طبيعة الصراع التاريخي وما حدث في ليبيا ويحدث في
سورية وما سيحدث مستقبلاً سيحتم الانصهار في كيان تاريخي واحد يتمحور حول
دولة اسرائيل ..


ولا استطيع التكهن متى سيحصل هذا بالضبط ، لكن بوادره واضحة اكثر من النمط الاول ..

وباعتقادي ، ذوي الميول الفردية ،
عشاق الحرية والليبرالية ، مآلهم ان يحشروا بعد الموت في هذا الكيان
التاريخي الماورائي رباعي الابعاد ..


( وهو ما لا اتمنى ان اذهب اليه بعد موتي لاسباب يطول شرحها الان )

كلا الحضارتين ( البابلية الاشورية الفارسية ) و ( الاسرائيلية العربية الفرعونية ) تتلبسان لبوس الاسلام والقومية العربية ..

هما في صراعٍ تاريخي عظيم ، قد يكون نفسه الذي تنبأ به زرادشت قبل ما يزيد على الفي سنة بين اهريمان واهورومزدا ..

بين " مردوخ البابلي " و " يهوه " ..

او بين جبرائيل وعزازيل ..



(7)



ربما تكون سوريا والاردن ولبنان
هما محور وساحة الصراع الحالي والمستقبلي بين زرادشت واسرائيل ، الكيانات
التاريخية العظمى رباعية الابعاد ..


كلا الكيانين تاريخي وقائم وقديم ،
ايران هي الدولة المركزية للحضارة الاسلامية البابلية الاشورية الفارسية ،
واسرائيل هي الدولة المركزية للحضارة الاسلامية الفرعونية الجديدة ..


قبل سنوات في احدى جلسات الكتابة التلقائية ، كتبت مثل هذه الكلمات ، وحين قراتها وقتها كنت اتصورها مجرد هلوسة ..

لكن اليوم وبعد الذي جرى في سورية ، انكشف الغطاء بشكل لم اكن احسبه ، واصبحت قواعد اللعبة التاريخية العظمى واضحة تمام الوضوح ..

لقد صدقت نبؤة هنتغتون في صدام
الحضارات التي كنت استهجنها قبل سنوات حينما صرح بان لا توجد للعرب دولة
مركزية يمكنها ان تكون نواة لحضارة جديدة في التاريخ ..!


الحرب الاهلية في سورية كشفت بما
لا يقبل الشك بان العرب منضوون تحت لواء الدولة المركزية في اسرائيل ، وما
يعرف بمحور المقاومة والممانعة منضوي تحت لواء الدولة المركزية في ايران ..


الحرب الاهلية في سورية العرب فيها
مجرد وقود ، باختلاف طوائفهم ومذاهبهم ، الحرب هي صدام حضاري تاريخي آخر
غير الذي تنبأ به هنتغتون ، ارجح بانه هو الذي تنبأ به زرادشت بعينه بين
اهريمان واهورومازدا ..


بين جبرائيل الشمولي ، الكلاني ، الاشتراكي ممثلاً في زراداشت وروح الله الخميني في جهة ..



( رغم ان نظام الجمهورية الاسلامية لم يصبح اشتراكياً بعد ) ..



وعزازيل الفرداني .. الراسمالي ..
الليبرالي .. " الحر " ممثلاً في اسرائيل وامراء البترول في الخليج من جهة
اخرى الذين صمموا على اسقاط الحضارة البابلية الآشورية الشيعية التي تسمى
في ادبياتهم بالهلال الشيعي او جبهة الروافض الكفرة ..!!




جبرائيل الذي يقود جبهة " المقاومة " و " الممانعة " لمشروع عزازيل الراسمالي الامبريالي في المنطقة ..



جبرائيل يدافع دوماً ، وعزازيل هو الذي يبدا بالهجوم دوماً ..



حسب زرادشت ، جبرائيل هو الذي سينتصر بعد المذبحة التاريخية التي تجري على طول نهر الفرات ..

وحسب التلمود ، اسرائيل ستنتصر بعد هرمجدون ..



وشخصياً ، لا استطيع الحكم لكوني
اقرأ المشهد برؤية علمية صرفة تخضع لقوانين " التحدي والاستجابة "
التاريخية التي تتعرض لها الجماعات والامم على مر تاريخها حسب نظرية ارنولد
توينبي في التحدي والاستجابة Challenge and Response Theory..




فالمعركة في " حلب " بدات ترجح
لصالح جيوش جبرائيل ، وهي " عين جالوت " جديدة في التاريخ ، ففي تلك اوقف
زحف المغول , وفي هذه ، يبدأ العد العكسي لانهيار المشروع الاميركي في
المنطقة الممثل بانشاء كيان حضاري تاريخي جديد تكون اسرائيل نواته المركزية
, وهو ما يؤشر ببداية بزوغ وحدة عسكرية كلية بين ايران وسورية وروسيا
وربما انضمت لها الصين ..




لكن ، هل ستسمح اميركا بتفكك مشروعها بهذه السهولة ما دامت لا تزال تمتلك الورقة الاخيرة في يدها ؟؟



باعتقادي ، الولايات المتحدة وبعد
ان يتبين لها الخيط الابيض من الخيط الاسود من فجر انكسار وتشتت الميليشيات
التركية الخليجية السلفية في سورية والعراق ، ستلجأ للوغول بقواتها
المسلحة في هذه الجبهة ..
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مُشاطرة هذه المقالة على: reddit

ذاكرة الفرد وذاكرة الامة : المعنى الميتافيزيقي للحضارة والتاريخ ...بقلم وليد مهدي :: تعاليق

لا يوجد حالياً أي تعليق
 

ذاكرة الفرد وذاكرة الامة : المعنى الميتافيزيقي للحضارة والتاريخ ...بقلم وليد مهدي

الرجوع الى أعلى الصفحة 

صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» ذاكرة الفرد وذاكرة الامة : المعنى الميتافيزيقي للحضارة والتاريخ ...بقلم وليد مهدي 1
» الدّين وأزمة المعنى في العالم الجديد* بقلم/ مصطفى ملكيان** الاثنين 11 نيسان (أبريل) 2016 بقلم: ترجمة فاخر السلطان
» الجسد والحضور الميتافيزيقي للشعر البصري بقلم: فاضل سوداني (مخرج وباحث مسرحي عراقي)
» الحلاج الانسان والحريه الالهيه بقلم وليد عبدالله*
» اخلاق العبيد وبناء دكتاتوريات الارباب....... بقلم: وليد عبدالله

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
** متابعات ثقافية متميزة ** Blogs al ssadh :: دراسات و ابحاث-
انتقل الى: